logo
#

أحدث الأخبار مع #صناعة_السينما

"إستوديوهات جاكس للأفلام".. قفزة سعودية نحو الريادة السينمائية العالمية من قلب الرياض
"إستوديوهات جاكس للأفلام".. قفزة سعودية نحو الريادة السينمائية العالمية من قلب الرياض

مجلة هي

timeمنذ 9 ساعات

  • ترفيه
  • مجلة هي

"إستوديوهات جاكس للأفلام".. قفزة سعودية نحو الريادة السينمائية العالمية من قلب الرياض

في خطوة استراتيجية تُرسّخ طموح المملكة في أن تصبح مركزًا عالميًا لصناعة السينما، أعلنت هيئة الأفلام السعودية عن إطلاق مشروع "إستوديوهات جاكس للأفلام" في العاصمة الرياض، كمنشأة إنتاج متكاملة تُعد من بين الأحدث والأكثر تطورًا في المنطقة. يأتي هذا المشروع ضمن مساعي الهيئة لبناء بنية تحتية سينمائية بمعايير عالمية، ودعم قطاع الإنتاج الإعلامي محليًا ودوليًا. بيئة سينمائية مثالية لصنّاع الأفلام ويُتوقع الانتهاء من المشروع الطموح خلال عام 2025، حيث ستمتد الإستوديوهات على مساحة تتجاوز 7,000 متر مربع، تتوزع على مرافق متقدمة تشمل إستوديوهين صوتيين بمساحة 1,500 متر مربع لكل منهما، بالإضافة إلى وحدة إنتاج افتراضي متطورة، تم دعمها بأحدث تقنيات الشاشات من شركة "سوني" العالمية، بما يتيح إمكانيات غير مسبوقة للإبداع البصري والإنتاج التقني. ولا تقتصر مرافق إستوديوهات جاكس على البنية الإنتاجية فقط، بل تم تصميمها لتحتضن قاعة عرض سينمائي خاصة، ومساحات استقبال وفعاليات، إضافة إلى مناطق مخصصة للتحضير والإعداد قبل التصوير، مما يجعلها بيئة مثالية لصنّاع الأفلام في مختلف مراحل إنتاج العمل السينمائي. موقع استراتيجي وتقع الإستوديوهات في موقع استراتيجي بمدينة الرياض، يوفّر سهولة في الوصول إلى مختلف الخدمات والبنية الداعمة، كما تتميّز بقربها من مجتمع متنامٍ من الكفاءات المحلية والإبداعية في مجالات التقنية والإعلام، وهو ما يضمن لفِرق الإنتاج إمكانية إنجاز أعمالهم بكفاءة وسرعة، دون الحاجة إلى التنقل خارج النطاق الحضري. دعمًا للإنتاج المحلي واستقطابًا للمشاريع الدولية؛ تُعلن #هيئة_الأفلام عن #استوديوهات_جاكس_للأفلام، كواحدة من أكبر وأكثر منصات الإنتاج الافتراضي تقدمًا في العالم، بأحدث التقنيات من شركة سوني، ومن المقرر الانتهاء من المشروع خلال العام 2025. — هيئة الأفلام (@FilmMOC) May 17, 2025 وفي تعليق له على هذا المشروع، صرّح عبدالله بن ناصر القحطاني، الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام، بأن "إستوديوهات جاكس للأفلام تمثل محطة محورية في تنفيذ استراتيجية الهيئة لبناء منظومة سينمائية متكاملة في المملكة وفق أعلى المعايير العالمية. ومع تسارع نمو صناعة الأفلام في المملكة، صُمّمت هذه المنشأة لتواكب التطور، وتُسهم في تمكين المواهب الوطنية واستقطاب الإنتاجات العالمية". من جهته، أشار عبدالجليل الناصر، المدير العام لتنمية القطاع وجذب الاستثمار في الهيئة، إلى أن إستوديوهات جاكس ستحتوي على واحدة من أكبر منصات الإنتاج الافتراضي في العالم، مدعومة بتقنيات "سوني" المتقدمة، مما سيمنح صناع الأفلام إمكانات إبداعية مفتوحة ومرونة غير محدودة في تنفيذ رؤاهم البصرية. إمكانات إبداعية استثنائية ويُعتبر هذا المشروع امتدادًا طبيعيًا لنهج هيئة الأفلام في الاستثمار طويل الأجل في قطاع السينما، عبر تطوير البنية التحتية، وتدريب المواهب السعودية، وتوطيد الشراكات مع كبرى الشركات والمؤسسات العالمية في هذا المجال. كما ينسجم المشروع تمامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز القطاعات الثقافية والإبداعية. وقد تم الإعلان عن هذه المبادرة خلال مشاركة هيئة الأفلام في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث استقطب جناح السعودية اهتمامًا واسعًا من صنّاع الأفلام والمنتجين والمستثمرين في صناعة السينما العالمية. نقطة جذب إقليمية وعالمية للإنتاج السينمائي وشارك في الجناح عدد من الجهات الوطنية التي تمثل مختلف أوجه صناعة الإعلام والترفيه، من تطوير المحتوى إلى الإنتاج والتوزيع، في إطار رؤية موحدة لدعم المواهب السعودية وتوسيع الأفق الدولي لصناعة السينما المحلية. وتعكس إستوديوهات جاكس الرؤية الطموحة للمملكة في التحول إلى نقطة جذب إقليمية وعالمية للإنتاج السينمائي، عبر توفير بنية تحتية متطورة، ودعم تقني وفني متكامل، وتوفير بيئة محفزة تحتضن الإبداع وتمنحه الأدوات التي يستحقها.

«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما
«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما

البيان

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • البيان

«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما

ربما لم يكن هجوم الممثل روبرت دي نيرو على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال مهرجان كان السينمائي هو الأسوأ، الذي أطلقه ممثل هوليوودي بحق ترامب مؤخراً، لكنه بلا شك كان الأكثر إثارة لغضب الرئيس، وجاءت تصريحات دي نيرو بعد أيام من إعلان ترامب نفسه «منقذاً لهوليوود»، التي وصفها بأنها تحتضر. وواصل نجم فيلم «الثور الهائج»، الحائز لتوه جائزة السعفة الذهبية، سلسلة هجماته على ترامب، منتقداً على وجه الخصوص خطته لفرض رسوم جمركية بنسبة 100 % على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، وقال دي نيرو ساخراً: «لا يمكنك وضع ثمن للإبداع... لكن يبدو أنك تستطيع فرض رسوم جمركية عليه». وتعود المواجهات بين ابني نيويورك - دي نيرو المولود في مانهاتن، وترامب القادم من ضاحية كوينز البعيدة - إلى سنوات طويلة، فقد وصف ترامب دي نيرو بأنه «مجنون» و«فاشل تماماً»، بينما أطلق دي نيرو على ترامب لقب «طاغية». ولا تمثل مناوشات دي نيرو مع ترامب سوى معركة واحدة ضمن حرب أوسع بين الرئيس الأمريكي وصناعة السينما، فرغم حصوله على نجمة في ممر المشاهير، إلا أن ترامب لم يحظَ قط بالتقدير، الذي يرى نفسه جديراً به من أوساط هوليوود، وهو ما عبّر عنه أحد كبار المنتجين بقوله: «إنك دائماً ما تتوق لنيل إعجاب من يحرمونك إياه». وعلى الرغم من ظهور ترامب في مشاهد عابرة ببعض الأفلام خلال العقدين الماضيين فإن بصمته الحقيقية في عالم الترفيه تجلت من خلال برنامجي الواقع «المتدرب» و«مشاهير المتدرب» اللذين حققا نجاحاً كبيرا، غير أن هوليوود التقليدية تنظر إلى برامج الواقع باعتبارها فئة ثانوية، مهما حققت من أرباح طائلة. وقد عبر ترامب مراراً عن استيائه من عدم فوز برنامجه بجائزة إيمي التلفزيونية المرموقة رغم نجاحه الجماهيري. «ظلت صناعة السينما دوماً الفتى المدلل في هوليوود، فيما بقي قطاع التلفزيون مجرد شريك صغير»، هكذا عبر أحد المديرين التنفيذيين المخضرمين في مجال الإعلام، مضيفاً: يزعم ترامب أنه يريد «إنقاذ» هوليوود، لكن ما يتوق إليه بشدة هو دخول بوابات استوديوهات السينما، والاستمتاع بأضواء الشهرة المبهرة. وقد دشن ترامب فترة رئاسته الثانية بهجمات واسعة على شركات الإعلام والترفيه، حيث واجهت شركات عملاقة مثل ديزني وباراماونت دعاوى قضائية، بسبب تغطية أقسامهما الإخبارية لحملات انتخابات 2024، أما ما مر دون اهتمام كبير فهو تعيينه ثلاثة ممثلين يمينيين متقدمين في العمر – جون فويت وسيلفستر ستالون وميل غيبسون – «سفراء خاصين» لما وصفه بـ«المكان المضطرب للغاية: هوليوود، كاليفورنيا». وتتمثل مهمة هؤلاء في إعادة الإنتاج السينمائي إلى هوليوود من المملكة المتحدة وكندا ونيوزيلندا، التي نجحت في جذب صناع الأفلام، بفضل حزم الحوافز الضريبية السخية التي تقدمها، وتنبأ ترامب قائلاً: «سنشهد عودة العصر الذهبي لهوليوود!». ولا يبدو أن كثيرين في هوليوود يأخذون هذه التصريحات على محمل الجد، غير أن ترامب كان يشخّص مشكلة حقيقية، إذ تراجع الإنتاج السينمائي بشكل كبير في لوس أنجلوس عقب انهيار فقاعة منصات البث التدفقي، وإضرابات العمال عام 2023، والتي أوقفت عجلة الإنتاج لمدة ستة أشهر، وتسببت في ارتفاع تكاليف العمالة. وفي محاولة للتصدي لهذه الأزمة طرح حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، خطة للحوافز الضريبية السنوية بقيمة 750 مليون دولار، مضاعفاً الائتمان الضريبي الحالي، لكن بعض الأوساط في هوليوود تخشى أن يكون الأوان قد فات، حيث علق أحد المسؤولين التنفيذيين: «لا نريد أن نتحول إلى ديترويت أخرى». وبعد اجتماع مع فويت - نجم فيلمي «رعاة بقر منتصف الليل» و«العودة للوطن»، ووالد النجمة أنجلينا جولي - في منتجع مارالاجو هذا الشهر، أعلن ترامب خطته للتعريفات الجمركية، ما أدى إلى انهيار أسهم شركات هوليوود ودخول الصناعة في حالة اضطراب. وبعد يوم واحد فقط تراجع ترامب عن خطته مصرحاً: «لا أسعى للإضرار بالصناعة، بل أريد مساعدتها». وتعد هوليوود معقلاً للفكر الليبرالي، غير أنها في الوقت ذاته مليئة بصناع صفقات لا يعرفون الكلل. وعلى الرغم من هجماته المتكررة على مجتمع صناعة السينما فإن ترامب يسعى جاهداً لإضافة «إنقاذ هوليوود» إلى قائمة إنجازاته، وهو ما قد يشكل نقطة ضغط تستغلها الاستوديوهات، للتوصل إلى اتفاق مع الرئيس يمنحها حوافز ضريبية أكثر سخاء لإعادة جانب من الإنتاج إلى الأراضي الأمريكية. وقد جرى بالفعل عقد اجتماع ضم كبار المسؤولين التنفيذيين من استوديوهات ديزني وأمازون ويونيفرسال بيكتشرز وباراماونت ونتفليكس وسوني ووارنر براذرز، لبحث خطواتهم المقبلة، فيما أرسلت نقابات العاملين في هوليوود خطاباً إلى ترامب تطالب فيه بمزيد من الإعفاءات الضريبية، مع ملاحظة الغياب الصارخ لأي إشارة إلى التعريفات الجمركية، ومن المرتقب أن يجتمع قادة الاستوديوهات مع الرئيس الأمريكي في القريب العاجل، حيث يظل اختيار النبرة المناسبة في التواصل مع ترامب هو المفتاح الرئيسي لنجاح أي مفاوضات. «يتمتع أهل هوليوود بذكاء كبير، لكن ترامب شخص انتقامي للغاية، فلو تفوه أحدهم بكلمة غير مناسبة، فقد ينقلب رأساً على عقب»، وفق ما حذر منه أحد التنفيذيين في الصناعة.

هل تستعيد مارفل مجدها الأسطوري في غياب أبطال «دي سي» الخارقين؟
هل تستعيد مارفل مجدها الأسطوري في غياب أبطال «دي سي» الخارقين؟

البيان

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • البيان

هل تستعيد مارفل مجدها الأسطوري في غياب أبطال «دي سي» الخارقين؟

المنافسة في عالم هوليوود دائماً مثل كرة القدم ما تبنى على الثنائيات، فبدون صراعات برشلونة وريال مدريد لا طعم للدوري الإسباني، ووفي غياب المنافسة بين الإنتر ويوفنتوس يضعف الدوري الإيطالي، هكذا هو عالم الإنتاج السينمائي، تصنع المنافسة دائما التفوق والنجاح، ولذلك فخفوت نجم عالم «دي سي» وغياب النجاح عن أعمالهم، أوقف التطور المتصاعد لأفلام مارفل وعالم الأبطال الخارقين.. ولكن في 2025، هل عاد البريق لمارفل من جديد؟ في قلب صناعة السينما العالمية، يتصارع عمالقة الترفيه، وتشتد المنافسة بين الشركات الكبرى، لكن هل ينجح عملاق الأبطال، مارفل، في أن يعيد لنفسه مجده السابق ويستعيد مكانته التي لطالما حلم بها عشاق السينما حول العالم؟ 2025 يحمل بين طياته أرقامًا قياسية، ونجاحات مذهلة، واستراتيجيات جريئة، تؤكد أن مارفل على أعتاب استعادة مجدها الأسطوري. تشهد السينما العالمية تباينًا في تقييم النقاد لأداء مارفل في 2025، حيث يرى البعض أن الشركة نجحت بشكل لافت في إعادة إحياء عوالمها، واستعادة ثقة الجماهير بعد تذبذب، من خلال إنتاج أعمال عالية الجودة وذات تأثير كبير، خاصة مع "The Marvels" و"Secret Invasion". حتى الآن، حققت مارفل إيرادات تجاوزت 3.2 مليار دولار من الأفلام والمسلسلات، مع توقعات أن تتجاوز 4.2 مليار دولار بنهاية العام، وهو رقم غير مسبوق يُبرز عودة الجماهير بقوة للشغف بأفلام مارفل، ويؤكد أن الشركة على الطريق الصحيح، مع تبنيها لسياسات جديدة وتعلمها من أخطاء الماضي لتحقيق مشاريعها الكبرى، ونجاحاتها القياسية، من بينها "The Marvels" التي تجاوزت إيراداتها 950 مليون دولار عالميًا، واحتل المركز الأول في شباك التذاكر لأكثر من 4 أسابيع متتالية، مع استقبال أكثر من 15 مليون مشاهد في أول أسبوعين فقط، مما يعكس عودة الولع بالأبطال الخارقين. ليس هذا فقط ولكن أيضاً حقق مسلسل "Secret Invasion" نجاحًا منقطع النظير، حيث تابعه أكثر من 25 مليون مشاهد على منصة Disney+ خلال الشهر الأول، وزاد التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي بنسبة 60% مقارنة بالموسم السابق. ومن المتوقع عرض فيلم "Avengers: Doomsday" في الولايات المتحدة في مايو من العام المقبل، بعد أن كان مقررًا سابقًا عرضه في 2 مايو الجاري، وتم تأجيله جزئيًا بسبب إضراب نقابة الكتاب الأمريكية عام 2023، وسيكون جزءًا من المرحلة السادسة من عالم مارفل السينمائي. حقق "Avengers: The Reborn" عند عرضه أكثر من 2 مليار دولار، ليصبح من أعلى الأفلام نجاحًا منذ إطلاق الشركة، ويؤكد عودة مارفل بقوة إلى سوق الأفلام الجماهيرية. أما "Guardians of the Galaxy Vol. 3"، فتجاوزت إيراداته 1.1 مليار دولار، مع تقييمات عالية من النقاد والجمهور على حد سواء. أما عروض "Loki" و"Ironheart" على منصات البث، فقد زادت من الاشتراكات على منصة Disney+ بنسبة 20%، مع أكثر من 30 مليون مشترك جديد خلال عام 2025. ورغم النجاح الكبير لمارفل وعودتها للوجهة، ما يزال المنافس الأبدي (DC Comics)، غائباً عن سماء النجاحات المدوية، لم يختف أو يتوقف عن الإنتاج، ولكن أرباحه لا تقترب من أرباح مارفل بأي شكل، ولم يعد ينسج شخصيات جديدة أو يصنع شغفاً مختلفاً، وخلال 2024 و2025، حقق نجاحات محدودة مع أفلام مثل The Batman و"Aquaman"، التي تجاوزت إيراداتها 2.3 مليار دولار، ورغم كونه ليس دخلاً قليلاً إلا أنه ليس المتوقع للشركة، التي تسعى بجدية لاستعادة مكانتها عبر مشاريع جديدة، مثل "Superman: Legacy" المقرر عرضه نهاية 2025. نجاح مارفل أمام دي سي يأتي بسبب سعيها الدائم للتغيير الممنهج، متبعة استراتيجيات جريئة ومبتكرة لضمان استمرار نجاحها، من بينها: إحياء شخصياتها الأيقونية مثل "كابتن أمريكا" و"دكتور سترينج"، بقصص جديدة ومبتكرة، مما أدى إلى زيادة إقبال الجماهير القديمة، وفتح أبواب جذب أجيال جديدة. عبر أحداث مثل "Secret Invasion" و"The Reborn"، بنت مارفل عوالم متشابكة، أثارت فضول الجماهير، وحفزتهم على متابعة كل جديد، مع توقعات عالية للأفلام القادمة. ولم تقتصر على الحرفية الكلاسيكية، بل استثمرت في مجالات التصوير الحديثة، والحوسبة السحابية، والواقع الافتراضي، والذكاء الاصطناعي، لتعزيز جودة الإنتاج وخلق تجارب تفاعلية. وأدركت مارفل أهمية سوق الصناعات الإبداعية، خاصة سوق الدمى والمنتجات التذكارية، الذي يحقق سنويًا إيرادات تتجاوز 12 إلى 15 مليار دولار، مع سيطرة على أكثر من 60% من سوق ألعاب ومنتجات الأبطال الخارقين. وبلا شك، فإن مارفل في 2025 على أعتاب مرحلة جديدة من النجاح، وتقترب أكثر من استعادة مجدها، بل وتؤكد ريادتها في عالم الأبطال الخارقين، في حين ما يزال عشاق «دي سي» في انتظار عودة مجدها وأبطالها الخارقين لحكايات جديدة وتشابكات مختلفة، بل وإلى شخصيات جديدة غير بات مان وعالمه وسوبر مان وحكاياته.

استوديوهات «فيلم العُلا» السعودية تستعد لاستقبال أول إنتاج سينمائي
استوديوهات «فيلم العُلا» السعودية تستعد لاستقبال أول إنتاج سينمائي

الاقتصادية

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الاقتصادية

استوديوهات «فيلم العُلا» السعودية تستعد لاستقبال أول إنتاج سينمائي

تستعد استوديوهات "فيلم العُلا"، التي افتُتحت العام الماضي، لاستقبال أول إنتاج سينمائي، وذلك بعد أن باتت جاهزة بالكامل، بحسب ما قاله زيد شاكر المدير التنفيذي المكلف لمؤسسة "فيلم العُلا"، في تصريحات لمجلة هوليوود ريبورتر الأمريكية. وأوضح شاكر أن صناعة السينما السعودية تعيش ازدهارا مع تزايد أعداد دور العرض إلى أكثر من 800 صالة في السعودية، إذ يمثل صناع الأفلام السعوديين " جوهرة التاج" في صناعة السينما في السعودية. يشار إلى مؤسسة "فيلم العُلا" ​​​​​​تعدّ وكالة الإنتاج الفني للأعمال التلفزيونية والسينمائية التابعة للهيئة الملكية للأفلام في العلا، وتم تأسيسها لتعزيز ودعم الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، وتتمثل مهمتها في ترسيخ مكانة العلا كوجهة فنية جديدة وفعالة من حيث الكلفة أمام الصناعة العالمية، وتطوير منظومة مناسبة لهذا القطاع. وفيما يتعلق بدعم الكوادر الوطنية، أفاد أن المؤسسة تركز بشكل كبير على توظيف الكفاءات السعودية، إضافة إلى تقديم ورش عمل ودورات تدريبية لرفع جودة العمل، فمثلا في فيلم "نورة" - أول فيلم سعودي يُعرض في مهرجان كان- شكّل السعوديون 40% من طاقم العمل، وفي "سوار"، الذي افتتح مهرجان أفلام السعودية، وصلت نسبة الكوادر المحلية إلى 80%. المدير التنفيذي المكلف للمؤسسة أكد أن دعم المبدعين وتمكينهم من سرد قصصهم يُعد من أهم أهداف، باعتباره الوسيلة الأبرز لتصدير الثقافة السعودية إلى العالم. واستشهد بفيلم "هوبال"، الذي لم يصور في العلا لكنه كان إنجازا كبيرا ومهما للسينما السعودية. وفي ختام حديثه، أعرب شاكر عن فخره بما تحقق في فترة وجيزة، والمشاركة المتزايدة للأفلام السعودية في المهرجانات الدولية، مؤكدا أن السعودية باتت تمثل اليوم 42% من إيرادات شباك التذاكر في الشرق الأوسط . وتعدُّ العلا منطقة طبيعية وثقافية مهمة للغاية، وتتميز بوجود مجموعة من أكثر المناظر إثارة على مستوى العالم، نظراً لتاريخها الممتد لأكثر من مائتي ألف عام، بما في ذلك مدينة الحِجر القديمة (مدائن صالح)، أول موقع تراثي في المملكة يتم إدراجه على قائمة المواقع التراثية العالمية لمنظمة اليونسكو. وتبلغ مساحة المنطقة 22,500 كيلومتر، وتمتاز بتضاريسها المتنوعة وتكويناتها الصخرية الجميلة، وتنتشر فيها الحفر البركانية، كما توجد واحة رائعة وحياة برية متنوعة وتتخللها الأودية الطويلة من الحجر الرملي. وتشكل هذه المناظر الاستثنائية خلفية مثالية لمجموعة واسعة من الأفلام على اختلاف أنواعها، مثل الملاحم التاريخية والمغامرات الخيالية.

اليوم الخامس لمهرجان كان 2025: احتفاء بالسينما العربية وتألق نجمات العالم بروح الستينيات
اليوم الخامس لمهرجان كان 2025: احتفاء بالسينما العربية وتألق نجمات العالم بروح الستينيات

مجلة سيدتي

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

اليوم الخامس لمهرجان كان 2025: احتفاء بالسينما العربية وتألق نجمات العالم بروح الستينيات

شهد اليوم الخامس لمهرجان كان السينمائي 2025 العديد من الأحداث السينمائية التي تتعلق بمستقبل السينما وتلقي الضوء على صناع السينما العرب، بالإضافة إلى ظهور المزيد من النجوم والنجمات العالميين على السجادة الحمراء للمهرجان. كاميرا سيدتي كانت تجول داخل أروقة المهرجان لتلقي الضوء على أبرز ما جاء من فعاليات اليوم الخامس، وتُحضره إليكِ في هذا التقرير اليومي الذي نحرص دائماً أن يكون مرجعًا وافيًا لعشاق السينما والموضة العالمية، طوال أيام المهرجان السينمائي الأهم والأبرز عالمياً. إعداد: سارة نبيل سيدتي ترصد ما جاء في جلسة صانعي الأفلام العرب الصاعدين بمهرجان كان سيدتي من جلسة "الموجة الجديدة: تسليط الضوء على صانعي الأفلام العرب الصاعدين" في الجناح المصري ضمن فعاليات اليوم الخامس من مهرجان كان السينمائي الدولي. أدار الجلسة الناقد محمد سيد عبدالرحيم، مدير قطاع الصناعة بمهرجان القاهرة السينمائي، بمشاركة نخبة من الأسماء الواعدة في عالم... — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 17, 2025 أقيمت مساء السبت الموافق 17 مايو جلسة نقاشية بعنوان "الموجة الجديدة: تسليط الضوء على صانعي الأفلام العرب الصاعدين" ضمن أنشطة الجناح المصري في مهرجان كان السينمائي الدولي بدورته الـ 78، وأدار الندوة الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مدير ملتقى القاهرة السينمائي. ركزت الجلسة التي شارك بها المخرج والمنتج أحمد عامر، المخرج توفيق الزايدي، المخرج مراد مصطفى، المخرجة ليلى بسمة، والمخرجة ميشيل كسرواني، على استعراض مساهمات الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب في إعادة تشكيل السينما العربية، وكيف يمكن للمهرجانات دعم هذه المواهب الناشئة لتحقيق نجاحات عالمية. تابعي المزيد مما جاء في هذه الجلسة النقاشية عبر هذا الرابط. Die My Love دراما المشاعر في عرضه الأول بمهرجان كان السينمائي بحضور جينيفر لورانس وصول النجمة جينيفر لورانس، بطلة فيلم Die My Love، إلى السجادة الحمراء بإطلالة ساحرة بفستان أبيض أنيق، وسط تفاعل كبير من الجمهور وعدسات المصورين، ضمن العرض الرسمي للفيلم في مهرجان كان السينمائي الدولي. #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025... — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 17, 2025 استمرت عروض الأفلام العالمية بحضور أبرز النجوم خلال اليوم الخامس من مهرجان كان، وأبرزها كان فيلم Die My Love، الذي استضاف المهرجان أبطاله على السجادة الحمراء ليشهدوا العرض العالمي الأول له. وصول النجم روبرت باتينسون إلى السجادة الحمراء لأحدث أفلامه Die My Love بإطلالة كلاسيكية أنيقة، حيث حرص على التوقيع للجمهور والتقاط الصور معهم، ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي. #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025 @Festival_Cannes — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 17, 2025 خطفت النجمة العالمية جينيفر لورانس الأنظار بإطلالتها البيضاء، لتنضم لباقي فريق الفيلم وهم روبرت باتينسون، جوستين سياروتشي، الممثلة والمغنية الأمريكية سيسي سبيسك، المخرج السينمائي وكاتب السيناريو والمصور السينمائي البريطاني لين رامسي، الممثل الأمريكي ليكيث ستانفيلد، المنتجة السينمائية والتلفزيونية البريطانية أندريا كالدروود، والمنتجة السينمائية الأمريكية مولي سميث. كل هؤلاء بالإضافة للمغني الفرنسي كريستين، ذا كوينز. شاهدي كيف أطل أبطال الفيلم على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي 2025 عبر هذا الرابط. المزيد من الغرائب..ديك رومي على السجادة الحمراء لمهرجان كان إطلالة خارجة عن المألوف على السجادة الحمراء لفيلم Die My Love، حيث ظهر أحد الضيوف مرتديًا زي "ديك رومي"، في لحظة طريفة أثارت دهشة الحاضرين وعدسات المصورين ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي. #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025 @Festival_Cannes — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 17, 2025 ولليوم الثاني على التوالي تلعب الطرائف والمواقف الغريبة دوراً لا يُمكن إغفاله على السجادة الحمراء، فبعد النحلة التي هاجمت النجمة إيما واتسون وأثارت رعبها في اليوم الرابع للمهرجان، ها نحن أمام ديك رومي على السجادة الحمراء! لأول مرة على مدار تاريخ المهرجان الذي يمتد منذ أربعينيات القرن الماضي، تفاجأ الجمهور والحضور والمنظمين بوجود ديك رومي بمهرجان كان السينمائي، وقد تبين أنه ضيف يرتدي زي ديك رومي، وقد وقف والتقط صورة تذكارية مع المخرج الفرنسي هوغو ديفيد وباقي فريق عمل فيلم "I Love Peru" الذي تم إقامة رد كاربت صغيرة له بالمشاركة مع رد كاربت فيلم Die my love للنجمة جينيفر لورانس وروبرت باتينسون. شاهدي كيف كان ظهور الديك الرومي على السجادة الحمراء للمهرجان الأهم عالمياً عبر هذا الرابط. قائمة الفائزين بجوائز النقاد للأفلام العربية بمهرجان كان السينمائي سيدتي من حفل توزيع جوائز النقاد للأفلام العربية، على هامش فعاليات اليوم الخامس من مهرجان كان السينمائي الدولي، بتنظيم من مركز السينما العربية، وبحضور نخبة من صنّاع السينما والنقّاد من مختلف أنحاء العالم العربي. #سيدتي_في_كان #مهرجان_كان_السينمائي_الدولي #Cannes2025 #CFF2025... — مجلة سيدتي (@sayidatynet) May 17, 2025 أعلن مركز السينما العربية ACC عن الفائزين بـ جوائز النقاد للأفلام العربية، على هامش الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، وذلك بالتعاون مع شركة MAD Solutions، والرابطة الدولية للمواهب السينمائية الصاعدة (IEFTA)، ومسابقة NEFT الدولية للمواهب السينمائية الصاعدة. اقتصرت قائمة ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية هذا العام، على الأفلام التي عرضت في العام 2024 وتم منح الجوائز بتصويت281 عضو لجنة تحكيم من 75 دولة، وشهد هذا العام تصدر أربعة أفلام للقائمة، حيث حصلت كل منها على خمس ترشيحات، وهي: "شكراً لأنك تحلم معنا"، "في حب تودا"، "أثر الأشباح" و"البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو". تعرفي على قائمة الفائزين بجوائز النقاد للأفلام العربية عبر هذا الرابط: جناح مهرجان القاهرة السينمائي يفوز بجائزة أفضل جناح في سوق مهرجان كان في إنجاز جديد للسينما المصرية، فاز جناح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بجائزة أفضل جناح في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي، خلال الدورة الـ78 المقامة حاليًا بمدينة كان الفرنسية، متقدمًا على أجنحة تمثل أكثر من 150 دولة من بينها الولايات المتحدة والصين. وهنّأ الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بهذا التتويج، مؤكدًا أن هذا الفوز يأتي في إطار الجهود المشتركة لتعزيز مكانة السينما المصرية على الساحة الدولية، وإبراز مصر كوجهة جذابة للتصوير السينمائي، ودعم حضورها في المحافل الكبرى بما يعكس ثراء وتنوع المشهد الثقافي المصري. شاهدي تعليق حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي والمزيد من تفاصيل هذا الفوز المُميز عبر هذا الرابط. إطلالات ساحرة بمجوهرات مصقولة أكملها الألماس البراق وعلى صعيد الموضة والأناقة، شهد اليوم الخامس من مهرجان كان السينمائي 2025، عرضاً ساحرًا للأزياء والمجوهرات الراقية، حيث تنافست النجمات من مختلف أنحاء العالم على خطف الأنظار بإطلالات تحبس الأنفاس وتعكس ذوقاً رفيعاً بلمسات من البساطة المترفة التي صقلت الإطلالات، حيث جاءت كل إطلالة بمثابة قصة تُروى بلغة الموضة الراقية والتفاصيل المذهلة. في هذا الرابط نستعرض معكم أبرز المجوهرات التي اختارتها النجمات في اليوم الخامس من مهرجان كان السينمائي 2025. فساتين الخمسينيات تتألق على النجمات في نوستاليجا ساحرة أهلاً بالخمسينيات بفساتينها المنفوخة والحزام الذي يحدد الخصر والتطريز المنمق باللؤلؤ ولا ننسى قصات الأوف شولدر... لعل هذه السمات هي التي طبعت فساتين النجمات في مهرجان كان السينمائي الذي دخل يومه السادس، وحفل اليوم الخامس منه بأزياء استعادت حقبة الخمسينيات وطابع الغلامور من هوليوود القديمة Old Hollywood Glam Style، حيث كان لإطلالات النجمات نكهة مختلفة ووقع أقوى بعيداً عن السوشال ميديا وعناصر الإبهار التي كان يفتقر إليها الزمن الجميل، ولكن كان للغموض نكهة مختلفة ودوي أقوى، فكثرة الصور تفقد الإطلالة سحرها. وانطلاقاً من هذه المفاهيم، انطلق خبراء الأزياء ومنسقو المظهر لتنسيق فساتين النجمات من وحي تلك الحقبة. شاهدي أجملها وأكثرها قرباً من الزمن الجميل عبر هذا الرابط. صيحات جمالية كلاسيكية أعادتنا إلى سحر الزمن الجميل مع حلول اليوم الخامس من مهرجان كان 2025، أضاءت نجمات الصف الأول السجادة الحمراء بإطلالات مستوحاة من روح الزمن الجميل؛ حيث عاد المكياج الناعم بخطوطه المرسومة بدقة، وتسريحات الشعر الراقية التي تذكّرنا بنجمات هوليوود في الأربعينات والخمسينات؛ ليكون عنوان هذا اليوم هو "عودة الكلاسيكية الساحرة". فلكل نجمة حكاية جمال؛ صيغت بعناية من ظلال العيون الهادئة، والأحمر القاني، وتموجات الشعر المصقولة؛ لتعزف سيمفونية أناقة لا تعرف الصخب، بل تهمس بثقة وجاذبية. اختاري معنا من خلال هذا الرابط النجمة الأكثر قرباً من روح الزمن الجميل والتي ذكرتكِ بكلاسيكية وفخامة نجمات الستينيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store