logo
#

أحدث الأخبار مع #صعدة

الكشف عن وقائع فساد في قطاع الصحة الخاضع للحوثيين
الكشف عن وقائع فساد في قطاع الصحة الخاضع للحوثيين

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • صحة
  • الشرق الأوسط

الكشف عن وقائع فساد في قطاع الصحة الخاضع للحوثيين

وسط تصاعد معاناة اليمنيين في مناطق سيطرة الحوثيين بسبب توقف سبل العيش وانقطاع الرواتب وانهيار الخدمات واتساع رقعة الفقر والبطالة وتفشي الأوبئة، كشف موالون للجماعة عما وصفوه بـ«وقائع فساد جديدة» في القطاع الصحي، من بينها توزيع أدوية مميتة، والاستيلاء على أموال طائلة من موارد القطاع. واتهم ناشطون موالون للجماعة قيادات في القطاع الصحي بنقل شحنة أدوية غير آمنة من مخازن في صنعاء باتجاه محافظة صعدة (معقل الجماعة الرئيسي) حتى يتم استخدامها للمرضى في عدة مراكز طبية، دون أن تخضع للإجراءات الطبية اللازمة، وأهمها التبريد. ووصف ناشط في الجماعة يُدعى طه الرزامي عملية نقل شحنة من عقار «أوكسيتوسين» بـ«الفضيحة الكبرى»، مؤكداً أن إهمال مسؤولين في جماعته يتسبب في تحويله من دواء مُنقذ للحياة إلى قاتل صامت. ووفقاً للمعايير الطبية، فإن دواء «أوكسيتوسين» المخصص لتسهيل الولادة لدى النساء الحوامل يفقد فاعليته إذا تم نقله دون تبريد، حتى إن كانت صلاحيته المسجلة لا تزال سارية. واستخدامه في هذه الحالة قد يؤدي إلى «نزيف حاد لا يمكن إيقافه، ينتهي بفقدان الأم حياتها، دون أن يدرك أحد أن السبب هو الدواء نفسه». مرضى يتجمعون في مكان ضيق داخل مستشفى بمدينة الحديدة اليمنية (رويترز) وأرفق الرزامي، بحسابه على «فيسبوك»، وثائق مسرّبة تؤكد احتواء شحنة الدواء على نحو 20 ألف أمبول تنتهي صلاحيتها خلال مدة 3 أشهر، وجرى إرسالها في أواخر مارس (آذار) الماضي، إلى صعدة دون خضوعها للتبريد، ولم تُدرج ضمن خُطط التوزيع المتبعة. ووفق الناشط الحوثي، سبق للمستشفى الجمهوري الخاضع للجماعة في صنعاء أن رفض قبل فترة تسلُّم كمية من ذلك الدواء، وسط مطالبات بفتح تحقيق عاجل في الواقعة. وفي واقعة أخرى مشبوهة، اتهم قيادي حوثي، قيادياً آخر في الجماعة عُين سابقاً وزيراً للصحة في الحكومة غير المعترف بها؛ بارتكاب سلسلة مخالفات إدارية ومالية جسيمة وممنهجة خلال فترة توليه المنصب. وقال ناصر العرجلي، الذي كان يشغل عام 2017 منصب وكيل الوزارة لقطاع الطب العلاجي، إنه تلقَّى نحو 400 وثيقة صادرة من شركات أدوية أجبرت تحت الابتزاز والضغط على تقديم مبالغ مالية سنوية تصل إلى 100 ألف دولار على الأقل من كل شركة، كانت تحول مباشرة إلى صندوق خاص بالوزير السابق والقيادي في الجماعة. أطفال يمنيون يتلقون اللقاحات على أيدي عاملين صحيين (الأمم المتحدة) وعبر منشورات له على «فيسبوك»، كشف العرجلي عن أن عدة مستشفيات وهيئات صحية في صنعاء ومدن أخرى كانت تُجبر سابقاً على دفع مبالغ شهرية تتراوح بين 5 و10 ملايين ريال يمني (الدولار 535 ريالاً يمنياً في مناطق سيطرة الحوثيين) خارج الإطار الرسمي، ومن دون أي وثائق تثبت عمليات التسليم. وأوضح أن هذه المبالغ كانت تُدرج ضمن ما تُسمى المصروفات التشغيلية، مثل «المحاليل والمستلزمات الطبية»، وتورد على شكل تحويلات مالية إلى صندوق الوزير، دون تسجيل اسمه أو الإشارة إليه بشكل مباشر. واتهم القيادي الحوثي الوزير السابق بـ«نهب النفقات التشغيلية المخصصة للمراكز والوحدات الصحية في صنعاء وبقية المحافظات تحت سيطرة الجماعة» عبر قيام وزارة المالية بحكومة الانقلاب بتحويل تلك المبالغ شهرياً إلى حساب صندوق خاص. كما تحدّث العرجلي عن شبهات فساد أكاديمي طالت وزارة الصحة بحكومة جماعته، متهماً الوزير السابق بمنح عشرات الأشخاص شهادات ماجستير في الإدارة الصحية، رغم عدم حصولهم على شهادة جامعية.

"هآرتس": "إسرائيل" لا تستطيع إخضاع اليمن.. والحل العسكري ليس كافياً
"هآرتس": "إسرائيل" لا تستطيع إخضاع اليمن.. والحل العسكري ليس كافياً

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

"هآرتس": "إسرائيل" لا تستطيع إخضاع اليمن.. والحل العسكري ليس كافياً

تحدّثت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في مقال، عن فشل الهجمات الجوية التي تشنها "إسرائيل" على اليمن في "ردع الحوثيين، الذين يواصلون إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل دعماً لغزة". وأشار المقال إلى أنّ "السخرية التي استُقبلت بها هجمات الحوثيين في بدايتها تراجعت"، بحيث "لم يعد هناك أحد يعتبر اليمن قصة قصيرة مسلية بعد مرور أكثر من عام ونصف، واتضاح حجم التأثيرات الميدانية التي تسبب بها، بما في ذلك استمراره في إطلاق صواريخ على إسرائيل وتعطيل روتين حياة المستوطنين، وتقليص عدد شركات الطيران الأجنبية في مطار بن غوريون، على الرغم من الضربات الإسرائيلية". إذن، "ما الذي يمكّن الحوثيين من البقاء في ظل الاضطرابات الدراماتيكية في الشرق الأوسط، بل وحتى الزيادة من هجماتهم ضد إسرائيل؟"، تساءلت "هآرتس". وفي الإجابة، أوضحت الباحثة إليزابيث كاندل، رئيسة كلية "غيرتون" في جامعة كامبريدج، أنّ "الحوثيين يستفيدون من تضاريس شمالي اليمن الوعرة التي تحمي قياداتهم ومنشآتهم العسكرية، فضلاً عن خبرة تمتد لسنوات مع الحرب، وقدرتهم على التكيف مع الخسائر". وأضافت: "يكفي أن تفتح خريطة اليمن لترى أنهم يسيطرون على مناطق يصعب جداً الوصول إليها"، ومنها محافظة صعدة في شمال البلاد، حيث تأسست الحركة الحوثية. اليوم 08:33 اليوم 05:28 من جانبها، تؤكد عنبال نيسيم لوفاتون، الباحثة في منتدى التفكير الإقليمي وجامعة "تل أبيب"، أنّ "الحافز الديني لدى الحوثيين يعزز من صمودهم، ويمتد في دوافعه ليشمل القضية الفلسطينية، إذ يرون إسرائيل وكيلًا للمشروع الاستعماري الغربي". وبالحديث عن جدوى العمليات الإسرائيلية، فإنّ "تكلفة الهجمات الجوية الإسرائيلية في اليمن تُقدّر بملايين الشواكل لكل غارة، في ظل غياب حاملات طائرات إسرائيلية في المنطقة، وتزايد الاعتماد على سلاح الجو بدل الصواريخ"، لكن ورغم ذلك، "تبقى النتائج محدودة"، إذ تشير لوفاتون إلى نمط "رد الفعل المتكرر" في الردود الإسرائيلية، ضد أهداف جرى استهدافها بالفعل، والذي "يفشل في ردع الحوثيين، أو الحد من قدرتهم على إطلاق النار". وفي الإطار، لفتت "هآرتس" إلى أنّ أحد الأسباب التي جعلت الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يوافق على وقف العمليات العسكرية في اليمن "كان التكلفة الهائلة للعملية – نحو مليار دولار فقط في الشهر الأول"، وفقاً لمصادر أمنية أميركية تحدثت مع "CNN". وعليه، حذّرت كاندل من "صعوبة إخضاع الحوثيين"، مستشهدةً بإخفاقات الولايات المتحدة والسعودية في تحقيق ذلك رغم سنوات من القتال المكثف، مضيفةً أنّ "الحوثيين يمتلكون أسلوب تفكير مستقلاً، ويصعب إخضاعهم عبر الهجمات الجوية أو الاغتيالات". وتعقيباً على ذلك، توضح لوفاتون أن "هيكل الحوثيين أكثر تفتيتاً، بحيث يعمل عبر وحدات ميدانية مستقلة، ما يجعل الاغتيالات محدودة الجدوى، غير أنّ التجارب السابقة لم تؤدِّ إلى أي تغيير جذري". وتخلص الباحثتان إلى أنّ "إنهاء التهديد الحوثي لا يمكن أن يجري بالقوة العسكرية وحدها، بل يتطلب تفعيل الورقة الداخلية". وعلى الرغم من الجهود العسكرية، تؤكد لوفاتون أنّ الهجمات الإسرائيلية "لا تؤثر جذرياً في دافعية الحوثيين، بل ربما تعزز شعورهم بالمظلومية والمشروعية". في خلاصة الموقف، ترى كاندل أنّ "استمرار الهجمات الإسرائيلية لن يوقف الحوثيين"، بينما تقول لوفاتون إنّ "الهجمات تضر الحوثيين، لكنّها لا تقلّل من دوافعهم، بل ربما العكس تماماً". من الناحية العسكرية، "من المشكوك فيه أنّ الهجمات وحدها ستنجح"، إذ "يجب أن تكون مدعومة بتقديم حصة سياسية مقبولة للمعارضين للحوثيين، تحفزهم على العمل ضدهم"، تختم لوفاتون.

بحسب مصادر فإن الخطوة تعكس محاولات الجماعة لتضخم الهيكلة الاستخباراتية لديها على غرار النموذجين الإيراني واللبناني
بحسب مصادر فإن الخطوة تعكس محاولات الجماعة لتضخم الهيكلة الاستخباراتية لديها على غرار النموذجين الإيراني واللبناني

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العربية

بحسب مصادر فإن الخطوة تعكس محاولات الجماعة لتضخم الهيكلة الاستخباراتية لديها على غرار النموذجين الإيراني واللبناني

أنشأت جماعة الحوثي في اليمن جهازاً أمنياً جديداً تحت مسمى "جهاز أمن الثورة"، يشرف عليه مباشرة زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، ويتناغم مع الطموحات التوسعية للجماعة المدعومة من إيران، بحسب تقرير لمنصة"ديفانس لاين". وبحسب التقرير تعكس الخطوة محاولات الجماعة لتعزيز قبضتها الأمنية وتضخم الهيكلة الاستخباراتية والأجهزة الأمنية لديها على غرار النموذجين الإيراني واللبناني، فيما يعتبره مراقبون مؤشرا على حالة الهلع من المجتمع لدى الميليشيا. ونقل تقريرمنصة"ديفانس لاين" عن مصادر أمنية، أن الجهاز الجديد سيُكلّف بمهام استراتيجية تشمل توجيه الأداء العام للأجهزة، والتخطيط والرقابة، وتنسيق عمل بقية الكيانات الأمنية التابعة للجماعة، بما يجعله كياناً أعلى نفوذاً ضمن مشروع ما تسمى "ثورة 21 سبتمبر" و"الرؤية الوطنية". المصادر أشارت إلى أن الجهاز سيضطلع أيضًا بمسؤوليات تتصل بـ"الأمن الخارجي والإقليمي"، في سياق يتناغم مع الطموحات التوسعية للجماعة، ويوازي من حيث الدور والهيكل وزارة الاستخبارات الإيرانية (الإطلاعات). وبحسب التقرير، تدير الجماعة الحوثية عدة أجهزة أمنية واستخبارية، بعضها ورثتها من الدولة اليمنية وأخرى استحدثتها خلال العقد الماضي، وتوكل إدارتها حصرا لقيادات مقربة من زعيم الجماعة وعائلته، وشبكة من طبقة السلاليين المتحدرين من صعدة بدرجة رئيسية، ويخدم فيها عناصر يتم اختيارهم بمعايير طائفية ومناطقية تعتمد على القرابة والولاء الايدلوجي. وقد كلّفت الجماعة القيادي جعفر محمد أحمد المرهبي، المعروف بـ"أبو جعفر"، بقيادة الجهاز الجديد. ويُعد المرهبي من الشخصيات الأمنية النافذة في التنظيم الحوثي، وله سجل حافل بالنشاطات السرية المرتبطة بأجهزة استخبارات "فيلق القدس" الإيراني و"حزب الله" اللبناني. ويحمل المرهبي خلفية ميدانية وأمنية تعود إلى بداية الصراع، حيث اعتُقل مرتين في 2003 و2004 على خلفية نشاطات حوثية في صنعاء، وأدين لاحقاً في 2008 بتهم تتعلق بالإرهاب، قبل الإفراج عنه بعفو رئاسي عام 2011. منذ ذلك الحين، شارك في تأسيس جهاز "الأمن الوقائي" وتولى مناصب أمنية بارزة. وفي عام 2016، حصل على رتبة "عقيد" بقرار من اللجنة الثورية التابعة للجماعة، وتمت ترقيته لاحقاً إلى "لواء"، كما شغل مواقع حكومية رمزية، من بينها وكيل وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة عام 2023. ورغم ظهوره المحدود، تعتبره الجماعة أحد رموزها الأمنيين المحوريين، وتفرض سرية مشددة حول تحركاته، لدرجة حذف كل ما يتعلق به من مقاطع وأخبار في وسائل الإعلام التابعة لها، بما في ذلك مواد وثائقية بثّتها قناة "المسيرة". ويخضع المرهبي حالياً لمحاكمة غيابية أمام المحكمة العسكرية في محافظة مأرب، ضمن قائمة تضم قيادات حوثية متهمة بجرائم إرهاب وانتهاكات جسيمة ضد الدولة والمجتمع.

أمنستي تدعو واشنطن للتحقيق في هجوم خلَّف عشرات القتلى من المهاجرين باليمن
أمنستي تدعو واشنطن للتحقيق في هجوم خلَّف عشرات القتلى من المهاجرين باليمن

الجزيرة

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

أمنستي تدعو واشنطن للتحقيق في هجوم خلَّف عشرات القتلى من المهاجرين باليمن

طالبت منظمة العفو الدولية الولايات المتحدة بالتحقيق في ضربة أصابت مركزا للمهاجرين في صعدة الشهر الماضي وقتلت العشرات. وقالت إنها "انتهاك للقانون الدولي الإنساني" وجريمة حرب. وأعلن الحوثيون في اليمن أن 68 شخصا على الأقل قُتلوا في قصف نفذته الولايات المتحدة على مركز إيواء للمهاجرين الأفارقة في صعدة في 28 أبريل/نيسان الماضي. وأكدت منظمة العفو الدولية، استنادا إلى تحليل صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية، أن "هجمات أميركية" على مجمع سجن صعدة استهدفت مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في الموقع. وشدّدت على ضرورة التحقيق في الغارة بوصفها "انتهاكا للقانون الدولي الإنساني"، وسط تقارير تفيد بمقتل وإصابة مئات الأشخاص نتيجة الضربات الجوية الأميركية على اليمن منذ مارس/آذار 2025. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنييس كالامار "هاجمت الولايات المتحدة مركز احتجاز معروفا يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين الذين لم يكن لديهم وسيلة للاحتماء". وأضافت كالامار "تثير الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في هذا الهجوم تساؤلات جدية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد امتثلت لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قواعد الحيطة والتمييز". وفي حين أشارت المنظمة إلى أنها لم تتمكن من التحقق بشكل مستقل من عدد الوفيات، قالت إنه في حال ثبت عدد الضحايا، فستكون هذه الغارة "الأسوأ" التي تلحق ضررا بالمدنيين في هجوم أميركي واحد منذ غارة جوية على الموصل في العراق في 2017. وطالبت كالامار الولايات المتحدة بـ"إجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في هذه الضربة الجوية وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين، وكذلك في تلك التي ربما انتهكت فيها قواعد القانون الدولي الإنساني". وكانت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى (سنتكوم) قد أشارت في أعقاب الهجوم بأنها "على علم بمزاعم تفيد بوقوع خسائر بشرية في صفوف مدنيين على صلة بالضربات الأميركية في اليمن، وتأخذ هذه المزاعم على محمل الجد". وأورد تقرير العفو الدولية أنه إذا أكدت التحقيقات وقوع هجمات مباشرة على المدنيين أو هجمات عشوائية أصابت أهدافا عسكرية ومدنيين من دون تمييز، وأسفرت عن مقتل أو إصابة مدنيين فـ"يجب التحقيق فيها واعتبارها انتهاكات للقانون الدولي وجرائم حرب محتملة". وأضافت المنظمة أنه "إذا تبين تضرر المدنيين، يجب أن يحصل الضحايا وأسرهم على تعويض كامل عن انتهاكات القانون الدولي الإنساني". وفي 15 مارس/آذار، بدأت واشنطن حملة غارات شبه يومية استهدفت الحوثيين. وأدت تلك الهجمات إلى سقوط مئات القتلى، قبل إعلان وقف الضربات الأميركية على اليمن والتوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين بوساطة عُمانية في 6 مايو/أيار. وعقب اندلاع الحرب في غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأ الحوثيون مهاجمة سفن في البحر الأحمر مرتبطة بإسرائيل، مؤكدين أن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في القطاع.

3 غارات أميركية على صعدة
3 غارات أميركية على صعدة

الغد

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

3 غارات أميركية على صعدة

أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين)، منتصف ليلة الأربعاء/ الخميس، أن القوات الأميركية شنت 3 غارات على مديرية كتاف في صعدة. اضافة اعلان وتشهد المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون ضربات شبه يومية من الولايات المتحدة منذ أطلقت واشنطن حملة جوية ضدهم في 15 آذار/ مارس لإجبارهم على وقف استهداف السفن التي يتهمونها بالارتباط بـ"إسرائيل". ويشن الحوثيون هجمات على السفن الحربية الأميركية وعلى الاحتلال الإسرائيلي، تضامنا مع الفلسطينيين في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store