أحدث الأخبار مع #شيرين


الشروق
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الشروق
عندما تثأر فاطمة عبد الكريم لشيرين أبو عاقلة
يا لثارات شيرين . قاتل شيرين أبو عاقلة قتله الأبطال في جنين. وقد كشف ذلك أبطال الصحافة الحرة في منصة زيتيو، ومنهم الصحافية الفلسطينية فاطمة عبد الكريم… هذه ليست دراما متخيّلة. 'من قتل شيرين؟' (?Who Killed Shireen) تحقيق استقصائي في فيلم وثائقي أميركي من إنتاج منصّة زيتيو (Zeteo) التي ولدت من رحم حرب غزّة. قُتلت شيرين بسلاح أميركي، لكن الصحافة الأميركية أنصفتها. و'زيتيو' مؤسّسة إعلامية أميركية مستقلّة أطلقها الصحافي البريطاني – الأميركي مهدي حسن العام الماضي (2024)، بعد إقصائه، لمواقفه من حرب غزّة، من أبرز التلفزيونات الأميركية السائدة (MSNBC)، وتقدّم المنصة محتوى بديلاً للإعلام الأميركي السائد (mainstream media)، من خلال خط صحافي استقصائي جريء وغير خاضع للمزاجين الرسمي والعام، يُركز على المساءلة الإعلامية وكشف الحقائق التي تتجاهلها وسائل الإعلام التقليدية. قاد الفريق الاستقصائي الذي حقّق أشهراً عدة ديون نيسنباوم، وهو مراسل سابق في وول ستريت جورنال، ألّف كتاب 'A Street Divided: Stories from Jerusalem's Alley of God'، وشاركت فيه فاطمة عبد الكريم، وهي صحافية تساهم بانتظام في 'نيويورك تايمز'، وتشكّل نموذجاً فلسطينياً يُشبه شيرين، وهي حاصلة على درجة الماجستير في الفكر العربي المعاصر من جامعة بيرزيت، حيث درست الفلسفة والفكر والتاريخ في العالم العربي. قبل ذلك، حصلت على درجة البكالوريوس في اللغة الإنكليزية وآدابها من الجامعة نفسها. تتميّز فاطمة بخبرة تزيد عن 15 عاماً في الصحافة والإعلام، إذ عملت مع مؤسسات إعلامية دولية مرموقة عدة، منها صحف نيويورك تايمز وول ستريت جورنال وكريستيان ساينس مونيتر، ومجلة +972، وقد أسّست موقع لكشف القتلة، وهي ليست 'إنفلونسر' تستجدي المتابعة والإعجاب والشهرة، من خلال التباكي على الضحايا والاستعراض، وقد صُدمت عندما وجدت أنّ حسابها في منصة إكس عليه حظر. طبعاً هي مشغولة بما هو أهم من ذاتها، والبحث عن المشاهير لترويج الفيلم ومحتواه. و'نيويورك تايمز' هي الصحيفة الأولى التي حقّقت في مقتل شيرين، واتهمت في تحقيقها الجيش الإسرائيلي بمقتلها، ولم تصل إلى اسم الجندي ومصيره، وقد جاءت 'زيتو' لتكمل المهمّة. يكشف الفيلم عن معلومات جديدة تتعلّق باغتيال الزميلة شيرين أبو عاقلة، مراسلة قناة الجزيرة التي استشهدت في مايو/ أيار 2022، في أثناء تغطيتها اقتحاماً إسرائيلياً في مخيّم جنين. وبحسب 'الوثائقي'، الجندي الإسرائيلي الذي أطلق النار على شيرين هو ألون سكاجيو (Alon Skagiu)، وقد قُتل لاحقاً في يونيو/ حزيران 2024 في أثناء عملية عسكرية إسرائيلية في جنين، حيث استُهدف بعبوة ناسفة زرعها مقاومون فلسطينيون. وقد تضمّن الفيلم مقابلات مع شخصيات بارزة، مثل عضو مجلس الشيوخ الأميركي كريس فان هولين، بالإضافة إلى مصادر جديدة لم تتحدث سابقاً عن القضية. كذلك يتناول الوثائقي محاولات من الحكومتين الإسرائيلية والأميركية لإخفاء معلومات تتعلّق بملابسات اغتيال شيرين أبو عاقلة، وعدم السماح بالوصول إلى القاتل. جنسية شيرين الأميركية، وليس فلسطينيتها، هي ما أثارت اهتماماً غير مسبوق من إدارة بايدن، ما أدى إلى توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل يُسجّل لمؤسس 'زيتيو'، مهدي حسن، الذي بدأ حياته المهنية في 'الجزيرة الإنكليزية'، أنه لم يخضع للإعلام السائد، ولا اللوبي الصهيوني، وخلال تغطية الحرب الإسرائيلية على غزّة أصبح أحد أبرز الأصوات الإعلامية المدافعة عن الفلسطينيين، ووجّه انتقادات شديدة للسياسات الإسرائيلية ولدور الإعلام الأميركي المنحاز، وأضاء على حصار غزّة ومعاناة المدنيين، ما جعله هدفاً لحملات تشويه من جماعات ضغط داعمة لإسرائيل. وقد برزت مداخلات حسن على MSNBC ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث دافع عن استخدام مصطلحاتٍ مثل 'الإبادة الجماعية' لوصف ما يجري في غزة، وهو خرّيج جامعة أكسفورد، وكان قدّم برنامج Head to Head على الجزيرة الإنكليزية، وانتقل ليقدّم برنامج The Mehdi Hasan Show على MSNBC وPeacock، وكتب عموداً في The Guardian وThe Intercept. يكشف الفيلم هوية الجندي المسؤول عن مقتل الصحافية الأميركية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، وأن مسؤولين إسرائيليين ادّعوا في البداية عندما قُتلت شيرين عام 2022 أنها ربما أُصيبت بنيران مسلح فلسطيني. وبعد أشهر، غيّر الجيش الإسرائيلي روايته واعترف بأن الأرجح أنّها قُتلت برصاص جندي إسرائيلي، من دون أن يكشف عن هويته. وبعد ثلاث سنوات، جاء الفيلم ليكشف هوية مجرم الحرب النقيب ألون سكاجيو، وكان حينها قنّاصاً يبلغ من العمر 20 عاماً، ضمن وحدة كوماندوز نخبوية، مستنداً إلى شهادة جندي آخر من فرقته. وأكد مسؤولان في الجيش الإسرائيلي، طلبا عدم كشف هويتهما بسبب حساسية الموضوع، استنتاجات الفيلم الوثائقي لصحيفة نيويورك تايمز. وعند سؤال الصحيفة الجيش الإسرائيلي عن هوية الجندي، قال إنه 'لم يُتوصّل إلى تحديد نهائي لهوية الشخص المسؤول عن إطلاق النار'. كذلك نقل الجيش رسالةً من عائلة سكاجيو تطلب من الصحافيين عدم نشر اسم النقيب. للأسف، جنسية شيرين الأميركية، وليس فلسطينيتها، هي ما أثارت اهتماماً غير مسبوق من إدارة بايدن، ما أدى إلى توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل. ووفقاً لسيرة ذاتية نُشرت على موقع وزارة الدفاع الإسرائيلية، كان النقيب سكاجيو جندياً محترفاً تلقّى تدريباً كقنّاص نخبة، وخدم في الضفة الغربية ثمانية أشهر عام 2022. لاحقاً، خدم في غزة في حرب الإبادة الجارية، قبل أن يُنقل مجدّداً إلى الضفة الغربية. ووفقاً للسيرة، قُتل سكاجيو في جنين بالضفة الغربية في يونيو/ حزيران الماضي، بعد أن تعرض لعبوة ناسفة في جنين، وقد خلص فيلم منصة Zeteo الوثائقي إلى أن سكاجيو هو من أطلق النار على شيرين أبو عاقلة في المدينة نفسها قبل أكثر من عامين. وكانت شيرين ترتدي سترة واقية تحمل كلمة 'صحافة'، وسقطت برصاص القناص بينما كانت تسير مع مجموعة من الصحافيين الميدانيين المتشابهين في الزي نحو موكب صغير لسيارات جيب عسكرية إسرائيلية. لسنا وحدنا في مواجهة الظلم الصهيوني، ولسنا ضعافاً. ثمة أحرار معنا في كل العالم، مقابل التزييف والتشويه وكان تحقيق أجرته صحيفة نيويورك تايمز عام 2022 قد خلُص إلى أن الرصاصة التي قتلت شيرين أُطلقت من الموقع التقريبي للموكب العسكري الإسرائيلي، وعلى الأرجح من جندي في وحدة نخبوية. كما أظهر التحقيق أنه لم يكن هناك مسلحون فلسطينيون بالقرب منها وقت إطلاق النار، ما يُناقض الرواية الإسرائيلية التي قالت إن الجندي كان يردّ على مسلح فلسطيني. وباعتبارها مواطنة أميركية، دفعت قضية شيرين إدارة بايدن إلى الضغط على إسرائيل لإجراء تحقيق أكثر صرامة. لكن لاحقاً، وُجهت اتهامات للإدارة الأميركية بأنها خفّفت من تحميل إسرائيل المسؤولية، وهو ما نفته وزارة الخارجية، التي قالت إن الجنود الإسرائيليين ربما قتلوا الصحافية، لكنهم لم يستهدفوها عمداً. ونقل الفيلم الوثائقي عن مصدر مجهول إن المسؤولين الأميركيين كانوا قد استنتجوا خلال زيارتهم الميدانية أن شيرين استُهدفت عمداً، لكنهم غيّروا هذا الاستنتاج في النسخة النهائية من التقرير، لتجنّب إغضاب إسرائيل. وفي المقابل، قال مسؤول أميركي رفيع مطّلع على التقرير إن الاستنتاجات لم تتغيّر قط، ولم تتضمّن أي نسخة مسودة أن شيرين قُتلت عمداً. كما أوضح أن الفريق الأميركي الذي زار الموقع لم يتمكن من تحديد مجال رؤية الجندي أو نيته، لأنه لم يُقيّم الموقع من داخل مركبة عسكرية إسرائيلية. ولم يتمكّن تحقيق 'نيويورك تايمز' كذلك من تحديد مجال الرؤية الدقيق أو النية المسبقة لدى مطلق النار. ورفض مكتب المنسّق الأمني الأميركي، وهو الجهة التابعة لوزارة الخارجية التي تولّت التحقيق، التعليق على الموضوع. قصارى القول: لسنا وحدنا في مواجهة الظلم الصهيوني، ولسنا ضعافاً. ثمّة أحرار معنا في كل العالم، مقابل التزييف والتشويه، ثمّة صحافيون مقاتلون وصلوا إلى القتلة وصفّوا الحساب معهم. ولكن ثمّة عشرات من الصحافيين الفلسطينيين غير الأميركيين قتلوا في غزّة ولم يُعرف قاتلهم بعد، والحساب لا يزال مفتوحاً.


الدستور
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- الدستور
حقيقة تزوير أعمال منير فهيم.. كريمته تؤكد: "فوّضت نقيب التشكيليين لاتخاذ اللازم" (خاص)
تواصل 'الدستور' مع 'شيرين' كريمة الفنان الراحل منير فهيم، للوقوف علي تفاصيل تزوير أعمال الفنان وفقا لما نشره الفنان صلاح بيصار وحقيقة الواقعة. استغثت بنقابة التشكيليين ولم يحدث شئ بداية قالت 'شيرين': لم أستطع اتخاذ إجراءات قانونية أو الإبلاغ بشكل قانوني عن الواقعة بسبب تواجدي حاليا فى فرنسا، لكنني أصدرت تفويض لنقيب الفنانين التشكيليين، الفنان طارق الكومي، لاتخاذ الإجراءات اللازمة. و أتمنى أن يتم التحفظ على هذه الأعمال المزورة، حيث لدينا المزوّر والأعمال المزورة مما يمثل فرصة ذهبية للقضاء على هذه العصابة. وتابعت: تستطيع النقابة المختصة معرفة التزوير عن طريق التحاليل العلمية للألوان ومدي حداثتها وتزويرها. الفنان منير فهيم وواصلت: 'بالنسبة للأعمال التى بيعت فى الخارج، فقدت تواصلت معى النقابة من قبل لإصدار خطاب النقابة الذي كتبته بالفعل وأرسلته عن طريق الفنان طلاح بيصار الذى أخبرني بأنه كان شاهد على هذا الموضوع وللأسف لم يحدث شيء، لكن الآن أقول أن الكرة فى ملعب النقابة وعليهم التصرف.. أعرف أعمال المزور الذي زيف أعمال الفنان منير فهيم جيدا، والكثير من التجار بالإسكندرية والفنانين يعرفونه لكنهم لا يقولون شيء'. ولفتت شيرين منير فهيم إلي أنه: منذ حوالي عامين، ومنذ أن اهتممت بصفحة والدي علي موقع التواصل الاجتماعي، الفيسبوك، ونشرت عليها الكثير من الأعمال، واهتم بسيرته الذاتية وتواصل الكثيرين معي كالتجار والفنانين وبهذه الطريقة أصل إلي ما يحدث فى مصر رغم تواجدي فى فرنسا وعرفت أن هناك معرض مقام وأعمال معروضة وهناك بعض الخبراء ممن قالوا إن بعض الأعمال مزيفة خاصة الخبراء فى أعمال الفنان منير فهيم". وأكملت: لم أتقدم ببلاغ ومحضر رسمي لعدم تواجدي فى مصر فهذه الإجراءات تحتاج للتواجد، فكيف سأقدم بلاغ وأنا مقيمة فى فرنسا وهذا يتطلب الوقت لرفع القضايا، وعليه فوّضت نقيب التشكليين باتخاذ الاجراءات القانونية حفاظا على سمعة مصر وفنها. صورة من التفويض لنقيب الفنانين التشكيليين وشددت شيرين منير فهيم علي: 'وقد حدث من قبل أن هناك أحد المزورين المتواجدين بمدينة الإسكندرية وهو عصابة متكاملة، وقد باع لوحات مزورة لوالدي فى الخارج فى بونهامز بلندن ولوحة بيعت فى باريس، حتى إننى صرت أفهم طريقته فى الرسم والأعمال التى يزورها، واستطعت ايقاف بيع إحدي اللوحات لكن بعض الأعمال الأخرى كانت قد بيعت بالفعل بمبالغ طائلة من ضمنها عمل بيع بـ 60 ألف جنيه استرليني. وهذه أعمال مزورة، والفنانين لديهم مشكلات حاليا مع هذا الشخص وعندما وجد هذا المزور أن الأبواب أغلقت أمامه فى الخارج بدأ يعود إلى السوق المحلية، رغم أننا نشرنا فيما قبل ونشر الفنان صلاح بيصار وطلبنا من النقابة التدخل لكن دون جدوي ولدي هذا المزور تبجح رهيب. واختتمت 'فهيم' مؤكدة: وما يثبت أن المعرض يضم أعمال مزورة لوالدي الفنان منير فهيم، تم اليوم رفع لوحتين من لوحات المعرض، وهو أكير دليل علي أنها لوحات مزورة.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البلاد البحرينية
شيرين فرغل كلمة السر وراء جائزة أفضل تصميم للجناح المصري
أيام قليلة قامت خلالها المهندسة الديكور السينمائي شيرين فرغل بتنفيذ الجناح المصري بسوق مهرجان كان السينمائي الدولي، والذي حصل على جائزة أفضل تصميم جناح في نسختها الخامسة، وهي جائزة مرموقة تُمنح لأبرز الأجنحة المشاركة التي تميزت في التصميم، الأنشطة، والتفاعل مع الزوار، والجناح ينظمه بشكل مشترك كل من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مهرجان الجونة السينمائي، ولجنة مصر للأفلام (EFC)، قدم تجربة متكاملة جمعت بين الترويج السينمائي والتواصل المهني الفعال مع صناع السينما من مختلف أنحاء العالم. وقالت شيرين " سعادتي لا توصف بهذه الجائزة، فتصميم الجناح المصري كان شرفًا ومسؤولية كبيرة، خاصة مع تعاون ثلاث جهات كبرى: مهرجان القاهرة، مهرجان الجونة، ولجنة مصر لأفلام، ويمثل عودة للنشاط السينمائي المصري بمهرجان كبير بحجم كان السينمائي، فلقد أتفقنا على أن يري العالم مصر بعيون صناع السينما الكبار، بين تراث غني وحداثة تنبض بالإبداع، وبما يليق بمكانتنا السينمائية العريقة". وأضافت " قمت أنا وفريق المصممين بشركة JyStudios على الفور بعمل رسومات وفقا للمخطط الخاص بالجناح، وتواصلنا فورا مع القائمين علي تنفيذ أجنحه المهرجان لتنفيذ تصميمنا الخاص المصري وحرصت علي ان يضم التصميم ايضاً مساحه عرض لفيلم معرض (مدن مصرية احتضنت السينما)، المعرض الذي لاقي نجاح كبير أثناء عرضه والذي يسلط الضوء علي اهم مواقع التصوير السينمائية في المدن المصرية". وأكدت فرغل "وجدت بالتنسيق مع الاستاذه ماريان خوري المدير الفني لمهرجان الجونة انه من المميز وجود الفيلم بالجناح المصري بمهرجان كان، وقمت بتصميم يشمل مساحة خاصة لعرض متكرر للفيلم باستخدام الخداع البصري والمرايا بشكل معاصر داخل مساحة المعرض ليضفي جو عام من الحداثة بينما نعرض افلام من تراث السينما لتصل رسالة الاستمرارية للفن عبرالأجيال والتطور الذي يحدث، ويشاهد الجميع مصر بعيون اهم صناع السينما، وورغم قصر فترة التنفيذ ولكننا كفريق عمل سعدنا بالحفاوة التي تم بها إستقبال الجناح المصري والسينما المصرية".


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
شيرين فرغل: تصميم الجناح المصري في "كان" شرفا لي
أيام قليلة قامت خلالها مهندسة الديكور السينمائي شيرين فرغل بتنفيذ الجناح المصري بسوق مهرجان كان السينمائي الدولي، والذي حصل بالأمس علي جائزة أفضل تصميم جناح في نسختها الخامسة، وهي جائزة مرموقة تُمنح لأبرز الأجنحة المشاركة التي تميزت في التصميم، الأنشطة، والتفاعل مع الزوار، والجناح ينظمه بشكل مشترك كل من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مهرجان الجونة السينمائي، ولجنة مصر للأفلام (EFC)، قدم تجربة متكاملة جمعت بين الترويج السينمائي والتواصل المهني الفعال مع صناع السينما من مختلف أنحاء العالم. وقالت شيرين " سعادتي لا توصف بهذه الجائزة، فتصميم الجناح المصري كان شرفًا ومسؤولية كبيرة، خاصة مع تعاون ثلاث جهات كبرى: مهرجان القاهرة، مهرجان الجونة، ولجنة مصر لأفلام، ويمثل عودة للنشاط السينمائي المصري بمهرجان كبير بحجم كان السينمائي، فلقد أتفقنا على أن يري العالم مصر بعيون صناع السينما الكبار، بين تراث غني وحداثة تنبض بالإبداع، وبما يليق بمكانتنا السينمائية العريقة". وأضافت " قمت أنا وفريق المصممين بشركة JyStudios علي الفور بعمل رسومات وفقا للمخطط الخاص بالجناح، وتواصلنا فورا مع القائمين علي تنفيذ أجنحه المهرجان لتنفيذ تصميمنا الخاص المصري وحرصت علي ان يضم التصميم ايضاً مساحه عرض لفيلم معرض (مدن مصرية احتضنت السينما )، المعرض الذي لاقي نجاح كبير أثناء عرضه والذي يسلط الضوء علي اهم مواقع التصوير السينمائية في المدن المصرية". وأكدت فرغل "وجدت بالتنسيق مع الاستاذه ماريان خوري المدير الفني لمهرجان الجونة انه من المميز وجود الفيلم بالجناح المصري بمهرجان كان، وقمت بتصميم يشمل مساحة خاصة لعرض متكرر للفيلم باستخدام الخداع البصري والمرايا بشكل معاصر داخل مساحة المعرض ليضفي جو عام من الحداثة بينما نعرض افلام من تراث السينما لتصل رسالة الاستمرارية للفن عبرالأجيال والتطور الذي يحدث، ويشاهد الجميع مصر بعيون اهم صناع السينما، وورغم قصر فترة التنفيذ ولكننا كفريق عمل سعدنا بالحفاوة التي تم بها إستقبال الجناح المصري والسينما المصرية".


مصراوي
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مصراوي
شيرين فرغل تعلق على فوز الجناح المصري بسوق "كان السينمائي بجائزة أفضل تصميم
كتبت- منى الموجي: علقت مهندسة الديكور السينمائي شيرين فرغل، على فوز الجناج المصري في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي، بجائزة أفضل تصميم، وهي جائزة تُمنح لأبرز الأجنحة المشاركة التي تميزت في التصميم، الأنشطة، والتفاعل مع الزوار. وقالت شيرين في بيان صحفي "سعادتي لا توصف بهذه الجائزة، فتصميم الجناح المصري كان شرفًا ومسؤولية كبيرة، خاصة مع تعاون ثلاث جهات كبرى: مهرجان القاهرة، مهرجان الجونة، ولجنة مصر لأفلام، ويمثل عودة للنشاط السينمائي المصري بمهرجان كبير بحجم كان السينمائي، فلقد أتفقنا على أن يري العالم مصر بعيون صناع السينما الكبار، بين تراث غني وحداثة تنبض بالإبداع، وبما يليق بمكانتنا السينمائية العريقة". وأضافت "قمت أنا وفريق المصممين على الفور بعمل رسومات وفقا للمخطط الخاص بالجناح، وتواصلنا فورا مع القائمين علي تنفيذ أجنحه المهرجان لتنفيذ تصميمنا الخاص المصري وحرصت على أن يضم التصميم أيضاً مساحة عرض لفيلم معرض (مدن مصرية احتضنت السينما)، المعرض الذي لاقى نجاحا كبيرا ويسلط الضوء على أهم مواقع التصوير السينمائية في المدن المصرية". وأكدت شيرين "وجدت بالتنسيق مع الأستاذة ماريان خوري المدير الفني لمهرجان الجونة أنه من المميز وجود الفيلم بالجناح المصري بمهرجان كان، وقمت بتصميم يشمل مساحة خاصة لعرض متكرر للفيلم باستخدام الخداع البصري والمرايا بشكل معاصر داخل مساحة المعرض ليضفي جو عام من الحداثة بينما نعرض أفلام من تراث السينما لتصل رسالة الاستمرارية للفن عبرالأجيال والتطور الذي يحدث، ويشاهد الجميع مصر بعيون أهم صناع السينما، ورغم قصر فترة التنفيذ ولكننا كفريق عمل سعدنا بالحفاوة التي تم بها استقبال الجناح المصري والسينما المصرية". الجناح ينظمه بشكل مشترك كل من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مهرجان الجونة السينمائي، ولجنة مصر للأفلام (EFC)، وقدم تجربة متكاملة جمعت بين الترويج السينمائي والتواصل المهني مع صناع السينما من مختلف أنحاء العالم.