logo
#

أحدث الأخبار مع #شيكابيكا

مدحت العدل: الإبداع لا تحكمه أي قيود سوى الاحساس والرؤية لما يحتاجه المجتمع
مدحت العدل: الإبداع لا تحكمه أي قيود سوى الاحساس والرؤية لما يحتاجه المجتمع

بوابة ماسبيرو

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

مدحت العدل: الإبداع لا تحكمه أي قيود سوى الاحساس والرؤية لما يحتاجه المجتمع

أكد الدكتور الشاعر مدحت العدل أنه بدأ مسيرته العملية كطبيب لمدة ١١ سنة ولكنه كان شغوفًا بالكتابة والشعر والأغاني منذ صغره وفي عام ١٩٩١ حدث تحول كبير في مسيرته عندما طلب منه المخرج الكبير خيري بشارة أن يكتب له سيناريو فيلم آيس كريم في جليم، هذا الفيلم الذي كان نقطة تحول في حياته، حيث قرر أن يترك مجال الطب ويتجه لممارسة الفن بشكل احترافي وكان هذا الفيلم بداية لشراكة فنية كبيرة بينه وبين المخرج (خيري بشارة) نتج عنها العديد من الأفلام التي قدمت رسائل سياسية غير مباشرة في إطار سياق درامي ممتع، مما جعل هذه الأفلام تترك بصمة مميزة في تاريخ السينما المصرية مثل فيلم (أمريكا شيكا بيكا). وأضاف العدل أن تجربته مع سينما الشباب بدأت مع فيلم (صعيدى في الجامعة الأمريكية) الذي أنتج عام ١٩٩٨ وحقق نجاحًا غير مسبوق لم يكن أحد يتوقعه ولكن هذا النجاح لم يكن مصادفة ولكنه كان نتيجة تضافر عدة عوامل أهمها توقيت العرض والفكرة البراقة، هذا بجانب أن الجمهور كان يريد أن يرى نجومًا يعبرون عنهم ويشبهونهم ويجسدون أحلامهم وطموحهم وبهذا جاء هذا الفيلم ليكسر النمط السائد ويفتح المجال أمام جيل جديد من النجوم وصناعة الأفلام. وأوضح الشاعر مدحت العدل من خلال برنامج "عازم ولا معزوم" أنه كان يرفض تمامًا الدخول في مجال الكتابة للدراما التلفزيونية لأنه كان يرى أن كتابة ١٥ أو ٣٠ حلقة لمسلسل أمر مرهق للغاية ولكن تحت إلحاح الفنان محمود عبد العزيز قرر أن يكتب له مسلسل عن قصة محمد الفايد وبالفعل كتب المسلسل( محمود المصري) الذي حقق نجاحًا كبيرًا، ومن هنا قرر العدل أن يستمر في كتابة الدراما التلفزيونية خاصة بعد أن أدرك أن لها انتشارًا واسعًا في كل بلاد العالم. واستطرد قائلًا إنه يرى أن العمل الفني هو وثيقة تاريخية ولذلك فإذا صدر عمل يحمل رسالة مرفوضة يجب أن يرد عليه بعمل فني بالفكر الآخر لأنه يرى أن الأفلام وثيقة تبقى بعد مئات السنين ولا يجوز أن يتم ترك رواية واحدة تتحكم في الذاكرة البصرية والتاريخية للأمم. أكد الشاعر مدحت العدل أن ابداعه لا تحكمه أي قيود سوى احساسه ورؤيته لما يحتاجه المجتمع ويدعم هذا امتلاكه لقدر كبير من الحرية لدعم الابداع مما ساعده على أن يكتب أعمال مثل مسلسل (الداعية) ومسلسل (حارة اليهود) عندما رأى احتياج المجتمع لمناقشة مثل هذه الموضوعات، كما يرى العدل أن الفنان يجب أن يكون جزء من قضايا مجتمعه وان قيمة أي مبدع تقاس بقدرته على التفاعل مع أفراح واحزان الوطن هذا ما دفعه إلى أن يكتب أعمال مثل (الحلم العربي) و(القدس هترجع لنا) حيث شعر بواجبه في التعبير عن قضايا الأمة العربية. وفي الختام، اعترف العدل بأنه نادرًا ما يلبي دعوات للإفطار أو السحور خارج المنزل فعائلته لها تقليد ثابت حيث يجتمع كل أفراد الأسرة صغارًا وكبارًا على افطار اليوم الأول من الشهر الكريم، أما باقي الأيام فيحرص على تناول الإفطار مع أولاده حتى المتزوجين منهم ثم تخصيص باقى الوقت لممارسة طقوسه الروحانية المرتبطة بهذا الشهر الكريم.

أمريكا شيكا بيكا.. ولآخر العمر!
أمريكا شيكا بيكا.. ولآخر العمر!

فيتو

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

أمريكا شيكا بيكا.. ولآخر العمر!

كتبت في فبراير 2017 ومنذ دخوله لأول مرة إلى البيت الأبيض، وقبل أن تتضح معالمه وأثبتت الأيام صدق ما كتبت بعد عودته مرة أخرى، أقصد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قلت منذ سنين أنه جاء ليكتب نهاية أمريكا، أو قل إنهاء هيمنتها على العالم بمفردها.. ومازلت تسيطر علي أغنية أمريكا شيكا بيكا.. أمريكا شيكا بيكا.. تلعبك ع الشناكل.. وتجيب عليك واطيكا.. الأغنية كتبها مدحت العدل ولحنها الصديق الراحل أحمد الحجار وغناها محمد فؤاد.. كتبت -ومازلت مندهشا- عن جانب آخر من الرؤية.. أقصد أننا نعاني جميعا -ليس العرب فقط- لا أبالغ إذا قلت والعالم كله من حالة شيزوفرنيا غير مسبوقة.. نبغض أمريكا ويزداد كرهنا لها يوما بعد يوم ومع ذلك نذهب إليها.. إذا مرضنا نذهب للعلاج هناك حتى ولو كنا من ألد خصومها السياسيين.. نكرهها ويحاول البعض التمرغ في ترابها والحصول علىي جنسيتها.. وإذا فشل البعض منا حاول أن يحصل عليها لأولاده ولو بالميلاد على أرضهم.. كل ده لأن جواز سفرهم هو الأعلى والدولار هو السيد! هي عزرائيل لنا ونتمنى زوالها ومع ذلك نتيه عشقا بها ونستمد شرعيتنا من رضاها.. تسرق بترولنا وما تبقى منه نذهب بثمنه إلى بنوكها.. تخرب اقتصادنا وندعم اقتصادهم بشراء بضائعهم وتكنيز أموالنا في بنوكها.. أغرقونا في الجهل ونذهب للتعليم هناك مع حلم بالبقاء عندهم.. يقتلوننا بأسلحتهم ونمنحهم ثمنها ونسلم رقابنا لهم.. تثير الفتن بين أهل الأرض ونتمنى لهم التقدم ونضع مصائرنا تحت أمرتهم.. يصدرون لنا كل عوامل الفناء ونفعل ما بوسعنا ونتضرع للسماء ليمنحهم نعمة البقاء.. يسرقون مستقبلنا بعد أن خربوا حاضرنا ونعطيهم عقولنا كي يتقدموا هم ونتخلف نحن.. غريب أمرنا لسنا كعرب فحسب بل العالم كله.. الذهاب إلي هناك منتهي المراد من رب العباد للتمرغ في جنتهم.. مصوا دماءنا لكي يصبحوا ديناصورات.. أكبر دولة مدينة ولا أحد يجرؤ أن يطالب بأمواله.. كل أخلاق الكاوبوي نراها فيهم ومع ذلك نضع أنفسنا تحت مقصلتهم بعشق غريب يصل إلى حالة السادية حين تتلذذ الضحية بكرباج جلادها.. تدعم إسرائيل التي جاءت لتعيش على جثتنا وقد نحارب إسرائيل ونرفض التطبيع معها وفي نفس الوقت لا يجرؤ أحد منا على معاداة الراعي الرسمي لها.. ومن يخرج من صف التبعية سرعان ما يعود إليه بعد أن يذوق الأمرين.. وحتى يكون الكلام صادقا، كل رؤساء أمريكا سواء، وإن كان البعض يقتل بقفاز من حرير والآخر يقتل بالصعق الكهربائي.. ورغم إدراكنا أنهم وجوه لعملة واحدة لكن الواقع يجعلنا نفاضل بين قاتل وقاتل.. إيمانا منا بأن قتلنا باسلحتهم الكيماوية أو النووية أهون من قتلنا على البارد.. نصفق لقاتلنا لمجرد استبداله لآلة القتل والتعذيب.. يصفق البعض للصعق الكهربائي عن القتل بالسم.. أية مهزلة نعيش؟ نوهم بعضنا بأكاذيبهم ولا نملك الجرأة لنقول أنهم قتلة.. وجاء دونالد ترامب ومن المدهش دعم بعض العرب والمسلمين له في الانتخابات! جعلنا الواقع العالمى المر ندمن من يكذب علينا.. تعودنا من يسقينا حاجة "أصفرة" أو يعطينا حقنة بنج حتي لا نشعر بالقتل.. والسؤال ماذا يحدث لو أصبح العالم بلا أمريكا وتابعتها إسرائيل؟ طبعا أفضل لكن للأسف الشديد سيصرخ البعض منا: كيف نعيش بدونهما؟ رغم إدراكنا بأنهم قتلونا ويقتلوننا وسيقتلونا وبكافة الطرق والأشكال ويبقى السؤال الذي يفرض نفسه الآن: هل جاء ترامب ليصنع ويكتب كلمة النهاية لنا وللعالم أم لأمريكا؟ باختصار أصبحت كل الحدود تحت سطوته وأصبح كل العالم ولايات أمريكية بالغصب والعافية أو بالتبعية والخضوع أو التحالف الظاهري لأنه لا تحالف إلا بين الأنداد وفي غياب الند السوفيتي أصبح الكل تحت سنابك الكاوبوي الأمريكي. لا أعرف سر اندهاش البعض من سلوك ترامب.. هو لم يقل سوى ما يراه مناسبا للإمبراطورية الأمريكية.. العالم ملكه ومن حكم في ماله ما ظلم.. ومع ذلك أرى أن ترامب جاء ليكتب كلمة النهاية لهذه الحقبة الأمريكية.. فإذا كانت الحدود قد تلاشت أمام الكاوبوي الأمريكي طوال العقود الماضية فيبدو كما تقول بعض الدراسات أن الشمس قد تأفل عن هذه الامبراطورية بعد ظهور التنين الصيني واستعادة الدب الروسي عافيته.. رغم كل هذا الجبروت الترامبى أشعر أنه يعبر عن خطر كبير، يريد بناء جدار بينه وبين جارته المكسيك. وبدلا من الاستمرار في ضمها إلي حظيرته أصبح يخشى حدودها. وقد يعني ذلك بداية مرحلة الانكماش الأمريكي.. وبدلا من احتواء كل من يذهب إليه لأنه بلد قام على المهاجرين أصبح يخاف من ضم مهاجرين جدد، يعنى يغلق بحر التجديد في الدم الأمريكى الذى قامت نهضته على العقول والسواعد المهاجرة.. هو يخشي الآن انقلاب السحر على الساحر.. وقد يعني ذلك بداية مرحلة الخوف والفزع الأمريكي من الآخرين! لا تندهشوا.. بدلا من سرقة أموال الشعوب العربية وغيرها تحت مسميات براقة وحروب مصطنعة نزع ترامب ورقة التوت عن عوراتنا وخلع برقع الحياء وقالها صراحة: نريد ثمن حمايتكم.. بل نريد أموالكم وأرضكم من غير سبب.. نقتلكم بأموالكم بل ونعمر ما دمرناه بأموالكم وبعد أن تخرجوا منها لآن الريفيرا التى نحلم بها لا تستحقونها، ولم يقلها لنا فقط بل قالها لأوكرانيا وأوروبا رغم أنه صادر ويصادر وسيصادر كل ثرواتنا.. هو يقولها للصديق قبل العدو، باختصار هو يرى العالم هواء، لا شيء.. فلماذا الاستغراب؟ yousrielsaid@ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

خارج الملعب.. الشحات مبروك بدأ بورشة أحذية وقصة حياته فى فيلم "شيكا بيكا"
خارج الملعب.. الشحات مبروك بدأ بورشة أحذية وقصة حياته فى فيلم "شيكا بيكا"

اليوم السابع

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

خارج الملعب.. الشحات مبروك بدأ بورشة أحذية وقصة حياته فى فيلم "شيكا بيكا"

بعيدًا عن ضجيج البطولات والصالات الرياضية وبريق الميداليات والإنجازت، يخرج اللاعب أو اللاعبة من بساط وصالة المنافسات ليخلع ثوب الرياضة ويكمل حياته الأسرية والاجتماعية. بطل اليوم فى "خارج الملعب" هو الشحات مبروك أيقونة كمال الأجسام وبطل ومدرب منتخب كمال الأجسام السابق. الشحات مبروك رمز القوة عند الكثير من الشباب حيث يسخر البعض من الآخر قائلا، "أنت فاكر نفسك الشحات مبروك؟"، وهنا نكشف الجانب الشخصى فى حياته وكل جوانب حياته بعيدا عن الرياضة. الشحات مبروك متزوج من شقيقة صديقه وهو زواج تقليديا وهو فى عمر الـ 17 عاما، وانجب ابنتين وولد، وكان حاصل على شهادة محو أمية ثم أكمل تعليمه بعد أن أصبح بطل رياضي وحصل على مؤهل متوسط. قامت زوجته ببيع ذهبها حتى يتمكن من المشاركة في أحد البطولات الهامة ليكون بطلا ويكمل مسيرته فى اللعبة، وكانت أول مكافأة يحصل عليها عندما حقق المركز التاسع ببطولة العالم بالفلبين عام 1980 عبارة عن 25 جنيها. وقبل ممارسة كمال الأجسام كان صاحب ورشة لتصنيع الأحذية وتوريدها للمحال الكبرى، قبل أن يصبح بطلاً فى الرياضة. وبعد كل مسيرته الرياضية الكبرى ومشاركته فى عدد من الاعمال الفنية منها فيلم شيكا بيكا الذي يرصد جزء من حياته الشخصية، يمتلك الشحات مبروك حاليا صالة جيمانزيوم بجوار منزله افتتحها حتى لا يكون بعيدا عن اللعبة التى يحبها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store