logo
#

أحدث الأخبار مع #شيخ_الأزهر

شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان يدعوان إلى وقف الحرب في غزة وأوكرانيا والسودان
شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان يدعوان إلى وقف الحرب في غزة وأوكرانيا والسودان

اليوم السابع

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان يدعوان إلى وقف الحرب في غزة وأوكرانيا والسودان

هنأ فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ، خلال اتصال هاتفي، اليوم الأربعاء، البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية. وأعرب شيخ الأزهر، خلال المكالمة الهاتفية، عن تمنياته الطيبة للبابا ليو الرابع عشر بالتوفيق في تعزيز السلام والأخوة في العالم، وأكد الرمزان الدينيان ضرورة التضامن وتكثيف الجهود لإنهاء ما يعانيه عالمُنا من حروب وصراعات، مؤكدَين عزمهما على استكمال مسيرة الحوار والأخوة الإنسانية من أجل نشر السلام العالمي. كما تناول الاتصال الحديث عن الأوضاع المأساوية في غزة وأوكرانيا والسودان وغيرها من الدول التي تعاني من ويلات الحروب والصراعات؛ حيث أكد شيخ الأزهر والبابا ليو الرابع عشر ضرورة إنهاء الحروب وكافة النزاعات المسلحة التي أودت بحياة الأبرياء حول العالم.

"حكماء المسلمين" يهنئ البابا ليو 14 بانتخابه رئيسا للكنيسة
"حكماء المسلمين" يهنئ البابا ليو 14 بانتخابه رئيسا للكنيسة

رائج

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رائج

"حكماء المسلمين" يهنئ البابا ليو 14 بانتخابه رئيسا للكنيسة

تقدم مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة لقداسة البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه رئيساً للكنيسة الكاثوليكية. وهنأ سعادة المستشار محمد عبد السلام ، الأمين العام للمجلس، قداسة البابا ليو الرابع عشر، قائلاً: "ثقتنا كبيرة في استكمال مسيرة الحوار والأخوة مع قداسته ؛ بحثاً عن السلام، ومواصلة العمل معاً لنشر قيم المحبة والتفاهم وترسيخ التعارف ؛ من أجل عالم أفضل، ومستقبل ينعم فيه الجميع بالأمن والسلام والاستقرار". اقرأ أيضاً: من هو البابا ليو الرابع عشر؟.. أول أمريكي يتولى المنصب وشهدت الفترة الماضية العديد من المبادرات والجهود المشتركة التي عمل عليها مجلس حكماء المسلمين وحاضرة الفاتيكان، وكان لها عظيم الأثر في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة وتأكيد دور قادة ورموز الأديان في مواجهة التحديات العالمية، التي توجت بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، والتي تعد الوثيقة الأهم في التاريخ الإنساني الحديث. اقرأ أيضاً: شيخ الأزهر يهنئ البابا ليو الرابع عشر

"أوصى بتعيينها شيخ الأزهر".. "كريستين حنا" أول دكتورة قبطية في الدراسات الإسلامية بمصر
"أوصى بتعيينها شيخ الأزهر".. "كريستين حنا" أول دكتورة قبطية في الدراسات الإسلامية بمصر

صحيفة سبق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة سبق

"أوصى بتعيينها شيخ الأزهر".. "كريستين حنا" أول دكتورة قبطية في الدراسات الإسلامية بمصر

تقوم الأستاذة القبطية بتدريس مناهج وطرق تدريس اللغة العربية والدراسات الإسلامية للطلاب بكلية الدراسات الإسلامية بمدينة بورسعيد شرق مصر التابعة لجامعة بورسعيد، وبدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة)، كريستين حنا، مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عامًا، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة في المناهج الإسلامية، ودعمها شيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي في عام 2002 وكتب عبارة من 7 كلمات كانت وراء تعيينها معيدة بكلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وفي مقابلة مع "العربية.نت"، تروي الدكتورة كريستين حنا قصة تعيينها في الجامعة والصعوبات التي واجهتها، وتقول إن الأمر لم يكن سهلًا عليها، لأنها تدرس مناهج لدين غير دينها، لكنها كانت مصرة على ذلك، مضيفة أنها قامت بمراجعة الكتب والمناهج التي تتحدث عن الدين الإسلامي وتقدمت للحصول على الدرجات العلمية اللازمة في كلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وتقول إنها تقدمت بطلب لشيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي، وكتب على خطابها 7 كلمات فقط غيرت مسار حياتها، حيث كتب مخاطبًا مسؤولي الكلية: "حقًا وعدلًا تتخذوا تجاه كريستين ما ترونه لازمًا"، ومنذ ذلك الوقت أصبحت معيدة بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الدراسات الإسلامية. وأضافت أنها نجحت في الحصول على الماجستير ثم الدكتوراه، وأصبحت أستاذًا مساعدًا في عام 2006، إلى أن حصلت على درجة الأستاذية عام 2023 بقسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية، مشيرة إلى أنها لمست طيلة مشوارها التعليمي في الجامعة عدلًا من مسؤولي الجامعة الذين ساعدوها على الارتقاء بعلمها، وتلقت دعمًا كبيرًا من أسرتها وزوجها. وكشفت الأستاذة القبطية أنها حفظت سورًا من القرآن الكريم وأحاديث نبوية، كما حفظت سورًا في القرآن الكريم بالتجويد، موضحة أن بعض الأساتذة حاولوا إعفاءها من حفظ بعض السور القرآنية لأنها قبطية، ولكنها رفضت حتى تحصل على الدرجات كاملة عن جدارة واستحقاق. وأكدت الدكتورة "كريستين" أن دراستها للدين الإسلامي تعلمت منها الكثير مثل التعامل مع الآخرين باحترام ومحبة وصدق، موضحة أن جميع الأديان هدفها هو بناء القيم بين الناس واحترامهم لبعضهم.

بدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة) مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية
بدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة) مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • العربية

بدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة) مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية

تقوم أستاذة قبطية بتدريس مناهج الإسلام للطلاب بكلية الدراسات الإسلامية بمدينة بورسعيد شرق مصر التابعة لجامعة بورسعيد، وبدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة)، كريستين حنا، مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية، ودعمها شيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي في عام 2002 وكتب عبارة من 7 كلمات كانت وراء تعيينها معيدة بكلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وتروي الدكتورة كريستين حنا قصة تعيينها في الجامعة والصعوبات التي واجهتها في حديثها مع "العربية.نت" و"الحدث.نت" وتقول إن الأمر لم يكن سهلا عليها، لأنها تدرس مناهج لدين غير دينها، لكنها كانت مصرة على ذلك، مضيفة أنها قامت بمراجعة الكتب والمناهج التي تتحدث عن الدين الإسلامي وتقدمت للحصول على الدرجات العلمية اللازمة في كلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وتقول إنها تقدمت بطلب لشيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي، وكتب على خطابها 7 كلمات فقط غيرت مسار حياتها حيث كتب مخاطبا مسؤولي الكلية "حقاً وعدلًا تتخذوا تجاه كريستين ما ترونه لازمًا"، ومنذ ذلك الوقت أصبحت معيدة بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الدراسات الإسلامية. وأضافت أنها نجحت في الحصول على الماجستير ثم الدكتوراة، وأصبحت أستاذا مساعدا في عام 2006، إلى أن حصلت على درجة الأستاذية عام 2023 بقسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية، مشيرة إلى أنها لمست طيلة مشوارها التعليمي في الجامعة عدلا من مسؤولي الجامعة الذين ساعدوها على الارتقاء بعلمها، وتلقت دعما كبيرا من أسرتها وزوجها. وكشفت الأستاذة القبطية أنها حفظت سورا قرآنية وأحاديث نبوية، كما حفظت سورا في القرآن الكريم بالتجويد، موضحة أن بعض الأساتذة حاولوا إعفاءها من حفظ بعض السور القرآنية لأنها قبطية، ولكنها رفضت حتى تحصل على الدرجات كاملة عن جدارة واستحقاق. وأكدت الدكتورة كريستين أن دراستها للدين الإسلامي تعلمت منها الكثير مثل التعامل مع الآخرين باحترام، ومحبة وصدق، موضحة أن جميع الأديان هدفها هو بناء القيم بين الناس واحترامهم لبعضهم.

على خطى البابا فرنسيس
على خطى البابا فرنسيس

صحيفة الخليج

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

على خطى البابا فرنسيس

شكل انتخاب الكاردينال روبرت فرنسيس بريفورست (69 عاماً) الذي حمل اسم ليو الرابع عشر نقلة نوعية في مسار انتخاب بابا الكنيسة الكاثوليكية، إذ إنه أول أمريكي يتولى هذا المنصب في تاريخ الفاتيكان، ويعدّ امتداداً للبابا الراحل فرنسيس من حيث مواقفه الداعية لبناء الجسور والسلام والتزامه بالقضايا المتعلقة بالعدالة الاجتماعية، والوقوف مع المهمّشين والضعفاء والمهجرين. وفي أول ظهور له بعد انتخابه، خاطب الحشد الموجود أمام كنيسة القديس بطرس بالإيطالية: «السلام عليكم جميعاً»، كما تحدث بالإسبانية، ولم يتحدث بالإنجليزية، رغم أنه أمريكي من شيكاغو، وهو يتقن أيضاً الفرنسية والبرتغالية والألمانية، ما يسهّل تواصله مع رجال الدين الكاثوليك من مختلف الدول. وقد تم استقبال انتخاب البابا الجديد بتفاؤل وترحيب من مختلف دول العالم باعتباره نموذجاً للزعيم الديني الذي يمثل خطاً تقدمياً للكاثوليكية الذي كرسه البابا فرنسيس، من خلال انفتاحه على الأديان الأخرى ودعمه للقضايا العادلة، ودعوته المستمرة للسلام والحوار. ولعل من أبرز إنجازاته توقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» في أبوظبي عام 2019 مع شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وهي الوثيقة التي تدعو للحوار والتعاون والانفتاح بين أتباع الديانات المختلفة، وتكريس التسامح والمحبة، ما يجعلها دستوراً عالمياً جديداً يرسم خريطة جديدة للبشرية، وتعبّر عن آمال المليارات من البشر بالسلام، ولذلك اعتمدت الأمم المتحدة قراراً بالإجماع باعتبار يوم 4 فبراير/شباط، «اليوم العالمي للأخوة الإنسانية»، ضمن مبادرة قدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة ومصر والسعودية والبحرين. ولأن دولة الإمارات كانت الراعية والمقر الذي خرجت منه «وثيقة الأخوة الإنسانية»، فقد كانت قيادتها أول من رحب بانتخاب البابا الجديد، إذ بعث إليه صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ببرقية تهنئة، كما بعث صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ببرقية مماثلة. كما كتب صاحب السموّ رئيس الدولة عبر حسابه على منصة «إكس»: «أهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر بانتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية، وأتمنى لقداسته التوفيق في مهامه ومسؤولياته المقبلة من أجل تعزيز قيم التعايش والحوار بين أصحاب مختلف الأديان والمعتقدات لما فيه الخير والسلام والازدهار للبشرية جمعاء». كما هنأ شيخ الأزهر الشريف أحمد الطيب البابا ليو الرابع عشر، معرباً عن أمله في «استكمال العمل مع قداسته لترسيخ الحوار بين الأديان، وتعزيز قيم الأخوة الإنسانية من أجل نشر السلام العالمي، والتعايش المشترك، ومستقبل أفضل للبشرية». وفيما العالم أعلن ترحيبه بانتخاب البابا الأمريكي الذي يمثل 1.4 مليار كاثوليكي، إلا أن علاقاته مع الإدارة الأمريكية الحالية قد لا تأخذ منحى إيجابياً، ووفقاً لموقع «بوليتكو»، فإن البابا يمثل «تحدياً سياسياً مباشراً» للرئيس الأمريكي ترامب، نظراً لاختلاف رؤيتهما للعالم، وعلى الرغم من أن ترامب رحب بانتخابه، فإن خلفية البابا التقدمية، ودعوته لبناء الجسور والسلام مع العالم، تضعه في مسار تصادمي محتمل مع نهج «أمريكا أولاً». ما يهم الآن، أن هناك قيادة دينية جديدة في الفاتيكان معقود الأمل عليها بالمضي على نهج البابا فرنسيس من أجل ترسيخ قيم التسامح والحوار لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store