أحدث الأخبار مع #شمسان


المشهد اليمني الأول
منذ 4 أيام
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
اليمن يسقط الهيمنة الأمريكية.. الحاملة "ترومان" تغادر البحر الأحمر مثقلة بهزيمة كبيرة لم تعهدها واشنطن منذ الحرب العالمية الثانية ترومان
كانت الحاملة وهي تتموضع في البحار والمحيطات تشكل رعباً حقيقياً لدول العالم، لكن هذا كله انتهى في اليمن، فنيران القوات المسلحة كانت لها بالمرصاد، وعلى مدى أسابيع معدودة فضلت الحاملة الهروب، ومعها حققت الأمريكيون أول هزيمة لهم في تاريخ الحروب البحرية. وتبرز أهمية حاملات الطائرات في كونها تمثل قاعدة عسكرية متنقلة يمكن توجيهها وتحريكها إلى أي منطقة في العالم وفق الحاجة، كما تشكل نسبة 50% مما تملكه القوى العالمية من السلاح ذاته. وتمتلك الولايات المتحدة الأميركية تمتلك 11 حاملة طائرات، فيما لا تمتلك الصين وإيطاليا والمملكة المتحدة سواء حاملتي طائرات، وتمتلك كُلّ من روسيا والهند وفرنسا وإسبانيا حاملة طائرات واحدة لكل دولة، ما يدل على أن واشنطن تستحوذ على العدد الأكبر من الحاملات، وبفارق كبير جداً عن الدول العظمى. وترتبط العبارة الشهيرة 'دبلوماسية 100 ألف طن' بالدور الخفي لحاملات الطائرات الأمريكية حول العالم بوصفها أداة قوية لتعزيز الدبلوماسية وممارسة الضغط وتعزيز الردع، وتعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، عندما استخدمت القوى الاستعمارية الغربية أسلوبًا خاصًا لتأمين مصالحها الاستعمارية. ومن خلال حاملات الطائرات كان السياسيون والتجار الأمريكيون يفرضون إملاءاتهم على الدول الأخرى بدعم من الأسطول البحري دون الحاجة إلى الاستخدام العملياتي للسفن. وفي الوقت نفسه، كانت السفن الحربية تتمركز بالقرب من سواحل الدولة المستهدفة، وكانت الدولة المضيفة تُبلَّغ بوجود السفن الحربية على شواطئها. وفي هذا السياق يؤكد الخبير في الشؤون العسكرية العميد مجيب شمسان، أن معركة البحر الأحمر أسقطت هيبة الأسطول البحري وقضت على عبارته الشهيرة المتمثلة في دبلوماسية الـ 100 ألف طن. ويوضح في حديث خاص لقناة 'المسيرة' أن القوة البحرية الأمريكية بدأت تتآكل أمام الإبداع والابتكار اليمني، لافتاً إلى أن التكنلوجيا العسكرية اليمنية المعاصرة مثلت صدمة مدوية للعدو الأمريكي والإسرائيلي على حدٍّ سواء. ويبين أنه في الجولة الأولى من العدوان الأمريكي على اليمن والذي تزّعمت خلالها واشنطن تحالفاً سمى 'بحارس الازدهار' واجهت القوات المسلحة اليمنية بعض الصعوبات في التصدي للعدوان، غير أن استمرار المواجهة أسهم في تطوير القدرات العسكرية اليمنية وجعلها أكثر قدرة وكفاءة في التصدي للعدوان، وهو ما دفع غالبية الدول الأوربية والغربية إلى الانسحاب من التحالف التي تقوده أمريكا وبريطانيا. وبعد انتهاء الجولة الأولى من المواجهة لم تحقق أمريكا أيًّا من أهدافها المرسومة بالرغم من تنفيذها قرابة 1200غارة ضد البلد، وفي المقابل أسقطت القوات اليمنية 14 طائرة إم كيو9 وأرغمت من خلال العمليات العسكرية حاملات الطائرات [أيزنهاور، وروزفلت وإبراهام] على المغادرة. وحول هذه الجزيئة يؤكد العميد شمسان أن القوات البحرية الأمريكية أطلقت في المرحلة الأولى من العدوان على اليمن 80 صارخاً من نوعية إس إم 3 و40 صاروخاً إس إم 6 وأكثر من 130 صاروخاً توماهوك. وبعد توليه للمرة الثانية منصب الرئاسة الأمريكية تعهد ترامب بتأمين ملاحة العدو الإسرائيلي في البحر الأحمر، وحمايتها من الضربات اليمنية، والقضاء الكلي على القوات اليمنية، حيث بدأ في منتصف مارس 2025م جولة ثانية من العدوان الأمريكي على اليمن. وعلى الرغم من استمرار التصعيد العدواني على اليمن لقرابة ثلاثة أشهر، واستخدام القوات الأمريكية أحدث ترسانتها العسكرية، إلا أنه أخفق في منع العمليات العسكرية أو الحد من القدرات العسكرية اليمنية. ولم تقتصر المسألة عند هذا الحد، بل مثلت العمليات العسكرية اليمنية تحديًّا كبيرًا للقوات الأمريكية أسهم في إسقاط 10 طائرات من طراز إم كيو9، وكذا سقوط طائرات إف 18 سوبر هورنت، وبلغ عددها 3. ويرى شمسان أن الأمريكي استخدم نصف أسطوله البحري في العدوان على اليمن؛ بهدف تحقيق أهدافه المرسومة وحفاظاً على الهيمنة الأمريكية في المنطقة، غير أن اليمن استطاع بفضل الله خلال الجولتين من المواجهة مع أمريكا إسقاط هيبة الردع الأمريكي وتكريس هزيمتها في المنطقة. ويلفت إلى أن الغطرسة الأمريكية وإصرارها على مواصلة المعركة ضاعف من الخسائر الاقتصادية للعدو الأمريكي، وعمد هزيمته في أهم الأسلحة التي بحوزته وتفاخر بها عالميًّا، موضحًا أنه كان على العدوّ الأمريكي الاستفادة من درس هزيمة وفرار حاملات الطائرات أيزنهاور، غير أن إصراره على المواجهة أسهم في تكرار الهزائم لحاملات الطائرات الخمس بدءاً بـ 'أيزنهاور' وختامًا بـ 'هاري ترومان'. وبحسب خبراء التسليح فأن كُلّ حاملة طائرات تحمل تسعة أسراب من المقاتلات ويتضمن السرب الواحد من (12) إلى (24) طائرة، وبالتالي فإن استخدام العدوان الأمريكي لخمس حاملات طائرات يوحي لنا أن تلك الحاملات احتوت على 45 سربًا من المقاتلات الأمريكية، وهو ما يثبت المساعي الأمريكية في تثبيت هيبة الردع الأمريكية. ويؤكد العميد شمسان أن أمريكا استنفدت كلّ خياراتها في سبيل استعادة هيبة الردع التي سقطت أمام القوات المسلحة اليمنية، مشيرًا إلى أن التكتيك اليمني الجديد دفع العدوّ لاستخدام أسلحته الاستراتيجية التي كانت مخبأة لمواجهة الدول العظمى أمثال روسيا والصين وإيران. وفي المجمل، فإن هزيمة القوات الأمريكية واستمرار العمليات العسكرية في عمق العدو الإسرائيلي تعكس التطوير المتنامي في القدرات العسكرية للقوات اليمنية، وتترجم عمليًّا مصاديق ووعود السيد القائد -يحفظه الله- وذلك بقوله: إن 'كُلّ اعتداء على اليمن يسهم في تطوير القدرات العسكرية'.


اليمن الآن
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
بدء التشغيل التجريبي من الحوبان إلى خزانات مؤسسة المياه بتعز
كريتر سكاي/ خاص بدأ اليوم التشغيل التجريبي من الحوبان الى خزانات مؤسسة المياه بمدينة تعز وقال السيد جوليان هارنيس المنسق الاممي للشئون الانسانية بلكنته العربية " اليوم تشهد تعز خبر جميل هو أن الجهود التي تبناها المحافظ نبيل شمسان بالتنسيق مع منسق الشئون الانسانية للأمم المتحدة ودعمها منذ 3 أعوام وأكثر " أثمرت اليوم" 17/مايو / 2025م عن تدشين الضخ" التجريبي" من أحواض الحوبان الى خزانات مؤسسة المياه بالمدينة لتغطي 21% من الاحتياج المائي .. واضاف أن وراء هذا الانجاز الرائع جهود كبيرة أممية ومبادرات محلية هنا وهناك برعاية المحافظ شمسان وسيتم ابتداء من يوم غد وضع الترتبيات الاخيرة لاستكمال تنسيق الجوانب المالية والادارية بين مؤسستي بالمدينة والحوبان بإشراف أممي وخلال 3 أعوام من الجهود هناك اجتماعات وتفاصيل ومنعطفات وصعوبات كثيرة تم التغلب عليها لأجل تعز .. وأشار إلى أن هذا هو الحل الأول أما الحل الثاني: يتمثل بمشروع مياه طالوق الذي يجري تنفيذه بدعم عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح (10 آبار وخزانات وطاقة شمسية 850 كيلووات مع 10 مولدات كهربائية ومبنى للتحكم وتركيب أنبوب بطول 12 كيلومتراً وخزان تجميعي عملاق بسعة 5 آلاف متر مكعب بحيث يغذي خزانات مؤسسة المياه ب 7 ملايين لتر ماء في اليوم الواحد ومهما حاول "أعداء تعز " عرقلته وببجهود كل المخلصين سيتم انجازه بإذن الله ... واختتم ان هذه هي الحلول المستدامة التي يؤمن بها المحافظ شمسان لأن الجميع يدرك أن آبار المدينة سطحية ولا تلبي الاحتياج للناس وتجف مع تأخر الامطار والدليل الازمة الحالية التي تعيشها المدينة وارتفاع أسعار وائيتات الماء بشكل جنوني.. وغير هذه الحلول ضرب من الخيال..


وكالة 2 ديسمبر
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة 2 ديسمبر
اجتماع بتعز يناقش المراحل النهائية لمشروع "مستر بلان" المخا
اجتماع بتعز يناقش المراحل النهائية لمشروع "مستر بلان" المخا ناقش محافظ محافظة تعز نبيل شمسان، اليوم، مع اللجنة الاستشارية لمشروع "مستر بلان" المخا، المراحل النهائية لاستكمال المشروع، والملاحظات والمقترحات الأخيرة تمهيداً للبدء في إعداد المخططات التفصيلية. وخلال الاجتماع، الذي حضره وكيل المحافظة لشؤون مديريات الساحل المهندس رشاد الأكحلي، ومدير عام المخا محمود سلطان، ومدير ميناء المخا المهندس عبدالملك الشرعبي، استمع المحافظ شمسان من اللجنة إلى شرح حول مراحل إعداد المخطط، والصعوبات والتحديات التي واجهت سير العمل، إلى جانب استعراض شامل لمكونات المخطط المتعلقة بالمناطق الصناعية والاستثمارية والخدمية، بما في ذلك حرم الميناء والمطار الدولي. وأشاد المحافظ شمسان بالجهود التي بذلتها اللجنة الاستشارية بالتنسيق مع الشركة المنفذة.. مؤكدًا أن مشروع "مستر بلان" يمثل خطوة استراتيجية نحو إعداد المخا والمناطق المجاورة لمستقبل تنموي واعد، لما له من أهمية اقتصادية وتنموية كبيرة.. مثمنًا دعم وجهود نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، العميد طارق صالح للمشاريع الاستراتيجية في المحافظة. ووجّه المحافظ فرع الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني، بالتنسيق مع الشركة المنفذة، بسرعة استكمال المخططات التفصيلية ووحدات الجوار خلال الأيام القادمة، بما يسهم في تحويل المخا إلى مركز اقتصادي واستثماري وسياحي، باعتبارها الواجهة التنموية والمستقبلية للمحافظة، وعلى مستوى الوطن.


اليمن الآن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
سلطات تعز توجه بتسريع استكمال مشروع 'مستر بلان المخا'
يمن إيكو|أخبار: وجهت سلطات محافظة تعز، اليوم السبت، الجهات المعنية بسرعة استكمال مشروع مخطط مدينة المخا المعروف بـ(مستر بلان المخا)، بما يسهم في تحويل مدينة المخا إلى مركز اقتصادي واستثماري وسياحي. وفقاً لما نشرته وكالة سبأ التابعة للحكومة اليمنية، ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب الوكالة، فإن المحافظ نبيل شمسان وجه- خلال ترؤسه اجتماعاً بعدد مع اللجنة الاستشارية للمشروع- قيادة الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني، فرع تعز، بالتنسيق مع الشركة المنفذة، بسرعة استكمال المخططات التفصيلية ووحدات الجوار خلال الأيام القادمة، تمهيداً لجعل المخا الواجهة التنموية والمستقبلية للمحافظة. ونقلت الوكالة عن شمسان تأكيده، أن مشروع 'مستر بلان' المخا يمثل خطوة استراتيجية نحو إعداد المخا والمناطق المجاورة لمستقبل تنموي واعد، لما له من أهمية اقتصادية وتنموية كبيرة. واستمع شمسان من اللجنة الاستشارية إلى شرح حول مراحل إعداد المخطط، والصعوبات والتحديات التي واجهت سير العمل، إلى جانب استعراض شامل لمكونات المخطط المتعلقة بالمناطق الصناعية والاستثمارية والخدمية، بما في ذلك حرم الميناء والمطار الدولي.


اليمن الآن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
محافظ تعز يبحث مع المنسق المقيم للأمم المتحدة دعم مشاريع المياه
بحث محافظ تعز نبيل شمسان، اليوم، مع المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، جوليان هارنيس، سبل تعزيز التدخلات الإنسانية في مجالي المياه والصرف الصحي والصحة. وفي مستهل اللقاء، الذي حضره مدير فرع مؤسسة المياه المهندس، سمير عبد الواحد، وعدد من مدراء المكاتب التنفيذية، رحب المحافظ شمسان بالمنسق المقيم والوفد المرافق له..مشيداً بجهود الأمم المتحدة في دعم مشاريع المياه والصرف الصحي والقطاع الصحي..مثمناً الترتيبات الجارية لضخ المياه إلى خزانات المؤسسة من الاحواض الرئيسية بالحوبان وفق آلية مشتركة بالتعاون مع السلطات المحلية ومنظمات المجتمع المدني. وتطرق المحافظ شمسان الى ما تعانيه المدينة من شحة شديدة في المياه نتيجة تأخر هطول الأمطار، في ظل استمرار سيطرة المليشيات الحوثية على مصادر وأحواض المياه الرئيسية، في حين أن الآبار المتوفرة سطحية وتعتمد بشكل كلي على موسم الامطار..مؤكدا أن السلطة المحلية تحرص على ضرورة إيجاد حلول دائمة ومستدامة لمعالجة هذه الأزمة. من جانبه، استعرض المنسق المقيم، جهود الأمم المتحدة في دعم مشاريع المياه والصرف الصحي، والقطاع الصحي.. مشيراً إلى التعاون المستمر مع مكاتب السلطة المحلية في تنفيذ المشاريع، بما في ذلك إعادة ضخ المياه، وصيانة الشبكات، وتوفير تكاليف التشغيل، ووضع خطط تفصيلية تضمن استدامة توفير المياه من الحوبان الى المدينة ..مؤكدا أن هناك عدد من التدخلات سيتم مناقشتها وترتيبها ضمن اللجنة العليا برئاسة المحافظ واللجان الفنية المنبثقة عنها، بمشاركة القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني والجهات الحكومية ذات العلاقة. تعليقات الفيس بوك