أحدث الأخبار مع #صبور


مصراوي
منذ 3 أيام
- أعمال
- مصراوي
أحمد صبور: السوق العقاري الخليجي يشهد نموًا سريعًا.. والاستثمار بهذه الدولة الأفضل
قال المهندس أحمد صبور، رئيس شركة الأهلي صبور، إن السوق العقاري الخليجي نموًا متسارعًا، مع توقعات بأن يصل حجمه إلى نحو 252.8 مليار دولار بحلول عام 2033، ما يعكس أهمية المشاريع الطموحة والمخططة بعناية. واضاف صبور في بيان له، أنه شارك معرض عُمان العقاري امتدادًا لرؤيتنا التوسعية في المنطقة، والتي تأتي ضمن استراتيجية التوسع الخارجي ونقل خبراتنا المتراكمة إلى أسواق جديدة. وأكد صبور أن الشركة استقبلت زيارة المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والوفد المرافق له خلال فعاليات المعرض، بحضور كبار المسؤولين العُمانيين، منهم بلعرب بن هيثم بن طارق آل سعيد والدكتور خلفان الشعيلي، وزير الإسكان والتخطيط العماني. وتمتلك شركة الأهلي صبور ثلاثة مشاريع رئيسية في مدينة السلطان هيثم، بإجمالي استثمارات تبلغ نحو 440 مليون ريال عُماني (أي ما يعادل حوالي 45 مليار جنيه مصري)، ويصل عدد الوحدات السكنية إلى نحو 3,500 وحدة.


بوابة الفجر
منذ 7 أيام
- أعمال
- بوابة الفجر
صبور: 'لا مجال لحدوث فقاعة عقارية في مصر'
في ظل النقاشات المتزايدة حول مستقبل السوق العقاري المصري وتداول مصطلح 'الفقاعة العقارية' على نطاق واسع، خصوصًا مع التحديات الاقتصادية العالمية وتغيرات العرض والطلب، تنوّعت الآراء بين المتخصصين. فبينما عبّر البعض عن مخاوف من احتمالية نشوء فقاعة عقارية، استند آخرون إلى مؤشرات الاستقرار في السوق المصري، معتبرين أنها كفيلة بالتصدي لمثل هذا السيناريو. وللتوضيح، فإن الفقاعة العقارية تحدث عندما ترتفع أسعار العقارات بشكل كبير يتجاوز قيمتها الحقيقية، مدفوعة بزيادة الطلب والمضاربة، بالتزامن مع تراجع القوة الشرائية وتحول الاستثمار نحو قطاعات أخرى، مما يؤدي إلى ركود مفاجئ وتراجع حاد في حركة البيع والشراء. وفي هذا السياق، قال المهندس أحمد صبور، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة الأهلي صبور، خلال لقائه في برنامج 'كلمة أخيرة' الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: 'الفقاعة العقارية تنشأ عندما يتجاوز المعروض حجم الطلب بأسعار تفوق القدرة الشرائية للعملاء، ما يؤدي إلى ركود وتراجع في الأسعار دون استجابة من المشترين. ومع كل خفض في الأسعار، يترقب المستهلكون مزيدًا من التراجع، مما يعمق الأزمة.' وأضاف صبور: 'في شركة الأهلي صبور، تجاوزت نسبة التحصيل 98%، وهو الحال ذاته في عدد كبير من الشركات العقارية الأخرى، ما يعكس استقرار السوق وصعوبة حدوث فقاعة عقارية في مصر. تُطرح عليّ هذه التساؤلات باستمرار، ودائمًا أؤكد أن هذا الاحتمال ضعيف للغاية، خاصة في ظل ما يشهده السوق من طلب حقيقي ومستمر.' وأوضح أن السوق العقاري في مصر أثبت مرونته على مدار العقود الماضية، حيث حقق متوسط نمو سنوي تجاوز 26% خلال الأربعين عامًا الأخيرة، ما يجعله أحد أكثر القطاعات أمانًا للاستثمار، رغم كافة المتغيرات الاقتصادية. وأشار صبور إلى أن ما حدث في الولايات المتحدة عام 2008 لا يمكن أن يتكرر بنفس الشكل في مصر، موضحًا أن الأزمة الأمريكية كانت نتيجة تعثر مطورين في تنفيذ مشروعاتهم، إلى جانب تعثر العملاء في السداد، وهو ما لا ينطبق على الوضع المحلي. وأكد أن الاقتصاد المصري، رغم تأثره مثل باقي دول العالم، يحظى بدعم حكومي وإجراءات إصلاحية تُسهّل عمل المطورين وتحافظ على توازن السوق. وتابع موضحًا: 'طبيعة السوق المصري، إلى جانب التعديلات والإصلاحات الحكومية الأخيرة، تمنحه قدرًا كبيرًا من الحماية ضد تقلبات السوق العالمي. ونتوقع أن يشهد الربع الثالث من العام الجاري تحسنًا واضحًا في معدلات المبيعات.' وفي إطار جهودها لتعزيز ريادتها الإقليمية وتصدير نموذجها المتكامل في بناء المجتمعات الذكية، أعلنت شركة الأهلي صبور عن إطلاق مشروع 'وادي زها' في سلطنة عُمان، كأول مشروعاتها خارج السوق المصري. ويُعد المشروع باكورة مدينة ذكية متكاملة تُقام على مساحة تقترب من 100 فدان في مدينة السلطان هيثم، ويضم أكثر من 3،500 وحدة سكنية، باستثمارات تُقدَّر بنحو 90 مليون ريال عُماني. ويعكس المشروع التزام الشركة بالتوسع المستدام ونقل خبراتها إلى أسواق جديدة، مع الحفاظ على معايير الابتكار وجودة الحياة

بوابة الفجر
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
أحمد صبور: المطور العقاري المصري بات يتمتع بسمعة دولية مميزة
أكد المهندس أحمد صبور، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لإحدى شركات التطوير العقاري، أن شركات التطوير العقاري المصرية تمتلك سمعة قوية ومكانة مرموقة على الساحة الدولية، لما تتمتع به من إمكانيات وخبرات عالية المستوى. واستعرض "صبور" في حواره مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، مساء الاثنين، محطات هامة في مسيرته المهنية، ووجّه رسالة مؤثرة إلى والده، المهندس حسين صبور، أحد أبرز رواد التطوير العقاري في مصر. البداية من مكتب والده ثم الانتقال للتطوير العقاري وقال "بدأت مسيرتي المهنية عام 1989 بعد تخرجي بعامين من الولايات المتحدة، حيث عدت لأعمل مع والدي في مكتبه، أحد أكبر المكاتب الاستشارية في مصر آنذاك". وأضاف: "بعد فترة، أخبرته أنني لا أرغب في الاستمرار كاستشاري، بل أطمح للعمل كمطور عقاري. بدأت بخطوة صغيرة عبر شركة عائلية لمدة خمس سنوات، قبل أن تنطلق فكرة الشراكة مع البنك الأهلي". شراكة تاريخية مع البنك الأهلي بدعم من الوالد وأوضح صبور أن فكرة الشراكة مع البنك الأهلي نشأت بعد لقاء جمع بين والده الراحل والراحل محمود عبد العزيز، رئيس البنك الأهلي وقتها، مشيرًا إلى أنه كان متخوفًا في البداية لصغر سنه وحداثة تجربته. وتابع: "والدي دعمني بشكل كبير، وشجعني قائلًا: 'آن الأوان لوجود كيان مؤسسي حقيقي يخضع لإدارة واعية، بدلًا من اتخاذ القرارات على طاولة العشاء كعائلة'، ومن هنا بدأت الشراكة". قيم راسخة تقود الشركة حتى اليوم وأكد أن شركته لا تزال تسير على النهج المؤسسي والقيم المهنية التي غرسها والده منذ التأسيس، قائلًا: "المبادئ التي تعلمناها من والدي أصبحت جزءًا من ثقافتنا المؤسسية، وهي التي تحكم قراراتنا حتى اليوم". وفيما يتعلق بتغيرات السوق خلال العقود الثلاثة الماضية، تابع "آليات السوق اليوم تختلف كثيرًا، والتطور في قواعد المهنة إيجابي رغم التحديات. نحن في وضع أفضل بكثير مقارنة بالبدايات". سمعة مصرية لامعة في الخارج واختتم صبور حديثه بالإشادة بمكانة المطور المصري عالميًا، قائلًا "المطور العقاري المصري بات يُقابل بالاحترام والتقدير في الخارج. لم أكن أتخيل حجم الثقة التي تحظى بها الشركات المصرية عند توسعها خارجيًا، وهذا ما نؤمن به ونواصل العمل على تعزيزه


صدى البلد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
أحمد صبور: المطورون في مصر إيد واحدة.. والعقار قاطرة لـ100 صناعة
أكد المهندس أحمد صبور، عضو غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية، أن المطورين العقاريين في مصر يعملون بروح الفريق الواحد، مشيرًا إلى أن العلاقات بين العاملين في القطاع تتسم بخصوصية فريدة تُميز السوق المصري. ولفت إلى أن التحدي الرئيسي الذي يواجه القطاع في الوقت الحالي يتمثل في آليات التمويل، والتي باتت تشكّل عنصرًا حاسمًا في استمرارية المشروعات العقارية. جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية للنسخة الثانية من مؤتمر «The Investor.. Real Estate» اليوم الثلاثاء، والذي يناقش التحديات التي تواجه القطاع العقاري والحلول التمويلية المقترحة للنهوض به. وأشار صبور إلى أن القطاع العقاري لا يُعد مجرد قطاع اقتصادي، بل هو محرك رئيسي للاقتصاد القومي، نظرًا لارتباطه بأكثر من 100 صناعة بشكل مباشر وغير مباشر، فضلًا عن دوره المحوري في جذب الاستثمارات وتوفير فرص العمل. وأوضح أن مصر شهدت على مدار السنوات الأخيرة طفرة عمرانية غير مسبوقة، سواء من حيث حجم المشروعات المنفذة أو من حيث جودتها ورؤيتها المستقبلية. وأكد أن هذه النهضة جاءت نتيجة تخطيط استراتيجي مدعوم برؤية الدولة، واستثمارات محلية وأجنبية غيّرت من شكل الخريطة العمرانية في مصر، بما يعكس إمكانيات النمو الواعدة للقطاع في المستقبل.


البوابة
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
عضو مجلس الشيوخ يطالب بتخفيف عبء الديون عن البلدان المتضررة من الصراعات
ألقي المهندس أحمد صبور، عضو مجلس الشيوخ، كلمة مصر خلال اجتماع اللجنة الدائمة للتنمية المستدامة والتي تُعقد ضمن فعاليات الجمعية 150 للاتحاد البرلماني الدولي، بطشقند، أوزبكستان، لمناقشة الاستراتيجيات البرلمانية للتخفيف من الأثر الطويل الأمد للنزاعات، بما في ذلك النزاعات المسلحة، على التنمية المستدامة. واستهل "صبور" كلمته، بالإشارة إلى أن العالم بدأ في مستهل عام 2016 أولى خطواته لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ركب يحاول ألا يخلف وراءه أحدًا، في ظل نزاعات وحروب لا يمكن لأحد أن يتجاهل مدى تأثيرها على إمكانية تحقيق تلك الأهداف، مشيرا إلى أنه من الصعب تصور أن هناك دولًا يمكنها المضي قدمًا في القضاء على الفقر أو توفير الرفاهية والتعليم والحفاظ على البيئة تحت القصف. وقال "صبور"، إن الحروب والنزاعات تجلب بطبيعة الحال فقدانًا وتدميرًا وتلفًا هائلًا للموارد الاقتصادية، وتسلب مقدرات الدول البشرية والمادية وتوجهها نحو الجوانب العسكرية، لذلك يمكننا القول بأن فترة قصيرة من النزاعات العنيفة قد تبدد فعليًا نتاج سنوات من العمل الإنمائي الدؤوب. وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أنه وفقًا لما جاء في التقرير الإقليمي الصادر عن الإسكوا في أكتوبر 2021 فإن الوضع ينذر بالخطر، إذ إن 18% فقط من الدول المتأثرة بالنزاعات تسير حتي الآن على "الطريق الصحيح" نحو تحقيق مقاصد مختارة من أهداف التنمية المستدامة، بينما 82 منها إما تقع خارج المسار الصحيح أو تفتقر إلى البيانات اللازمة لتقييم التقدم المحرز بدقة، الأمر الذي سيخرجها من مضمار التنمية المستدامة مالم تتضافر جهودنا لمساعدتها على تبني استراتيجيات متكاملة تربط بين العمل الإنساني والتنمية وجهود إحلال السلام. وتابع "صبور"، قائلا: "دورنا الأصيل كمشرعين، وممثلين للشعوب ومعبرين عن آمالها وطموحاتها، يحتم علينا أن نبادر بمراجعة كل التشريعات والقوانين الوطنية لتحديد مدى تماشيها مع غايات وأهداف التنمية المستدامة لاسيما في وقت النزاعات مع اعتماد التشريعات اللازمة وتخصيص الموارد المالية لتنفيذها، والعمل على ضمان نجاح المساعي الدولية الرامية للتخفيف من تأثير الحرب على أهداف التنمية المستدامة". كما دعا "صبور"، المجتمع الدولي للالتزام بقواعد القوانين والاتفاقيات الدولية التي تحمي أهداف التنمية المستدامة أثناء الحروب والنزاعات، وحث المنظمات الدولية والإقليمية على تقديم المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة من النزاع دون تأخير لتخفيف المعاناة وتلبية الاحتياجات الأساسية، أما بعد انتهاء الصراع، فعلينا مساعدة الدول المتضررة على إعادة الإعمار والتنمية، وإعطاء الأولوية للاستدامة. كما طالب النائب أحمد صبور، المجتمع الدولي بتخفيف عبء الديون عن البلدان المتضررة بشدة من الصراعات وتقديم الدعم المالي والفني لها لمساعدتها على إعادة البناء وتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدا أن الطريقة الأكثر فعالية لتجنب حدوث كل ما سبق وأكثر من الآثار السلبية للحروب والنزاعات والجهود المبذولة لإزالة هذه الآثار هي منع الصراعات في المقام الأول من خلال الجهود الدبلوماسية وحل النزاعات بشكل سلمي ومعالجة القضايا الأساسية التي تؤدي إلى الصراع. inbound2359915269821549628 inbound8608421182557189908 inbound8559989168165592290 inbound7682905992901689130