أحدث الأخبار مع #شيإن


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
"Shein" تخفض الأسعار لجذب العملاء في أمريكا بعد هدنة الرسوم
قلصت "شي إن جروب" (Shein Group) أسعار بيع التجزئة في الولايات المتحدة هذا الأسبوع، بعد خفض إدارة الرئيس دونالد ترمب الرسوم الجمركية على الواردات الصينية مؤقتا، في تحرك من شركة بيع الملابس بالتجزئة عبر الإنترنت لاستعادة المستهلكين الذين عزفوا عن الشراء إثر رفع الأسعار في الآونة الأخيرة بسبب التعريفات الجمركية. بلغ متوسط سعر 98 منتجاً تتابعهم "بلومبرغ" بشكل مستمر على موقع "شي إن" 5.56 دولار الأربعاء، ما يمثل انخفاضاً بنحو 13% عن أعلى مستوى سجلته في السابع من مايو عند 6.38 دولار. كما أرسلت "شي إن" الأربعاء إشعاراً بتراجع الأسعار إلى المستهلكين في الولايات المتحدة تعلن فيه عن تخفيض أسعار مجموعة من الأزياء، وتتعهد بألا يُفرض على المتسوقين دفع أي رسوم أو تكاليف إضافية ناجمة عن التعريفات الجمركية عند إتمام عملية الشراء. وكانت منافستها "تيمو" (Temu)، المملوكة لشركة "بي دي دي هولدينغز" (PDD Holdings)، قد فرضت في أواخر أبريل رسوما إضافية على البضائع المشحونة مباشرة من الصين. جاء الإشعار بعد خفض الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على معظم الواردات الصينية من 145% إلى 30% مؤقتا، بعد أسابيع من التخبط الذي واجهته شركات التجزئة الإلكترونية العابرة للحدود. كما خُفضت الرسوم الجمركية، التي فُرضت بعد إلغاء إعفاء "دي مينيميس" (de minimis)، على الطرود الصغيرة القادمة من الصين وهونغ كونغ من 120% إلى 54%، ما يخفف الضغوط على منصات التجارة الإلكترونية، مثل "شي إن" و"تيمو"، التي تعتمد على الشحنات المُصدَّرة مباشرة من الصين للحفاظ على الأسعار المنخفضة. الضبابية مستمرة تدهورت مبيعات "شي إن" في الولايات المتحدة منذ بدأت المنصة في رفع الأسعار في 25 أبريل، فانخفضت المبيعات 15% خلال الأسبوع المنتهي في الرابع من مايو، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، وفق بيانات "بلومبرغ سكند ميجر" التي تحلل معاملات بطاقات الائتمان والخصم. فيما تراجعت مبيعات "تيمو" بنحو 10% خلال الفترة نفسها على أساس سنوي، وشهد حجم التعاملات في الولايات المتحدة انخفاضاً مشابهاً. عكَس عدد زيارات المستهلكين للمنصتين الاتجاه الهبوطي نفسه بعد رفع الأسعار الشهر الماضي، إذ انخفض متوسط عدد زيارات العملاء اليومي خلال الخمسة عشر يوماً بعد رفع الأسعار، حتى التاسع من مايو، بأكثر من 20% مقارنة بالمدة نفسها قبل تعديلات الأسعار، بحسب شركة "سيميلار ويب" (Similarweb). لا تزال الضبابية تكتنف المفاوضات التجارية، وتخيّم على شركات التجارة الإلكترونية مثل "شي إن"، إذن الرسوم الجمركية خُفضت لمدة 90 يوماً فقط، ولا تزال أعلى من مستواها قبل تولي ترمب الرئاسة مرة أخرى. وتظل منصات التجارة الإلكترونية منخفضة السعر الصينية من بين شركات بيع التجزئة الأشد تأثراً، بينما ارتفعت مبيعات عملاقتي التجزئة الأمريكيتين "أمازون" و"ولمارت" 8.1% و4.6% على التوالي خلال الأسبوع المنتهي في الرابع من مايو، بحسب "بلومبرغ سكند ميجر".


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
مع تخفيف رسوم ترامب الجمركية.. انتعاشة مؤقتة لـ«تيمو» و«شي إن»
منح قرار الرئيس ترامب بتعليق الرسوم الجمركية، "تيمو" و"شي إن" فرصة مؤقتة للشركتين لإعادة تخزين مستودعاتهما وتحسين إدارة سلسلة التوريد في أمريكا. ويوم الإثنين، اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض الرسوم الجمركية على معظم الواردات الصينية إلى 30% لمدة 90 يومًا. وتضمن الاتفاق تخفيفًا لما يُسمى بقاعدة "الحد الأدنى" التي يتم تطبيقها على السلع منخفضة القيمة، اعتبارًا من 14 مايو/أيار، والذي سيُخضع الطرود منخفضة القيمة المرسلة إلى الولايات المتحدة من الصين الآن لضريبة بنسبة 54%، انخفاضًا من 120% سابقًا. وأدت معدلات الرسوم الجمركية السابقة إلى ارتفاع أسعار المستهلكين الأمريكيين على منصة "شي إن"، وفي غضون ذلك، أوقفت تيمو الشحنات المباشرة من الصين تمامًا، مما أدى إلى بعض الاضطرابات في تلبية طلباتها الأمريكية. لكن خفض الرسوم الجمركية الأخير منحها المنصات فرصة لزيادة الشحنات من الصين وإعادة تخزين مستودعاتها وتلبية الطلبات الحالية، وفقًا لخبراء سلسلة التوريد. وقال أناند كومار، المدير المساعد للأبحاث في شركة "كورسايت للأبحاث"، "على المدى القصير، ستزيد تيمو و"شي إن" بالتأكيد حجم شحناتهما إلى الولايات المتحدة"، مضيفًا أن ذلك سيساعد الشركتين أيضًا على إعادة تقييم استراتيجيتهما طويلة المدى. ووفقًا لجيسون وونغ، الذي يعمل في مجال لوجستيات المنتجات لدى تيمو في هونغ كونغ، فإن شركته أوقفت الشحنات من الصين بعد انتهاء الإعفاء على السلع منخفضة القيمة، واعتمدت على المخزونات الأمريكية لتلبية الطلبات. وبموجب سياسة التعريفة الجمركية الأخيرة، يتوقع وونغ استئناف الشحنات الخاضعة لنسبة التعريفة الجمركية البالغة 30% إلى الولايات المتحدة، مما يُجدد هذه المخزونات. مع ذلك، لا يزال وضع التعريفات الجمركية أكثر تعقيدًا بالنسبة للحزم ذات القيمة الصغيرة في إطار قاعدة "الحد الأدنى". هذه القاعدة في السابق، كانت تعفى خلالها من الجمارك السلع التي تكون قيمتها 800 دولار أو أقل من ذلك، قبل أن تقرر إدارة ترامب سد هذه الثغرة الجمركية ضد السلع القادمة من الصين تحديدا. وبموجب آخر تحديث للسياسة، يتم الإبقاء على رسوم ثابتة قدرها 100 دولار أمريكي فقط لكل طرد، مع إلغاء زيادة كانت مقررة سابقًا إلى 200 دولار أمريكي بدءًا من يونيو/حزيران، وفقًا لأمر تنفيذي أصدره البيت الأبيض يوم الإثنين. ووفقًا لوونغ، لكي تستأنف شركة تيمو شحناتها ذات القيمة الصغيرة من الصين إلى الولايات المتحدة، لا تزال الرسوم الجمركية بحاجة إلى مزيد من التخفيف - وهو أمر يتوقع حدوثه في نهاية المطاف. ولم تُعلن شركة "شي إن" عن إنهاء الشحنات المباشرة من الصين، ومع ذلك، تُشير على منصتها إلى أن "الرسوم الجمركية مُضمنة في السعر الذي تدفعه". aXA6IDgyLjI2LjI1My4xMjkg جزيرة ام اند امز SK


المشهد العربي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
ترامب يخفض الرسوم الجمركية على الطرود الصينية بعد الهدنة التجارية
خفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية على الطرود الصغيرة المرسلة من الصين وهونج كونج إلى الولايات المتحدة، وذلك عقب إعلان أكبر اقتصادين في العالم عن خفض الرسوم الجمركية على سلع بعضهما البعض لمدة 90 يومًا. وبحسب بيان صادر عن البيت الأبيض، تم تخفيض الرسوم الجمركية على الطرود الصغيرة التي تصل قيمتها إلى نحو 800 دولار إلى 54% من 120%. وسيبقى الرسم الثابت لكل شحنة عند 100 دولار للشحنات المرسلة بعد 2 مايو، بينما تم إلغاء رسوم قدرها 200 دولار كان من المقرر تطبيقها اعتبارًا من 1 يونيو. ويأتي القرار بعد أن ألغت إدارة ترامب العمل بقاعدة الإعفاء من الرسوم الجمركية للطرود منخفضة القيمة "de minimis" في وقت سابق من هذا الشهر، والتي كانت شركتا التجزئة الإلكترونيتان الصينيتان "شي إن" و"تيمو" من أكبر المستفيدين منها.


مستقبل وطن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
بعد خيبة الأمل في 2024.. لندن تراهن على اكتتابات مرتقبة خلال 2025
يعقد المصرفيون والمستثمرون في لندن آمالهم على عدد محدود من الشركات المتوقع أن تعيد إطلاق نشاط الاكتتاب العام الأولي في السوق، وذلك بعد أن توقفت عملية الإدراج المرتقبة لشركة "شي إن" الصينية. وكانت الشركة المتخصصة في الأزياء تخطط لطرح عام ضخم خلال 2025 بقيمة قد تصل إلى 50 مليار جنيه إسترليني (67 مليار دولار)، في خطوة كان يُنظر إليها على أنها قادرة على إعادة الزخم إلى سوق الاكتتابات في العاصمة البريطانية. غير أن تورط "شي إن" في تداعيات الحرب التجارية الأميركية – الصينية أدى إلى تباطؤ كبير في تنفيذ الصفقة، مع شروع الشركة في تقييم تأثير القيود التجارية على أعمالها. تراجع حاد في نشاط الطروحات الأولية بلندن شهدت سوق رأس المال في المملكة المتحدة ركودًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية، مع انخفاض ملحوظ في عدد الاكتتابات العامة وتحول العديد من الشركات إلى الإدراج في الخارج. وبحسب بيانات وكالة بلومبرغ، فإن حجم الأموال التي تم جمعها من خلال الطروحات العامة في لندن هبط في عام 2024 إلى أقل من مليار دولار، وهي المرة الثانية فقط منذ الأزمة المالية التي يحدث فيها هذا التراجع. وقال مايك جيكوبس، الشريك المتخصص في أسواق رأس المال بشركة "هيربرت سميث فريهيلز"، إن التفاؤل الذي كان سائدًا في بداية العام تبدد بسبب التقلبات الاقتصادية والرسوم الجمركية التي أثرت بشكل مباشر على بعض القطاعات. شركات تخطط للإدراج رغم التحديات رغم الوضع الراهن، يرى البعض بوادر انتعاش في السوق من خلال قائمة من الصفقات المحتملة في الأشهر القادمة. وأشار بريان هانراتي، رئيس قسم أسواق الأسهم في بنك "بيل هانت"، إلى وجود ما بين 3 إلى 5 شركات بارزة تستعد للإدراج في لندن قريبًا. من أبرز تلك الشركات: منصة التداول "iFOREX" التي تحقق إيرادات سنوية قدرها 50 مليون دولار، والتي أعلنت يوم الجمعة عن خطط محتملة للإدراج في البورصة. كما تدرس شركات أخرى مثل "إيبوري" المدعومة من "بانكو سانتاندير"، وشركة "نيو داي" المتخصصة في الائتمان الاستهلاكي، وشركة "ميتلين إنرجي آند ميتالز" اليونانية، خيارات الطرح العام خلال هذا العام. بدائل للطرح العام وسط استمرار الغموض في ظل التحديات، تلجأ بعض الشركات إلى بدائل للطرح العام مثل البيع الكامل أو الجزئي. فشركة "نيو داي"، المملوكة لكل من "CVC" و"سينفين"، تلقت بالفعل عروضًا من مشترين محتملين، وفق ما أفادت به بلومبرغ. في الوقت نفسه، تعمل شركة "نافوي ماينينغ آند ميتالورجيكال" الأوزبكية على تكثيف تحضيراتها للإدراج، بينما تدرس شركة "إيكوسيريس" من هونغ كونغ إدراجًا محتملاً في لندن في عام 2026. إخفاقات الماضي لا تزال تؤثر على ثقة المستثمرين لا تزال خسائر المستثمرين في إدراجات سابقة تؤثر على قراراتهم، خصوصًا بعد إعلان شركة "ديليفرو" عن صفقة استحواذ من قبل "دورداش" مقابل أقل من نصف قيمتها عند الإدراج البالغة 7.6 مليار جنيه إسترليني في 2021. ورأى جيمي كونستابل، من شركة "سينغر كابيتال ماركتس"، أن الأداء الضعيف لبعض الطروحات السابقة لا يدفع المستثمرين إلى المقاطعة، لكنه يدعوهم إلى المزيد من الحذر والتركيز على الفرص ذات الجدوى الحقيقية. إصلاحات حكومية لتحفيز السوق في محاولة لإحياء السوق، باشرت السلطات البريطانية في تنفيذ أكبر إصلاحات لقواعد الإدراج منذ عقود، منها تسهيلات تتعلق بهياكل التصويت والأسهم، بالإضافة إلى إجراءات تشجع الاستثمار في سوق المال من خلال صناديق التقاعد. ولفتت كارولين إسكوت، مديرة الاستثمار في صندوق "رايل بن"، إلى أهمية اتخاذ خطوات إضافية لتسهيل وصول الشركات الناشئة إلى رأس المال، بما في ذلك تعزيز الاستثمار الفردي ودعم الدولة لتلك الشركات. واقترح جيسون بالتروفيتز، مدير منصة "OTC ماركتس"، إلغاء ضريبة الدمغة على الأسهم وتعزيز سوق "AIM" الخاص بالشركات الصغيرة والمتوسطة، معتبرًا أن لندن تحتاج إلى مضاعفة دعمها لهذا السوق الناشئ لبناء شركات من البداية بدلًا من التركيز فقط على جذب الكيانات العملاقة.


المشهد العربي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
تراجع مبيعات شي إن وتيمو في أمريكا بعد رفع الأسعار
شهدت مبيعات شركتي التجارة الإلكترونية "شي إن" و"تيمو" تراجعًا في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الذي أعقب رفع أسعار التجزئة، بهدف تغطية التكاليف المتزايدة نتيجة لزيادة التعريفات الجمركية. ووفقًا لتحليلات "بلومبرج"، انخفضت مبيعات شركة الأزياء السريعة "شي إن" في السوق الأمريكية بنسبة 23% في الأسبوع الممتد من 25 أبريل إلى 1 مايو، مقارنة بالأسبوع السابق. أما منصة "تيمو" التابعة لشركة "بي بي دي هولدينجز" الصينية، فقد سجلت انخفاضًا في مبيعاتها بنسبة 17% خلال الفترة نفسها، وذلك بعد فترة من النمو في المبيعات خلال شهري مارس وأوائل أبريل. ويأتي التراجع في المبيعات بعد أن قامت الشركتان بتعديل أسعارهما اعتبارًا من 25 أبريل، وذلك لتعويض ارتفاع التكاليف الناجم عن إلغاء الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لثغرة ضريبية كانت تعتمد عليها "تيمو" و"شي إن" لفترة طويلة لشحن الطرود الصغيرة المعفاة من الرسوم الجمركية مباشرة من الصين إلى المستهلكين في الولايات المتحدة.