logo
#

أحدث الأخبار مع #شيكل

حرب غزة توقف توزيع أرباح البنوك في إسرائيل
حرب غزة توقف توزيع أرباح البنوك في إسرائيل

الجمهورية

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الجمهورية

حرب غزة توقف توزيع أرباح البنوك في إسرائيل

ومنذ بداية الحرب، التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة في أكتوبر 2023، طلب البنك المركزي من المُقرضين تأجيل توزيعات الأرباح الكبيرة حتى يتمكنوا من توفير ائتمان كافٍ، واستجابت البنوك بخفض التوزيعات إلى 15-20% من صافي الربح الفصلي، من 50% قبل الحرب. ومنذ ذلك الحين، سُمح لها برفعها إلى 40%، حيث تدفع معظم البنوك 30% من صافي الربح على شكل توزيعات أرباح، و10% أخرى على شكل إعادة شراء أسهم.. مع ارتفاع نسب رأس المال والأرباح، ضغطت البنوك من أجل رفعها إلى 50% مرة أخرى، على الرغم من الغضب الشعبي من استغلال المُقرضين ل ارتفاع أسعار الفائدة ، بينما يماطلون في رفع أسعار الفائدة على الإدخار. وقال المشرف على البنوك دانيال هاهياشفيلي، خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم الهيئة المنظمة للقطاع المصرفي في إسرائيل، "إن نسبة تتراوح بين 40 و50% ليست كبيرة حقا، لكننا مازلنا نعتقد أننا نمر بفترة من عدم اليقين في الاقتصاد، لذا يتعين على البنوك الحفاظ على احتياطياتها الرأسمالية". وأضاف: "ما ننقله إلى البنوك هو أن الشاغل الرئيسي يبقى المخاطر وأهمية تعزيز نسب رأس المال، وتهدف مناقشاتنا مع البنوك إلى توضيح هذا النهج"، رافضًا تحديد إطار زمني للسماح بتوزيعات أعلى. وكان بنك " هبوعليم" الإسرائيلي قد أعلن، سابقًا، أنه سيوزع 970 مليون شيكل (274 مليون دولار) على المساهمين كأرباح وإعادة شراء، بينما سيدفع بنك "ديسكاونت" الإسرائيلي ما مجموعه 40% من صافي الربح الفصلي، وأنه سيرفع هذه النسبة إلى 50% بمجرد موافقة الهيئة التنظيمية المصرفية.

مخطط مركبات جدعون.. أجندة خسائر ومكاسب إسرائيلية
مخطط مركبات جدعون.. أجندة خسائر ومكاسب إسرائيلية

24 القاهرة

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • 24 القاهرة

مخطط مركبات جدعون.. أجندة خسائر ومكاسب إسرائيلية

يُشكّل مخطط مركبات جدعون الإسرائيلي محاولة مفضوحة لإعادة تشكيل واقع قطاع غزة عسكريًا، وسياسيًا، وديموجرافيًا، كما ورد في تقرير معهد دراسات الأمن القومي INSS. يهدف المخطط الإسرائيلي إلى تفكيك المقاومة الفلسطينية، احتلال القطاع بالكامل، وإعادة توزيع سكانه، مع تشجيع الهجرة الطوعية إلى الخارج. لكن المخطط، رغم وضوح أهدافه العسكرية، يحمل مخاطر جسيمة على الصعد الإنسانية والقانونية والاقتصادية والدبلوماسية، ما قد يعيد صياغة مكانة إسرائيل إقليميًا ودوليًا. أهداف وتحديات تسعى إسرائيل عبر مخطط مركبات جدعون إلى القضاء على حركة حماس كسلطة حاكمة، من خلال عزلها عسكريًا وإداريًا، مع إخلاء شامل لسكان القطاع إلى منطقة رفح المحدودة. هذا الإجراء يهدف إلى تسهيل العمليات العسكرية وإضعاف قدرة حماس على التمويه بين المدنيين، لكن التنفيذ يواجه عقبات لوجستية وأخلاقية. يتطلب تنفيذ مخطط مركبات جدعون نقل مليوني شخص إلى منطقة ضيقة، ما يفاقم الأزمة الإنسانية ويثير انتقادات دولية. إنشاء منطقة معقمة لتوزيع المساعدات تحت إشراف شركات أجنبية قد يُنظر إليه كمحاولة لتجريد حماس من نفوذها الشعبي، لكنه يزيد من تعقيد إدارة القطاع في ظل احتلال مفتوح. يُربط مخطط مركبات جدعون بالزيارة التي أجراها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدول خليجية، حيث يُستخدم كأداة ضغط على حماس لقبول اتفاق جزئي لإطلاق الأسرى. رغم المفاوضات، يُتوقع تنفيذ المخطط عسكريًا، ما ينذر بتصعيد غير مسبوق، مع دعم أمريكي قوي، لكن تراجع الدعم التقليدي قد يُضعف قدرة إسرائيل على تحمّل الضغوط الدبلوماسية الناتجة. نتائج أمنية من المتوقع أن يؤدي مخطط مركبات جدعون إلى إسقاط حماس كسلطة حاكمة، لكن بقاء خلايا مسلحة سيُطيل أمد الصراع، مع حاجة إلى أشهر من القتال وسنوات من العمليات الأمنية. فتح جبهات إضافية مع حزب الله أو في الضفة الغربية قد يُرهق الجيش الإسرائيلي، خصوصًا وحدات الاحتياط. هذه التحديات المصاحبة لمخطط مركبات جدعون تتفاقم في ظل إمكانية فقدان معلومات عن الأسرى، ما يُعقّد تحقيق أحد الأهداف الثانوية للخطة. يشكّل المخطط خطرًا كبيرًا على حياة الأسرى، إذ قد يؤدي التصعيد إلى فقدان أي معلومات عنهم. أمّا تهجير السكان إلى رفح، فقد يُصنّف كـ تطهير عرقي أو جريمة إبادة جماعية بموجب القانون الدولي. ويُعرّض إسرائيل لدعاوى في المحكمة الجنائية الدولية، كما أن تحمّل إسرائيل مسئولية الاحتلال الكامل سيفرض عليها تقديم خدمات مدنية للسكان، وهو عبء اقتصادي وسياسي ثقيل. تكاليف اقتصادية تُقدّر التكاليف العسكرية بـ25 مليار شيكل سنويًا، مع 10 مليارات إضافية للخدمات الأساسية. هذه الأعباء ستؤدي إلى تراجع الناتج المحلي بنسبة 0.5% سنويًا، مع انهيار الاقتصاد المحلي في غزة، وانخفاض محتمل في الدعم الإنساني الدولي. غياب مصادر دخل من القطاع سيُفاقم التحديات الاقتصادية، ما قد يُثير استياءً داخليًا في إسرائيل، كما يهدّد المخطط العلاقات مع مصر والأردن، خصوصًا إذا تم الدفع نحو تهجير الفلسطينيين. سيكون له أثر كبير على توسيع اتفاقات التطبيع الإسرائيلية-العربية، أي تقويض اتفاقيات أبراهام، وبالتالي، عزلة إسرائيل، مع تصاعد الانتقادات الدولية، قد يُفضي إلى عقوبات غير مسبوقة، ما يُضعف صورتها كدولة ملتزمة بالقانون الدولي. انعكاسات داخلية من المتوقع أن تُثير الخطة انقسامات داخلية حادّة، مع إرهاق جنود الاحتياط الإسرائيليين وزيادة الاحتجاجات الشعبية. مشاهد المواجهات مع السكان قد تُضعف الدعم الشعبي، بينما إعادة طرح الاستيطان في غزة من قبل اليمين المتطرف ستُعمّق الشرخ الاجتماعي والسياسي. مخطط مركبات جدعون يُمثّل رهانًا محفوفًا بالمخاطر، فرغم إمكانية تحقيق أهداف عسكرية قصيرة المدى، فإن التكاليف الإنسانية والاقتصادية والدبلوماسية قد تُغيّر قواعد اللعبة بشكل جذري. نجاح الخطة يعتمد على دعم أمريكي قوي واستعداد إسرائيل لتحمّل تبعات قانونية ودولية غير مسبوقة. في المقابل، قد تُفضي إلى تعميق العزلة الإسرائيلية وإعادة تشكيل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي بطرق غير متوقعة.

العدو الإسرائيلي يهدم غرفة وبركسات أغنام شرقي قرية العيسوية في القدس
العدو الإسرائيلي يهدم غرفة وبركسات أغنام شرقي قرية العيسوية في القدس

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

العدو الإسرائيلي يهدم غرفة وبركسات أغنام شرقي قرية العيسوية في القدس

القدس – سبأ: هدمت جرافات العدو الإسرائيلي، اليوم الإثنين، غرفة وبركسات أغنام في الأراضي الشرقية من قرية العيسوية في القدس، دون سابق إنذار. وقال المواطن الفلسطيني زياد مصطفى لوكالة "صفا" الفلسطينية للأنباء إنه "تفاجأ بقوات العدو تحاصر أرضه من جميع الجهات، وتخلع سياج الحديد حولها وتبلغ مساحتها 11 دونما". وأوضح أن قوات العدو اعتقلت نجله مراد (38 عامًا)، ووضعت القيود في ساقيه ويديه واحتجزته في مركبة الشرطة خلال عملية الهدم، وبعد تدخل أفراد العائلة أخلت سبيله. وأضاف أن جرافات العدو هدمت اليوم غرفة ومطبخ مبنية من الطوب ومسقوفة بالحديد المقوى، وبركسين للأغنام مساحتهما 290 متر مربع. وبين مصطفى أن العدو لم يكتف بذلك، بل قام بتدمير 10 خزانات للمياه، وإتلاف غرف جديدة للخيول تبلغ تكلفتها 23 ألف شيكل. وأشار إلى أن الجرافات هدمت له في نفس المكان 3 منازل قبل شهرين، الأول تبلغ مساحتها 250 مترا مربعا، و90 مترا و100 متر مربع. وعلق على عملية الهدم، بقوله" رغم الهدم والتخريب والخسائر المادية، إلا أن ذلك لا يزيدنا إلا ثباتا وإصرارا وتمسكا بأرضنا ووجودنا عليها". في السياق، هدمت جرافات العدو الإسرائيلي، اليوم الاثنين، بركسًا للأغنام يعود للمقدسي مجدي مصطفى في الأراضي الشرقية لقرية العيساوية في القدس، للمرة الثانية على التوالي. وقال مجدي لوكالة "صفا"، إن جرافات العدو هدمت اليوم بركساً للأغنام تبلغ مساحته 60 مترا مربعا، كما خلعت سياج حديد حول أرضه بامتداد 80 مترا. وأشار إلى أنها المرة الثانية التي تهدم له الجرافات بركس الأغنام، إذ هدمته قبل شهرين.

"السلام الآن": الحفريات الصهيونية في سبسطية لتعزيز السيطرة على شمال الضفة
"السلام الآن": الحفريات الصهيونية في سبسطية لتعزيز السيطرة على شمال الضفة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

"السلام الآن": الحفريات الصهيونية في سبسطية لتعزيز السيطرة على شمال الضفة

القدس – سبأ: قالت حركة "السلام الآن" المتخصصة في مراقبة النشاطات الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة: إن الحفريات الصهيونية الأثرية في الموقع الأثري في بلدة سبسطية الفلسطينية، تهدف إلى تعزيز السيطرة الصهيونية على شمالي الضفة الغربية. وأضافت الحركة في بيان، اليوم الاثنين، أنها تأتي في إطار مشروع إقامة مستوطنة سياحية باستثمارات تصل إلى عشرات الملايين من الشواكل (الدولار = 3.57 شيكل) في قلب منطقة سكانية فلسطينية كثيفة شمالي الضفة. وأشارت إلى أن ما يسمى "الإدارة المدنية" التابعة لجيش العدو الإسرائيلي بدأت من خلال قيادة الآثار الصهيونية، الأسبوع الماضي أعمال حفريات أثرية في موقع سبسطية غربي نابلس. وذكرت أن الحفريات الحالية تشكل جزءًا من خطة حكومة العدو الإسرائيلي لتطوير حديقة سبسطية الأثرية كجزء من المواقع السياحية الاستيطانية في أراضي الضفة الغربية، بما يعود بالنفع على جمهور العدو الصهيوني بشكل عام والمستوطنين بشكل خاص". وكشفت عن أن حكومة العدو تخطط أيضًا، لتمهيد طريق للوصول المباشر إلى الموقع وإنشاء "مركز سياحي" في الموقع. وأشارت إلى أنه في مايو 2023، قررت حكومة العدو تخصيص 32 مليون شيكل (9 ملايين دولار) من ميزانيتها للسنوات 23 إلى 25. ورات الحركة أن المبلغ المخصص لتطوير الموقع يفوق بكثير تكلفة الحفريات الأثرية. وأكدت أن قرار حكومة العدو الإسرائيلي باستثمار عشرات الملايين من الشواكل في سبسطية، يأتي ضمن خطتها لتطوير المستوطنات السياحية في الضفة وتعزيز السيطرة على شمالها. ولفتت الحركة إلى أن إنشاء التجمعات السياحية الاستيطانية في سبسطية، يأتي في إطار قرار حكومة العدو بالعودة إلى المستوطنات الخمسة المجاورة لسبسطية. ولفتت إلى أنه إلى جانب مستوطنة "شافي شمرون"، تعمل سلطات العدو على توسيع وجودها في إحدى أكثر المناطق الفلسطينية اكتظاظًا بالسكان في الضفة على مشارف مدينة نابلس.

الاحتلال يقر بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن
الاحتلال يقر بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن

عمان نت

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • عمان نت

الاحتلال يقر بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن

بعد إعلان حكومة الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس الأحد عن موافقة مجلس الوزراء وافق على اقتراح وزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس، على ببناء سياج حدودي مع الأردن، وقدمت وزارة دفاع الاحتلال خطة أمنية توضح ما سيتم من إجراءات للعمل على حماية وتحصين الحدود. وكان قد وافق مجلس وزراء الاحتلال، وفق القناة 12 العبرية، وترجمة عمون، على خطة إقامة حاجز أمني على الحدود الشرقية وتعزيز السيطرة على منطقة غور الأردن من الجانب الغربي من خلال إنشاء منشآت نووية في ناحال، ومعسكرات تدريب تمهيدية ومزارع زراعية. وكما تتضمن الخطة، التي قدمتها وزارة الدفاع وجيش الاحتلال، إنشاء نظام دفاعي متعدد الطبقات على طول 425 كيلومترًا، من جنوب مرتفعات الجولان إلى شمال إيلات.، حيث سيجمع النظام بين حاجز مادي وأجهزة استشعار متطورة، وقدرات كشف وإنذار، ومكونات أمنية، وتكنولوجيا معلومات واتصالات، ومراكز قيادة عملياتية، وغيرها، إلى جانب نشر قوات خفيفة ومرنة ومتحركة، تتناسب مع التضاريس والتهديدات الأمنية المتغيرة. وفي الوقت نفسه، كلّف مجلس الوزراء وزير الدفاع كاتس ووزير الاستيطان والبعثات الوطنية، أوريت ستروك، بالعمل خلال السنوات القادمة على تعزيز إقامة مراكز البعثات الوطنية المعتمدة من قبل قسم الضمان بوزارة الدفاع على طول الحدود الشرقية، مثل: مراكز ناحال النووية، والمدارس الإعدادية قبل العسكرية، ومدارس دينية، وغيرها، كما تقرر إنشاء مزارع زراعية ودمج المستوطنات القائمة. وقال وزير دفاع الاحتلال كاتس: "سنبني سياجًا حديثًا ونظامًا دفاعيًا متعدد الطبقات على طول الحدود، وننشر أسلحة نووية من طراز "ناحال"، ومدارس إعدادية، ومزارع، ومستوطنات. هذه خطوة استراتيجية ستعزز الأمن القومي وسيطرتنا على الغور، وتضمن سيادة إسرائيل لسنوات قادمة - وستكون ضربة قاصمة لمحاولات إيران تحويل الحدود الشرقية إلى جبهة إرهابية". وكانت صحيفة تايمز أوف إسرائيل قالت في نيسان الماضي، إن إسرائيل عازمة على البدء في بناء سياج جديد على طول الحدود مع الأردن لوقف تهريب الأسلحة والمخدرات المتكرر حسب قولها، وهو ما سيكلفها 5.2 مليار شيكل (1.4 مليار دولار)، ومن المتوقع أن يستغرق العمل فيه 3 سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store