أحدث الأخبار مع #صحة_الفم


الغد
منذ 2 ساعات
- صحة
- الغد
متلازمة جفاف الفم.. ما هي وكيف تعالجونها في المنزل؟
تحدث متلازمة جفاف الفم عندما يتوقف الجسم عن إنتاج كمية كافية من اللعاب من الغدد الموجودة في الفم والحلق. وأشار موقع "Healthdirect" الأسترالي إلى أن اللعاب مهم لكل ما يلي: الحفاظ على رطوبة الفم والحلق ترطيب الفم للمساعدة في الكلام المساعدة في البلع والهضم حماية الأسنان من التسوس اضافة اعلان غالبًا ما تتطور متلازمة جفاف الفم تدريجيًا، حيث تتراوح بين خفيفة وشديدة. ويعاني حوالي 1 من كل 3 بالغين من جفاف الفم في مرحلة ما من حياتهم. ما الذي يسبب متلازمة جفاف الفم؟ تتطور متلازمة جفاف الفم من دون سبب واضح، بسبب حالات طبية معينة أو بسبب الأدوية التي يتم تناولها لمعالجة حالات صحية أخرى. وتشمل عوامل الخطر التي قد تؤدي للإصابة بمتلازمة جفاف الفم ما يلي: الجفاف التقدم في السن القلق أو التوتر الشخير شرب الكثير من الكحول أو المشروبات الغازية مضغ التبغ أما المشاكل الطبية التي قد تتسبب في توقف الغدد اللعابية عن إنتاج ما يكفي من اللعاب، فتشمل ما يلي: حالات مثل مرض السكري، والسكتة الدماغية، ومرض الزهايمر، ومتلازمة سجوجرن، والذئبة، والتهاب المفاصل الروماتويدي أو تصلب الجلد تلف الأعصاب في الرأس أو الرقبة فقدان الشهية العصبي أو الشره المرضي الالتهابات مثل مرض القلاع الفموي والتهاب الكبد الوبائي من النوع C. كما يمكن أن تكون متلازمة جفاف الفم من الآثار الجانبية لتناول بعض أنواع الأدوية، بما في ذلك: العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي مضادات الاكتئاب مضادات الهيستامين مزيلات الاحتقان أدوية ضغط الدم المسكنات أو المواد الأفيونية مدرات البول كيف يتم علاج متلازمة جفاف الفم؟ تُعتبر الطريقة الأفضل لعلاج متلازمة جفاف الفم عبر معالجة العامل المسبب لها. فإذا كان الدواء يسبب جفاف الفم، من الأفضل مراجعة الطبيب المختص قبل إجراء أي تغييرات على الجرعة المتناولة. في بعض الحالات قد يلجأ الطبيب إلى دواءً لتحفيز الغدد اللعابية على إنتاج اللعاب. كما تشمل الحيل المنزلية الأخرى التي تساعد على تقليل أي إزعاج ناجم عن متلازمة جفاف الفم ما يلي: شرب كمية كافية من الماء وتجنب المشروبات السكرية أو عصير الفاكهة أو المشروبات الغازية مضغ العلكة الخالية من السكر لتحفيز إنتاج اللعاب تجنب تدخين السجائر تجنب الأطعمة التي تهيج الفم، مثل الأطعمة الحمضية، والأطعمة الغنية بالتوابل، والأطعمة ذات الحواف الحادة مثل البسكويت أو رقائق البطاطس، أو شرب الكحول التنفس عبر الأنف بدلاً من الفم استخدام جهاز ترطيب الهواء للحفاظ على رطوبة الهواء في غرفة النوم استخدام مرطب للشفاه من المهم في حالات جفاف الفم، الحرص على حماية الأسنان من التسوس وأمراض اللثة، وذلك من خلال: المحافظة على نظافة الفم الجيدة باستخدام الخيط وفرشاة أسنان ناعمة استخدام معجون أسنان وغسول للفم يحتوي على مستويات أعلى من الفلورايد تجنب تناول الأطعمة السكرية أو الحمضية


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- الإمارات اليوم
سيناريو فيلم رعب طبي قد يبدأ في الفم.. ويتحول إلى تهديد لصحة القلب
تكشف الأبحاث الطبية الحديثة عن علاقة مثيرة للقلق بين صحة الفم وأمراض القلب والأوعية الدموية، إذ يمكن لإهمال العناية بالأسنان أن يتحول إلى تهديد حقيقي لصحة القلب. فالتهابات اللثة المتقدمة، خاصة مرض التهاب دواعم السن، تفتح الباب أمام بكتيريا الفم للدخول إلى مجرى الدم، لتستقر بعد ذلك في الأوعية الدموية والقلب؛ مسببةً مشاكل صحية خطيرة. ونقل موقع «ساينس أليرت» عن ستيفن دبليو. كيريجان، أستاذ العلاج الدقيق، كلية الصيدلة والعلوم الجزيئية الحيوية، في الكلية الملكية للجراحين في أيرلندا، أنه «عندما تتراكم طبقات البلاك على الأسنان بسبب سوء النظافة، تبدأ اللثة بالالتهاب والتورم. مع استمرار الإهمال، تتفاقم المشكلة لتتحول إلى التهاب مزمن يسهل اختراق البكتيريا للدم، خاصة أثناء تنظيف الأسنان أو إجراءات طب الأسنان الروتينية. ما يحدث بعد ذلك يشبه سيناريو فيلم رعب طبي: تنتقل هذه الميكروبات عبر الدورة الدموية لتلتصق بالجدران الداخلية للشرايين، مسببة التهابات موضعية تساهم في تضيق الأوعية الدموية وتصلب الشرايين». ويضيف كيريجان: «الخطر الأكبر يكمن في قدرة هذه البكتيريا على الوصول إلى القلب نفسه، إذ يمكن أن تسبب التهاب الشغاف القلبي، وهي عدوى خطيرة تصيب البطانة الداخلية للقلب وصماماته. وتزداد الخطورة بشكل خاص لدى الذين يعانون من مشاكل قلبية سابقة أو صمامات قلبية صناعية. في بعض الحالات القصوى، قد تؤدي هذه العدوى إلى فشل قلبي أو حتى الوفاة إذا لم يتم علاجها بسرعة». ويشير إلى أن أكثر ما يثير الدهشة هو الدور الذي تلعبه التهابات الفم في رفع مستويات الالتهاب العام بالجسم. فالتهاب اللثة المزمن يحفز إفراز مواد كيميائية التهابية مثل البروتين التفاعلي-سي، والتي لا تضر بالفم فقط، بل تساهم في تلف الأوعية الدموية في أنحاء الجسم. هذه الحالة الالتهابية المستمرة تعد أحد العوامل الرئيسة المسببة لتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم. والأشخاص الأكثر عرضة لهذه المخاطر هم المدخنون ومرضى السكري، إذ يعانون من ضعف في الدورة الدموية الطرفية وقدرة أقل على مكافحة الالتهابات. كما أن العادات الغذائية غير الصحية، مثل الإفراط في تناول السكريات، تضاعف من خطر الإصابة بأمراض اللثة والقلب معاً. لكن الخبر السار هو أن هذه المخاطر يمكن تجنبها بسهولة نسبية. العناية اليومية بالأسنان عبر التنظيف بالفرشاة والمعجون المحتوي على الفلورايد، واستخدام خيط الأسنان بانتظام، يمكن أن تقطع شوطاً طويلاً في الوقاية من هذه المشاكل. كما أن الزيارات الدورية لطبيب الأسنان للكشف المبكر عن أي التهابات أو أمراض لثة تلعب دوراً حاسماً في الحماية. في النهاية، يؤكد الخبراء أن العناية بصحة الفم لم تعد مجرد مسألة تجميلية أو تتعلق برائحة الفم فقط، بل أصبحت عنصراً أساسياً في الوقاية من أمراض القلب. فكما يقول المثل الطبي: «الفم الصحي هو بوابة الجسم السليم»، وما يبدأ كإهمال بسيط في نظافة الأسنان قد يتحول مع الوقت إلى تهديد حقيقي لصحة القلب والحياة بأكملها.


الجزيرة
منذ 5 أيام
- صحة
- الجزيرة
خطة لسحب مكملات الفلورايد من أسواق الولايات المتحدة
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية يوم الثلاثاء أنها ستتجه تدريجيا للتخلص من مكملات الفلورايد المستخدمة لتقوية أسنان الأطفال ، وفقا لوكالة الأنباء أسوشيتد برس. ولطالما انتقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية في الولايات المتحدة، روبرت إف. كينيدي الابن، الفلورايد، الذي يؤكد الأطباء وأطباء الأسنان على أهميته في الوقاية من تسوس الأسنان ، خاصة لدى الأطفال الذين يعيشون في مناطق تنخفض فيها مستويات الفلورايد في مياه الشرب وفقا لمجلة نيوزويك الأميركية. وأكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة أن الفلورايد يُقوي مينا الأسنان ويُقلل من تسوسها عن طريق تعويض المعادن المفقودة من السن أثناء تناول الطعام والشراب مما يجعله أكثر مقاومة للهجمات الحمضية من بكتيريا البلاك والسكريات. تمت إضافة الفلورايد لأول مرة إلى مياه الصنبور عام 1945 في مدينة جراند رابيدز بولاية ميشيغان في الولايات المتحدة الأميركية بعد أن أظهرت الأبحاث أن المجتمعات التي تحتوي على مياه مفلورة بشكل طبيعي لديها معدلات أقل بكثير من تسوس الأسنان. وكان المسؤولون الفيدراليون قد أيدوا إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب عام ١٩٥٠، وفي عام ١٩٦٢، ووضعوا إرشادات حول الكمية التي يجب إضافتها إلى الماء وفقا لمجلة نيوزويك الأميركية. سحب مكملات الفلورايد من الأسواق ستُجري إدارة الغذاء والدواء الأميركية مراجعة علمية لمكملات الفلورايد المخصصة لأسنان الأطفال بحلول أواخر أكتوبر/تشرين أول بهدف سحبها من السوق، وفقا لوكالة أسوشيتد برس. ولا تخطط الوكالة لسحب هذه المنتجات رسميا، لأن عملية القيام بذلك ستستغرق سنوات. بدلا من ذلك، ستطلب الإدارة من المصنّعين سحب منتجاتهم طواعية من السوق، وفقا لما ذكرته وكالة أسوشيتد برس نقلا عن مسؤول في الإدارة. يأتي إعلان إدارة الغذاء والدواء الأميركية يوم الثلاثاء بعد أن صرّح كينيدي الشهر الماضي بأنه سيأمر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بالتوقف عن التوصية بإضافة الفلورايد إلى مياه الصنبور. وأشاد كينيدي بخطوة بهذه الخطوة للتخلص التدريجي من مكملات الأسنان المُفلورة للأطفال، قائلا في بيان صدر يوم الثلاثاء: "لقد طال انتظار إنهاء استخدام الفلورايد القابل للهضم. هذا القرار يُقرّبنا خطوة أخرى من الوفاء بوعد الرئيس دونالد ترامب باستعادة الصحة في أميركا". آراء وآراء مضادة وعارض وزير الصحة بشدة إضافة الفلورايد إلى إمدادات المياه العامة، واصفا الفلورايد بأنه "نفايات صناعية" و "سمّ عصبي خطير"، ومشيرا إلى ارتباطه بعدد من الأمراض، بما في ذلك السرطان. وقد حفّزت آراؤه عددا من عمليات الحظر على مستوى الولايات والدعاوى القضائية التي تستهدف المنتجات التي تحتوي على الفلورايد. وأصبحت ولاية يوتا أول ولاية تحظر الفلورايد في مياه الشرب بعد إعلان كينيدي الشهر الماضي، كما أقرّ المشرعون في فلوريدا تشريعات تهدف إلى تطبيق حظر مماثل في جميع أنحاء ولاية صن شاين. انتقد العلماء والأطباء آراء كينيدي بشدة، مجادلين بأنها لا تستند إلى أدلة علمية كافية، وقد تُقوّض مبادرات الصحة العامة للوقاية من تسوس الأسنان. تؤكد منظمات، منها منظمة الصحة العالمية وجمعية طب الأسنان الأميركية، أن إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب إجراء آمن وفعال للصحة العامة. يقول منتقدو إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب إن ذلك قد يؤثر سلبا على ميكروبيوم الأمعاء، وأن الإفراط في تناول الفلورايد قد يؤدي إلى انخفاض معدل الذكاء.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
لتقوية اللثة والأسنان... ما الأطعمة التي يجب عليك تناولها في وجبة الفطور؟
للحصول على فم نظيف وخالٍ من الأوجاع، ينصح الأطباء بأن تُعطي صحة أسنانك ولثتك الأولوية. وأفضل طريقة للقيام بذلك استخدام خيط الأسنان يومياً والتنظيف بالفرشاة مرتين برفق. ومن الأمور الأساسية التي يجب مراعاتها هي اتباع نظام غذائي صحي. مع أهمية تنظيف أسنانك بالفرشاة أولاً في الصباح، احرص أيضاً على إضافة هذه الأطعمة الصحية إلى قائمة فطورك للحصول على أسنان ولثة أقوى: تعد الفاكهة الطازجة مثل التفاح والبرتقال صحية وغنية بالألياف والفيتامينات. ووفقاً للأطباء، فإن تناول الفاكهة الطازجة كوجبة فطور يُحفز إنتاج اللعاب، مما يُساعد على معادلة الأحماض في الفم، ويضمن أيضاً نظافة الأسنان واللثة. فكّر في إضافة دقيق الشوفان إلى قائمة فطورك، فهو غني بالألياف والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى المفيدة لصحة الأسنان. يقول الأطباء إن الحبوب الكاملة تدعم عملية الهضم، بالإضافة إلى صحة الفم. يُعدّ البيض ممتازاً للصحة العامة، وخاصةً للمناعة. فهو مصدر غني بالبروتين وفيتامين د، ويُساعد في الحفاظ على قوة الأسنان والعظام واللثة. ويُنصح بتناوله كل صباح. احرص على تضمين الخضراوات الورقية الخضراء، مثل السبانخ والكرنب، في قائمة طعامك صباحاً، فهي غنية بالكالسيوم والفيتامينات والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى. تُعزز الخضراوات الورقية صحة الأسنان واللثة عند تناولها كل صباح. من المهم تناول منتجات الألبان، مثل الحليب والجبن والزبادي، كل صباح، لغناها بالكالسيوم، وهو عنصر بالغ الأهمية للعظام واللثة والأسنان. تُقوي منتجات الألبان الأسنان والعظام، وتُعزز صحة الفم بشكل عام. تُعد المكسرات والبذور، مثل اللوز والجوز وبذور دوار الشمس، مصادر غنية بالكالسيوم وفيتامين د، اللذين يُساعدان في الحفاظ على قوة الأسنان والعظام.


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
قائمة الأطعمة المنصوح بها لمعالجة تقرحات الفم المتكررة
تُعد تقرحات الفم من المشكلات الشائعة التي قد تظهر لأسباب متعددة، بدءاً من الاحتكاك بأجهزة الأسنان وحتى العادات الخاطئة، وتظهر عادةً بشكل دائري ولون أبيض أو أحمر، وقد تظهر على اللسان أو الشفاه أو حتى الحلق، وتُسبب إزعاجاً كبيراً عند تناول الطعام. اضافة اعلان ووفقاً لموقع "كولجيت"، هناك مجموعة من الأطعمة التي يمكن أن تقلل من احتمال ظهور هذه التقرحات، وأبرزها الجزر، الذي يُعد غنياً بالفيتامينات. وإلى جانب الجزر، تشمل القائمة السلمون والكرنب والسبانخ والزبادي والبقدونس، وهي أطعمة تحتوي على فيتامين B12 والحديد وحمض الفوليك، ما يساهم في تعزيز صحة الفم وتقليل فرص الإصابة بهذه التقرحات المؤلمة. وأشارت الشركة أيضاً إلى أن الوقاية تبدأ بالعناية اليومية بصحة الفم، من خلال تنظيف الأسنان بعد كل وجبة باستخدام فرشاة ناعمة، إلى جانب استخدام خيط الأسنان بانتظام. وتوصي الشركة باستخدام بعض الأدوية الموضعية لعلاج هذه التقرحات، مع ضرورة استشارة اختصاصي في حال استمرار الأعراض، لضمان استخدام العلاج المناسب. وإضافةً إلى ذلك، يؤكد اختصاصيو الصحة الفموية أن تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية يمكن أن يُسهم في الحفاظ على صحة الأغشية المخاطية للفم، ما يحدّ من ظهور التقرحات المتكررة. وكالات