أحدث الأخبار مع #صلاححسبالله،


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
متحدث النواب السابق: الشائعات أخطر من الرصاص.. وهاتف في يد جاهل أخطر من دبابة
أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، أن مصر تواجه واحدة من أخطر الحروب الحديثة، وهي حرب الشائعات، التي تستهدف اغتيال وعي المواطن وتفكيك المجتمع معنويًا دون طلقة رصاص واحدة. وقال حسب الله في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "لقد تحوّلت أدوات الحرب من جيوش ودبابات إلى تكنولوجيا إعلامية ومنصات إلكترونية، يُبث من خلالها سيل من الأخبار الكاذبة بهدف إثارة الفتن، سواء كانت اجتماعية أو سياسية أو طائفية." وأوضح أن العدو لم يعد مرئيًا كما في الحروب التقليدية، بل أصبح مختبئًا خلف شاشة وهاتف محمول، يطلق عبرهما سمومًا فكرية ومعلومات مغلوطة. وأضاف: "الخطورة تكمن في أن البعض يستهين بالمعلومة، ويأخذها من منصات ذات أهداف مريبة دون تمحيص أو تحقق، فتنتقل الشائعة كالنار في الهشيم." وشدد حسب الله على أن الرد على الشائعات يجب أن يكون سريعًا وحاسمًا، فلا يصح أن ننتظر حتى تنتشر الشائعة وتتوسع ثم نبدأ في التعامل معها، بل يجب التصدي لها فور ظهورها عبر إعلام مهني ومتحدثين رسميين لديهم من القدرة والمصداقية ما يمكنهم من توعية الرأي العام. وأشار إلى أن اللجنة الإعلامية بمجلس النواب، برئاسة الإعلامي عصام الأمير، أوصت بدعم دور الإعلام الوطني في مواجهة تلك الحروب المعنوية، وتكثيف جهود التوعية وبناء وعي مجتمعي قادر على التمييز بين الحقيقة والتزييف. كما أكد أن مسؤولية المواجهة لا تقع على الإعلام وحده، بل هي مسؤولية تشاركية تشمل المؤسسات الرسمية والمتحدثين باسم الوزارات، مشيرًا إلى ضرورة تطوير التشريعات القانونية لمواكبة هذا التطور التكنولوجي الذي حول الهواتف المحمولة إلى أسلحة دعائية مدمرة. وتابع حسب الله: "القانون المصري يحتوي بالفعل على نصوص رادعة، لكننا نحتاج إلى تحديث بعض المواد لتكون أكثر قدرة على مواجهة هذا الشكل الجديد من الحروب، فالهاتف المحمول اليوم قد يكون أخطر من المدفع إذا استُخدم في بث الأكاذيب." واختتم قائلًا: "الوعي ثم الوعي، فالمعركة الحقيقية اليوم ليست مع الخصم التقليدي، بل مع من يريد تخريب العقول وتشويه الحقائق، وعلى الإعلام والمجتمع بأسره أن ينتبه قبل فوات الأوان."


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
حسب الله: الرد الفوري على الشائعات يحصّن المجتمع من الفتنة والتزييف
أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، أن الرد السريع والمباشر على الشائعات هو صمام الأمان الحقيقي لحماية المجتمع من الفتن والتزييف، مشيرًا إلى أن أخطر ما يواجه أي دولة في العصر الحديث ليس الغزو العسكري، بل الغزو المعنوي والفكري الذي يستهدف عقول المواطنين ووعيهم الجمعي. وأوضح حسب الله في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الشائعة عندما تترك دون رد تتحول إلى كرة ثلج تتضخم بمرور الوقت، وقد تزرع الشك وتزعزع الثقة بين المواطن والدولة، مضيفًا أن "الرد المتأخر لا يجدي، بل قد يأتي بعد أن تكون الرسالة المغلوطة قد وصلت بالفعل إلى الجمهور المستهدف". وأشار إلى أن العديد من المنصات الإلكترونية المعادية تعتمد على نشر الأكاذيب وتزييف الحقائق بطريقة ممنهجة، هدفها الأساسي إرباك المشهد العام وإثارة البلبلة السياسية والاجتماعية. وقال: "التحدي الأكبر اليوم هو اغتيال العقول، لا اغتيال الأجساد، وهذا يتم من خلال المعلومات المضللة والشائعات الموجهة". ودعا حسب الله إلى تفعيل دور الإعلام الوطني والمتحدثين الرسميين للرد الفوري على تلك المزاعم، مطالبًا بوجود غرفة إعلامية موحدة لرصد الشائعات والتعامل معها على مدار الساعة، مشددًا على ضرورة تعزيز التنسيق بين الإعلام والجهات التنفيذية لتقديم الحقائق أولًا بأول. واختتم حسب الله تصريحاته بالتأكيد على أهمية التوعية المستمرة، قائلًا: "المعركة اليوم معركة وعي، وسلاحها ليس الرصاص، بل الوعي الجماهيري والإعلام المحترف والتشريع الرادع، وكل تأخير في الرد هو فرصة تُمنح لأعداء الوطن للنيل من استقراره".


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
حسب الله: الرد الفوري على الشائعات يحصّن المجتمع من الفتنة والتزييف
أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، أن الرد السريع والمباشر على الشائعات هو صمام الأمان الحقيقي لحماية المجتمع من الفتن والتزييف، مشيرًا إلى أن أخطر ما يواجه أي دولة في العصر الحديث ليس الغزو العسكري، بل الغزو المعنوي والفكري الذي يستهدف عقول المواطنين ووعيهم الجمعي. وأوضح حسب الله في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الشائعة عندما تترك دون رد تتحول إلى كرة ثلج تتضخم بمرور الوقت، وقد تزرع الشك وتزعزع الثقة بين المواطن والدولة، مضيفًا أن "الرد المتأخر لا يجدي، بل قد يأتي بعد أن تكون الرسالة المغلوطة قد وصلت بالفعل إلى الجمهور المستهدف". وأشار إلى أن العديد من المنصات الإلكترونية المعادية تعتمد على نشر الأكاذيب وتزييف الحقائق بطريقة ممنهجة، هدفها الأساسي إرباك المشهد العام وإثارة البلبلة السياسية والاجتماعية. وقال: "التحدي الأكبر اليوم هو اغتيال العقول، لا اغتيال الأجساد، وهذا يتم من خلال المعلومات المضللة والشائعات الموجهة". ودعا حسب الله إلى تفعيل دور الإعلام الوطني والمتحدثين الرسميين للرد الفوري على تلك المزاعم، مطالبًا بوجود غرفة إعلامية موحدة لرصد الشائعات والتعامل معها على مدار الساعة، مشددًا على ضرورة تعزيز التنسيق بين الإعلام والجهات التنفيذية لتقديم الحقائق أولًا بأول. واختتم حسب الله تصريحاته بالتأكيد على أهمية التوعية المستمرة، قائلاً: "المعركة اليوم معركة وعي، وسلاحها ليس الرصاص، بل الوعي الجماهيري والإعلام المحترف والتشريع الرادع، وكل تأخير في الرد هو فرصة تُمنح لأعداء الوطن للنيل من استقراره"


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
صلاح حسب الله: الجيش المصري درع الوطن وسنده في وجه الطامعين
وجّه الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، التهنئة إلى الشعب المصري بمناسبة ذكرى تحرير سيناء، مشددًا على أن مصر ستظل دائمًا وطن الأمن والسلام، بفضل جيشها الوطني القادر على حماية مقدراتها وصون ترابها المقدس. وأكد حسب الله في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن عقيدة الجيش المصري لا تتغير ولا تتبدل، فهي عقيدة راسخة تنتقل من جيل إلى جيل، تقوم على حماية الوطن من أي تهديد داخلي أو خارجي، وهي ليست مجرد موقف سياسي بل مبدأ ثابت في وجدان كل مصري شريف. وأشار إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي عبّر بوضوح عن هذا الثبات، حين رفض أية إشارات أو ضغوط خارجية تتعلق بمستقبل القضية الفلسطينية أو الحديث عن تهجير الفلسطينيين، موضحًا أن الدفاع عن أمن مصر القومي لا يتوقف عند حدودها الجغرافية، بل يمتد إلى ما يحفظ وحدة ومقدرات الأمة العربية. وأضاف حسب الله أن الموقف المصري من القضية الفلسطينية كان وما زال موقفًا واضحًا لم تهتز له الدولة المصرية، بل دعّمه التنسيق الكامل بين الرئيس المصري ونظيره الأردني الملك عبد الله الثاني، في مشهد يؤكد وحدة الرؤية والمصير تجاه رفض التهجير ودعم إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
متحدث النواب السابق: مصر لن تقبل التهجير ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
جدد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق باسم مجلس النواب، تأكيده على الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا على أن مصر ترفض تمامًا أي مخططات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني، وترفض المساومة على حقه في إقامة دولته المستقلة. وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصر، بقيادتها السياسية وجيشها الوطني، تعتبر القضية الفلسطينية جزءًا من أمنها القومي، وأن الدفاع عنها يمثل التزامًا تاريخيًا وشعبيًا لا تراجع عنه. وأوضح حسب الله أن المواقف السياسية التي عبّر عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت واضحة، حيث أشار إلى أن حماية الأمن القومي المصري يمتد إلى حدود فلسطين، وأنه لا مكان لأي ضغوطات دولية قد تحاول فرض حلول لا تلبي حقوق الفلسطينيين. وأكد أن مصر لن تقبل بأي مقترحات تتعلق بتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وأن ذلك يتناقض تمامًا مع المبادئ المصرية الثابتة. كما استعرض حسب الله الدور الحيوي الذي لعبته مصر في مختلف مراحل التاريخ لدعم حقوق الفلسطينيين، بدءًا من استرداد سيناء في حرب أكتوبر 1973 وصولًا إلى دورها الفاعل في مختلف المحافل الدولية، بما في ذلك دعم الجهود الدبلوماسية لتحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة. وفي ختام حديثه، أكد الدكتور صلاح حسب الله أن الشعب المصري، جنبا إلى جنب مع جيشه، سيظل دومًا صامدًا في وجه أي محاولات للنيل من حقوق الأشقاء الفلسطينيين، وملهمًا في موقفه الثابت الذي لم يتزعزع في الدفاع عن قضايا الأمة العربية.