أحدث الأخبار مع #صندايتايمز،


تحيا مصر
منذ 3 أيام
- أعمال
- تحيا مصر
تتخطى والدته.. ثروة الملك تشارلز تتزايد وأعداد الملياردرات تتراجع في المملكة المتحدة
كشفت القائمة السنوية لأغنى 350 شخصاً في المملكة المتحدة، التي نشرها صحيفة صنداي تايمز، عن تحولات لافتة في خريطة الثراء البريطانية لعام 2025، حيث سجلت أكبر انخفاض في عدد المليارديرات منذ 37 عاماً، بينما تصدرت أسماء جديدة قائمة الأثرياء، أبرزها الملك تشارلز الثالث، الذي ارتفعت ثروته لتنافس ثروة رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي. انهيار عدد المليارديرات في المملكة المتحدة تراجع عدد الأفراد الذين تزيد ثروتهم عن مليار جنيه إسترليني إلى 156 مليارديراً في 2025، مقارنة بـ165 في 2024، وهو التراجع الأكبر في تاريخ القائمة. وحسب تقرير لـ"بي بي سي" يرجع المحللون هذا الانخفاض إلى عوامل اقتصادية عالمية، منها التوترات التجارية وارتفاع الأسعار، بالإضافة إلى تغييرات ضريبية محلية أثرت على جذب الأثرياء الأجانب. فقد ألغت حكومة حزب العمال نظام "غير المقيمين" الضريبي في أبريل/نيسان، والذي كان يسمح للمقيمين بدفع ضرائب فقط على الدخل المحقق داخل البلاد. وبحسب روبرت واتس، مُعد القائمة، فإن هذه الخطوة "أثارت غضب الأثرياء"، مما دفع بعضهم إلى تجنب الاستثمار أو الإقامة في المملكة. الملك تشارلز.. قفزة ملكية نحو الصدارة شهدت ثروة الملك تشارلز الثالث نمواً ملحوظاً بنسبة 30 مليون جنيه إسترليني خلال العام الماضي، لتبلغ 640 مليون جنيه، متجاوزاً بذلك ثروة والدته الراحلة، الملكة إليزابيث الثانية، والتي قدرت بـ370 مليون جنيه في 2022. ويعود هذا النمو إلى إرثه الاستثماري من الملكة، والذي تجنب بموجبه دفع ضريبة ميراث بنسبة 40% بفضل إعفاء قانوني خاص بالعائلة المالكة. كما تستمد ثروته من عائدات "دوقية لانكستر"، وهي مجموعة عقارات تدر نحو 20 مليون جنيه سنوياً، وتقدر قيمتها الإجمالية بـ654 مليون جنيه. بفضل هذه القفزة، صعد الملك 20 مركزاً في القائمة، ليحتل المرتبة 238، متساوياً مع سوناك ومورتي. عائلة هندوجا.. صدارة تتحدى التقلبات حافظت عائلة هندوجا، المالكة لشركة هندوجا جروب الهندية العملاقة، على صدارة القائمة للعام الرابع على التوالي، رغم تراجع ثروتها من 37.2 مليار إلى 35.3 مليار جنيه إسترليني. وتشمل استثمارات العائلة قطاعات متنوعة مثل الطاقة والاتصالات، مما يجعلها رمزاً للقوة الاقتصادية الآسيوية في بريطانيا. منافسة شرسة في المراكز العليا جاء الأخوان ديفيد وسيمون روبين في المركز الثاني بثروة 26.87 مليار جنيه، جمعاها من استثماراتهما في العقارات والتكنولوجيا. بينما حل الملياردير الأوكراني-الأمريكي السير ليونارد بلافاتنيك في المركز الثالث بثروة 25.73 مليار جنيه، مدعوماً باستثماراته في قطاعات مثل المواد الكيميائية والإعلام. أما المخترع السير جيمس دايسون، صاحب علامة المكانس الشهيرة، فقد احتل المركز الرابع بثروة 20.8 مليار جنيه، بينما حل رجل الأعمال الإسرائيلي عيدان عوفر خامساً بـ20.12 مليار جنيه. خسائر فادحة تهز قائمة الأثرياء شهدت القائمة خسائر كبيرة لبعض الأسماء البارزة، أبرزها السير جيم راتكليف، المالك الجزئي لنادي مانشستر يونايتد، الذي فقد 6.4 مليار جنيه (أكثر من ربع ثروته)، ليتراجع من المركز الرابع إلى السابع بثروة 17.046 مليار جنيه. ويعزو الخبراء هذا التراجع إلى تباطؤ قطاع الصناعات الكيميائية الذي يستثمر فيه راتكليف. نجوم الفن والرياضة يلمعون في سماء الثراء لم تخلُ القائمة من الأسماء الفنية والرياضية، حيث ظهر بطل الفورمولا وان السير لويس هاميلتون، وثنائي الموضة ديفيد وفيكتوريا بيكهام، والموسيقي الأسطوري السير إلتون جون. أما في القائمة الفرعية لأغنى الأشخاص تحت 40 عاماً، فتألقت المغنية دوا ليبا (29 عاماً) بثروة 115 مليون جنيه، بينما حل المغني هاري ستايل (31 عاماً) في المركز الـ22 بثروة 225 مليون جنيه، وإد شيران (34 عاماً) في المركز الـ13 بثروة 370 مليون جنيه. سياسات ضريبية جديدة.. هل تُغيّر قواعد اللعبة؟ أثار إلغاء نظام "غير المقيمين" الضريبي، الذي كان يسمح للأثرياء بدفع ضرائب فقط على الدخل المحلي، جدلاً واسعاً. وحل محله نظام "الدخل والمكاسب الأجنبية"، الذي يمنح إعفاءً ضريبياً لمدة أربع سنوات للأشخاص الجدد، شرط ألا يكونوا مقيمين ضريبياً في بريطانيا خلال العقد السابق. وتتوقع الحكومة تحقيق عائدات بقيمة 12.7 مليار جنيه من هذه الإصلاحات خلال خمس سنوات. لكن الخبراء يحذرون من أن هذه الخطوة قد تدفع الأثرياء إلى الهجرة إلى دول ذات أنظمة ضريبية أكثر مرونة. تداعيات عالمية.. من ترامب إلى صندوق النقد لم تكن التحديات محلية فحسب، إذ أثرت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في أبريل على الأسواق العالمية، مما تسبب في هبوط حاد لأسعار الأسهم وارتباك في قطاع الأعمال. وفي هذا السياق، حذر صندوق النقد الدولي من تآكل الثقة بين الدول بسبب تصاعد التوترات التجارية، مشيراً إلى أن الاقتصاد العالمي يواجه اختباراً صعباً في ظل تفاقم المنافسة الحمائية.


Independent عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
كيف أصبح "ملك فنادق اللجوء" في بريطانيا مليارديرا؟
أصبح رجل الأعمال ومؤسس شركة "كليرسبرينغز ريدي هومز"، غراهام كينغ (58 سنة)، والمعروف بلقب "ملك طالبي اللجوء"، مليارديراً بعدما ارتفعت أرباح شركته المتخصصة في إيواء المهاجرين بصورة كبيرة، إذ تمتلك عقداً مع الحكومة لتوفير السكن والغذاء والنقل لطالبي اللجوء، وشهدت ثروته قفزة بنسبة 35 في المئة خلال العام الماضي، مما جعله من الوجوه الجديدة على القائمة السنوية للأثرياء الصادرة عن صحيفة "صنداي تايمز"، والمقرر نشرها لأغنى الأشخاص في بريطانيا الأحد المقبل. وظهر كينغ للمرة الأولى على القائمة العام الماضي في المرتبة الـ 221 بثروة بلغت 750 مليون جنيه إسترليني (997.8 مليون دولار)، أما في قائمة عام 2025 فاحتل المرتبة الـ 154 بثروة وصلت إلى 1.015 مليار جنيه إسترليني (1.35 مليار دولار). وتعزى الزيادة في ثروته إلى الارتفاع في أعداد المهاجرين، فخلال السنة المنتهية في يونيو (حزيران) الماضي بلغ صافي الهجرة 728 ألف شخص، في حين ارتفع عدد طالبي اللجوء من 91811 عام 2023 إلى 108138 العام الماضي، وهو رقم قياسي. وعبَر أكثر من 11500 شخص القنال الإنجليزي في قوارب صغيرة منذ بداية العام في رقم قياسي جديد، وأدى تراكم معالجة طلبات اللجوء إلى إسكان نحو 38 ألف طالب لجوء في 222 فندقاً، إضافة إلى 66 ألفاً آخرين في أماكن إقامة مختلفة. ووفقاً لديوان المحاسبة الوطني البريطاني (NAO) فقد ارتفعت كلفة العقود الممتدة لـ 10 أعوام والخاصة بتوفير السكن لطالبي اللجوء من تقديرات سابقة بلغت 4.5 مليار جنيه إسترليني (5.9 مليار دولار) إلى 15.3 مليار جنيه إسترليني (20.3 مليار دولار)، إذ تعتزم الحكومة البريطانية نشر ورقة بيضاء حول الهجرة تتضمن إصلاحات تهدف إلى تقليص عدد العمال ذوي المهارات المنخفضة القادمين إلى البلاد. ووفقاً للخطة الجديدة فلن يُسمح للخريجين بالتقدم للحصول على تأشيرة عمل إلا إذا كانوا من أصحاب المهارات، فيما ستمنح تأشيرات العمل في الوظائف منخفضة المهارة لفترات زمنية محدودة فقط، كما ستشترط الإصلاحات الجديدة مستوى أعلى في اللغة الإنجليزية لجميع المهاجرين، وستقيد طلبات تأشيرات العمل والدراسة من جنسيات تعتبرها الحكومة الأكثر عرضة للبقاء في البلاد بصورة غير قانونية، وتقديم طلبات لجوء لاحقاً. وتعد شركة "كليرسبرينغز ريدي هومز" التي أُسست عام 1999 كشركة عقارات وتدير أعمالها من مبنى إداري أزرق بسيط يقع إلى جوار طريق مزدوج في منطقة رايلي بمقاطعة إسكس، من أبرز المستفيدين من الطفرة في أعداد المهاجرين، وذلك بعد فوزها بسلسلة من العقود الحكومية المربحة. وأحدث تلك العقود هو اتفاق مع وزارة الداخلية البريطانية يمتد حتى سبتمبر (أيلول) 2029 لتوفير أماكن سكنية في جنوب إنجلترا وويلز، وتُقدر وزارة الداخلية قيمة العقد بنحو 7.3 مليار جنيه إسترليني (9.7 مليار دولار)، بعدما كانت تقيّمه سابقاً بـ 1 مليار جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار) فقط. وارتفعت أرباح شركة "كليرسبرينغز ريدي هومز" 60 في المئة من 74.4 مليون جنيه إسترليني (98.9 مليون دولار) إلى 119.4 مليون جنيه إسترليني (158.8 مليون دولار) خلال السنة المالية المنتهية في يناير (كانون الثاني) 2024، وقدّر معدو قائمة "صنداي تايمز للأثرياء" قيمة الشركة بصورة متحفظة بنحو 1.015 مليار جنيه إسترليني (1.3 مليار دولار)، أي ما يعادل 8.5 أضعاف أرباحها السنوية، إذ يملك غراهام كينغ أكثر من 99 في المئة من أسهمها. ابن بائع أكواخ خشبية نشأ غراهام كينغ في كانفي بمقاطعة إسكس، وكان والده يعمل بائعاً للأكواخ الخشبية حيث جاء من رومفورد، وانتقل إلى كانفي أوائل الستينيات واشترى من المجلس المحلي متنزه كرافانات متعثر وتمكن من تحويله إلى مشروع تجاري ناجح للمنازل المتنقلة، ثم باعه لاحقاً في مقابل 32 مليون جنيه إسترليني (42.5 مليون دولار) عام 2007. وبقي غراهام كينغ، الابن الأصغر، وشقيقه الأكبر جيف يعملان مع والدهما جاك في متنزه الكرافانات المعروف باسم "كينغز بارك" قبل أن يتسلما إدارته بعد تقاعده، وكانت العائلة تملك أيضاً شركة سيارات أجرة ومعرضاً لبيع السيارات وعدداً من النوادي الليلية التي استضافت فنانين بارزين مثل شيرلي باسي وتومي كوبر، ثم أنشأ الشقيقان ديسكو للمراهقين دون سن 18 سنة في سينما بمدينة ليه بمقاطعة إسكس، لكن شكاوى السكان من أعمال تخريب وتبول وتقيؤ في الشوارع أدت إلى سحب المجلس لترخيص الترفيه. والعام الماضي قال وكيل العقارات المحلي جون برينغ للصحيفة إنه طُلب منه إعداد خطة عمل لشركة "كليرسبرينغز" في أواخر التسعينيات بعدما سمع غراهام عن صاحب فندق يؤجر غرفه للحكومة لإيواء طالبي اللجوء، وقال برينغ "جاءني جاك وقال إن الحكومة تطلب من الناس التقدم لمثل هذا النوع من العقود، وغراهام يرى أن هناك فرصة"، مضيفاً "كانت الفكرة تقوم على شراء العقارات وتأجيرها للحكومة وتولي إدارتها، فأعددت صفحة ونصف من ورقة بحجم A4 أوضحت فيها لماذا 'كليرسبرينغز' مؤهلة لذلك". واستذكر برينغ أنه سافر إلى بروكسل على متن الطائرة الخاصة للعائلة برفقة غراهام، الطيار الهاوي، لتناول غداء فاخر مع الشمبانيا في أواخر التسعينيات، وفي عام 2000 دخل الشقيقان في شراكة مع برينغ ودفع كل منهم مليون جنيه إسترليني (1.3 مليون دولار) لشراء متنزه "ثورني باي" للمنازل المتنقلة. وغادر غراهام كينغ كانفي مع ازدهار أعماله خلال أعوام حكم توني بلير، وفي عام 2000 انتقل إلى مزرعة تاريخية مساحتها 60 فداناً في قرية تشابل قرب كولشيستر حيث عاش مع زوجته النمسوية كارين وطفليهما الصغيرين اللذين تلقيا تعليمهما في مدرسة فيلستد الخاصة، والتي تصل رسومها الداخلية إلى 56 ألف جنيه إسترليني (74.5 ألف دولار) سنوياً، ثم انفصل كينغ عن كارين قبل أعوام ويعتقد حالياً أنه يعيش بين حي مايفير الفاخر في لندن وموناكو، حيث يقيم شقيقه جيف أيضاً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأفادت الصحيفة أفادت العام الماضي بأن كينغ يعيش نمط حياة مترفاً ويتنقل جواً بصورة متكررة رفقة صديقته اللاتفية، لوليتا ليس، التي تصغره بـ 18 سنة، ويشارك في سباقات "بورشه سبرينت تشالنج" في أنحاء أوروبا، وهي مخصصة للسائقين المبتدئين والهواة. ومن بين أفراد عائلة كينغ لا تزال شقيقته ليندا فقط، وهي مصففة شعر، تعيش في كانفي، أما والده جاك الذي كان يوماً ما عضواً في المجلس المحلي عن حزب المحافظين ولقبته الصحافة المحلية بـ "السيد كانفي" فتوفي عام 2016. مساكن "قذرة" وفي عام 2021 وصف مفتشون اثنين من مواقع شركة "كليرسبرينغز" لإيواء طالبي اللجوء في كينت ومخيم بينالي في بيمبر وكشاير بأنهما قذران ويعانيان ظروفاً متدهورة وفقيرة ومهترئة، وفي عام 2023 نام أكثر من 70 شخصاً، بينهم أطفال، في الشارع احتجاجاً على ظروف الإقامة في فندقين تديرهما "كليرسبرينغز" في لندن، قائلين إنهم حُشروا في غرف ضيقة للغاية. أما في مارس (آذار) الماضي فأمرت وزارة الداخلية شركة "كليرسبرينغز" بإنهاء التعاقد مع شركة Stay Belvedere Hotels Ltd (SBHL)، وهي إحدى الشركات المتعاقدة معها، بسبب ما وصف بالأداء والسلوك السيئين، وأفاد مفتشون أنه كجزء من تدقيقهم للحسابات المالية لوزارة الداخلية لعام 2023 - 2024، فقد راجعوا مجموعة من فواتير "كليرسبرينغز" الشهرية الخاصة بالفنادق ولم تتمكن الوزارة من تقديم سلسلة وثائق مكتملة تدعم المبالغ المفوترة، والتي تجاوزت المتفق عليه في الأصل، وقدر المفتشون أن نحو 58 مليون جنيه إسترليني (77.1 مليون دولار) قد تكون غير مدعومة خلال تلك السنة المالية"، وأوصوا الوزارة بتحسين "ضوابط الفوترة لتقليل أخطار الدفع الزائد". وليس غراهام كينغ وحده من أثرياء قطاع اللجوء في قائمة الأثرياء، إذ عاد أليكس لانغسام (86 سنة) إلى القائمة هذا العام في المرتبة الـ 311 بـ 401 مليون جنيه إسترليني (533.49 مليون دولار)، وهو مالك سلسلة فنادق "بريتانيا" ومنتجعات "بونتينز" التي تستضيف كثيراً من طالبي اللجوء.


الإمارات نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات نيوز
منحة دراسية ومكافأة شهرية.. 'الأكاديمية الوطنية للطفولة' تفتح باب التسجيل في الدبلوم المهني
أُفرج عن الممثل البريطاني الكوميدي راسل براند بكفالة مشروطة خلال مثوله أمام المحكمة، الجمعة، بعد أن وُجهت إليه تهمتا الاغتصاب والاعتداء الجنسي، في أبريل/ نيسان الماضي. ووجهت شرطة العاصمة لندن لبراند، البالغ من العمر 49 عامًا، تهمة اغتصاب، وتهمة هتك عرض، وتهمة اغتصاب فموي، بالإضافة إلى تهمتي اعتداء جنسي. وتتعلق هذه التهم بـ4 نساء، ووقعت الحوادث المزعومة بين عامي 1999 و2005. وقد نفى براند هذه الادعاءات. وعُقدت جلسة الاستماع، التي قدمت مزيدًا من التفاصيل حول الادعاءات التي يواجهها براند، بمحكمة وستمنستر الجزئية في لندن. وتحدث فقط لتأكيد اسمه وتاريخ ميلاده وعنوانه، وفهمه لشروط الكفالة. ومن المقرر أن يمثل أمام محكمة أولد بيلي في العاصمة البريطانية في 30 مايو/ أيار الجاري. وكانت التحقيقات قد بدأت مع براند، بعد تلقي ادعاءات عقب تحقيق مشترك أجرته ثلاث وسائل إعلام بريطانية – صنداي تايمز، والتايمز، وبرنامج 'Dispatches' على القناة الرابعة. وظهر براند في العديد من أفلام هوليوود، وقدم برامج إذاعية وتلفزيونية في المملكة المتحدة. وتزوج من نجمة البوب الأمريكية كيتي بيري بين عامي 2010 و2012


الجريدة الكويتية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
ماكرون يسبق ترامب إلى لندن
يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة قبل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتوقعة في سبتمبر المقبل، حيث تسعى بريطانيا إلى علاقات أوثق مع أوروبا، وفقاً لتقارير. وذكرت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية، أن الرئيس الفرنسي تلقى دعوة من العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث لزيارة المملكة المتحدة في نهاية مايو المقبل. ووفقاً لصحيفة صنداي تايمز، لا يعرف سوى عدد قليل من المسؤولين الحكوميين تفاصيل هذا الارتباط، الذي سيكون أول زيارة دولة يقوم بها ماكرون إلى بريطانيا. يأتي ذلك بعد أن أشار الرئيس الأميركي إلى أن قصر باكنغهام «حدد شهر سبتمبر كموعد» للقائه بالملك تشارلز عندما سُئل عن تقارير تفيد بأنه يتوقع السفر إلى المملكة المتحدة في نهاية الصيف. وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر سلَّم ترامب ما وصف في ذلك الوقت بأنها دعوة شخصية «تاريخية حقاً» من الملك لزيارة دولة ثانية عندما زار البيت الأبيض في فبراير الماضي. مع ذلك، تشير التقارير إلى أن مكان الزيارة من المتوقع أن يكون قلعة وندسور، وليس بالمورال أو دومفريز هاوس، كما كان يعتقد سابقاً. ومن المتوقع أيضاً أن تكون زيارة ماكرون إلى وندسور بسبب تجديد قصر باكنغهام. وأصر ستارمر مراراً على أنه لا ينبغي له الاختيار بين السعي إلى إقامة علاقة أوثق مع أوروبا وتعزيز التجارة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وستتوجه وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز إلى واشنطن الأسبوع المقبل لحضور اجتماعات صندوق النقد الدولي، ومن المتوقع أن تتحدث مع نظرائها حول احتمال التوصل إلى اتفاق اقتصادي أوسع للتخفيف من تأثير الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب بنسبة 10 في المئة على جميع السلع التي تدخل الولايات المتحدة. من جهة أخرى، يتعاون ستارمر وماكرون بشكل وثيق في مجال الدفاع، بخطط لتشكيل «تحالف الراغبين» بقيادة بريطانية فرنسية للدفاع عن أي اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا.


مصراوي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
قبل ترامب.. ماكرون يعتزم القيام بزيارة إلى المملكة المتحدة
لندن - (د ب أ) يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة قبل زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتوقعة في سبتمبر المقبل، حيث تسعى بريطانيا إلى علاقات أوثق مع أوروبا، وفقا لتقارير. وذكرت وكالة بي إيه ميديا البريطانية أن الرئيس الفرنسي تلقى دعوة من العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث لزيارة المملكة المتحدة في نهاية مايو المقبل. ووفقا لصحيفة "صنداي تايمز"، لا يعرف سوى عدد قليل من المسؤولين الحكوميين تفاصيل هذا الارتباط، الذي سيكون أول زيارة دولة يقوم بها ماكرون إلى بريطانيا. يأتي ذلك بعد أن أشار الرئيس الأمريكي إلى أن قصر باكنجهام "حدد شهر سبتمبر كموعد" للقائه بالملك تشارلز عندما سئل عن تقارير تفيد بأنه يتوقع السفر إلى المملكة المتحدة في نهاية الصيف. وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد سلم ترامب ما وصف في ذلك الوقت بأنه دعوة شخصية "تاريخية حقا" من الملك لزيارة دولة ثانية عندما زار البيت الأبيض في فبراير الماضي. ومع ذلك، تشير التقارير إلى أن مكان الزيارة من المتوقع أن يكون قلعة وندسور، وليس بالمورال أو دومفريز هاوس، كما كان يعتقد سابقا. ومن المتوقع أيضا أن تكون زيارة ماكرون إلى وندسور بسبب تجديد قصر باكنجهام. وأصر ستارمر مرارا على أنه لا ينبغي له الاختيار بين السعي إلى إقامة علاقة أوثق مع أوروبا وتعزيز التجارة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وستتوجه وزيرة الخزانة راشيل ريفز إلى واشنطن الأسبوع المقبل لحضور اجتماعات صندوق النقد الدولي، ومن المتوقع أن تتحدث مع نظرائها حول احتمال التوصل إلى اتفاق اقتصادي أوسع للتخفيف من تأثير الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب بنسبة 10% على جميع السلع التي تدخل الولايات المتحدة. ومن جهة أخرى، يتعاون ستارمر وماكرون بشكل وثيق في مجال الدفاع، بخطط لتشكيل "تحالف الراغبين" بقيادة بريطانية فرنسية للدفاع عن أي اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا.