logo
#

أحدث الأخبار مع #صباح_الأحمد

غادة الطاهر: الشراكة مع الكويت نموذج رائد في التعاون الدولي متعدد الأطراف
غادة الطاهر: الشراكة مع الكويت نموذج رائد في التعاون الدولي متعدد الأطراف

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

غادة الطاهر: الشراكة مع الكويت نموذج رائد في التعاون الدولي متعدد الأطراف

أكدت ممثل الأمين العام للأمم المتحدة المنسق المقيم في الكويت غادة الطاهر أمس الأربعاء أن الشراكة بين الكويت والأمم المتحدة تمثل نموذجا رائدا في التعاون الدولي متعدد الأطراف يعكس التزاما مشتركا بقيم السلام والتنمية المستدامة والعمل الإنساني. وقالت الطاهر في تصريح لـ «كونا» بمناسبة الذكرى الـ62 لانضمام دولة الكويت إلى منظمة الأمم المتحدة في الـ14 من مايو عام 1963 إن هذه المناسبة تأتي في عام رمزي تحتفل فيه الأمم المتحدة بمرور 80 عاما على تأسيسها في الـ24 من أكتوبر عام 1945، مؤكدة أن الشراكة الكويتية الأممية تجسد مثالا حيا لما يمكن أن تحققه الديبلوماسية والتضامن في خدمة الشعوب ومواجهة التحديات العالمية. وأضافت أن «العلاقة بين الكويت والأمم المتحدة شهدت محطة تاريخية مفصلية حينما أقر مجلس الأمن القرار 678 لدعم سيادة الكويت وتحريرها من الغزو العراقي الغاشم عام 1991 وهو ما عزز ثقة دولة الكويت في النظام الدولي ورسخ التزامها بدعم التعددية والعمل المشترك». وذكرت أن الكويت تقوم حتى قبل انضمامها للأمم المتحدة بدور دولي بارز في مجالات العمل الإنساني والتنمية، مشيدة بتكريم الأمم المتحدة للكويت في عام 2014 بوصفها مركزا للعمل الإنساني وتكريم سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه بلقب «قائد للعمل الإنساني». وأوضحت أن الكويت قامت بدور فاعل خلال عضويتها غير الدائمة في مجلس الأمن في الفترتين (1978 - 1979) و(2018 - 2019) إذ أسهمت في تعزيز الديبلوماسية الوقائية والوساطة، مشيرة إلى استضافتها ثلاثة مؤتمرات مانحين لسورية بين عامي 2013 و2015 فضلا عن جهودها في ملفات اليمن والعراق والسودان وقطاع غزة. وفي سياق التعاون التنموي أكدت الطاهر أن رؤية دولة الكويت التنموية (كويت جديدة 2035) تتناغم مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، مبينة أنه يجري العمل حاليا على توقيع (إطار التعاون الاستراتيجي 2025-2028) الذي يعد أول اتفاق في عهد إصلاح منظومة التنمية بالأمم المتحدة ويهدف إلى دعم تمكين المرأة والشباب وتعزيز الاقتصاد الأخضر والعمل المناخي وحماية الفئات الهشة. وبينت أن دولة الكويت واصلت دورها كدولة مانحة مسؤولة خلال عام 2023 إذ قدمت مساعدات إنسانية عاجلة إلى عدد من الدول المتأثرة بالأزمات من بينها غزة وسورية وتركيا والسودان وأفغانستان واليمن وأوكرانيا. وثمنت الطاهر الكلمة التي ألقاها ممثل صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد في قمة المستقبل بمقر المنظمة في مدينة نيويورك الأميركية (22 سبتمبر 2024) حينما أكد سموه ضرورة التمثيل العادل في منظومة الأمم المتحدة، مشددة على التزام المنظمة بمواصلة العمل مع دولة الكويت نحو مستقبل أكثر عدلا وإنصافا واستدامة. وأشارت إلى أن هذه الشراكة المتميزة توجت بمصادقة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي على نتائج المراجعة الدورية الشاملة لدولة الكويت والتي أشادت بالتقدم المحرز في مجال حقوق الإنسان لاسيما في تعزيز حقوق المرأة ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة وحماية حقوق الطفل. وأضافت أن الأمم المتحدة رحبت بالتزام دولة الكويت بتنفيذ التوصيات مما يعكس انفتاحها على الحوار البناء وشراكتها الفاعلة مع الآليات الأممية.

جهود حكومية لإصلاح الوضع البيئي في «صباح الأحمد السكنية»
جهود حكومية لإصلاح الوضع البيئي في «صباح الأحمد السكنية»

الأنباء

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

جهود حكومية لإصلاح الوضع البيئي في «صباح الأحمد السكنية»

قامت وزيرة الأشغال العامة د.نورة المشعان، ومدير عام الهيئة العامة للبيئة بالتكليف نوف بهبهاني، وممثلون من جهاز متابعة الأداء الحكومي التابع لمجلس الوزراء، بزيارة ميدانية إلى مدينة صباح الأحمد السكنية لمتابعة الأوضاع البيئية هناك. وشملت الجولة الوقوف على أبرز التحديات البيئية، حيث قامت الهيئة بإجراء مسوحات وأخذ عينات لدراسة الوضع البيئي، خاصة فيما يتعلق بالبحيرات القريبة في محيط المنطقة. وتأتي هذه الزيارة ضمن جهود الجهات المعنية للتعاون في إصلاح الوضع البيئي الراهن واتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على سلامة السكان والبيئة.

دبلوماسية الشيخ صباح الأحمد.. في كتاب قادم
دبلوماسية الشيخ صباح الأحمد.. في كتاب قادم

العربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

دبلوماسية الشيخ صباح الأحمد.. في كتاب قادم

مع إبلاغ أبناء الشيخ صباح الأحمد وأحفاده بضرورة إعداد كتاب يشرح الدبلوماسية، التي آمن بها المغفور له، الشيخ صباح الأحمد، ورسمها كبديل رادع يأخذ مكان الردع المسلح، حفاظاً على سلامة الكويت وصون استقلالها، مدركاً استحالة استحضار الردع العسكري، بعد انضمام الكويت للجامعة العربية، وفرض قيود على خياراتها الأمنية، واكتفائها بقوة عربية رمزية معبّرة عن دعم أعضاء الجامعة العربية لاستقلال الكويت، لم تغب عن إدراك الشيخ صباح، الذي تولى وزارة الخارجية في يناير 1963، بعد سحب القوات العربية من الكويت، بعد الانفصال السوري – المصري في 1961، وتحول الكويت الى الاعتماد على النهج، الذي تتبناه في تعاملها مع الجامعة العربية، ومع الدول الأعضاء، وسط أجواء التهديدات العراقية، وتلاشي الوجود الرمزي العربي. جاء الشيخ صباح الأحمد حاملاً وصفة، استخرجها من الواقع الذي وقف عليه في علاقات الكويت مع الأعضاء، ومع الجامعة العربية، وقدرة هذا الواقع على التعامل مع التهديدات العراقية، مدركاً غياب الردع المؤثر، وعازماً على استخراج وصفة تنسجم مع الظروف المعقدة، التي تعيشها الكويت، ويمكن التأكيد على أن الشيخ صباح الأحمد تحول في تلك الحقبة من تاريخ الكويت الى طبيب شاطر في فنون التجميل، فانطلق متبرعاً عند الشدة، ومتوسطاً لتصفية الخلافات، ومتعاملاً مع مختلف القضايا بصلابة القادر على تجاوزها، ومتساهلاً مع التكاليف التي يتحملها، وأهم من كل ذلك أنه يتمتع بثقة الدول في نواياه وفي مساعيه الحميدة، لجعل الجامعة العربية بيت العرب الجامع، وشاحناً جدول الاعمال العربي بالثقة الصافية، بقدرته على الوصول الى مناخ تتشوق إليه الجامعة العربية. كانت الأهداف التي يسعى إليها، وأهمها تجاوز الخلافات الثنائية، بتعميق الثقة المتبادلة بين الأعضاء، والوصول الى التضامن العربي الصافي، الذي يشكل العمود الفقري في تأمين سلامة الكويت، وتأكيد حسن النوايا وطيب التوسطات، كان الشيخ صباح الأحمد كريماً في حرص على سلامة الجامعة العربية، وعلى صون مصداقيتها، ولا سيما أن سلامة الكويت وأمنها يأتيان في صدارة أولوياتها، فكان شديد الغيرة على أمن الجامعة العربية وسلامة جسدها وعلو معنوياتها، وتصعيد ثقة الأعضاء بجهازها، واعتزازهم بالمبادئ التي تشكل أعمدتها، ويضيف الشيخ صباح الأحمد استعدادات الكويت لتجاوز أزمات الجامعة العربية المالية، مع تقبّل نصيب الكويت من التبرع الاضافي لميزانية الجامعة العربية لتغطية واجباتها. كانت صداقاته مع الجميع وتحركاته تشيران الى تحمله أعباء التوافق العربي، فيضيف مساعيه وتدخلاته مع الدول الأعضاء لمصلحة ما تريده الجامعة العربية، التي كانت تتعرّض للفقد، ووجدت في الشيخ صباح الأحمد المحامي العفيف، لم يكتف الشيخ صباح الأحمد بتوسطاته عبر الجامعة العربية، وإنما أضاف إليها مساعيه الثنائية مع بعض الدول، التي لها خلاف مع بعض الأعضاء، فيتطوع وسيطاً، ويقترح حلولاً تؤكد مصداقيته ونظافة نواياه ويتفهم الصعوبات، لكنه لا يتوقف مهما طالت المدة، ومهما كانت حدة الأشواك. كان في المشرق العربي وفي مغربه، وأشغلته أعقد المساعي بين مصر والمملكة العربية السعودية حول اليمن، غابت فية الثقة بين الطرفين، وتسللت إليه غريزة الإساءة المدمرة للخصم، وكانت اللقاءات على مستوى القيادات، وكنتُ أدوّن المحاضر، وألاحظ متموجات المزاج لدى الشيخ صباح الأحمد بين الأمل المرتفع وبين الإخفاق المدمر. كان آخر لقاء حول هذا الملف المعقد والثقيل في مدينة الاسكندرية، في أغسطس 1966، جمع الرئيس عبدالناصر مع الشيخ صباح الأحمد، بحضور المشير عامر والسادات، كان المرحوم حمد الرجيب السفير، وكنت مشاركاً أدوّن الملاحظات، كان الرئيس عبدالناصر مهموماً حزيناً، لم يهتم بدعوة الشيخ صباح الأحمد للاجتماع مع الملك فيصل في الكويت لحل مشكلة اليمن، فوجّه سؤالاً الى الشيخ صباح الأحمد عن الهدف من اللقاء، فيرد عليه لحل مشكلة اليمن، فجاء جواب عبدالناصر سلبياً مشحوناً بالرفض والإصرار على المواجهة، ومن ذلك الاجتماع توقفت المساعي وسط مناخ تطغى عليه الحيرة والارتباك واستحالة الحلول، وبعدها بأشهر جاءت الهزيمة القاسية في يونيو 1967، في مغامرة ولدت من مناخ مملوء باليأس وفقدان الحلول. أستطيع القول إن الشيخ صباح الأحمد تمتع بمكانة مميزة في الجامعة العربية، بجدية جهوده، ونظافة نواياه، وفدائيته في التوسط، ومثالية إيمانه بالجامعة العربية، وكان دوره في تحمّل الكويت الأعباء لتحقيق تضامن عربي صادقاً، وجرأته في التصدي للمهمات المشوكة غير مسبوقة في حجم العطاء وعمق الإيمان وسخاء العطاء، ليس مع الجامعة العربية، بل مع مختلف الأعضاء، كما حمل ملف الخليج منذ توليه وزارة الخارجية، معظماً الترابط، ومضيفاً الى وشائج التاريخ الكثير من المشاركة الفاعلة في هموم الخليج. وشيّد علاقات ثنائية مع الأعضاء، ولا سيما مع مصر، التي تواجدت فيها قوات كويتية عسكرية، شاركت في حرب 1967، وظلت الى حرب 1973. سجّل الشيخ صباح الأحمد التعاضد المثمر مع الجامعة العربية، ولا سيما مع الأمين العام المرحوم عبدالخالق حسونة، العاقل المقدر لجهود الكويت، في حرصها على التوافق العربي، حيث كان يلجأ الى الكويت، والى الشيخ صباح الأحمد، عند الأزمات، ولا سيما الجانب المالي، الذي كانت الكويت تسهم في معالجة إفرازاته. كانت آخر مساعي الشيخ صباح الأحمد لمصلحة من لا يستحق، فقد كان في رحلة الى اليابان مع وزير خارجية العراق الشرير طارق عزيز، شارحاً لحكومة اليابان نزاهة موقف العراق من الحرب مع إيران، في رحلة أرهقته في أثقالها، فقد كانت آخر رحلاته في مساره المتعب، لتحقيق تضامن عربي صادق وصلب، فقد أغلق باب المساعي مع خيابة الغزو، متابعاً الموقف العربي الذي أخفقت فيه دول عربية كثيرة في إدانة الغزو، ورغم ذلك الإخفاق، الذي كشف حقائق الدبلوماسية العربية، لم يفقد المغفور له الشيخ صباح الأحمد أمله في إمكان تحقيق التوافق العربي الذي يحلم به. المهم أن المرحوم الشيخ صباح تربّع في زاوية مهمة وتاريخية في مساعيه لصون سلامة الجامعة العربية وتأمين فاعليتها، مدركاً أهميتها في الحفاظ على فاعلية الإجماع العربي، وهو المفتاح المؤثر لتأمين استقلال الكويت، والحفاظ على هويتها وسلامتها.

تعيين مكتب استشاري لمشروع المدينة الطبية في صباح الأحمد
تعيين مكتب استشاري لمشروع المدينة الطبية في صباح الأحمد

الجريدة الكويتية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة الكويتية

تعيين مكتب استشاري لمشروع المدينة الطبية في صباح الأحمد

وافق الجهاز المركزي للمناقصات العامة على طلب وزارة الأشغال العامة بترسية الممارسة الخاصة بتعيين مكتب استشاري محلي، للقيام بأعمال التصميم والترخيص، وإعداد المخططات والمستندات ووثائق مشروع المدينة الطبية في مدينة صباح الأحمد السكنية، بالإضافة إلى الإشراف على تنفيذه. وقالت مصادر «الأشغال» إن الترسية تمت على الشركة صاحبة أقل الأسعار، بمبلغ 7.692 ملايين دينار، وفقاً للإجراءات المتبعة في الجهاز، لافتة إلى أن هذا التعاقد يأتي في إطار جهود الوزارة للإسراع في تنفيذ المشاريع التنموية التي تلبي احتياجات المواطنين، لاسيما في القطاع الصحي. وأوضحت أن المدينة الطبية في «صباح الأحمد» تعد من المشروعات الحيوية التي تهدف إلى تعزيز الخدمات الصحية في البلاد، من خلال توفير مستشفيات متخصصة ومراكز طبية مجهزة بأحدث التقنيات، حيث من المتوقع أن ينفذ المشروع على مساحة 300 ألف متر مربع، ويتضمن مباني عدة، من بينها مستشفى بسعة 500 سرير، ومبنى أسنان بسعة 100 عيادة، ومبنى سكن أطباء وممرضات، ومبنى آخر للعيادات الخارجية، إضافة إلى مراكز للرعاية الأولية، وأقسام متخصصة في مجالات عدة مثل الجراحة، والأورام، وأمراض القلب، والعلاج الطبيعي، وغيرها من التخصصات. يذكر أن العروض التي استوفت نسبة التقييم تمثلت في 3 عروض لثلاث شركات، الأولى حصلت على نسبة تقييم 90.307 في المئة، والثانية 88.600 في المئة، والثالثة 87.780 في المئة. ويأتي تنفيذ هذا المشروع في إطار رؤية الكويت 2035 الهادفة إلى تطوير البنية التحتية الصحية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين، من خلال إنشاء مرافق طبية حديثة وفق أعلى المعايير العالمية، مما يسهم في تخفيف الضغط على المستشفيات الحالية، وتقديم رعاية صحية متكاملة لسكان المناطق الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store