أحدث الأخبار مع #شورتس

العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
طرح "Shorts" لتطبيق يوتيوب لأجهزة التلفاز يزعج المستخدمين
بدأ طرح بضع ميزات وتغييرات جديدة لتطبيق يوتيوب لأجهزة التلفاز، بما في ذلك موجز شورتس (Shorts)، وهي مقاطع فيديو قصيرة بتنسيق رأسي. ويظهر موجز فيديوهات شورتس في تطبيق يوتيوب لأجهزة التلفاز في أعلى صفحة الاشتراكات باستمرار، ويُحدث بمحتوى جديد كلما كان ذلك متاحًا. ولا تظهر في هذا الموجز سوى مقاطع شورتس التي تأتي من القنوات التي يشترك فيها المستخدم بالفعل، لكن طرح هذه الميزة أزعج المستخدمين، بحسب تقرير لموقع "9TO5Google" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وفي حين يساعد هذا الموجز على فصل محتوى "شورتس" عن باقي الفيديوهات من القنوات التي يشترك بها المستخدم، يحتل هذا الموجز الجزء الأكبر من الشاشة مما يؤدي إلى إخفاء عناوين الفيديوهات الأخرى. فضلًا عن هذا، يعجز المستخدم عن إيقاف المقطع الذي يشاهده إلى أن يقوم بالتمرير لأسفل. وأعلنت منصة "يوتيوب" عن هذه الميزة لأول مرة خلال الأسبوع الأخير من أبريل، ومنذ ذلك الحين تم طرحها على نطاق واسع.


مجلة رواد الأعمال
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة رواد الأعمال
إطلاق تصميم جديد لليوتيوب تقريبًا.. هل سيؤثر على تفاعل الجمهور؟
صرحت منصة يوتيوب أنه سيطرح تصميم جديد خاص بواجهة المستخدم يوتيوب خلال موسم صيف 2025. ويضم التصميم الجديد تسهيلات في التنقل والتشغيل وتعديلات في الجودة. بالإضافة إلى وصول أفضل إلى التعليقات ومعلومات القناة والاشتراك. ولم تقدم الشركة أي تفاصيل أخرى حول إعادة التصميم، ولكنها كشفت أيضًا عن بعض الميزات الجديدة الأخرى لتطبيقاتها. تفاصيل التصميم الجديد ليوتيوب تقوم الشركة أيضًا بإطلاق خاصية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تدعى 'اسأل الموسيقى' التي يمكنها إنشاء محطة راديو مخصصة بناءً على وصفك للموسيقى التي تريد سماعها. في الوقت الحالي، هذه الميزة متاحة فقط على تطبيقات iOS و Android لمشتركي YouTube Premium و YouTube Music الناطقين باللغة الإنجليزية في بلدان محددة. وفي الوقت نفسه، يمكن لمشتركي YouTube TV الآن تخصيص ما يشاهدونه باستخدام ميزة العرض المتعدد. والتي توفر مشاهدة ما يصل إلى أربعة تدفقات في نفس الوقت. بالتالي، سيتمكن المستخدمون من البدء في تخصيص موجز العرض المتعدد الخاص بهم مع عدد قليل من القنوات غير الرياضية الشهيرة. وسيتمكنون من القيام بذلك مع المزيد من القنوات في الأشهر المقبلة. كانت خاصية العرض المتعدد تقتصر في البداية على المحتوى الرياضي فقط. ثم حصلت لاحقًا على دعم لبعض المحتويات غير الرياضية. ولكن حتى الآن لم يكن بإمكان المستخدمين الاختيار من شاشات العرض المتعدد المحددة مسبقًا التي اختارها YouTube TV. كما يحصل YouTube Premium أيضًا على دعم لسرعة تشغيل 4 أضعاف. وبالنسبة لمنشئي المحتوى، قالت الشركة إنها ستوسع نطاق الوصول إلى ميزة تتيح لأصحاب القنوات الرد على التعليقات على مقاطع الفيديو الخاصة بهم باستخدام الملاحظات الصوتية. تحديثات داخل تطبيق يوتيوب وعلى ما يبدو أن المنصة لم تجري تغييرات في التصاميم الخارجية فقط، بل أيضًا حدثت عديد من المميزات التقنية داخل التطبيق. ما يواكب ثورة الذكاء الاصطناعي التي تشهدها تطبيقات التواصل الاجتماعي. أطلقت منصة 'يوتيوب' – صرح الفيديوهات الرقمية الأوسع انتشارًا على مستوى العالم- تحديثًا جوهريًا لخدمتها الشهيرة 'شورتس' المختصة بمقاطع الفيديو القصيرة. يهدف هذا التحديث الطموح إلى تمكين 'شورتس' من الترسخ كبديل أمثل لتطبيق 'تيك توك'. الذي يهيمن على سوق الفيديو القصير. وذلك من خلال تزويد المستخدمين بأدوات تحريرية متطورة وقدرات ذكاء اصطناعي مبتكرة. من ناحية أخرى، يعتمد محرر فيديوهات 'شورتس' المحدث على تقنيات متطورة مدعمة بالذكاء الاصطناعي. وهو ما أكدت 'يوتيوب' بأنه يمثل الدفعة الأولى فقط من سلسلة من الميزات الذكية التي سيتم طرحها تباعًا، خلال العام الجاري. وتحرص 'يوتيوب' من خلال هذه التقنيات على تزويد المستخدمين بأدوات إبداعية غير مسبوقة. وتعزيز تجربتهم في إنشاء ومشاركة مقاطع الفيديو القصيرة. كما تتطلع المنصة إلى تعزيز قدرات المحرر في مراحل مستقبلية. حيث من المقرر إضافة القدرة على مزامنة المقاطع المصورة تلقائيًا مع إيقاع الأغنية المختارة. وهو ما سيسهل عملية إنشاء فيديوهات متناسقة وجذابة بصريًا وسمعيًا. وفي وقت لاحق من فصل الربيع الحالي، تشير المنصة إلى أن المحرر سيتمكن من إنشاء ملصقات فريدة من الصور الموجودة في معرض الصور الخاص بالمستخدم. أو باستخدام مولد صور مدمج يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك، أشارت التقارير التقنية إلى أن 'يوتيوب' قد طرح بالفعل تحديثًا نوعيًا لمحرر فيديوهات 'شورتس' الخاص به. ما يمنح المستخدمين القدرة على إجراء تعديلات فائقة الدقة على مقاطعهم المصورة. دمج الذكاء الاصطناعي داخل التطبيق ويتيح المحرر الجديد ترتيب اللقطات تلقائيًا حول التوقيتات الموسيقية المصاحبة للفيديو. وذلك بآلية تصفها 'يوتيوب' بأنها تتفوق في دقتها على التقنيات المستخدمة حاليًا في منصتي 'تيك توك' و'ريلز' التابعتين لشركة 'ميتا'. وبينما يستفيد المستخدمون من دقة التحرير الجديدة، تشير المنصة إلى أنه سيتاح لهم أيضًا إضافة مقاطع موسيقية متنوعة ونصوص موقتة تظهر وتختفي في أوقات محددة ضمن الفيديو. كما يوفر المحرر إمكانية معاينة الفيديو في أي وقت أثناء عملية التحرير. ما يتيح للمستخدمين الوقوف على التعديلات. وإجراء التغييرات اللازمة قبل نشر الفيديو النهائي. وتتطلع المنصة إلى تعزيز قدرات المحرر في مراحل مستقبلية؛ حيث من المقرر إضافة القدرة على مزامنة المقاطع المصورة تلقائيًا مع إيقاع الأغنية المختارة. وهو ما سيسهل عملية إنشاء فيديوهات متناسقة وجذابة بصريًا وسمعيًا. وفي وقت لاحق من فصل الربيع الحالي، تشير المنصة إلى أن المحرر سيتمكن من إنشاء ملصقات فريدة من الصور الموجودة في معرض الصور الخاص بالمستخدم. أو باستخدام مولد صور مدمج يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. المقال الأصلي: من هنـا

سرايا الإخبارية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
محرر يوتيوب الجديد .. سهولة واحتراف في فيديوهاتك
سرايا - في خطوة جديدة تعزز من سيطرتها على مجال الفيديوهات القصيرة، أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق محرر فيديوهات جديد متطور يتيح لمستخدميها إنتاج محتوى بصري احترافي، مدعومًا بمجموعة أدوات متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وبحسب تقرير نشره موقع TechCrunch، فإن المحرر الجديد يمنح صناع المحتوى قدرة استثنائية على تعديل مقاطع "شورتس" (Shorts) من خلال أدوات قص ونسخ ودمج أكثر مرونة، مع إمكانية التحكم في توقيت عرض النصوص بدقة، وإضافة الموسيقى المناسبة لمضمون الفيديو. ذكاء اصطناعي يضبط الإيقاع وواحدة من أبرز المزايا الجديدة هي خاصية المزامنة التلقائية بين المشاهد والموسيقى. فبدلًا من إضاعة الوقت في التعديل اليدوي، أصبح بإمكان المستخدم الاعتماد على أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمواءمة النقلات بين المشاهد مع الإيقاع الصوتي للموسيقى تلقائيًا، ما يمنح الفيديوهات سلاسة أكثر واحترافية في الإخراج. ملصقات مخصصة من خيال المستخدم ولم تغفل "يوتيوب" الجانب الإبداعي، إذ أتاحت إمكانية إدراج ملصقات تعبيرية متنوعة داخل الفيديو، كما يمكن للمستخدمين ابتكار ملصقاتهم الخاصة بالاعتماد على وصف نصي فقط، لتحويله إلى ملصق مرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي—مما يفتح الباب أمام محتوى بصري أكثر تميزًا وتفردًا. ومن أجل تسريع عملية إنتاج الفيديوهات الرائجة، تمكّن الأدوات الجديدة صناع المحتوى من تصميم قوالبهم الخاصة لتحرير الفيديوهات القصيرة، ومشاركتها مع جمهور المنصة، مع الاحتفاظ بحقوق ملكيتهم من خلال إرفاق أسمائهم تلقائيًا على القوالب التي يتم استخدامها. ويُذكر أن "يوتيوب" كانت قد بدأت في تحفيز صناع المحتوى على التركيز على "الشورتس"، من خلال منحهم 45% من عائدات الإعلانات واشتراكات YouTube Premium المرتبطة بالفيديوهات القصيرة. ومع ذلك، تُشترط موافقة المحتوى لمعايير صديقة للإعلانات، إذ يتم استبعاد المشاهدات المخالفة من حساب الأرباح. وتُحتسب الإيرادات بحسب المشاهدات الفعّالة داخل كل بلد، ويُراعى فيها استخدام الموسيقى، حيث يتم توزيع الأرباح بين صانع المحتوى والجهات المالكة للحقوق الموسيقية بناءً على عدد المقاطع الصوتية المستخدمة. لكن ما يظل ثابتًا هو أن صانع المحتوى يحتفظ بنسبة 45% من الإيرادات المُخصصة له، بغض النظر عن طبيعة الموسيقى المستخدمة في الفيديو.


وطنا نيوز
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- وطنا نيوز
محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك
وطنا اليوم:في خطوة جديدة تعزز من سيطرتها على مجال الفيديوهات القصيرة، أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق محرر فيديوهات جديد متطور يتيح لمستخدميها إنتاج محتوى بصري احترافي، مدعومًا بمجموعة أدوات متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وبحسب تقرير نشره موقع TechCrunch، فإن المحرر الجديد يمنح صناع المحتوى قدرة استثنائية على تعديل مقاطع 'شورتس' (Shorts) من خلال أدوات قص ونسخ ودمج أكثر مرونة، مع إمكانية التحكم في توقيت عرض النصوص بدقة، وإضافة الموسيقى المناسبة لمضمون الفيديو. ذكاء اصطناعي يضبط الإيقاع وواحدة من أبرز المزايا الجديدة هي خاصية المزامنة التلقائية بين المشاهد والموسيقى. فبدلًا من إضاعة الوقت في التعديل اليدوي، أصبح بإمكان المستخدم الاعتماد على أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمواءمة النقلات بين المشاهد مع الإيقاع الصوتي للموسيقى تلقائيًا، ما يمنح الفيديوهات سلاسة أكثر واحترافية في الإخراج. ملصقات مخصصة من خيال المستخدم ولم تغفل 'يوتيوب' الجانب الإبداعي، إذ أتاحت إمكانية إدراج ملصقات تعبيرية متنوعة داخل الفيديو، كما يمكن للمستخدمين ابتكار ملصقاتهم الخاصة بالاعتماد على وصف نصي فقط، لتحويله إلى ملصق مرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي—مما يفتح الباب أمام محتوى بصري أكثر تميزًا وتفردًا. ومن أجل تسريع عملية إنتاج الفيديوهات الرائجة، تمكّن الأدوات الجديدة صناع المحتوى من تصميم قوالبهم الخاصة لتحرير الفيديوهات القصيرة، ومشاركتها مع جمهور المنصة، مع الاحتفاظ بحقوق ملكيتهم من خلال إرفاق أسمائهم تلقائيًا على القوالب التي يتم استخدامها. ويُذكر أن 'يوتيوب' كانت قد بدأت في تحفيز صناع المحتوى على التركيز على 'الشورتس'، من خلال منحهم 45% من عائدات الإعلانات واشتراكات YouTube Premium المرتبطة بالفيديوهات القصيرة. ومع ذلك، تُشترط موافقة المحتوى لمعايير صديقة للإعلانات، إذ يتم استبعاد المشاهدات المخالفة من حساب الأرباح. وتُحتسب الإيرادات بحسب المشاهدات الفعّالة داخل كل بلد، ويُراعى فيها استخدام الموسيقى، حيث يتم توزيع الأرباح بين صانع المحتوى والجهات المالكة للحقوق الموسيقية بناءً على عدد المقاطع الصوتية المستخدمة. لكن ما يظل ثابتًا هو أن صانع المحتوى يحتفظ بنسبة 45% من الإيرادات المُخصصة له، بغض النظر عن طبيعة الموسيقى المستخدمة في الفيديو.


خبرني
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
محرر يوتيوب الجديد.. سهولة واحتراف في فيديوهاتك
خبرني - في خطوة جديدة تعزز من سيطرتها على مجال الفيديوهات القصيرة، أعلنت منصة يوتيوب عن إطلاق محرر فيديوهات جديد متطور يتيح لمستخدميها إنتاج محتوى بصري احترافي، مدعومًا بمجموعة أدوات متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وبحسب تقرير نشره موقع TechCrunch، فإن المحرر الجديد يمنح صناع المحتوى قدرة استثنائية على تعديل مقاطع "شورتس" (Shorts) من خلال أدوات قص ونسخ ودمج أكثر مرونة، مع إمكانية التحكم في توقيت عرض النصوص بدقة، وإضافة الموسيقى المناسبة لمضمون الفيديو. ذكاء اصطناعي يضبط الإيقاع وواحدة من أبرز المزايا الجديدة هي خاصية المزامنة التلقائية بين المشاهد والموسيقى. فبدلًا من إضاعة الوقت في التعديل اليدوي، أصبح بإمكان المستخدم الاعتماد على أداة جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمواءمة النقلات بين المشاهد مع الإيقاع الصوتي للموسيقى تلقائيًا، ما يمنح الفيديوهات سلاسة أكثر واحترافية في الإخراج. ملصقات مخصصة من خيال المستخدم ولم تغفل "يوتيوب" الجانب الإبداعي، إذ أتاحت إمكانية إدراج ملصقات تعبيرية متنوعة داخل الفيديو، كما يمكن للمستخدمين ابتكار ملصقاتهم الخاصة بالاعتماد على وصف نصي فقط، لتحويله إلى ملصق مرئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي—مما يفتح الباب أمام محتوى بصري أكثر تميزًا وتفردًا. ومن أجل تسريع عملية إنتاج الفيديوهات الرائجة، تمكّن الأدوات الجديدة صناع المحتوى من تصميم قوالبهم الخاصة لتحرير الفيديوهات القصيرة، ومشاركتها مع جمهور المنصة، مع الاحتفاظ بحقوق ملكيتهم من خلال إرفاق أسمائهم تلقائيًا على القوالب التي يتم استخدامها. ويُذكر أن "يوتيوب" كانت قد بدأت في تحفيز صناع المحتوى على التركيز على "الشورتس"، من خلال منحهم 45% من عائدات الإعلانات واشتراكات YouTube Premium المرتبطة بالفيديوهات القصيرة. ومع ذلك، تُشترط موافقة المحتوى لمعايير صديقة للإعلانات، إذ يتم استبعاد المشاهدات المخالفة من حساب الأرباح. وتُحتسب الإيرادات بحسب المشاهدات الفعّالة داخل كل بلد، ويُراعى فيها استخدام الموسيقى، حيث يتم توزيع الأرباح بين صانع المحتوى والجهات المالكة للحقوق الموسيقية بناءً على عدد المقاطع الصوتية المستخدمة. لكن ما يظل ثابتًا هو أن صانع المحتوى يحتفظ بنسبة 45% من الإيرادات المُخصصة له، بغض النظر عن طبيعة الموسيقى المستخدمة في الفيديو.