أحدث الأخبار مع #صارالوقت


MTV
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- MTV
15 May 2025 23:31 PM بالفيديو: "الإسرائيلي مجرم.. شو تفاجأت؟"
ردّ النائب وضاح الصادق على مداخلة شخص من الجمهور ضمن برنامج "صار الوقت" عبر mtv، مفنّدا الطريقة العبثية في دخول حرب إسناد غزة، ومتسائلا: "الإسرائيلي مجرم.. شو تفاجأت؟". تتابعون ما قاله في الفيديو المرفق.


العربي الجديد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
الإعلام اللبناني والمصارف: علاقة لا يهزها الانهيار
عادت العلاقة "العلنية" بين الإعلام اللبناني و المصارف إلى الواجهة، بعد حصرها في الفترة الماضية بـ"اتفاقيات جانبية" في ظلّ الأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد عام 2019، ما يطرح علامات استفهام حول تداعيات تبنّي هذا القطاع سرديات المصارف والتسويق لها، كما فعل على مرّ عقود. بسبب الأزمة التي تفجّرت عام 2019، خسر الإعلام اللبناني أكبر مموّليه، ما انعكس سلباً على وضعها المالي ورواتب موظفيها، قبل أن يعيد في فترة لاحقة، بناء العلاقة تدريجياً مع المصارف، لكن بأسلوب مختلف، من خلال نشر تقارير أو معلومات أو استقبال خبراء يروّجون لسرديات محدّدة حول أسباب الانهيار النقدي والمالي والمسؤولين عنه. وبرز في الشهور الماضية، على وقع التغيير السياسي في البلاد وما خلقه من أجواء إيجابية بانتخاب رئيس للجمهورية في 9 يناير/كانون الثاني الماضي، وتشكيل حكومة جديدة، استئناف كبار المصرفيين علاقاتهم بوسائل إعلامية، سواء عبر الإعلانات والتغطيات المنحازة، أو ترويج سياساتهم وأجنداتهم في برامج حوارية أو مقالات وتقارير صحافية. وقادت في الفترة الأخيرة بعض الوسائل الإعلامية، مدفوعة من مصرفيين كبار، حملات ضد منصّات إعلامية تعد مستقلةً، على خلفية انتقادات نشرت حول تعيين كريم سعيد حاكماً لمصرف لبنان، باعتباره "مرشح المصارف". ووصلت إلى حدّ الترهيب القضائي والتشهير الإعلامي، حتى طاولت بعض النواب الذين انتقدوا التعيين، علماً أن هذه المنصات الإعلامية التي تُعرف بـ"البديلة" رفعت على مرّ السنين الماضية قضية المودعين في لبنان، وعملت على الإضاءة على المسؤولين عن الانهيار الاقتصادي، وفضح مشاريع أرادت المصارف إما الترويج لها أو تشويهها. وفي هذا السياق، بدأت مؤسسات درج وميغافون والمفكرة القانونية وتجمّع نقابة الصحافة البديلة في لبنان مساراً قضائياً ضد قناة "إم تي في" اللبنانية ، بسبب "تجاوزها في تقاريرها كل المعايير المهنية والأخلاقية وبثّها الأكاذيب والافتراءات"، أُعلنَ هذا الإجراء خلال مؤتمر صحافي عقده "تحالف حرية الرأي والتعبير في لبنان" في 10 إبريل/نيسان الماضي، فنّد خلاله "الافتراءات" و"حملات التضليل الممنهجة" التي تطاول مؤسسات إعلامية وحقوقية مستقلة عدّة، وتحديداً تلك الصادرة عن "إم تي في" سواء في تقارير إخبارية أو عبر برنامج "صار الوقت" الذي يقدّمه مرسال غانم. رأى المشاركون أنّ هذه الحملات "هدفها قلب السرديات وتضليل الرأي العام، من خلال التشكيك في مصداقية هذه الوسائل وتقويض دورها وتأثيرها على مسار الإصلاح والمحاسبة ومشروع بناء الدولة". اتخذت الخطوة بعدما أحال النائب العام التمييزي في لبنان القاضي جمال الحجار أحال إخباراً مقدماً من ثلاثة محامين ضد "درج" و"ميغافون" إلى النيابة العامة الاستئنافية في بيروت، مطالباً بإجراء التحقيقات اللازمة واتخاذ القرارات المناسبة. ويسند الإخبار الذي نشرت مضمونه "إم تي في" إلى "درج" و"ميغافون" والقيمين عليهما "ارتكابهم جرائم النيل من مكانة الدولة المالية، وزعزعة الثقة بمتانة النقد الوطني، والحضّ على سحب الأموال من المصارف وبيع سندات الدولة والنيل من هيبة الدولة والاشتراك في المؤامرة عليها وإضعاف الشعور القومي والحصول على أموال خارجية مشبوهة وتمويل حملات إعلامية بهدف ضرب الثقة بلبنان واقتصاده". وفي الإطار، يقول الكاتب والخبير في الشؤون الاقتصادية والمالية علي نور الدين، لـ"العربي الجديد"، إنّ العلاقة بين المصارف وأقطاب الإعلام والسياسة "من قدم الجمهورية اللبنانية، إذ بذلت المصارف جهوداً خاصة للتقرّب من وسائل الإعلام والإعلاميين، والتمويل كان يجري بطريقة شفافة ومعلنة من خلال الإعلانات بدايةً في الصحف، ولاحقاً مع التطور الإعلامي عبر البرامج الحوارية والإخبارية والتقارير الصحافية، أو بطريقة غير شفافة عبر تقاضي وسائل إعلام وإعلاميين مبالغ مالية وإدخالهم إلى ما يُعرف بجدول المستفيدين الماليين من المصارف لتنفيذ أجنداتها"، ويشير نور الدين إلى أن "المصارف سعت لمراكمة النفوذ السياسي والإعلامي والتأثير على الرأي العام من أجل صياغة السردية التي تناسبها، وهذا لا يسري على الصراع من أجل القطاع المصرفي أو أولوياته فحسب، بل حتى بين المصرفيين أنفسهم، فمثلاً قبل انهيار بنك إنترا في ستينيات القرن الماضي شُنَّت حملات إعلامية من صحف مدعومة أو متحالفة مع مصرفيين ضده، كما شُنَّت حروبٌ سياسية عند نشوء المصرف المركزي حول صلاحياته ورقابته". ويلفت الكاتب الاقتصادي اللبناني إلى أنّه "عند نشوب أزمة 2019، جزء كبير من المصارف اضطر خجلاً وقف الصرف على الإعلانات وتالياً دعم الإعلام، لكن العلاقة بين الطرفَين ومع الإعلاميين لم تنقطع، وبقيت وإن بطريقة غير علنية وغير شفافة، ومن خلال اتفاقيات جانبية وتمويل ملتبس، بمعنى تقديم رزم دعم معينة مقابل تغطية محددة، أو طلب استضافة شخصيات معينة، ووضع فيتو على أخرى، وتسويق لفكرة أو تشويهها، وغيرها من الأساليب"، ويضيف نور الدين "بعد سنتين على الأزمة تقريباً، عادت الإعلانات الدعائية للمصارف بقوّة، خصوصاً أن بعض وسائل الإعلام مقترضة من المصارف، وسدّدت هذه القروض عبر بثّ الإعلانات، كما أن المواطنين طبّعوا مع الانهيار، ما ساهم أيضاً بعودة القطاع الإعلامي للتحالف بقوة وعلناً مع المصارف". من جهتها، تصف رئيسة جمعية ماب (إعلام للسلام) ومديرتها التنفيذية فانيسا باسيل، العلاقة بين المصارف والإعلام اللبناني بالـ"خطيرة"، إذ "تؤثر على طريقة النظر إلى الوقائع بالنسبة إلى الناس، وأخلاقيات واستقلالية الإعلام، ويعدّ المواطن أكبر ضحاياها وأكثر من يدفع الثمن". وتشير باسيل، متحدثة لـ"العربي الجديد"، إلى أن "هناك علاقة سلطة بين المصارف والسياسة والاقتصاد؛ الكثير من أصحاب المصارف على علاقة وطيدة بالسلطة، وهم جزء من السلطة السياسية، بطبيعة الحال يستخدمون الإعلام لحماية أو ترويج مصالح وأجندات سواء حزبية أو تجارية أو شخصية"، وتلاحظ أن "الاعلام اللبناني بكل الأزمات والمراحل ظهر أداةً بيد السلطة السياسية سواءً بطريقة مباشرة أو غير مباشرة وكذلك بيد المصارف"، مشيرة إلى أنّ "الصحافي في كثير من الأحيان يقع ضحية علاقة الشراكة هذه بين المؤسّسة التي يعمل فيها والمصارف، لحاجته إلى المدخول، وهو ما يؤثر كذلك على قلمه أو صوته الحرّ والمستقل والمعلومة التي يقدمّها للرأي العام، التي يُفترض بها ضمن أخلاقيات المهنة أن تكون نزيهة، وحقيقية، وذات مصداقية". وتنظر باسيل بقلق إلى عودة هذه العلاقة القوية القائمة على المصالح المشتركة بين الاعلام اللبناني والمصارف، ربطاً بتداعياتها الكبرى على المواطنين بالدرجة الأولى، وقضاياهم التي يجب أن تكون هي شاغل الإعلام وهمّه الأساسي، وأن يكون الإعلام الناطق باسم مشاكلهم وحاجاتهم، بدل التعامل مع متسبّبي الأزمة والمسؤولين عن معاناتهم. أنفق القطاع المصرفي مبالغ طائلة على الإعلانات في الوسائل الإعلامية لنشر سردية قائمة على الاستقرار والازدهار، حتى حين بات اقتصاد البلاد في حالة ركود. وكان لهذا الانفاق تأثيرٌ كبير على الرأي العام قبل الأزمة وخلالها. كما لعب دوراً جوهرياً في إطالة أمد النموذج المالي السابق، ما زاد من حجم الخسائره التي تكبّدها. إلى ذلك، سهّل الإنفاق على الإعلانات تعميم خطاب غير معادٍ للمصارف خلال الأزمة، حتى خلال الفترات التي توقف فيها فعلياً عن تقديم الخدمات المالية. وبحسب تقرير شامل لمبادرة "سياسات الغد" نشر عام 2022، فإنه بين عامَي 2012 و2021، اشترى القطاع المصرفي مساحة للإعلانات التلفزيونية بقيمة تقارب الـ1.17 مليار دولار، 80% منها قبل نشوء الأزمة سنة 2019. واستثمرت النسبة الأكبر من تلك الإعلانات (97% منها) في القنوات التلفزيونية الستّ الأكثر مشاهدةً في لبنان: تلفزيون المرّ (إم تي في)، والمؤسسة اللبنانية للإرسال إنترناسيونال (إل بي سي آي)، وقناة الجديد، والشبكة الوطنية للإرسال (إن بي إن)، وتلفزيون المستقبل، وقناة أورانج (أو تي في). وامتلك القطاع المصرفي بين 12 و15% من إجمالي المساحات الإعلانية على الوسائل الإعلامية في البلاد خلال تلك الفترة.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المركزية
وزير الصحة: مشروع التغطية الصحية الشاملة لمرضى وزارة الصحة يتمّ لتحضير له
صرّح وزير الصحة ركان ناصر الدين، في أول إطلالة له عبر برنامج "صار الوقت" على ال mtv أن "المستشفيات والبنية التحتية الصحية هي من ضمن اولوياتنا." مضيفًا أنه "قبل كل الانتماءات انا لبناني. وهذه الخلطة بين بعلبك والجامعة الاميركية الى كندا، أعطتني ايجابية كبيرة لاعتاد على الثقافة المتنوعة." وشدّد ناصر الدين على أهمية "العمل سوياً من اجل اعادة الاعمار لكي يستعيد الشعب اللبناني ثقته فيها." كما أقرّ ناصر الدين أن "مشروع التغطية الصحية الشاملة لمرضى وزارة الصحة يتمّ لتحضير له وأُعدّت دراسات وتبيّن أنّ التكلفة هي 800 مليون دولار في 2024 وتقريباً مليار دولار في 2025 و"ما في ولا لبناني يوقف بوجه هيدا المشروع


المركزية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
ضو ونواب يرفضون حملة التضليل والتشويه الممنهجة ضدهم.. ويطالبون بحق الرد
المركزية - كتب النائب مارك ضو على"اكس": "على إثر حملة الافتراء الممنهجة التي طالتني وطالت زملائي نواب التغيير، من دون أي وجه حق، ضمن حلقة برنامج "صار الوقت" بتاريخ ٣ نيسان ٢٠٢٥، ومن منطلق حرصنا على حقنا المشروع في الردّ، وعلى احترام الرأي العام وحق المواطنين في معرفة الحقيقة، نؤكد رفضنا القاطع لما تضمّنته هذه الحملة من تضليل وتشويه ممنهج للوقائع، والتي تقف خلفها جهات معروفة الانتماء لمصالح المصارف التي نهبت أموال المودعين. وعملاً بأحكام المادة ٣١ من قانون البثّ التلفزيوني والإذاعي رقم ٣٨٢/١٩٩٤، والمادة ٤ وما يليها من المرسوم الاشتراعي رقم ١٠٤/١٩٧٧ وتعديلاته، والتي تلزم المؤسسات الإعلامية بإتاحة حق الردّ ضمن نفس البرنامج، وبنفس الشروط التقنية، نطالب بحقّنا القانوني الكامل ببثّ ردّنا العلني على ما ورد في تلك الحلقة، احترامًا لمبدأ التوازن الإعلامي، وحفاظًا على صدقية العمل الإعلامي وحقّ الرأي العام بالاطلاع على الوقائع كما هي، لا كما يراد تحريفها. الموقّعون: مارك ضو — ميشال الدويهي — إبراهيم منيمنة — بولا يعقوبيان — حليمة القعقور — شربل مسعد — فراس حمدان — نجاة صليبا — ياسين ياسين


MTV
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
حين رأيت يسوع على التلّة!
هي، في لغة المقاولين والمطوّرين العقاريّين، تساوي عشرات ملايين الدولارات. ولكنّها، في لغة الإنسانيّة، التي تتخطّى الطوائف والمذاهب و"ما يفرّقه الإنسان"، تساوي أكثر بكثير. وهل يُسعَّر موقع يمكنك أن تشاهد فيه، متى زرته، يسوع؟ هنا دير الصليب. مكانٌ قد يزرع الرهبة لدى كثيرين، وربما الخوف. أو قد نحيد بنظرنا وعقلنا وقلبنا عمّن هم داخلها، تماماً كما يتجنّب كثيرون التلفّظ باسم مرض السرطان فيسمّونه "هيداك المرض"، وكأنّ عدواه تنتقل باللفظ. هنا دير الصليب، أزوره للمرّة الأولى، فأخرج بمشاعر متناقضة ولكن يبقى أقواها الشعور بأنّني رأيت المسيح فعلاً، أكثر ممّا أراه في بيته، الكنيسة، وفي وجوه بعض من ينطقون باسمه في عظاتٍ رتيبة، وفي سلوك بعض أتباعه، في الدين والسياسة. هنا رأيت المسيح في ما صنعه الطوباوي يعقوب الحداد الكبوشي، الذي أنشأ، بلغة هذا العالم، إمبراطوريّةً تضمّ مبانٍ عدّة تستقبل المتألّمين ممّن يعانون من أمراضٍ عقليّة، من مختلف الأعمار والأديان. وهنا رأيت المسيح في سلوك وكلام ووجوه الراهبات، بدءاً من الأمّ ماري مخلوف ورئيسة الدير الأخت هيام بدوي وسائر الراهبات والممرّضات والممرّضين والموظّفات والموظّفين. ورأيت المسيح، خصوصاً، في وجوه المرضى الذين ينظرون إليك بمحبّة لا تفسير لها. يحبّونك من دون مقابل. غنّوا وقال بعضهم شعراً و"زلغط" أحدهم واختار آخر أن يغنّي على طريقة ألفيس برسلي. وفي الختام رنّموا للأب يعقوب ونالوا منّا، نحن أسرة موقع mtv الذين زرناهم مع كاهن رعيّة سيّدة عمشيت الخوري شربل الخوري، تصفيقاً ودموعاً وعشرات الـ "نشكر الله" على نِعَمٍ نمتلكها ولا نقدّر قيمتها، نحن الذين نتأفّف من زحمة سير أو من طعامٍ غير ساخن بما يكفي… أمّا الدخول الى جناح الأطفال فيجعل جسدك يقشعرّ وتنهمر الدموع على خدّيك من دون قدرةٍ على التحكّم بها. ثمّ نكرّر تلك العبارات التي حفظناها من جدّاتنا وأمّهاتنا: "دخيلك يا رب"، و"يا ربّ لا تجرّبنا". وفي الختام، شكرٌ من عمق أعماق القلب، إلى راهبات الصليب على هذه الرسالة الإنسانيّة التي تلامس عمق المسيحيّة التي عبّر عنها المؤسّس الطوباوي يعقوب، بأفعاله وبمقولته "طائفتي الفقراء والمتألّمون". وشكراً لهنّ لأنّهن سمحن لنا بأن نشعر بفرحة العطاء، وهي من أعظم الأفراح. وشكراً لهنّ، أيضاً وأيضاً، على هذا الاختبار الذي يجب أن يعيشه كلّ إنسان. يكفي أنّنا رأينا في دير الصليب يسوع الذي، في مثل هذا اليوم، غسل أرجل تلاميذه ثمّ صُلب وتألّم ومات… وقام، حقّاً قام. لقد شاهدته على التلّة. ملاحظة: قامت أسرة mtv، بالتعاون مع الأب شربل الخوري، بمبادرة متواضعة ضمن زيارة الى دير الصليب الذي يحتاج إلى مساعدة كلّ من هو قادر، مهما كانت إمكانيّاته. والفرصة سانحة أمام الراغبين للتبرّع في "تيليتون" تنظّمه mtv ضمن برنامج "صار الوقت" في ٢٤ نيسان الجاري.