أحدث الأخبار مع #صفاءالنجار


الدستور
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الدستور
صفاء النجار: القاهرة محط أنظار أدباء العالم
بدأت قبل قليل، فعاليات ندوة صالون الدستور الثقافي بعنوان: "أثر الحروب على حركة الفنون والآداب" وذلك ضمن فعاليات ملتقى القاهرة: "أصوات متناغمة " ضمن فعاليات، Interwoven Voices: Cairo الذي تنظمه دار نشر أطياف وSulfur Editions. صفاء النجار: القاهرة محط أنظار أدباء العالم عبر هذا الملتقى تأتي الندوة بمشاركة الناقد الأدبي المصري الكبير أستاذ دكتور صلاح السروي والكاتبة والفنانة الألمانية أنجليكا سين، والشاعر والفنان التشكيلي الروماني فلورين دان برودان والفنانة التشكيلية الألمانية ليلى سايدل، والشاعر والناقد والناشر الويلزي، ريس تريمبل والموسيقي الإيطالي نيت اف ان والشاعر الروماني باول مبهالشي ويدير اللقاء الدكتورة صفاء النجار مع ترجمه لسمية عبد الوهاب. وقالت الكاتبة الإعلامية، الدكتورة صفاء النجار، في مستهل تقديمها للندوة: 'هذه الندوة خاصة وخارج البرنامج الثقافي لمؤسسة الدستور الصحيفة، والتي يقدم عددا من الندوات عبر صالون حرف، وصالون الدستور الثقافي'. وتابعت 'النجار': "نحتفل هذه الليلة في إطار ملتقى القاهرة 'أصوات متناغمة، في ظل الحروب التي يعيشها العالم والتي نقع في ظل تأثيراتها، وكانت القاهرة محط أنظار أدباء العالم'. وعبر هذا الملتقى نعيد هذا التقليد العريق لمد جسور التواصل بيننا وبين العالم، حيث بدأنا الملتقى السبت الماضي ونظمنا زيارة مساء الأحد إلى جريدة الأهرام العريقة، والذي تزامن مع الاحتفال بالذكرى 150 على تأسيس جريدة الأهرام العريقة. وأشارت 'النجار' إلى أنه: "بالأمس وفي رحاب بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب ومن قلب القاهرة، عقدت هناك العديد من الورش للرسم، وذلك في إطار أن الملتقى جاء أشمل من الوقوف على الأدب وحده، فذهب إلى الفن التشكيلي والفنون الأخرى. ونقيم هذه الندوة بدعوة كريمة من جريدة الدستور وبالتعاون مع أطياف، وجريدة الأهرام ومركز سيا، وبيت السناري. ومعنا اليوم مجموعة من الأصدقاء من ألمانيا، إيطاليا وويلز.


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أحمد عبدالمعطى حجازى.. بطل أولى وثائقيات «سيا» للإنتاج الفنى
الفيلم من كتابة وإنتاج د. صفاء النجار ويوثّق وقوف الشاعر الكبير فى وجه التطرف كان عشاق قناة «الوثائقية» على موعد مع فيلم وثائقى جديد، يدور حول حياة الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطى حجازى، وما قدمه من إسهامات أدبية وفكرية، بعنوان «عُمر من الشعر.. سيرة أحمد عبدالمعطى حجازى وشهادته». الفيلم الوثائقى من كتابة وإنتاج الدكتورة صفاء النجار، الروائية والسيناريست المصرية المعروفة، وإخراج المخرج الحائز على جوائز فى مهرجانات سينمائية متعددة، محسن عبدالغنى، ويعتبر باكورة إنتاج شركة «سيا» للإنتاج الفنى. ويعد الفيلم نقلة نوعية فى الأفلام الوثائقية، إذ لم يعتمد فقط على آراء وشهادات من عاصروه من نقاد وأدباء وشعراء وصحفيين، بل للمرة الأولى يحتوى على تسجيلات حية للشاعر نفسه. وتحدث «حجازى» فى الفيلم عن نشأته، وكيف بدأت علاقته الوثيقة بالشعر فى المدرسة، والتى لم تكن علاقة تلميذ، وإنما علاقة المفتون بهذا الفن، قبل أن يتطرق إلى مشاركته فى المظاهرات ضد الإنجليز وسياساتهم الاحتلالية، ما تسبب فى سجنه شهرًا كاملًا، ليكتب حينها: «السجن ليس دائمًا سورًا وبابًا من حديد.. فقد يكون واسعًا بلا حدود.. كالليل، كالتيه نظل نعدو فى فيافيه حتى يصيبنا الهمود». بعد خروج «حجازى» من السجن بدأ طريقه إلى الشعر، وكانت القصيدة الأولى «بكاء الأبد»، ونشرت فى عام ١٩٥٥، فى مجلة «الرسالة الجديدة». وكان يتردد على الندوات والمجالس التى يوجد بها الشعراء، وسعى الناقد الأدبى أنور المعداوى لأن يجد له عملًا فى «دار الهلال»، وبالفعل بدأ العمل مصححًا براتب ٨ جنيهات. وقال «حجازى» إن جميع النقاد كتبوا وتحدثوا عن ديوانه الأول «مدينة بلا قلب»، وأشادوا به واعتبروه فتحًا فى حركة التجديد. وعن هذا الديوان، قال ماجد منير، رئيس تحرير جريدة «الأهرام»، إن «مدينة بلا قلب» لمس قلب كل من قرأه، وجعل المبدعين يشعرون بأن «حجازى» عبّر عن غربتهم فى هذه المدينة القاسية. وأضاف الكاتب الصحفى محسن عبدالعزيز: «أصبح حجازى نجمًا شعريًا منذ ديوانه الأول، وأحسّ كل المبدعين الذين جاءوا من خارج العاصمة بأن هذا الديوان يتحدث عنهم، كل المبدعين والروائيين والقصاصين والشعراء، الجميع أحس بأن حجازى عبّر عن غربتهم فى هذه المدينة القاسية». ووصف الدكتور سعيد توفيق، أستاذ الفلسفة المعاصرة فى جامعة القاهرة، أشعار «حجازى» بأن بها قدرًا من الحميمية والقرب، لأن لغته مستخدمة فى الحياة اليومية، مضيفًا: «هذا الرجل كان له تأثير كبير فى الحركة الثقافية من خلال أعماله وقصائده». وقال الدكتور رضا عطية، ناقد أدبى، إن من المواقف التى لا ينساها لـ«حجازى» يوم استقالته من رئاسة تحرير مجلة «إبداع»، بعد أن وصل الإخوانى علاء عبدالعزيز إلى منصب وزير الثقافة، إعلانًا عن رفضه هذا الاستيلاء الإخوانى على الثقافة المصرية. ورأى الدكتور محمد عبدالمطلب، أستاذ البلاغة والنقد الأدبى فى جامعة عين شمس: «ليس هناك من هو أشعر من حجازى، الذى برع أمام بدر شاكر السياب وعبدالوهاب البياتى، واستطاع من بينهما أن يكون له صوت متفرد».


البوابة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
فيلم وثائقي جديد يرصد سيرة أحمد عبد المعطي حجازي.. على الوثائقية المصرية
تواصل القناة الوثائقية المصرية، تقديم محتوى ثقافي متميز يليق بتاريخ مصر ومبدعيها، حيث تُعرض الليلة في تمام العاشرة مساءً، أولى إنتاجات شركة "سيا" للإنتاج الفني والإعلامي، الفيلم الوثائقي "عُمر من الشعر: حياة وشهادة أحمد عبد المعطي حجازي"، وهو عمل بصري توثيقي يروي بأسلوب فني راقٍ سيرة واحد من أبرز أعلام الشعر العربي الحديث، الذي شكّل علامة فارقة في تاريخ القصيدة العربية. قصة فيلم عمر من الشعر الفيلم يتناول سيرة الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي، الذي يُعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي، وصاحب حضور قوي في المشهد الثقافي المصري والعربي على مدار أكثر من نصف قرن. ويُعد هذا الوثائقي بمثابة تحية وفاء وتقدير لمسيرة شاعر حمل لواء الحداثة والتنوير، وظل طوال حياته صوتًا للثقافة والموقف والحرية. تتولى الروائية والسيناريست الدكتورة صفاء النجار مسؤولية الكتابة والإنتاج، وهي من الأسماء البارزة في المشهد الأدبي المصري، بينما يتولى مهمة الإخراج المخرج محسن عبد الغني، المعروف بأعماله السينمائية المتميزة التي حصدت جوائز في العديد من المهرجانات المحلية والدولية. ويجمع الفيلم بين عناصر فنية متنوعة، من بينها المقابلات الحصرية، واللقطات الأرشيفية النادرة، والمشاهد البصرية المُعبّرة، بالإضافة إلى إلقاء مختارات من قصائد حجازي بصوته وصوت آخرين، ما يضفي على الفيلم روحًا شعرية أصيلة تمتزج بالسرد التوثيقي الراقي. يأخذ الفيلم المشاهد في رحلة تأمل عبر محطات مختلفة من حياة حجازي، بدءًا من نشأته ومراحل تكوينه الشعري والفكري، مرورًا بإسهاماته الصحفية والثقافية، وصولًا إلى مواقفه الفكرية التي دافع عنها بإصرار رغم تقلبات الزمن. ويكشف العمل عن جوانب إنسانية عميقة في شخصيته، كما يبرز علاقته بالكتابة والمجتمع، ويضيء على تأثيره في أجيال كاملة من الشعراء والكتّاب والنقّاد. ردود منتظرة عن الفيلم ويُنتظر أن يحظى الفيلم باهتمام لافت من جمهور الشعر والأدب، خاصة أنه لا يكتفي بعرض سيرة شاعر، بل يعكس من خلاله صورة زمن بأكمله، شهد تحولات فكرية وثقافية عميقة في مصر والعالم العربي. ويُقدَّم العمل في إطار بصري جذاب يمزج بين الشعر والسينما، بين التوثيق والانفعال، في تجربة ثقافية تتجاوز حدود المتابعة العادية لتصبح دعوة لاكتشاف عالم شاعر عاش عمره من أجل الكلمة.

الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
صفاء النجار تقدّم فيلم "عمر من الشعر" عن حياة أحمد عبد المعطي حجازي
تقدّم الروائية والسيناريست الدكتورة صفاء النجار أولى إنتاجاتها السينمائية عبر شركة سيا للإنتاج الفني والإعلامي من خلال فيلمها الوثائقي "عمر من الشعر: حياة وشهادة أحمد عبد المعطي حجازي"، والذي يعرض الليلة على القناة الوثائقية المصرية. النجار، المعروفة بأعمالها الأدبية التي تعكس قضايا المجتمع المصري، تولّت كتابة السيناريو وإنتاج الفيلم، مستندة إلى رؤيتها الأدبية لرحلة الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي الأدبية والشخصية. ويتولى إخراج الفيلم محسن عبد الغني، الذي حاز على جوائز سينمائية عديدة لأعماله الوثائقية والروائية القصيرة. يضم الفيلم فريق عمل متخصص بقيادة المصور السينمائي علي سامي، الذي ركز على المزج بين المشاهد الأرشيفية واللقطات المعاصرة، بينما تولّى الموسيقى التصويرية الملحن محمود يوسف، مستخدمًا ألحانًا معبرة تواكب الإيقاع الشعري لحجازي. ويعرض الفيلم الليلة في تمام الساعة العاشرة مساءً، كخطوة لإعادة تقديم رموز الشعر العربي الحديث للأجيال الجديدة من خلال تجربة سينمائية بصرية ثرية.


الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
محمد فايز فرحات: مرور 150 عامًا على التأسيس شهادة على قوة الأهرام
قال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، إن مرور 150 عامًا على تأسيس الأهرام يُعد مناسبة خاصة تحمل دلالات عميقة حول مكانة المؤسسة في التاريخ المصري. وأكد خلال لقائه مع الدكتورة صفاء النجار في برنامج "أطياف" المذاع على قناة الحياة، أن هذه الذكرى تمثل شهادة حقيقية على قدرة المؤسسة على البقاء والتطور في وجه المتغيرات الهائلة التي شهدها العالم. وأوضح فرحات، أن مؤسسة الأهرام لم تكن مجرد كيان صحفي عابر، بل أصبحت جزءًا من الذاكرة الوطنية والوعي الجمعي المصري، واستطاعت على مدار قرن ونصف أن تواكب كل التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، سواء داخل مصر أو في المنطقة والعالم. وأشار إلى أن الأهرام واجهت تحديات كبرى في أسواق الإعلانات وصناعة الطباعة وميادين الإعلام، لكنها نجحت في التكيّف مع هذه التحولات بمرونة واحترافية، ما مكنها من الحفاظ على دورها الريادي كمؤسسة إعلامية كبرى. وأضاف أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا الإيمان بدور الصحافة في خدمة المجتمع، والرؤية المستنيرة التي تبنتها الأهرام منذ تأسيسها، والتي جعلتها مرجعًا رئيسيًا في الصحافة العربية حتى اليوم.