أحدث الأخبار مع #صباحالأحمد


الأنباء
منذ 4 أيام
- الأنباء
ضبط لص سرق مركبة مواطن في وضعية التشغيل
مبارك التنيب تمكن رجال مباحث ميدان حولي من إغلاق قضية سرقة مركبة، وذلك بضبط المتهم بواقعة السرقة (35 عاما) وأيضا المركبة المبلغ عن سرقتها مقابل إحدى البقالات. وبحسب مصدر أمني، فإن مواطنا ابلغ المخفر عن انه ترجل أقل من دقيقة من مركبته الى احدى البقالات وتركها في وضعية التشغيل ففوجئ بشخص مجهول يصعد إليهـــــا ويهــــرب بها الى جهة غير معلومة، وعليه تم تسجيل قضية سرقة مركبــــة وتحرير مخالفة مرورية لمالــــك المركبة. وقال المصدر: أحيلت القضية الى رجال المباحث الذين توصلوا الى هوية المتهم من خلال البصمة البيومتريــــة، حيث تم تحديد مكان اقامته في منطقة صباح الأحمــــد السكنيـــــة وضبطه والمركبة المسروقة، واعترف المتهم بواقعة السرقــــة.


صراحة نيوز
منذ 4 أيام
- أعمال
- صراحة نيوز
2.1 مليار دولار تمويلاً جديداً لدعم مشاريع تنموية في الأردن خلال نيسان
صراحة نيوز ـ أعلنت وزارة التخطيط والتعاون الدولي أنها تلقت تعهدات تمويلية جديدة بقيمة 2.1 مليار دولار خلال شهر نيسان الماضي، عبر منح وقروض ميسّرة لتمويل مشاريع رئيسية تدعم النمو الاقتصادي وتحسين الخدمات في مختلف القطاعات. ووفق تقرير 'موجز إنجازات الوزارات والمؤسسات الحكومية' الصادر عن وزارة الاتصال الحكومي، فإن التمويلات الجديدة جاءت من عدة جهات دولية، أبرزها البنك الدولي، بنك الإعمار الألماني، السفارة الهولندية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي. ووقعت وزارة التخطيط مع البنك الدولي اتفاقيات تمويلية بقيمة 1.1 مليار دولار، شملت تمويلاً لعدد من المشاريع الاستراتيجية، من أبرزها: اتفاقية سياسات التنمية بقيمة 400 مليون دولار، تهدف إلى تعزيز التنافسية، فتح مجالات الاستثمار، وزيادة فرص التوظيف خصوصاً للشباب والنساء. برنامج الحماية الاجتماعية القادرة على الصمود والاستدامة بقيمة 400 مليون دولار، لدعم الفئات الهشة وتحسين قدرة الدولة على الاستجابة للصدمات الاقتصادية. برنامج كفاءة وموثوقية إمدادات قطاع الكهرباء بقيمة 250 مليون دولار، لتعزيز استقرار الشبكة والانتقال إلى الطاقة النظيفة. المرحلة الثانية من مشروع الصندوق الأردني للريادة بقيمة 50 مليون دولار، لتمويل الشركات الناشئة في قطاعات التكنولوجيا والابتكار. كما وقّعت الوزارة اتفاقية مع بنك الإعمار الألماني بقيمة 200 مليون يورو (نحو 216 مليون دولار)، كدعم غير مشروط لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية ورؤية التحديث الوطني. وفي قطاع المياه، تم توقيع اتفاقية منحة مع السفارة الهولندية بقيمة 31 مليون يورو، لدعم مشروع الناقل الوطني للمياه، والذي يستهدف تحلية 300 مليون متر مكعب من المياه لتلبية احتياجات أكثر من 4 ملايين مواطن، ومواجهة آثار التغير المناخي. وشهد شهر نيسان أيضاً إطلاق استراتيجية الشراكة القطرية مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي للأعوام 2025-2029، بسقف تمويلي يبلغ 690 مليون دولار، تركز على تحسين جودة الرعاية الاجتماعية وإطلاق إمكانات القطاع الخاص. وفي إطار الشراكة ذاتها، تم توقيع قرض ميسر بقيمة 65 مليون دولار للمساهمة في مشروع تطوير ميناء الشيخ صباح الأحمد الصباح للغاز الطبيعي المسال.

السوسنة
منذ 4 أيام
- أعمال
- السوسنة
التخطيط تحصل على تعهدات تمويلية بـ2.1 مليار دولار
السوسنة - أعلنت وزارة التخطيط والتعاون الدولي عن تلقيها تعهدات جديدة لتمويل مشاريع رئيسية بقيمة تتجاوز 2.1 مليار دولار خلال شهر نيسان الماضي، تشمل منحًا وقروضًا من جهات متعددة كالبنك الدولي، وبنك الإعمار الألماني، والسفارة الهولندية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي.ووفق تقرير صادر عن الوزارة، وقعت اتفاقيات مع البنك الدولي بقيمة 1.1 مليار دولار لتمويل مشاريع تعزز النمو ودعم الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى تطوير قطاع الكهرباء.كما شملت الاتفاقيات تمويل سياسات التنمية لتحقيق النمو والتنافسية بقيمة 400 مليون دولار، إلى جانب المرحلة الثانية من مشروع الصندوق الأردني للريادة بميزانية 50 مليون دولار، وبرنامج الحماية الاجتماعية بقيمة 400 مليون دولار، وتمويل إضافي لبرنامج كفاءة إمدادات الكهرباء بقيمة 250 مليون دولار.وفي إطار التعاون مع بنك الإعمار الألماني، تم توقيع اتفاقية بقيمة 200 مليون يورو لدعم رؤية التحديث الاقتصادي، فيما قدمت السفارة الهولندية منحة بقيمة 31 مليون يورو لتمويل مشروع الناقل الوطني للمياه، بهدف تحلية 300 مليون متر مكعب من المياه لتلبية احتياجات نحو 4 ملايين مواطن.كما أطلقت وزارة التخطيط "استراتيجية الشراكة القطرية" مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي للأعوام 2025-2029 بسقف تمويلي قدره 690 مليون دولار، وتهدف لتحسين جودة الرعاية الاجتماعية وتعزيز إمكانيات القطاع الخاص.وخلال الاجتماع السنوي لمجلس محافظي الصندوق في الكويت، تم التوقيع على قرض ميسر بقيمة 65 مليون دولار لتطوير ميناء الشيخ صباح الأحمد الصباح للغاز الطبيعي المسال.


الأنباء
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
سفارة الهند نظمت «نزرع من أجل الأم» بالتعاون مع «موئل»
نظمت سفارة جمهورية الهند لدى البلاد بالتعاون مع بعثة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل) في الكويت، فعالية بيئية بعنوان «نزرع من أجل الأم» أمس السبت، وذلك في محمية الشيخ صباح الأحمد الطبيعية، والتي تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي وأهمية التشجير، إلى جانب الاحتفاء برمز الأمومة والتقدير لها من خلال زراعة الأشجار باسم الأمهات. وحضر الفعالية محافظ الجهراء حمد الحبشي وعدد من السفراء والديبلوماسيين المعتمدين لدى البلاد، وحشد كبير من أبناء الجالية الهندية وبمشاركة «الأنباء». وقالت رئيسة بعثة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل) في الكويت د.أميرة الحسن إن هذه المبادرة تهدف إلى زراعة نحو 350 شجيرة وشجرة، موضحة أنه تم اختيار مجموعة متميزة من الأشجار المحلية. وأكدت أن «هذه المبادرة تأتي تماشيا مع الاستراتيجية الوطنية للكويت لمكافحة التصحر، وتوسيع الرقعة الخضراء، والانتقال نحو الحياد الكربوني، بما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة - أجندة 2030». وأشارت إلى أن مشاركة البعثات الديبلوماسية في الفعالية تعد لفتة رمزية للتضامن ودليلا على المسؤولية العالمية المشتركة في مواجهة التغير المناخي، لاسيما في ظل ما تشهده الكويت من ارتفاع درجات الحرارة، وطول فترات الجفاف، وتراجع معدلات هطول الأمطار. وأوضحت «أن زيادة المساحات الخضراء لا تعمل فقط على تحسين جودة الهواء والرطوبة، بل تسهم أيضا في تعزيز تكون السحب، وهي حقيقة علمية مدعومة لم تحظ بعد بالاهتمام الكافي من قبل عامة الناس». ولفتت إلى أن هذه الحملة هي النسخة السابعة من حملة «الكويت تزرع» والتي انطلقت في العام 2019 «ونشجع من خلالها الجهات الرسمية والسفارات والمتطوعين على الزراعة وتخضير الأماكن العامة والمفتوحة». من جانبه، أكد سفير الهند لدى البلاد أدارش سويكا التزام الجالية الهندية المستمر بالمسؤولية البيئية، من خلال العمل جنبا إلى جنب مع الشركاء الكويتيين لبناء مستقبل أكثر اخضرارا واستدامة للأجيال المقبلة. وأوضح أن الفعالية تهدف إلى رفع مستوى الوعي البيئي وتسليط الضوء على أهمية التشجير، إضافة إلى غرس الأشجار تكريما للأمهات، مبينا أن هذه المبادرة تأتي ضمن حملة عالمية أطلقها دولة رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي بمناسبة يوم البيئة العالمي، والتي تهدف إلى زراعة 1.4 مليار شتلة حول العالم لمواجهة التحديات المناخية، وحماية التنوع البيولوجي، وتعزيز المحافظة على البيئة.


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الرأي
السفير سويكا: الجالية الهندية ملتزمة بالمسؤولية البيئية لبناء مستقبل أكثر اخضراراً
- أميرة الحسن: الهدف زراعة نحو 350 شجيرة من نبات الرثم والكحيل والأكاسيا رغم حرارة الجو المبكرة وغبار الصباح في يوم عطلة، لبّى العشرات، أمس، الدعوة التي أطلقتها سفارة جمهورية الهند بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «موئل»، إلى محمية الشيخ صباح الأحمد الطبيعية للمشاركة في فعالية «نزرع من أجل الأم»، تأكيداً على رمزية الأم التي لا تعرف حدوداً زمنية أو مناخية. عنوان الفعالية استفز المشاعر ودفع المشاركين، كباراً وصغاراً، إلى تحمّل الطقس، حاملين معهم أسماء أمهاتهم على غرسات، يغرسونها في الأرض، كأنهم يزرعون الامتنان في قلب الطبيعة. وعلى هامش الفعالية التي حضرها محافظ الجهراء حمد الحبشي، وعدد من السفراء والدبلوماسيين المعتمدين لدى البلاد، وحشد كبير من أبناء الجالية الهندية، أكّد سفير الهند لدى البلاد أدارش سويكا، التزام الجالية الهندية المستمر بالمسؤولية البيئية، من خلال العمل جنباً إلى جنب مع الشركاء الكويتيين لبناء مستقبل أكثر اخضراراً واستدامة للأجيال القادمة. وأوضح أن الفعالية تهدف إلى رفع مستوى الوعي البيئي وتسليط الضوء على أهمية التشجير، إضافة إلى غرس الأشجار تكريماً للأمهات، مبيناً أن هذه المبادرة تأتي ضمن حملة عالمية أطلقها دولة رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، لمناسبة يوم البيئة العالمي، والتي تهدف إلى زراعة 1.4 مليار شتلة حول العالم لمواجهة التحديات المناخية، وحماية التنوع البيولوجي، وتعزيز المحافظة على البيئة. 350 شجرة بدورها، قالت رئيسة بعثة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «موئل» في الكويت الدكتورة أميرة الحسن، إن هذه المبادرة تهدف إلى زراعة نحو 350 شجيرة وشجرة، موضحة أنه تم اختيار مجموعة متميزة من الأشجار المحلية، من بينها الرثم الكويتي، وهو من النباتات البرية المحلية في الكويت، والكحيل المعروف بقدرته على التكيف في البيئات الصحراوية، والأكاسيا التي تُقدّر لقدرتها على تحسين جودة التربة وتوفير الظل. وأكّدت أن «هذه المبادرة تأتي تماشياً مع الاستراتيجية الوطنية لدولة الكويت لمكافحة التصحر، وتوسيع الرقعة الخضراء، والانتقال نحو الحياد الكربوني، بما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة - أجندة 2030». وأشارت إلى أن مشاركة البعثات الدبلوماسية في الفعالية تُعد لفتة رمزية للتضامن ودليلاً على المسؤولية العالمية المشتركة في مواجهة التغير المناخي، لاسيما في ظل ما تشهده الكويت من ارتفاع درجات الحرارة، وطول فترات الجفاف، وتراجع معدلات هطول الأمطار. وأوضحت «أن زيادة المساحات الخضراء لا تعمل فقط على تحسين جودة الهواء والرطوبة، بل تسهم أيضاً في تعزيز تكوّن السحب - وهي حقيقة علمية مدعومة لم تحظَ بعد بالاهتمام الكافي من قبل عامة الناس.» ولفتت إلى أن هذه الحملة هي النسخة السابعة من حملة «الكويت تزرع» والتي انطلقت في العام 2019 «ونشجّع من خلالها الجهات الرسمية والسفارات والمتطوّعين على الزراعة وتخضير الأماكن العامة والمفتوحة».