logo
#

أحدث الأخبار مع #شو

لاعب كرة سلة أمريكي يواجه الإعدام في إندونيسيا .. ما السبب؟
لاعب كرة سلة أمريكي يواجه الإعدام في إندونيسيا .. ما السبب؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سرايا الإخبارية

لاعب كرة سلة أمريكي يواجه الإعدام في إندونيسيا .. ما السبب؟

سرايا - يواجه لاعب كرة السلة الأمريكي جاريد دواين شو "34 عاماً"، المحترف في الدوري الإندونيسي منذ عام 2022، تهماً خطيرة قد تودي به إلى عقوبة الإعدام، بعدما ضبطت السلطات الأمنية طرداً بريدياً يحتوي على مواد مخدّرة وصل إليه من تايلاند. وألقت شرطة مطار مطار سوكارنو هاتا الدولي القبض على شو يوم 7 مايو (أيار) الجاري داخل شقته الواقعة في منطقة سيساوك بإقليم تانغيرانغ، بالقرب من العاصمة جاكرتا، بعد أن تم رصد طرد بريدي وارد من تايلاند باسمه، وتبيّن أنه يحتوي على 132 قطعة من الحلوى المخلوطة بمادة دلتا-9 THC، وهي من مشتقات "القنّب" المحظورة في إندونيسيا. تهريب وقال قائد شرطة المطار، رونالد سيبايونغ، إن الحلوى المضبوطة تحتوي على ما مجموعه 869 غراماً من المواد المخدّرة، مشيراً إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لكشف عما إذا كان هناك شبكة دولية تقف خلف محاولة التهريب. وخلال استجوابه، أفاد شو بأنه كان يعتزم توزيع الحلوى على زملائه في الفريق، بحسب ما نقلته السلطات، دون أن يكون لهذا التصريح أثر في تخفيف الموقف القانوني الذي يواجهه، إذ قد تصل العقوبة في مثل هذه القضايا إلى السجن مدى الحياة أو الإعدام، وفق القوانين الإندونيسية الصارمة في مكافحة المخدرات. وفي مؤتمر صحفي عُقد يوم 14 مايو (أيار)، ظهرت لقطات مصوّرة لشو وهو مكبّل اليدين ويرتدي قميص الاحتجاز البرتقالي، دون أن يدلي بأي تصريح للصحافة. على المستوى الرياضي، أعلنت إدارة نادي تانغيرانغ هوكس فسخ عقدها مع شو بشكل فوري، مشيرة إلى أن اللاعب خالف بنود العقد. كما قررت رابطة الدوري الإندونيسي لكرة السلة حظره مدى الحياة من المشاركة في أي نشاط تابع لها. وقال رئيس الرابطة، بوديساتريو دجيوان دونو: "الرياضة لا يمكن أن تكون ملاذاً لمتعاطي أو مروّجي المخدرات"، مؤكداً أن سياسة الرابطة قائمة على "عدم التسامح مطلقاً" في هذه القضايا.

لاعب كرة سلة أمريكي يواجه الإعدام في إندونيسيا.. ما السبب؟
لاعب كرة سلة أمريكي يواجه الإعدام في إندونيسيا.. ما السبب؟

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • جو 24

لاعب كرة سلة أمريكي يواجه الإعدام في إندونيسيا.. ما السبب؟

جو 24 : يواجه لاعب كرة السلة الأمريكي جاريد دواين شو "34 عاماً"، المحترف في الدوري الإندونيسي منذ عام 2022، تهماً خطيرة قد تودي به إلى عقوبة الإعدام، بعدما ضبطت السلطات الأمنية طرداً بريدياً يحتوي على مواد مخدّرة وصل إليه من تايلاند. وألقت شرطة مطار مطار سوكارنو هاتا الدولي القبض على شو يوم 7 مايو (أيار) الجاري داخل شقته الواقعة في منطقة سيساوك بإقليم تانغيرانغ، بالقرب من العاصمة جاكرتا، بعد أن تم رصد طرد بريدي وارد من تايلاند باسمه، وتبيّن أنه يحتوي على 132 قطعة من الحلوى المخلوطة بمادة دلتا-9 THC، وهي من مشتقات "القنّب" المحظورة في إندونيسيا. تهريب وقال قائد شرطة المطار، رونالد سيبايونغ، إن الحلوى المضبوطة تحتوي على ما مجموعه 869 غراماً من المواد المخدّرة، مشيراً إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لكشف عما إذا كان هناك شبكة دولية تقف خلف محاولة التهريب. وخلال استجوابه، أفاد شو بأنه كان يعتزم توزيع الحلوى على زملائه في الفريق، بحسب ما نقلته السلطات، دون أن يكون لهذا التصريح أثر في تخفيف الموقف القانوني الذي يواجهه، إذ قد تصل العقوبة في مثل هذه القضايا إلى السجن مدى الحياة أو الإعدام، وفق القوانين الإندونيسية الصارمة في مكافحة المخدرات. وفي مؤتمر صحفي عُقد يوم 14 مايو (أيار)، ظهرت لقطات مصوّرة لشو وهو مكبّل اليدين ويرتدي قميص الاحتجاز البرتقالي، دون أن يدلي بأي تصريح للصحافة. على المستوى الرياضي، أعلنت إدارة نادي تانغيرانغ هوكس فسخ عقدها مع شو بشكل فوري، مشيرة إلى أن اللاعب خالف بنود العقد. كما قررت رابطة الدوري الإندونيسي لكرة السلة حظره مدى الحياة من المشاركة في أي نشاط تابع لها. وقال رئيس الرابطة، بوديساتريو دجيوان دونو: "الرياضة لا يمكن أن تكون ملاذاً لمتعاطي أو مروّجي المخدرات"، مؤكداً أن سياسة الرابطة قائمة على "عدم التسامح مطلقاً" في هذه القضايا. تابعو الأردن 24 على

بعد الإرهاب.. هكذا عاد "هشام جيراندو" لخدمة بارونات المخدرات
بعد الإرهاب.. هكذا عاد "هشام جيراندو" لخدمة بارونات المخدرات

الجريدة 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الجريدة 24

بعد الإرهاب.. هكذا عاد "هشام جيراندو" لخدمة بارونات المخدرات

بعدما أحرق "هشام جيراندو"، كل السفن، وأصبح إرهابيا بحكم قضائي، وبعدما انفض من حوله الجميع، لم يجد بُدّأ غير العودة من جديد إلى وضع اليد في أيادي أباطرة المخدرات، ليكون خديما طيعا لهم بل وواجهة لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، في تقعيد مفضوح منه لصفقات مشبوهة أبرمها معهم لتصفية حساباتهم مع من يضيقون عليهم الخناق جميعا. ولم يعد خفيا أن "هشام جيراندو" ارتمى في أحضان تجار المخدرات، مثلما تكشف عند ذلك هرطقاته التي جاءت في فيديو أخير، هاجم فيه أمني يعمل في مدينة القصر الكبير، وقد اتهمه زورا وبهتانا بتزوير بيانات البطائق الوطنية للتعريف ورخص السياقة، من أجل حماية الأشخاص المبحوث عنهم، حسب زعمه. وفي زيادة منه لبهارات الـ"شو" الافتراضي، راح المأفون "هشام جيراندو"، يدلي باطلا بكل ما همس به إليه في أذنه أباطرة المخدرات، ليأكلوا الثوم بفمه في حرب يقيمها بالوكالة عنهم، والمقابل معروف.. التوصل ببعض من عائدات التجارة المحرمة. وكما أن للكذب عدة وجوه، فإن للحقيقة وجه واحد، وهو وجه ساطع مشع، لو يعلم الأفّأق "هشام جيراندو"، ومنطوق الحقيقة أن في التفاصيل ما يدحض افتراءاته وفند أكاذيبه، ويكشف عورته كساعٍ لبارون مخدرات مدعو "عبد المالك"، ومعروف تحت لقب "عزي"، سعيا لتحقيق غايته الانتقامية من الشرطي المذكور. ولأن الشرطي المستهدَف، هو محور افتراءات "هشام جيراندو"، فالحقيقة الأكيدة أنه أبعد من يكون متورطا فيما رماه به، المارق المتحالف مع "البزناسة"، والسبب أن المعني بالأمر يعمل بفرقة للأبحاث الليلية وهي وحدة أمنية عملياتية لا علاقة لها بمنصات المعطيات الإلكترونية لا من قريب ولا من بعيد. أيضا، لم يثبت يوما، وفق مصادر مطلعة، أن امتلك الشرطي الذي استهدفه "هاشم جيراندو"، القن السري الذي يمكن من ولوج المنصة المعلوماتية وعبرها قاعدة المعطيات الإلكترونية، كما ليس مخولا إداريا وفق المهام الموكولة إليه بولوج قواعد البيانات الاسمية الخاصة بالأشخاص المبحوث عنهم، مما يفضح أكاذيب الأشِر الذي وجد في بارونات المخدرات ملاذا له. وبالعودة إلى العلاقة السببية التي جعلت "هشام جيراندو"، يخدم بارون المخدرات المطلوب للعدالة وطنيا ودوليا، ويعمد إلى محاولة الانتقام من الشرطي عبر استهدافه بطريقة أحاله عليها الملقب بـ"عزي"، تكفي الإشارة إلى أن الشرطي المعني، سبق وسجل شكاية في مواجهة سيدة تقرب عشيقة تاجر المخدرات المبحوث عنه. ووفق ما بلغ "الجريدة 24"، من مصادر عليمة، فإن بارون المخدرات توعد بالانتقام من الشرطي، كُرمى لعشيقته، فلم يجد غير "هشام جيراندو"، الذي عرض خدماته بمقابل، وهو المتخصص في التشهير والتحريض لحد جعله يصبح إرهابيا في نظر القانون. وسيرا على دأب من قرروا مواجهة الكاذب المفتري، قرر الشرطي الضحية مراجعة القضاء لإنصافه، في مواجهة "هشام جيراندو"، المتواطيء مع بارونات المخدرات، وفي مواجهة الملقب بـ"عزي"، الذي رسم له طريقة مهاجمة الشرطي طمعا في إرضاء عشيقته، دون نسيان السيدة التي هي محور هذه الهجمة الكيدية. وفيما يتعلق بالنصاب "هشام جيراندو"، فقرانه بأباطرة المخدرات ليس وليد اليوم، فقد سبق وهاجم مروجا للمخدرات يدعى "موجاطو"، وكان أخطأ في تلقيبه بـ"موخاطو"، مقابل مبلغ 5000 درهم، في خدمة لبارون مخدرات يدعى "تيتو"، كان يرغب في الإيقاع بالبزناس المطلوب أيضا للعدالة. وكان بارون المخدرات "تيتو"، تورط في محاولة تهريب 21 كيلوغرام من مخدر الكوكايين من مليلية نحو الناظور في سنة 2020، ويشك في أن "موجاطو" الهارب من العدالة هو من وشى به، فقرر اللجوء إلى خدمات "هشام جيراندو" ليبلغ انتقامه منه. وأيضا، كان معارف بارون المخدرات "تيتو"، حرضوا "هشام جيراندو"، بمقابل طبعا، ضد مسؤول أمني بالناظور، بعدما أنجز هذا الأخير تقريرا سلبيا في مواجهته، وهو التقرير الذي وقف حجرة عثرة في طريق ابنة أخت البزناس التي كانت ترغب في الاقتران من شرطي يعمل بمدينة الناظور.

كيف نربّي أبناءنا في عصر يسيطر عليه الضوء الأزرق؟
كيف نربّي أبناءنا في عصر يسيطر عليه الضوء الأزرق؟

وضوح

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • وضوح

كيف نربّي أبناءنا في عصر يسيطر عليه الضوء الأزرق؟

بقلم: د. نجوان أبو اليزيد موسى – خبيرة تكنولوجيا تعليم الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في زمنٍ تحوّلت فيه الشاشات من أدوات مساعدة إلى محور يومي لحياة أبنائنا، أصبحت التربية الرقمية من أكبر تحديات العصر الحديث. اليوم، بات الطفل يلمس الجهاز الذكي قبل أن يتعلم ربط حذائه، ويشاهد الفيديوهات قبل أن يتقن نطق الكلمات. فكيف يمكننا كآباء ومربين أن نوجّه أبناءنا وسط هذا الطوفان الرقمي دون أن نحرمهم من مزاياه أو نتركهم فريسة لمخاطره؟ التكنولوجيا: فرصة عظيمة أم خطر خفي؟ ليست التكنولوجيا عدوًا كما يظن البعض، بل على العكس، يمكن أن تكون حليفًا رائعًا إذا تم استخدامها بوعي. فقد تمكن الطفل من تعلّم لغة جديدة، أو اكتساب مهارات برمجية، أو استكشاف العالم من حوله من خلال الشاشات. ولكن بالمقابل، هناك جانب مظلم لا يمكن تجاهله. مثال واقعي: مريم، طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات، بدأت باستخدام 'يوتيوب كيدز' لأغراض تعليمية. لكن دون رقابة، تطوّر استخدامها إلى 6 ساعات يوميًا، ما أثّر سلبًا على نومها، ومستواها الدراسي، ومزاجها العام. أبرز التحديات الرقمية في حياة الطفل 1. الإدمان على الشاشات الاستخدام المفرط للأجهزة الذكية يمكن أن يتحول إلى إدمان حقيقي، ويؤثر على التركيز والقدرة على التفاعل الواقعي. الطفل الذي يتصفح 'تيك توك' لساعات يفقد تدريجيًا رغبته في التفاعل الحقيقي. 2. العزلة الاجتماعية كريم، طفل في التاسعة، يفضّل الجلوس وحيدًا مع جهازه في كل المناسبات العائلية. هذه السلوكيات قد تكون مؤشراً مبكراً على ضعف المهارات الاجتماعية وانطواء الطفل على ذاته. 3. الاضطرابات النفسية المقارنة المستمرة التي يراها الطفل على السوشيال ميديا قد تؤدي إلى قلق أو اكتئاب. ليلى، 13 عامًا، بدأت تشعر بالنقص بعد متابعتها لمؤثرات جمال على 'إنستغرام'، وأصبحت ترفض شكلها الطبيعي. 4. المخاطر الأمنية يواجه الأطفال أخطاراً حقيقية على الإنترنت، مثل التنمّر الإلكتروني، أو الابتزاز، أو التواصل مع غرباء. أحد الأطفال تلقى رسائل غير لائقة من شخص مجهول أثناء لعبه على تطبيق شهير، وبقي خائفًا لعدة أيام دون أن يخبر أحدًا. كيف نربّي أبناءنا رقميًا؟ خطوات عملية وواقعية 1. وضع حدود صحية ينبغي تحديد أوقات لاستخدام الأجهزة، وربطها بالإنجازات اليومية. أسرة أحمد خصصت ساعة واحدة فقط بعد أداء الواجبات للمشاهدة أو اللعب الإلكتروني، ما أعاد التوازن إلى يوم الطفل. 2. التعليم لا المنع بدلاً من منع التكنولوجيا، علّم طفلك كيفية استخدامها. والد سلمى جلس معها ليشرح كيف تفرّق بين المحتوى المفيد والمسيء، حتى أصبحت تنتقي بنفسها ما يناسبها من تطبيقات تعليمية. 3. تشجيع البدائل الواقعية نظّم أنشطة منزلية وخارجية تحفّز الطفل على التفاعل مع العالم الحقيقي. أم أحمد أدرجت رياضة أسبوعية، ورش فنون وزيارات ترفيهية ضمن جدول الأسرة، فلاحظت انخفاض وقت الشاشة تلقائيًا. 4. الرقابة الذكية والواعية استخدم أدوات المراقبة الرقمية الحديثة التي تمنحك تحكمًا دون التطفل. أحد الآباء كان يتلقى تقارير أسبوعية من تطبيق 'فاميلي لينك' لمعرفة التطبيقات التي يستخدمها ابنه، ويتحدث معه عنها بهدوء. 5. التواصل اليومي الفعّال الطفل بحاجة لمن يسمعه بصدق. حوار بسيط قبل النوم مثل 'شو أكثر شيء شفته اليوم عجبك؟' قد يفتح بابًا للنقاش، ويكشف ما يخفيه. أدوات تقنية تساعد الأهل في الرقابة والتوجيه التكنولوجيا تقدم للأهل حلولاً فعالة لمتابعة استخدام الأطفال للأجهزة، دون الحاجة إلى منعهم تمامًا: Google Family Link: يسمح بتحديد وقت استخدام التطبيقات، وتتبع المواقع الجغرافية، والموافقة على التنزيلات. Qustodio: يقدّم تقارير مفصّلة عن أنشطة الطفل الرقمية، ويتيح حظر المحتوى غير المناسب. Bark: يراقب المحادثات والمنشورات على تطبيقات التواصل الاجتماعي، ويُنبه في حال وجود محتوى غير لائق. YouTube Kids: منصة آمنة ومخصّصة للأطفال، مع إمكانية تحديد الفئة العمرية والمحتوى المعروض. Microsoft Family Safety: يوفّر أدوات تحكم ومتابعة لأجهزة ويندوز وإكس بوكس، مع إمكانية تحديد وقت الاستخدام والمحتوى. الخلاصة: كن حاضرًا، لا مراقبًا فقط التربية في العصر الرقمي تتطلب منا التوازن بين الرعاية والحرية، بين الرقابة والحوار. أطفالنا لا يحتاجون لمن يمنعهم من التكنولوجيا، بل لمن يرافقهم فيها، ويوجّههم بحب ووعي. فلنكن الجسر الذي يعبر بهم نحو استخدام آمن، مسؤول، وهادف للتكنولوجيا.. لا الحاجز الذي يفصلهم عنها أو يدفعهم للغرق فيها سرًا.

'عليها اتخاذ الخطوة الأولى' .. الصين تعلن استعدادها لمناقشة الرسوم الجمركية مع أميركا
'عليها اتخاذ الخطوة الأولى' .. الصين تعلن استعدادها لمناقشة الرسوم الجمركية مع أميركا

موقع كتابات

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع كتابات

'عليها اتخاذ الخطوة الأولى' .. الصين تعلن استعدادها لمناقشة الرسوم الجمركية مع أميركا

وكالات- كتابات: أكّد مبعوث 'الصين' الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف؛ 'تشن شو'، اليوم الأربعاء، أن بلاده مستَّعدة لمناقشة الرسوم الجمركية المتبادلة مع 'الولايات المتحدة'. وشدّد 'شو' على أن هذا الحوار يجب أن يقوم على الاحترام المتبادل، وعلى 'واشنطن' أن تتخذ الخطوة الأولى. وقال 'شو'؛ في تصريحات لـ (ريا نوفوستي): 'إذا أرادت (الولايات المتحدة) الحوار، فالباب مفتوح. يجب أن يقوم الحوار على المساواة والاحترام المتبادل والمنفعة المتبادلة'. وأضاف: 'أما الأميركيون، فهم من بدأوا العملية برَّمتها. لذا، فإن الأمر متروك لهم لاتخاذ الخطوات اللازمة لتهيئة الأجواء المناسبة'. والأربعاء؛ قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض؛ 'كارولين ليفيت'، إن 'الولايات المتحدة' لن تخفض الرسوم الجمركية على 'الصين' من جانب واحد. من جانبه؛ أعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، عن خطط لخفض الرسوم الجمركية على السلع الآتية من 'الصين'، لكنه ألمح إلى أن إلغاء الرسوم الجمركية ليس متوقعًا. وفي وقتٍ سابق؛ قال 'ترمب' إنّ الموعد النهائي لخفض الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضها على 'الصين': 'رهن' ببكين، مؤكّدًا أن إدارته على تواصل 'يومي' مع 'الصين'. وأقرّ بأنّ نسبة: (145%): 'مرتفعة جدًا'، لافتًا إلى أنها: 'ستُخفض بشكلٍ كبير'، مضيفًا: 'لن تكون قريبة إطلاقًا من هذا الرقم'، لكنها: 'لن تكون صفرًا أيضًا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store