أحدث الأخبار مع #شيخالأزهر

24 القاهرة
منذ 3 أيام
- سياسة
- 24 القاهرة
الرئيس اللبناني يدعو شيخ الأزهر لزيارة لبنان وإعادة افتتاح المعهد الأزهري في بيروت
استقبل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم بمشيخة الأزهر، الرئيس جوزيف عون، رئيس جمهورية لبنان، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك، والتباحث حول التحديات التي تواجه المنطقة. ورحّب فضيلة الإمام الأكبر بالرئيس اللبناني والوفد المرافق له، مؤكدًا أن «لبنان يسكن في قلب كل عربي وكل مسلم، ونتابع أخباره بشكل مستمر، ونُقدّر الظروف الصعبة التي جئتم فيها، وندعو الله أن يوفقكم ويعينكم على لمّ الشمل اللبناني، وتحرير الأراضي اللبنانية، والحفاظ على وحدتها»، مشيرًا إلى تميّز لبنان بتنوّعه واحتوائه لمختلف الطوائف، والتحامها. الرئيس اللبناني يدعو شيخ الأزهر لزيارة لبنان وإعادة افتتاح المعهد الأزهري في بيروت من جانبه، أعرب الرئيس اللبناني عن سعادته بهذه الزيارة الأولى له إلى الأزهر الشريف، وتقديره لمواقف فضيلة الإمام الأكبر، مصرحًا: «نتابع رؤيتكم ومواقفكم في خدمة الإنسانية ومكافحة التطرف، والعالم اليوم في أمسِّ الحاجة إلى الحكماء من أمثالكم، ونشكركم على موقفكم النبيل في تيسير أمور الطلاب اللبنانيين في ظلّ الظروف الصعبة التي مرّوا بها، واستقبالهم لاستكمال دراستهم في جامعة الأزهر. وهذا ليس بجديد على الأزهر، المنارة العلمية التي فتحت أبوابها لكل اللبنانيين». الرئيس اللبناني وشيخ الأزهر الرئيس اللبناني وشيخ الأزهر الرئيس اللبناني وشيخ الأزهر الرئيس اللبناني وشيخ الأزهر ووجَّه الرئيس اللبناني دعوةً رسمية لفضيلة الإمام الأكبر لزيارة لبنان، وإعادة افتتاح المعهد الأزهري الذي توقّف عن العمل نظرًا للظروف الصعبة التي مرّ بها لبنان، وقد رحّب شيخ الأزهر بالدعوة الكريمة، مؤكدًا تلبيتها في أقرب فرصة ممكنة، واستعداد الأزهر لإعادة تشغيل المعهد الأزهري في بيروت، وتزويده بمبعوثين أزهريين على أعلى مستوى من العلم والثقافة، بالإضافة إلى ما يحتاجه من كتب ومناهج أزهرية أصيلة. اليوم.. الملتقى الفقهي بالجامع الأزهر يناقش رأي الحنفية في قضايا الأحوال الشخصية الرئيس اللبناني عن زيارته للقاهرة: سألتقي شيخ الأزهر والبابا تواضروس.. ويمكننا الاستفادة من الخبرات المصرية كما تطرّق الحديث خلال اللقاء إلى أهمية «وثيقة الأخوّة الإنسانية» التاريخية، التي وقّعها شيخ الأزهر والبابا فرنسيس، والخطوات العملية التي اتخذها شيخ الأزهر لقيادة المؤسسة الأزهرية في الانفتاح على المؤسسات الدينية والثقافية حول العالم، وسلسلة الوثائق المهمة التي أصدرها الأزهر، والتي لعبت دورًا كبيرًا في إقرار «المواطنة الكاملة»، ورفض مصطلح «الأقليات».


الرأي
منذ 7 أيام
- سياسة
- الرأي
مصر والأردن والعراق ترفض «الصمت المخجل» على سياسة «تجويع» غزة
- شيخ الأزهر والبابا يؤكدان على استكمال مسيرة الحوار والأخوة الإنسانية أكد وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبدالعاطي، ضرورة العودة إلى وقف النار في غزة وإدخال المساعدات إلى غزة، مضيفاً «نرفض تهجير الفلسطينيين، ومن المخجل أن يصمت المجتمع الدولي على سياسة التجويع في القطاع». وقال عبدالعاطي، خلال مؤتمر صحافي مع نظيريه العراقي فؤاد حسين والأردني أيمن الصفدي، في الاجتماع التحضيري لآلية العمل المشتركة، على هامش التحضيرات للقمة العربية في بغداد، إن «انعقاد القمة في العراق خير دليل على استقراره وازدهاره». كما أن «انعقاد القمة في بغداد يأتي في توقيت دقيق يواجه الأمة، ونواجه تحديات وجودية تمس الأمن القومي العربي، وناقشنا القضايا المشتركة والجهود المبذولة للعودة إلى وقف النار في غزة، بعد أن اقتربنا من 70 يوماً من دون دخول المساعدات إلى القطاع». في سياق منفصل، هنأ شيخ الأزهر أحمد الطيب، هاتفياً البابا الجديد ليو الرابع عشر، مساء الأربعاء. وذكرت مشيخة الأزهر في بيان، أن البابا وشيخ الأزهر شددا على «ضرورة التضامن وتكثيف الجهود لإنهاء ما يعانيه عالمنا من حروب وصراعات أودت بحياة الأبرياء حول العالم». وأكدا «عزمهما على استكمال مسيرة الحوار والأخوة الإنسانية من أجل نشر السلام العالمي، كما تناولا الأوضاع المأسوية في غزة وأوكرانيا والسودان، وغيرها من الدول التي تعاني من ويلات الحروب والصراعات». تحركات حزبية وفي تحركات استباقية للاستحقاقات المقبلة، أعلن حزب «العدل» انطلاق الفعاليات التمهيدية لخوض انتخابات مجلسي النواب والشيوخ لعام 2025، والتي بدأت بإطلاق صفحة على موقع «فيسبوك» بعنوان «إحنا مختلفين»، وحملة أخرى بعنوان «اعرفونا».


العربي الجديد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
البرلمان المصري يتراجع عن دعم " الإفتاء" ويوافق للأزهر على تعديلات "الفتوى الشرعية"
في مشهد يعكس توازنات دقيقة بين المؤسسة الدينية الأعرق في العالم الإسلامي والدولة المصرية، وافق مجلس النواب المصري ، خلال جلسته العامة اليوم الأحد، على سلسلة من التعديلات المقترحة من الأزهر الشريف على مشروع قانون تنظيم إصدار الفتوى الشرعية، بعد اجتماع طارئ عقدته هيئة كبار العلماء، وسط تراجع واضح عن الصيغة الحكومية الأولية التي أثارت اعتراض الأزهر. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها الأزهر من فرض رؤيته على السلطة التنفيذية والتشريعية، فقد سبق أن اعترض عام 2020 على مشروع قانون "دار الإفتاء"، الذي كان يمنح الدار استقلالًا تشريعيًّا وإداريًّا عن الأزهر، في خطوة اعتبرتها الهيئة العليا للمؤسسة الدينية استهدافًا مباشرًا لدورها التاريخي مصدرًا أول للفتوى. وفي أعقاب انتقادات حادة من هيئة كبار العلماء آنذاك، اضطرت الحكومة إلى سحب المشروع. السيناريو نفسه تكرر مع مشروع قانون "تنظيم إصدار الفتوى الشرعية"، الذي قُدّم بصيغة تمنح وزارة الأوقاف ودار الإفتاء أدوارًا موازية أو متقاطعة مع هيئة كبار العلماء، من دون اشتراط العودة إليها في منح التراخيص أو ضبط معايير الإفتاء، ما اعتبره الأزهر تقليصًا لمرجعيته الدينية. لكن الأزهر، عبر وكيله محمد الضويني، تقدم بحزمة تعديلات أعادت تثبيت موقعه المرجعي، حظيت بقبول واسع داخل البرلمان. ومن أبرز التعديلات التي أُقرت، تعديل المادة 9 لتنص على أن تصدر اللائحة التنفيذية للقانون بقرار من رئيس مجلس الوزراء بناءً على عرض الأزهر فقط، بعد أن كانت النصوص الأولية تنص على عرض مشترك مع دار الإفتاء ووزارة الأوقاف. كما نص التعديل على تشكيل لجنة من هيئة كبار العلماء لإعداد اللائحة، تضم وزير الأوقاف ووكيل الأزهر ومفتي الجمهورية. تقارير عربية التحديثات الحية شيخ الأزهر يطلب مشاركته بجلسة برلمانية لصد مخطط حكومي وأوضح البرلماني محمد الضويني أن "فلسفة التعديل قائمة على احترام الأزهر من قبل جميع المؤسسات الدينية، باعتباره الجهة المرجعية"، مشيرًا إلى أن "تمثيل الأوقاف ودار الإفتاء محفوظ داخل لجنة إعداد اللائحة، وهو ما يعزز التنسيق دون المساس بمكانة الأزهر". وفي الجلسة، عبّر نواب محسوبون على النظام عن دعمهم لمقترحات الأزهر، رغم دفاعهم في الجلسة نفسها عن المشروع في صورته الأولى. وقال النائب عمرو درويش، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن "القانون يأتي في توقيت بالغ الأهمية، ويعيد لمصر مكانتها كمنبر رئيسي للإسلام الوسطي"، محذرًا من قنوات ومنصات تبث فتاوى متطرفة وغير منضبطة تستهدف الشباب. أما النائب إبراهيم المصري، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي، فرأى أن "القانون يمثل نقلة نوعية"، إذ "ينظم الجهات المختصة بالإفتاء ويواجه الفكر المتطرف ضمن إطار قانوني يتفق مع الشريعة الإسلامية". النائب الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان، أشار إلى أن الفوضى في الفتوى صارت أمرًا لا يمكن التغاضي عنه، وأن "وجود معايير واضحة للإفتاء يشبه في أهميته التخصص في الطب، فلا يجوز أن يقتحم غير المؤهلين هذا المجال". وكان اللافت في هذه الجلسة لم يكن فقط استجابة النواب، بل ما أظهره وزير الأوقاف أسامة الأزهري من توافق تام مع رؤية الأزهر. ففي رده على التعديلات، قال: "يشرفني قبول مقترح الأزهر. خير من يمثل المؤسسات الدينية هو شيخ الأزهر الشريف"، مؤكدًا أن الوزارة ستظل "ابنة بارة للأزهر الشريف". كما وافق المفتي السابق علي جمعة، رئيس اللجنة الدينية والمؤيد للمشروع الذي رفضه البرلمان، على جميع التعديلات، قائلاً إن المؤسسات الدينية في مصر "تضرب النموذج في وحدة الكلمة والتنسيق بينها لمصلحة البلاد والعباد". ولم يكن ما حدث في البرلمان مجرد تمرير تعديلات على مشروع قانون، بل إعادة تثبيت لمكانة الأزهر مؤسسةً دينية مرجعية في الدولة، بعد محاولات سابقة لإعادة توزيع الأدوار بين مؤسسات أخرى، خصوصًا دار الإفتاء ووزارة الأوقاف، في سياق ما وُصف سابقًا بـ"إعادة هيكلة الخطاب الديني". وبحسب مراقبين، يبدو أن الدولة، في هذه المرحلة، اختارت تحاشي الاصطدام مع الأزهر، خصوصًا أن القانون في صيغته النهائية لا يقطع الطريق على التنسيق مع باقي المؤسسات، لكنه يؤكد أن الكلمة الأولى والأخيرة تظل لهيئة كبار العلماء. ويأتي انتصار الأزهر الأخير في ملف تنظيم الفتوى الشرعية ليُعيد إلى الواجهة صراعًا خفيًّا لكنه مستمر بينه وبين مؤسسات الدولة حول المرجعية الدينية العليا في البلاد. فمنذ سنوات، تتكرر المواجهات بين الأزهر والمؤسسة التنفيذية والتشريعية في قضايا حساسة تمسّ العقيدة والفتوى والمجال العام، من أبرزها الجدل الذي تفجّر عام 2017 حول مسألة "الطلاق الشفهي"، حين دعا الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إصدار قانون يُبطل وقوع الطلاق إلا بالتوثيق الرسمي، في خطوة رآها البعض حينها جزءاً من مشروع أوسع لتحديث التشريعات الدينية. وبرزت ملامح التوتر بين الأوقاف والأزهر في مشروع قانون دار الإفتاء عام 2020، الذي سعت الحكومة من خلاله إلى منح دار الإفتاء استقلالًا ماليًّا وإداريًّا عن الأزهر، وهو ما رفضته هيئة كبار العلماء واعتبرته "تغولًا على اختصاص الأزهر"، ما أجبر الحكومة في نهاية المطاف على سحب المشروع، في سابقة برلمانية لافتة تعكس حجم نفوذ الأزهر حين يقرر المواجهة. وتُظهر الوقائع مجتمعة أن علاقة الأزهر بالدولة ليست على مسار مستقيم، بل قائمة على الشد والجذب، تتداخل فيها الحسابات السياسية والدينية. وفي حين تسعى الدولة إلى إحكام السيطرة على المجال الديني لأغراض تتعلق بالضبط الاجتماعي والأمني، يتمسك الأزهر بدوره التاريخي بوصفه "ضمير الأمة"، ويقاوم محاولات تطويعه ضمن جهاز الدولة التنفيذي.


24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
القائم بأعمال السفير الهندي بالقاهرة: وفد هندي من رجال الأعمال يزور مصر يونيو المقبل
قالت القائمة بأعمال السفارة الهندية بالقاهرة، سي سوشما، إن هناك وفد من رجال الأعمال الهنود سوف يزورون مصر يونيو المقبل، وأنه سيكون هناك أخبار جيدة خلال ذلك، مؤكدة أن الشركات الهندية تنظر الى مصر كوجهة قوية، للاستثمارات، نظرا لموقعها وتوقيعها اتفاقيات تصدير كبيره مع العددي من الدول حول العالم. وأضافت سي سوشما، في بيان، اليوم الأحد، أن اليوم كان هناك شركتين زارتا مصر لبحث إنشاء مصانع، حيث تم التطرق للتعاون في الفوسفات الصخري لتصنيعه في مصر بدلا من استيراد المادة الخام. شيخ الأزهر يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان باكستان تؤكد التزامها بتنفيذ وقف إطلاق النار مع الهند علاقات استراتيجية بين مصر والهند ولفتت إلى أن العلاقات بين مصر والهند انتقلت إلى مرحلة العلاقات الاستراتيجية في 2023، وفي نفس العام حدثت زيارات متبادلة بين قادة الدولتين، معقبة: الاستثمارات الهندية في مصر وصلت إلى 4 مليارات دولار ونأمل زيادتها لـ12 مليارا خلال الفترة المقبلة. وأشارت سي سوشما، إلى أن هناك تبادلا على مستوى القيادة السياسية بين الدولتين في 2024، وتم الالتقاء مرتين في البريكس ومجموعة العشرين. تعاون مصري هندي في مجال التكنولوجيا واستطردت القائمة بأعمال السفارة الهندية بالقاهرة، أن هناك اهتمام للتعاون مع الجانب المصري للتعاون في مجال التكنولوجيا الرقمية، موضحه أن هناك تعاونا قادما بين الدولتين في الفترة المقبلة. وأردفت: ومن وقت قريب أجرى الرئيس السيسي ورئيس الوزراء الهندي اتصالا وهذا يعكس مدى التزام القيادة السياسية بين الدولتين، كما تم تبادل العديد من الزيارات المهمة بين بلدينا.

مصرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
أول رسالة من شيخ الأزهر ل بابا الفاتيكان الجديد
تقدَّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص التهنئة إلى قداسة البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية. وأعرب فضيلته في تهنئته عن تمنياته لقداسته بالتوفيق والسداد في أداء مهامه الروحية والإنسانية، مؤكدًا تطلع الأزهر الشريف إلى مواصلة العمل المشترك مع الفاتيكان تحت قيادة البابا الجديد؛ من أجل تعزيز الحوار بين الأديان، وترسيخ قيم الأخوّة الإنسانية، ونشر ثقافة السلام والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في بناء مستقبل أفضل وأكثر استقرارًا للبشرية جمعاء.أول رسالة من شيخ الأزهر ل البابا ليو بعد انتخاباه لمنصب بابا الفاتيكانوكتب "شيخ الأزهر" عبر حسابة الرسمي على منصة "X":" أتقدَّم بخالص التهنئة إلى البابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية، ونتطلع لاستكمال العمل مع قداسته لترسيخ الحوار بين الأديان، وتعزيز قيم الأخوَّة الإنسانيَّة؛ من أجل نشر السلام العالمي والتعايش المشترك، ومستقبل أفضل للبشرية"انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت بريفوست ليشغل منصب البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكيةوتم انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت بريفوست ليشغل منصب البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول أمريكي يصل إلى هذا المنصب في تاريخ الفاتيكان.قال البابا ليو الرابع عشر الأمريكي روبرت بريفوست، في أول كلمات يدلي بها عقب اختياره لمنصب بابا الفاتيكان: السلام عليكم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا