أحدث الأخبار مع #صفقة


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
بعد ضغط خليجي غير مسبوق.. "العربية": ترامب خيّر إسرائيل بين إنهاء حرب غزة أو التخلي عنها
أفادت قناة "العربية/الحدث" نقلاً عن مصادر، الاثنين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خيّر إسرائيل بين إنهاء الحرب في غزة أو التخلي عنها. وأضافت أن الضغط الأمريكي لإبرام صفقة في غزة جاء بعد ضغط خليجي غير مسبوق. كما أردفت أن الضغط الأمريكي الأخير كبير وواضح، وإسرائيل تسعى لإبرام صفقة قد تكون الأخيرة. توتر في مكتب نتنياهو وبحسب "العربية"، لفتت المصادر إلى أن توتراً يسود في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بسبب رسالة ترامب حول غزة. في حين أوضحت المصادر أن مفاوضات أمريكية مباشرة تجري مع حركة حماس، بالتوازي مع مفاوضات الدوحة غير المباشرة. يأتي ذلك فيما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عن مصدر مطلع لم تسمه بوقت سابق الاثنين أن مساعدي ترامب نقلوا رسالة إلى إسرائيل مفادها: "سنتخلى عنكم إن لم توقفوا الحرب في غزة". وأضاف المصدر: أنه "من الناحية السياسية، كما في الماضي، لدى نتنياهو طريقة للقيام بذلك، مع أغلبية كبيرة في الكنيست وفي إسرائيل، لكنه لا يملك الإرادة السياسية اللازمة". يذكر أن نتنياهو، كان أعلن مساء الأحد، السماح بدخول بعض المواد الغذائية إلى غزة، بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية برية جديدة موسعة في القطاع. وأوضح عدد من الوزراء الإسرائيليين أن سبب موافقة نتنياهو يعود إلى الضغط الأمريكي، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت". كما أشار وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إلى أن "هناك تهديدات بفرض عقوبات في حال لم يسمح بإدخال مساعدات إلى غزة، وضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب"، حسب القناة الـ12 الإسرائيلية. وخلال اجتماع لمجلس الوزراء الأمني المصغر الأحد، طالب وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير بالتصويت، على مسألة إدخال المساعدات، لكن طلبه قوبل بالرفض. وقال بن غفير إن رئيس الوزراء ارتكب خطأ جسيماً بقراره هذا، مؤكداً أن خطوته لم تحظ بالإجماع، فيما اتهمه مستشار الأمن القومي، تساحي هنغبي، بالتحريض. ليعلن مكتب نتنياهو لاحقاً عن السماح بدخول كمية من المساعدات إلى غزة، مؤكداً أن إجراءات ستتخذ لمنع حماس من السيطرة على توزيع المعونات، وضمان عدم وصولها إلى مقاتليها. فيما يُفترض أن تستمر خطة إدخال المساعدات التي وضعتها الحكومة الإسرائيلية، بشكل مؤقت، حتى تبدأ شركة أمنية أمريكية في 24 مايو الإشراف على توزيعها في مناطق إنسانية محددة في القطاع، وفقاً لـ"يديعوت أحرونوت".


العربية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- العربية
مصادر العربية: ترامب خيّر إسرائيل بين إنهاء حرب غزة أو التخلي عنها
أفادت مصادر "العربية/الحدث" الاثنين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب خيّر إسرائيل بين إنهاء الحرب في غزة أو التخلي عنها. وأضافت أن الضغط الأميركي لإبرام صفقة في غزة جاء بعد ضغط خليجي غير مسبوق. كما أردفت أن الضغط الأميركي الأخير كبير وواضح، وإسرائيل تسعى لإبرام صفقة قد تكون الأخيرة. توتر في مكتب نتنياهو فيما لفتت إلى أن توتراً يسود في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بسبب رسالة ترامب حول غزة. في حين أوضحت أن مفاوضات أميركية مباشرة تجري مع حركة حماس، بالتوازي مع مفاوضات الدوحة غير المباشرة. يأتي ذلك فيما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن مصدر مطلع لم تسمه بوقت سابق الاثنين أن مساعدي ترامب نقلوا رسالة إلى إسرائيل مفادها: "سنتخلى عنكم إن لم توقفوا الحرب في غزة". وأضاف المصدر: أنه "من الناحية السياسية، كما في الماضي، لدى نتنياهو طريقة للقيام بذلك، مع أغلبية كبيرة في الكنيست وفي إسرائيل، لكنه لا يملك الإرادة السياسية اللازمة".


أرقام
منذ 11 ساعات
- أعمال
- أرقام
وكالة: نيبون ستيل تخطط لاستثمار 14 مليار دولار لدعم عمليات يو إس ستيل في أمريكا
تخطط شركة "نيبون ستيل" لاستثمار 14 مليار دولار لتعزيز عمليات نظيرتها الأمريكية "يو إس ستيل"، في حال موافقة إدارة الرئيس "دونالد ترامب" على صفقة الاستحواذ على الشركة الأمريكية. وبحسب تفاصيل خطة الاستثمار التي اطلعت عليها وكالة "رويترز"، تعتزم شركة الصلب اليابانية استثمار 11 مليار دولار في البنية التحتية لشركة "يو إس ستيل" حتى عام 2028. وأضافت الوكالة أن الشركة اليابانية تتطلع لضخ استثمار أولي قدره مليار دولار لبناء مصنع جديد في الولايات المتحدة، مع زيادة هذا الاستثمار إلى 3 مليارات دولار خلال السنوات التالية. يأتي هذا التعهد الاستثماري -الذي ارتفع من 1.4 مليار دولار في البداية- كجزء من محاولة أخيرة للحصول على موافقة الرئيس الأمريكي على الصفقة، بعدما عارض الرئيس السابق "جو بايدن" الصفقة.


أرقام
منذ 13 ساعات
- أعمال
- أرقام
إيه إم دي تبيع أعمال تصنيع خوادم مراكز البيانات مقابل 3 مليارات دولار
وافقت "إيه إم دي" على بيع أعمال تصنيع خوادم مراكز البيانات التابعة لوحدة "زد تي سيستيمز" -التي استحوذت عليها مؤخرًا- في صفقة بقيمة 3 مليارات دولار إلى شركة "سانمينا – Sanmina". وبموجب الاتفاقية التي أُعلن عنها اليوم، من المقرر أن تدفع "سانمينا" نحو 2.25 مليار دولار نقدًا، بالإضافة إلى علاوة قدرها 300 مليون دولار. وتتضمن الصفقة مبلغًا مشروطًا قدره 450 مليون دولار، بناءً على الأداء المالي للشركة على مدى السنوات الثلاث المقبلة. يُذكر أن "إيه إم دي" استحوذت على "زد تي سيستيمز" مقابل 4.9 مليار دولار في مارس، وأعلنت عن خطط لفصل أعمال تصنيع الخوادم وبيعها بمجرد إتمام الصفقة.


الميادين
منذ 15 ساعات
- أعمال
- الميادين
صفقات ترامب مع قطر والإمارات ترفع أسهم "بوينغ" المتعثرة
برزت شركة "بوينغ"، باعتبارها الفائز الرئيس خلال جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخليجية، بعد أن أبرمت شركة صناعة الطائرات الأميركية وشركة "جنرال إلكتريك للطيران" صفقة بقيمة 96 مليار دولار مع الخطوط الجوية القطرية، لشراء ما يصل إلى 210 طائرات في 14 أيار/مايو - وهو أكبر طلب في تاريخ عملاق الطيران الأميركي، وفق ما ذكر موقع "المونيتور" الأميركي. بدوره، أشاد ترامب، وهو إلى جانب الرئيس التنفيذي لشركة "بوينغ"، كيلي أورتبرغ، في حفل التوقيع في الدوحة، بأهمية الصفقة، وقال: "هذا رقم قياسي يا كيلي، وتهانينا لشركة بوينغ. قدّموا هذه الطائرات، قدّموها". ويُلمّح هذا التعليق الأخير أيضاً، وفق "المونيتور" إلى الصعوبات التي واجهتها الشركة مؤخراً في تسليم الطائرات، وهي تأخيراتٌ أحبطت الرئيس الأميركي وكبار عملاء الخليج على حدّ سواء. وأشار الموقع إلى أنه بغض النظر عن ذلك، فقد ساعدت جولة ترامب في السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة شركة "بوينغ" المتعثرة، على عكس مسار سلسلة من العناوين السلبية في الشرق الأوسط. 16 أيار 16 أيار وجاءت الصفقة الضخمة من الخطوط الجوية القطرية لشراء طائرات عريضة البدن، بعد يوم واحد من فوز الشركة الأميركية بصفقة أخرى في الرياض، حيث أعلنت شركة "أفيليس" العالمية لتأجير الطائرات، المدعومة من السعودية، عن طلب شراء ما يصل إلى 30 طائرة (بوينغ 737 - ماكس). وبعد مغادرة قطر، استمرت الصفقات في الإمارات، حيث حصلت بوينغ وجنرال إلكتريك للطيران على التزام بقيمة 14.5 مليار دولار من الاتحاد للطيران لشراء 28 طائرة من طرازي (787 و777X). وتحاول شركة صناعة الطائرات الأميركية، التي عانت من أزمة مالية، والتي أعلنت عن خسائر تقارب 12 مليار دولار العام الماضي، التعافي من فترة مضطربة اتسمت بكوارث مميتة، وتأخيرات في الإنتاج، ومشاكل في مراقبة الجودة، وعدم رضا العملاء. علاوةً على هذه التحديات، أجّجت أجندة ترامب التجارية العالمية حالةً جديدة، من عدم اليقين بالنسبة لشركة "بوينغ". وفي خضمّ التوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية الأميركية الشهر الماضي، توقفت الصين عن قبول طائرات جديدة من الشركة الأميركية. وبينما أفادت وكالة "بلومبرغ" في 13 أيار/مايو أنّ بكين رفعت هذا الحظر في ظلّ تقدّم في محادثات التجارة الأميركية الصينية، لا تزال الرسوم الجمركية تُهدّد بفرض تحديات جديدة على قطاع الطيران التجاري، الذي تُهيمن عليه "بوينغ" إلى جانب "إيرباص".