أحدث الأخبار مع #شي_جين_بينج


مباشر
منذ 7 أيام
- أعمال
- مباشر
الصين وكولومبيا توقعان خطة تعاون مشترك لمبادرة الحزام والطريق
مباشر- ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية اليوم الأربعاء أن الصين وكولومبيا وقعتا خطة تعاون مشترك تتعلق بمبادرة الحزام والطريق، وذلك عقب اجتماع لرئيسي البلدين في بكين. قال الرئيس الصيني شي جين بينج اليوم الأربعاء إن الصين وكولومبيا يجب أن تعتبرا انضمام الأخيرة رسميا إلى مبادرة الحزام والطريق فرصة لرفع مستوى التعاون الثنائي. أدلى شي بهذه التصريحات خلال اجتماعه مع نظيره الكولومبي جوستافو بيترو، الموجود في بكين لحضور الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى الصين - مجموعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. بعد لقائهما، شهد رئيسا الدولتين توقيع خطة تعاون بين الحكومتين بشأن البناء المشترك للحزام الاقتصادي لطريق الحرير وطريق الحرير البحري في القرن الحادي والعشرين. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات


أرقام
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أرقام
الرئيس الصيني يدعم سيادة بنما على القناة في مواجهة الضغوط الأمريكية
أبدى الرئيس الصيني "شي جين بينج" دعمه لسيادة بنما على القناة الملاحية في مواجهة الضغوط الأمريكية بهذا الصدد، متعهداً بتعزيز التعاون بين بلاده ودول أمريكا اللاتينية. قال الرئيس "شي" خلال قمة لقادة دول أمريكا الجنوبية ومنطقة الكاريبي انعقدت الثلاثاء في بكين، إن الصين تقف بجانب القارة اللاتينية في حماية سيادتها الوطنية، واستقلالها، ومواجهة التدخلات الخارجية.


الشرق السعودية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
الصين والبرازيل 20 اتفاقية وتتعهدان بالدفاع عن التجارة الحرة
تعهدت الصين والبرازيل، الثلاثاء، بالدفاع عن التجارة الحرة والتعددية، إذ وقّع البلدان 20 اتفاقية لتعزيز علاقاتهما في ظلّ تقلبات التجارة العالمية، فيما أعربا عن أملهما في بدء حوار مباشر بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن، باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء النزاع المستمر منذ 3 سنوات. وأفادت قناة CCTV الصينية الرسمية، بأن الرئيس الصيني شي جين بينج، حثّ نظيره البرازيلي لولا دا سيلفا على "معارضة الأحادية والحمائية وأعمال التنمّر بحزم"، في إشارة إلى الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب قبل أسابيع. بدوره، قال لولا دا سيلفا، إن علاقات البلدين "لم تكن يوماً أكثر ضرورةً مما هي عليه الآن"، فيما شهد الرئيسان توقيع الاتفاقيات، بما في ذلك صفقات طال انتظارها لزيادة الصادرات الزراعية البرازيلية إلى الصين. ويزور لولا بكين في زيارة رسمية تستغرق 4 أيام، ويشارك في منتدى رفيع المستوى إلى جانب مسؤولين آخرين من أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، بمن فيهم رئيس تشيلي، جابرييل بوريك، ونظيره الكولومبي، جوستافو بيترو. ويعد الاجتماع هذا الثالث للولا مع شي منذ توليه منصبه في عام 2023، ما يؤكد على دفء علاقات البرازيل مع الصين، أكبر شريك تجاري لها. انتقاد رسوم ترمب وقبل أيام، انتقد الرئيس البرازيلي سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التجارية والرسوم الجمركية الشاملة، قائلاً إنها تضر بالتعددية، وذلك خلال لقائه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في موسكو. وقال دا سيلفا، الذي شارك في إحياء الذكرى الـ80 لانتصار الاتحاد السوفيتي على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، الأسبوع الماضي: "القرارات الأخيرة اتخذها ترمب بفرض رسوم جمركية أحادية الجانب على جميع دول العالم تقوض الفكرة العظيمة المتمثلة في التجارة الحرة وتعزيز التعددية". وقال الرئيس البرازيلي، إنه يعتزم تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البرازيل وروسيا، مشيراً إلى أن المصالح السياسية والتجارية والثقافية والعلمية والتكنولوجية هي فرصة لزيادة مجالات التجارة. وكان ترمب، فاجأ دولاً لاتينية بفرض رسوم جمركية، على واردات معظم دول العالم، بما فيها أميركا اللاتينية، طالت منتجات رئيسية مثل الصلب والألمنيوم والحبوب واللحوم، بدعوى حماية "الصناعة الوطنية الأميركية". وشملت الرسوم البرازيل التي تُعد أحد أكبر الاقتصادات اللاتينية المتأثرة بالقرارات، وتُشكّل الصادرات إلى الولايات المتحدة نحو 12% من إجمالي الصادرات الوطنية، وفق بيانات وزارة التنمية والصناعة والتجارة الخارجية البرازيلية. وتعد البرازيل من الأعضاء المؤسسين لمجموعة "بريكس" للاقتصادات الناشئة الرئيسية، والتي تضم أيضاً روسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا بالإضافة إلى الدول المنضمة حديثاً مصر والسعودية والإمارات وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران.


الاقتصادية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
رئيس الصين يتودد لأمريكا اللاتينية وسط ضغوط رسوم ترمب
تعهد الرئيس الصيني شي جين بينج بتعميق التعاون الاقتصادي مع دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، وعرض إعفاء بعض الدول من تأشيرات الدخول، في خطوة تهدف إلى ترسيخ صورة الصين كشريك أفضل من الولايات المتحدة. في كلمته خلال الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى الصين ومجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي الذي عُقد في بكين يوم الثلاثاء، كشف شي عن أن بلاده ستوفر خط ائتمان بقيمة 66 مليار يوان (9.2 مليار دولار) لدعم التنمية في المنطقة المعروفة اختصاراً باسم "لاك" (LAC). كما أعلن تمديد نظام الإعفاء من التأشيرات ليشمل 5 دول من أعضاء المجموعة، دون أن يحددها بالاسم. وأكد أن "الصين ودول أمريكا اللاتينية والكاريبي تدافعان معاً عن التعددية الحقيقية، وتدعمان العدالة والإنصاف الدوليين". وأضاف، دون الإشارة إلى دولة بعينها، أن الحروب التجارية لا رابح فيها، وأن "التنمر أو الهيمنة لا يؤديان إلا إلى العزلة الذاتية". تُعد هذه التصريحات أول تعليق علني للرئيس الصيني عقب إعلان واشنطن، يوم الاثنين، خفضا مؤقتا للرسوم الجمركية المفروضة على بكين، في خطوة اعتُبرت أفضل من المتوقع. كما أنها تظهر أحدث محاولات بكين لتعزيز حضورها على الساحة الدولية، من خلال تقديم نفسها كقائدة لدول الجنوب العالمي. شراكات استثمارية صينية تعهد شي كذلك باستيراد كميات أكبر من السلع من دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، إلى جانب تشجيع الاستثمارات الصينية في المنطقة، واصفاً الصين بأنها شريك مفيد. ومع ذلك، لم يتناول في كلمته المخاوف المتزايدة من فائض الطاقة الإنتاجية في الصين، في وقت بدأت فيه بعض دول المنطقة بفرض رسوم جمركية على واردات الصلب الصيني لحماية صناعاتها المحلية. جمع المنتدى، الذي أُسس عام 2014، الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إلى جانب قادة من كولومبيا وتشيلي، ومسؤولين رفيعي المستوى من دول المجموعة البالغ عددها 33 دولة. وسعت الصين من وجودها في أمريكا اللاتينية بشكل مطرد، لتُصبح أحد أبرز مصادر التمويل وشريكاً تجارياً أساسياً لعديد من البلدان. وقد انضمت أكثر من 12 دولة في المنطقة إلى مبادرة "الحزام والطريق" التي أطلقتها بكين، ما أسفر عن تدفق استثمارات صينية ضخمة في مشروعات مثل مترو بوغوتا وميناء تشانكاي في بيرو. توسع تجاري ومنافسة جيوسياسية أبرمت الصين اتفاقيات تجارة حرة مع كل من تشيلي وبيرو وكوستاريكا ونيكاراغوا. وذكر الرئيس الصيني في كلمته أن حجم التبادل التجاري بين بلاده ودول أمريكا اللاتينية والكاريبي تجاوز للمرة الأولى 500 مليار دولار خلال العام الماضي، مسجلاً نمواً يزيد على 40 ضعفاً مقارنة بعام 2000. ورغم الإعلان عن هدنة تجارية لمدة 90 يوماً يوم الاثنين، فإن الرسوم الجمركية الصارمة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب هذا العام دفعت بكين إلى تعزيز صورتها كداعمٍ للنظام الاقتصادي العالمي القائم، وتقوية تحالفاتها حتى مع شركاء الولايات المتحدة التقليديين. في المقابل، كثفت إدارة ترمب جهودها لمواجهة النفوذ الصيني، إذ تعهد وزير الدفاع بيت هيجسيث أخيرا بالتصدي لما وصفه بـ"النفوذ الخبيث" لبكين في قناة بنما، بينما ناشد وزير الخزانة سكوت بيسنت الأرجنتين علناً بتقليص اعتمادها على القروض الصينية.


مباشر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
النفط يحقق أعلى إغلاق في أسبوعين بنهاية تعاملات الاثنين
مباشر: ارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الاثنين، لتسجل أعلى إغلاق منذ أسبوعين، مع توصل أمريكا والصين لاتفاق لخفض الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً. وزادت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنحو 1.6%، بمكاسب 1.05 دولار، لتسجل مستوى 64.96 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي "نايمكس" عند التسوية بما يعادل 1.5%، بما يعادل 93 سنتاً، عند مستوى 61.95 دولار للبرميل. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الصين ستفتح أبوابها أمام الشركات الأمريكية، مع تعليق الحواجز الجمركية أمام السلع المستوردة من الولايات المتحدة. وأكد الرئيس الجمهوري في البيت الأبيض، اليوم، أن المفاوضات بين البلدين خلال عطلة الأسبوع الماضي، أدت إلى إعادة ضبط العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم، وفق ما نقلت "رويترز". وصرح بأنه قد يتحدث مع الرئيس الصيني "شي جين بينج" نهاية الأسبوع الجاري، في ظلّ توصل الدولتين إلى اتفاق تجاري. وتوصلت واشنطن وبكين إلى اتفاقية لتعليق الرسوم الجمركية المتبادلة، مع خفض الولايات المتحدة التعريفات على الواردات الصينية إلى 30% من 145% لمدة 90 يومًا، وكذلك خفضت الصين الرسوم على الواردات الأمريكية إلى 10%. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا