أحدث الأخبار مع #شيخةالعيسى


بنوك عربية
منذ 11 ساعات
- أعمال
- بنوك عربية
الكويت تطلق غرفة مركزية افتراضية لمواجهة الاحتيال المالي الإلكتروني
بنوك عربية أطلقت الكويت غرفة مركزية افتراضية للتصدي لعمليات الاحتيال المالي الإلكتروني، وذلك بتوجيهات من بنك الكويت المركزي وبالتعاون بين البنوك الكويتية واتحاد مصارف الكويت إضافة إلى وزارة الداخلية والنيابة العامة. وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن المالي وحماية أموال المواطنين ومنع المعاملات غير المشروعة. أكدت نائبة الأمين العام لاتحاد مصارف الكويت شيخة العيسى أن الغرفة بدأت أعمالها بُدئ فعليًا في ديسمبر 2023، ضمن إطار تنظيمي معتمد يهدف إلى تمكين الجهات المعنية من الاستجابة الفورية والسريعة لبلاغات الاحتيال، وتتبع الأموال المشبوهة، وتقييد الحسابات المرتبطة بها. وأشارت إلى أن هذه المبادرة تعكس التزام القطاع المصرفي بحماية مدخرات العملاء وترسيخ الثقة في المنظومة البنكية، كما تسهم في تطوير أدوات الرصد ورفع مستوى الوعي المجتمعي بالتعاون مع الحملة الوطنية 'لنكن على دراية'. وأوضحت العيسى أن اتحاد المصارف شكل فريق عمل متخصصًا من جميع البنوك المحلية بأمر من بنك الكويت المركزي، مهمته دراسة أساليب الاحتيال الجديدة وتحليل القنوات المستخدمة والفئات المستهدفة لإنتاج محتوى توعوي دقيق ينشر عبر المنصات الرسمية. من جانبه، أكد رئيس لجنة مكافحة عمليات الاحتيال حسين الصراف أن إنشاء الغرفة المركزية يمثل خطوة استراتيجية في تعزيز التعاون بين القطاع المصرفي والجهات الرقابية، بهدف توفير بيئة مصرفية آمنة قادرة على مواجهة التحديات المتزايدة في مجال الجرائم الإلكترونية. أشار الصراف إلى أن الغرفة تتولى استقبال بلاغات العملاء ومعالجتها بسرعة وكفاءة، ومراقبة الحسابات المشكوك فيها وتقييدها، وتتبع الأموال والتحفظ عليها بالتنسيق مع الجهات المختصة. ولفت إلى أن التوعية تشكل جانبًا رئيسيًا في عمل الغرفة، حيث يتم نشر رسائل وفيديوهات تثقيفية بالتعاون مع بنك الكويت المركزي ضمن حملة 'لنكن على دراية' لتوعية الجمهور حول طرق الاحتيال وسبل الوقاية منها. كما ذكر أن الغرفة تعاملت مع حالات احتيال شائعة مثل الإعلانات الوهمية لبيع الهواتف والأجهزة الإلكترونية، والعروض الزائفة لاستقدام العمالة أو تأجير الشاليهات، بالإضافة إلى محاولات انتحال صفة موظفين في البنوك أو الجهات الحكومية للحصول على بيانات شخصية. واختتم الصراف دعوته إلى أهمية دور الفرد في الوقاية من الاحتيال، مشددًا على ضرورة التعامل فقط مع الجهات الرسمية، وتجنّب الإعلانات غير الموثوقة، وعدم مشاركة رمز التحقق (OTP)، والتأكد من صحة عناوين المواقع الإلكترونية قبل إجراء أي تحويل مالي. وأكد أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب شراكة فعالة بين المصارف والجهات الرقابية والعملاء لضمان حماية شاملة وتعزيز الثقة في القطاع المالي.


الجريدة الكويتية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الجريدة الكويتية
«المصارف»: استجابة فورية لحالات احتيال عبر «الغرفة المركزية»
بتوجيهات من بنك الكويت المركزي، وحرصا على تعزيز الأمن المالي والحد من مخاطر الاحتيال والمعاملات غير المشروعة، تم إنشاء غرفة مركزية افتراضية للتعامل مع عمليات الاحتيال المالي الإلكتروني، بالتعاون بين البنوك الكويتية واتحاد مصارف الكويت، وبالتعاون مع وزارة الداخلية والنيابة العامة. وفي هذا الإطار، صرحت نائبة الأمين العام لاتحاد مصارف الكويت شيخة العيسى بأن الغرفة المركزية بدأت أعمالها فعليا في ديسمبر 2023، وفق إطار تنظيمي معتمد من الجهات المختصة، يهدف إلى تحقيق استجابة فورية وفعالة لحالات الاحتيال من خلال استقبال البلاغات، وتتبع الأموال المشبوهة، وتقييد الحسابات المرتبطة. وأكدت العيسى أن هذه المبادرة تعكس حرص القطاع المصرفي على حماية أموال العملاء، وتعزيز الثقة في المنظومة المصرفية، مشيرة إلى أن الغرفة تسهم بتطوير آليات الرصد لعمليات الاحتيال، وتعمل كذلك على رفع مستوى الوعي المجتمعي، بالتعاون مع الحملة الوطنية «لنكن على دراية». كما أوضحت أنه بتوجيهات بنك الكويت المركزي قام الاتحاد بتشكيل فريق عمل متخصص من كل البنوك الكويتية، لدراسة وتحليل أساليب الاحتيال المستجدة وتحديد الفئات المستهدفة والقنوات المستخدمة، بهدف إنتاج محتوى توعوي دقيق وفعّال يتم نشره عبر المنصات الرسمية. وفي هذا الإطار، أكد رئيس لجنة مكافحة عمليات الاحتيال حسين الصراف أن إنشاء الغرفة المركزية يمثل خطوة استراتيجية في تعزيز التنسيق بين القطاع المصرفي والجهات الرسمية، لتوفير بيئة مصرفية آمنة ومواجهة التحديات المتزايدة في مجال الاحتيال الإلكتروني. وأوضح الصراف أن الغرفة تتولى استقبال بلاغات العملاء والتعامل معها بكفاءة وسرعة، إلى جانب مراقبة الحسابات المشبوهة وتقييدها، وتتبع الأموال والتحفظ عليها بالتعاون مع الجهات المختصة، لافتا إلى أن جانب التوعية يشكل ركيزة أساسية في عمل الغرفة، حيث يتم نشر رسائل وفيديوهات توعوية بالتنسيق مع بنك الكويت المركزي ضمن حملة «لنكن على دراية»، لتعزيز وعي العملاء بأساليب الاحتيال وطرق الوقاية منها. وأشار إلى أن الغرفة تعاملت مع عدد من حالات الاحتيال الشائعة، أبرزها الإعلانات الوهمية لبيع الأجهزة الإلكترونية والهواتف الذكية، والعروض الزائفة لاستقدام العمالة المنزلية أو تأجير الشاليهات، إضافة إلى محاولات انتحال صفة موظفي بنوك أو جهات رسمية للحصول على بيانات العملاء. وشدد على أهمية الوعي الفردي، داعيا العملاء إلى التعامل فقط مع الجهات الرسمية، وتجنب الإعلانات المشبوهة، وعدم مشاركة رمز التحقق (OTP)، والتحقق من عنوان المواقع الإلكترونية قبل تنفيذ أي عملية دفع، وأكد أن مواجهة الاحتيال تتطلب تكامل الأدوار بين المؤسسات المصرفية، والجهات الرقابية، والعملاء، لضمان الحماية الشاملة واستمرار الثقة في القطاع المصرفي.


الأنباء
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
حملة «لنكن على دراية» تحصد جائزة التميز بالتوعية السيبرانية
تتويجاً لجهود بنك الكويت المركزي المتواصلة لتعزيز الوعي المالي والمصرفي، حصدت الحملة الوطنية التوعوية المصرفية «لنكن على دراية» جائزة التميز في التوعية السيبرانية، وذلك خلال النسخة الثانية من مؤتمر «Cyber First - Kuwait Edition»، والذي عقد في 22 أبريل الجاري بفندق راديسون بلو، بتنظيم من الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، وبالتعاون مع المركز الوطني للأمن السيبراني. وتستهدف الحملة مختلف شرائح وفئات المجتمع، وتولي اهتماما خاصا بذوي الاحتياجات الخاصة. وتجدر الإشارة إلى أنه من خلال موقع الحملة « فقد أصبح من السهل وصول الأفراد إلى المعلومات والنصائح الموثوقة في المجال المالي والمصرفي. وقام مدير العلاقات العامة بالمركز الوطني للأمن السيبراني عبدالله الشاهين، بتكريم نائب الأمين العام لاتحاد مصارف الكويت شيخة العيسى بصفتها ممثلة عن الحملة تقديرا لجهود الحملة ودورها البارز في تعزيز الثقافة المالية والمصرفية بين أفراد المجتمع. وتعليقا على هذا التكريم، قالت العيسى: «هذا الإنجاز يمثل ثمرة التعاون المثمر بين بنك الكويت المركزي والبنوك الكويتية والاتحاد، كما يعكس التزام القطاع المصرفي الراسخ بنشر الثقافة المالية وتعزيز الشمول المالي، ونحو بناء بيئة مصرفية آمنة ومستدامة تخدم جميع فئات المجتمع».


الرأي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«لنكن على دراية» تحصد جائزة التميز في التوعية السيبرانية
- شيخة العيسى: الإنجاز يعكس التزام القطاع المصرفي ببناء بيئة آمنة ومستدامة حصدت الحملة الوطنية التوعوية المصرفية «لنكن على دراية» جائزة التميز في التوعية السيبرانية، وذلك خلال النسخة الثانية من مؤتمر «Cyber First – Kuwait Edition»، والذي عُقد بتنظيم من الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، وبالتعاون مع المركز الوطني للأمن السيبراني. ويعد المؤتمر حدثاً بارزاً يُسلّط الضوء على «رؤية كويت جديدة 2035»، ويستعرض رحلة تحوّلية نحو مستقبل رقمي آمن الكويت، وجاء التكريم تقديراً لنجاح الحملة في ترسيخ الثقافة المالية لدى أفراد المجتمع، وتعزيز الوعي بمخاطر الاحتيال المالي، من خلال تقديم محتوى توعوي شامل يركز على سبل حماية المعلومات المصرفية وتجنب الوقوع ضحية للاحتيال. والجدير بالذكر، أن «لنكن على دراية» جاءت بتوجيهات من «المركزي» بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت والبنوك الكويتية، وتهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالمعاملات المالية والمصرفية، وضمان وصول الخدمات المصرفية إلى جميع فئات المجتمع، ونشر التوعية بحقوق العملاء لضمان الاستخدام الأمثل والآمن للخدمات المصرفية، وتثقيف الجمهور حول طرق الاحتيال المالي الإلكتروني. وتستهدف الحملة مختلف شرائح وفئات المجتمع، وتولي اهتماماً خاصاً بذوي الاحتياجات الخاصة، حيث من خلال موقع الحملة « أصبح سهلاً وصول الأفراد إلى المعلومات والنصائح الموثوقة في المجال المالي والمصرفي. وقام مدير العلاقات العامة بالمركز الوطني للأمن السيبراني عبدالله الشاهين، بتكريم نائب الأمين العام لـ «اتحاد المصارف» شيخة العيسى، بصفتها ممثلةً عن الحملة تقديراً لجهود الحملة ودورها البارز في تعزيز الثقافة المالية والمصرفية بين أفراد المجتمع. وتعليقاً على هذا التكريم، قالت العيسى: إن هذا الإنجاز يمثل ثمرة التعاون المثمر بين «المركزي» والبنوك الكويتية والاتحاد، كما يعكس التزام القطاع المصرفي الراسخ بنشر الثقافة المالية وتعزيز الشمول المالي، ونحو بناء بيئة مصرفية آمنة ومستدامة تخدم جميع فئات المجتمع.


الجريدة الكويتية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
«لنكن على دراية» تحصد جائزة التميز في التوعية السيبرانية
تتويجاً لجهود بنك الكويت المركزي المتواصلة لتعزيز الوعي المالي والمصرفي، حصدت الحملة الوطنية التوعوية المصرفية «لنكن على دراية» جائزة التميز في التوعية السيبرانية، وذلك خلال النسخة الثانية من مؤتمر «Cyber First – Kuwait Edition»، الذي عُقد 22 أبريل الجاري في فندق راديسون بلو، بتنظيم من الجهاز المركزي لتكنولوجيا المعلومات، وبالتعاون مع المركز الوطني للأمن السيبراني. ويعد هذا المؤتمر حدثاً بارزاً يُسلط الضوء على «رؤية كويت جديدة 2035»، ويستعرض رحلة تحوّلية نحو مستقبل رقمي آمن لدولة الكويت. وجاء هذا التكريم تقديراً لنجاح الحملة في ترسيخ الثقافة المالية لدى أفراد المجتمع، وتعزيز الوعي بمخاطر الاحتيال المالي، من خلال تقديم محتوى توعوي شامل يركز على سبل حماية المعلومات المصرفية وتجنب الوقوع ضحية للاحتيال. من الجدير بالذكر، أن الحملة التوعوية المصرفية «لنكن على دراية» جاءت بتوجيهات من بنك الكويت المركزي بالتعاون مع اتحاد مصارف الكويت والبنوك الكويتية، وتهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالمعاملات المالية والمصرفية، وضمان وصول الخدمات المصرفية إلى جميع فئات المجتمع، ونشر التوعية بحقوق العملاء لضمان الاستخدام الأمثل والآمن للخدمات المصرفية، وتثقيف الجمهور حول طرق الاحتيال المالي الإلكتروني. وتستهدف الحملة مختلف شرائح وفئات المجتمع، وتولي اهتماماً خاصاً بذوي الاحتياجات الخاصة. وتجدر الإشارة إلى أنه من خلال موقع الحملة فقد أصبح من السهل وصول الأفراد إلى المعلومات والنصائح الموثوقة في المجال المالي والمصرفي. وقام عبدالله الشاهين مدير العلاقات العامة بالمركز الوطني للأمن السيبراني بتكريم شيخة العيسى نائب الأمين العام لاتحاد مصارف الكويت بصفتها ممثلةً عن الحملة، تقديراً لجهود الحملة ودورها البارز في تعزيز الثقافة المالية والمصرفية بين أفراد المجتمع. وتعليقاً على هذا التكريم قالت العيسى إن هذا الإنجاز يمثل ثمرة التعاون المثمر بين بنك الكويت المركزي والبنوك الكويتية والاتحاد، كما يعكس التزام القطاع المصرفي الراسخ بنشر الثقافة المالية وتعزيز الشمول المالي، ونحو بناء بيئة مصرفية آمنة ومستدامة تخدم جميع فئات المجتمع.