أحدث الأخبار مع #صحة_الكلى


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
احذر.. هذه الأدوية الشائعة تضر بالكلى.. كيف تتناولها بطريقة أمنة؟
الكلى جزء أساسي من الجهاز البولي تساعد على التخلص من الفضلات والسوائل الزائدة من الدم، تحافظ الكلى على وظائفها الحيوية، ومع ذلك، فهي أيضًا عضو حساس، وقد يضعف، مما قد يؤدي إلى حالاتٍ صحية مهددة للحياة ومميتة، ورغم أن العديد من العوامل مسؤولة عن الضرر، إلا أن بعض الأدوية قد تُؤدي إلى الفشل الكلوي ، بحسب موقع تايمز ناو. بعض الأدوية، المعروفة باسم الأدوية السامة للكلى ، لا تُفاقم وظائف الكلى إلا بشكل طفيف، بينما قد تُسبب أدوية أخرى أضرارًا أكثر خطورة. يعتمد خطر إصابتك ب تلف الكلى على حالتك الصحية والأدوية التي تتناولها. الأدوية التي قد تكون ضارة لكليتيك الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أدوية شائعة الاستخدام لعلاج الألم والالتهابات والحمى. وفقًا للخبراء، على الرغم من أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية تُتحمل بشكل جيد عمومًا، إلا أن تناولها يُشكل مخاطر صحية كثيرة. يقول الأطباء إنها قد تؤدي إلى انخفاض تدفق الدم عبر الكلى، مما يُسهم في تلف الكلى أو فشلها على المدى الطويل. كما أن المصابين بقصور القلب ، أو أمراض الكبد، أو مشاكل الكلى الحالية هم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل كلوية جديدة أو متفاقمة بسبب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. ينصح الأطباء بتناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية باعتدال - بأقل جرعة فعالة ولأقصر فترة ممكنة. مدرات البول تُعرف مدرات البول أيضًا باسم حبوب الماء، وهي معروفة بتحسينها لمستويات ضغط الدم وتقليل أعراض قصور القلب. عادةً ما تكون مدرات البول الشائعة جيدة التحمل، ولكن كما هو الحال مع جميع الأدوية، قد تُسبب آثارًا جانبية مختلفة. ويقول الأطباء إن هناك احتمالية تشمل الآثار الجانبية إصابة الكلى الحادة، خاصةً لدى كبار السن. يحدث ذلك غالبًا لأن مدرات البول تُقلل من حجم الدم، مما يُعطل عملية الترشيح. ومع ذلك، في الجرعات الموصى بها، فهي ليست دائما سيئة لكليتيك. الأدوية المضادة للفيروسات بعض الأدوية المضادة للفيروسات، قد تُسبب تلفًا كلويًا إذا استُخدمت بكثرة وبجرعات عالية. يقول الأطباء إن هذه الأدوية تُنتج بلورات لا تذوب في البول، مما يؤدي إلى انسداد في نظام ترشيح الكلى. يُرجّح أن يُصيب هذا الأثر الجانبي الأشخاص الذين يُصابون بالجفاف بسهولة أو الذين يُعانون من أمراض الكلى. يقول الخبراء أنه يجب عليك مراقبة وظائف الكلى عندما تتناول الأدوية المضادة للفيروسات. الملينات بعض الملينات، وخاصةً تلك التي تحتوي على فوسفات الصوديوم الفموي والمستخدمة قبل تنظير القولون، قد تكون ضارةً للغاية بكليتيك، إذ تؤدي إلى ترسب بلورات الفوسفات. هذه الترسبات تعيق وظائف الكلى، مسببةً تلفًا حادًا وفقدانًا لوظائفها. ينبغي استخدام هذه الملينات بحذر، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى. ماذا يجب عليك فعله لتقليل أضرار الكلى؟ لتقليل إصابة الكلى والأضرار طويلة الأمد، يوصي الخبراء بالتركيز على إدارة الحالات الأساسية وإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة، والتي تشمل الاهتمام بنظامك الغذائي وإجراء فحوصات صحية بانتظام. تشمل بعض الجوانب الرئيسية ضبط ضغط الدم وسكر الدم، وتقليل تناول الملح، وتجنب بعض مسكنات الألم. كما ينصح طبيبك بالحد من تناول البروتين لحماية الكلى، بالإضافة إلى التوقف عن تناول الكحول، لأنه يرفع ضغط الدم والكوليسترول. يُعد التدخين عامل خطر رئيسيًا آخر، ويجب تجنبه تمامًا.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- صحة
- اليوم السابع
الكلى أكثر تأثرًا بالموجة الحارة.. اعرف إزاى تحافظ عليها
الكلى هي العضو المسئول عن تنقية الجسم من السموم، فهى تعمل مثل المرشحات في تنظيم درجة حرارة الجسم، والتحكم في وظائف القلب والأوعية الدموية، بجانب تنظيم الماء والكهارل، ووفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، فإن الكلى تكون أكثر عُرضة لخطر الإصابة الكلوية الحادة (AKI)، خلال الطقس الحار بسبب الإجهاد الحراري ، وقد ينتج ذلك عن عادات مثل الجفاف والإفراط في ممارسة الرياضة، حسبما أفاد موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. بعض العادات الخاطئة التي تؤثر على صحة الكلى في الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة وقد تؤدي إلى أمراض مثل مرض الكلى المزمن: الجفاف وقلة شرب الماء يصاحب ارتفاع درجات الحرارة زيادة في التعرق، مما يعني أن الجسم يفقد السوائل بوتيرة أسرع بكثير من المعتاد، وإذا لم تُعوض السوائل المفقودة بشرب كمية كافية من الماء، سينخفض حجم البول، مما يؤدي إلى زيادة تركيزه، وهو بيئة خصبة للعدوى و تكوين الحصوات ، كما يمكن أن يُسبب الجفاف إجهادًا أكبر للكلى، مما يزيد من خطر تلفها مع مرور الوقت، لذلك من الضروري الحفاظ على رطوبة الجسم لدعم وظائف الكلى بشكل عام والوقاية من المضاعفات. اختلال توازن الإلكتروليت عندما نتعرق، يفقد الجسم بعض العناصر الغذائية المهمة، مثل الصوديوم والبوتاسيوم، وقد يؤثر هذا الخلل على وظائف الكلى، ويسبب إرهاقًا عضليًا، وتشنجات، وغثيانًا، وحتى عدم انتظام ضربات القلب. الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية مع أن الحفاظ على لياقتك البدنية أمر ضروري، إلا أنك قد تُرهق نفسك أحيانًا، مما قد يؤثر سلبًا على كليتيك، ومع ارتفاع درجات الحرارة، تعمل الكلى بجهد إضافي للحفاظ على توازن الجسم، وعندما تُرهقها بالنشاط البدني المفرط، يزداد فقدان السوائل وما يترتب على ذلك من مشاكل صحية. الإفراط فى تناول الأطعمة غير الصحية الإفراط في تناول الأطعمة فائقة المعالجة والغنية بالدهون والسكريات والأملاح والمواد المضافة يؤثر على صحة كليتيك، ووفقًا لدراسة تابعت 14,000 شخص لمدة 24 عامًا، فإن من تناولوا الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%، كما أصيب ما يقرب من 5,000 منهم بأمراض الكلى المزمنة. إتباع نظام غذائي عالي الصوديوم قد تُسبب الأنظمة الغذائية الغنية بالصوديوم مشاكل للكلى، خاصةً لمن يعانون من مشاكل في الكلى، حيث تُصفي الكلى الماء الزائد من الدم، لأنها تحتاج إلى توازن جيد بين الصوديوم والبوتاسيوم، ويُسبب النظام الغذائي الغني بالصوديوم اختلال هذا التوازن، مما يُسبب إجهادًا للكلى و ارتفاع ضغط الدم.


اليوم السابع
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
لصحة كلى مثالية.. عادات ضارة لا تتوقعها ابتعد عنها ونصائح مهمة
الكلى مصفاة الجسم الأساسية، هي التي تخلص الجسم من السموم، وتحافظ على صحتك وصحة أجهزة جسمك. عادات يجب التخلي عنها للحفاظ على صحة الكلى - وفقًا لتقرير نشر في موقع ويب ميد الطبي، هناك الكثير من العادات التي يجب التخلي عنها للحفاظ التام على صحة الكلى وحمايتها من التلف والأمراض الكلوية المزمنة وهى : - عدم تناول الأدوية دون طبيب، فمضادات الالتهابات والمسكنات وعلاجات القرحة و علاجات ارتجاع المريء والمثبطات الدوائية قد تزيد فرص الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. - الاحتياط واللجوء للطبيب قبل استخدام المضادات الحيوية التي تقاوم البكتيريا لأنها قد تلحق الضرر بكليتيك إذا تم الإفراط في تناولها. - عدم الإفراط في المكملات الغذائية والعشبية خاصة إذا كنت تعاني من أمراض، لأن بعض هذه المكملات قد يؤثر على حالة الكلى في تلك الحال. نصائح للحفاظ على صحة الكلى - تناول الطعام الصحي أحد أهم الأسباب للحفاظ على صحة الكلى ، فيجب عليك أن تبتعد عن كل ما هو ضار مثل الدهون والملح والسكريات. - اتباع نظام غذائي صحي يعتمد على الأطعمة الصحية المفيدة المسلوقة والخضراوات والفاكهة والحبوب الكاملة. - تقليل الملح واحذره حذرا شديدا لأنه يزيد من كمية البروتين في البول ويضر بالكلى. - تناول كميات كبيرة من المياه على مدار اليوم للحفاظ على صحة المثانة وتنقية كليتيك والحفاظ عليها من حصوات الكلى والالتهابات. - ممارسة الرياضة بشكل متزن يحافظ على كليتيك، ولكن الإفراط فيها قد يضر بها. - الفحص الدوري للكلى ولضغط الدم والسكر وأمراض القلب. مخاطر يجب تجنبها - التدخين يضر بصحة الكلى بطريقة مباشرة لأنه يتلف الأوعية الدموية ويزيد خطر الإصابة بسرطان الكلى. - يجب إدارة المشاكل الصحية المزمنة بشكل جيد ومستمر، والوقاية من ارتفاع ضغط الدم والسكر والسيطرة على كل الأمراض المزمنة التي تعاني منها.


إيلي عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- إيلي عربية
أهمية شرب الماء في الصيف أكبر ممّا تعرفينه
يتمّ تسليط الضوء دائمًا على أهمية شرب الماء، إذ إنّ كلّ شيء يعتمد عليه لنموّه وبقائه وتأدية وظائفه بطرق سليمة. إنّه يشكّل حوالي 60٪ من جسم الإنسان، ما يعني أنّه أساسيّ لكلّ العمليّات البيولوجيّة فيه، مثل نقل العناصر الغذائيّة في مجرى الدم، وطرد السموم، وتأدية الكلى والقلب والدماغ، وغيرها من أعضاء الجسم لوظائفه. ولذا، يسبّب انخفاض مستوى الماء في الجسم، حتّى ولو كان بنسبة خفيفة، إلى المعاناة من آثار ملحوظة، مثل الصداع، والدوار، والإرهاق، والكسل. وإن استمرّ فقدانه في الجسم، يؤدّي مع مرور الوقت إلى مشاكل كبيرة تصيب الكلى والمفاصل والجهاز الهضميّ. أهمية شرب الماء رغم الأهميّة الكبيرة لشرب الماء، ما زال الكثيرون يهملون استهلاك الكميّة التي يحتاجها الجسم منه يوميًّا، والتي لا يجب أن تقلّ عن ليتريْن منه، أي ما يعادل ثمانية أكواب. فما هي أبرز فوائده للجسم؟ الحفاظ على صحّة الكلى يعدّ الماء من أهمّ العناصر التي تحتاجها الكلى لتؤدّي وظائفها بالطرق السليمة، حيث إنّها تعمل على إزالة الفضلات والمواد السامة من الجسم عن طريق البول، ما يعني أنّ الحفاظ على رطوبة الجسم تُمكِّن الكليتيْن من ترشيح الدم بكفاءة. وفي حال جفاف الجسم، يزداد تركيز البول، وبالتالي يرتفع خطر تكوّن الحصوات في الكلى، وهي رواسب صلبة تؤدّي إلى الشعور بألم شديد، وتُحدث مشاكل في المسالك البوليّة. هذه البلّورات أو الحصى، يقلُّ احتمال تكوّنها في حال تخفيف تركيز المعادن في البول مثل الأكسالات والكالسيوم، وذلك من خلال شرب الماء الذي يحمي من إضعاف وظائف الكلى والأمراض. حماية المفاصل من فوائد شرب الماء المهمة للجسم أيضًا، أنّه يعمل كمزلّق طبيعيّ للمفاصل، كونه يعدّ جزءًا من السائل الزلاليّ الذي يخفّف من احتكاك المفاصل وتآكلها. فعندما توفّري لها الترطيب اللازم الذي تحتاجه من خلال شرب الماء، يقلّ احتمال شعورك بآلام المفاصل وتيبّسها، خصوصًا إذا كنت تمارسين النشاطات الرياضيّة. تعزيز صحّة الجلد عندما ينقص الماء من الجلد، تكون آثار الجفاف من أوّل ما يظهر على الجلد، إذ يصبح خشنًا ومتقشّرًا، ويؤدّي فقدانه على المدى الطويل إلى ظهور اثار الشيخوخة المبكرة على البشرة. ولذا، استهلاك النسبة الضروريّة منه يعزّز مرونة البشرة، وليونتها، ونعومتها، وإشراقتها. دعم الجهاز الهضميّ يؤدّي الماء دورًا أساسيًّا في تعزيز صحّة الجهاز الهضميّ، وامتصاص العناصر الغذائيّة في الأمعاء، وتليين البراز وتحسين حركة مرور الفضلات عبر القولون. ولذا، بدونه يسحب القولون الرطوبة من الفضلات، ما يتسبّب بجفاف البراز وصلابته وبالتالي المعاناة من الإمساك. كذلك، إنّ جفاف الجسم يؤدّي مع الوقت إلى مشاكل ناتجة عن عدم تأدية الجهاز الهضميّ لوظائفه بكفاءة، مثل ارتجاع المريء، والقرحة، والانتفاخ.