أحدث الأخبار مع #صندوق_الثروة_السيادي

سكاي نيوز عربية
منذ 6 أيام
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
صفقة سعودية ضخمة تدفع ثروة رئيس إنفيديا إلى 120 مليار دولار
بلغت القيمة السوقية لإنفيديا ثلاثة تريليونات دولار بعد اتفاقها على بيع مئات الآلاف من رقائق الذكاء الاصطناعي في السعودية مع بيع الكثير من الرقائق لشركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي أطلقها صندوق الثروة السيادي بالمملكة ، وهو ما يشير إلى أن الطلب على معالجاتها الرائدة لا يزال مزدهرا. وأنهى سهم الشركة التعاملات بزيادة 5.6 بالمئة ليسجل 129.93 دولار. وجاءت هذه الصفقة في إطار جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمنطقة الخليج، والتي بدأها بالسعودية مع عزمه زيارة الإمارات في وقت لاحق من الأسبوع الجاري. لعب هوانغ دورا مهما في جعل إنفيديا واحدة من أكثر الشركات قيمة في العالم من خلال ترسيخ مكانة الشركة المصنعة للرقائق في صدارة قطاع صناعة أشباه الموصلات للذكاء الاصطناعي. وتشير قائمة فوربس للمليارديرات التي تتحدث بصورة لحظية إلى أن الزيادة الأحدث في ثروته تضعه بين أغنى أغنياء العالم، لكن ليس من العشرة الأوائل.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
صندوق الثروة السيادي النرويجي يتخارج من شركة «باز» الإسرائيلية
قال صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو الأكبر في العالم، إنه باع جميع أسهمه في شركة «باز» الإسرائيلية للتجزئة والطاقة، وذلك لامتلاكها وإدارتها البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة. وتُعد هذه الخطوة هي الثانية من نوعها بعد أن اعتمد مجلس الأخلاقيات، التابع للصندوق، في أغسطس (آب) الماضي، تفسيراً أكثر صرامة لمعايير الأخلاق للشركات التي تدعم عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وسبق أن تخارج الصندوق من شركة «بيزك» الإسرائيلية للاتصالات في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. ويعمل الصندوق، الذي يمتلك 1.5 في المائة من الأسهم المُدرجة في 9000 شركة على مستوى العالم، بموجب المبادئ التوجيهية التي وضعها البرلمان النرويجي، ويُنظَر إليه على أنه رائد في المجال البيئي والاجتماعي والحوكمة. وهذا هو القرار الأحدث الذي تتخذه مؤسسة مالية أوروبية لقطع العلاقات مع الشركات الإسرائيلية، أو تلك التي لها علاقات بإسرائيل منذ اندلاع الحرب في غزة، في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. و«باز» هي أكبر مُشغّل لمحطات الغاز في إسرائيل، وتدير تسع محطات في الضفة الغربية المحتلة. وقال مجلس الأخلاقيات، في توصيته بسحب الاستثمارات: «من خلال تشغيل البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، تسهم (باز) في استمرار وجودها». وأضاف: «جرى إنشاء المستوطنات في انتهاكٍ للقانون الدولي، واستمرارها يشكل انتهاكاً مستمراً له». وقالت أعلى محكمة، تابعة للأمم المتحدة، العام الماضي، إن احتلال إسرائيل الأراضي الفلسطينية والمستوطنات هناك غير قانوني، ويجب الانسحاب منها في أقرب وقت، في حكمٍ رفضته تل أبيب، ووصفته بأنه «خاطئ تماماً» وأحادي الجانب. ويقدم مجلس الأخلاقيات توصياته إلى مجلس إدارة البنك المركزي النرويجي، الذي يملك الكلمة الأخيرة بشأن التخارج من الاستثمارات. وقام الصندوق، الآن، ببيع جميع أسهمه في الشركة. ولم يتضح، حتى الآن، ما إذا كانت عمليات تخارج أخرى من الاستثمارات الأخرى ستحدث. وفي المجمل، قام مجلس الأخلاقيات بتقييم نحو 65 شركة في محفظة الصندوق تعمل في قطاعات تشمل إمدادات الطاقة وتشييد البنية التحتية والسفر والسياحة والخدمات المصرفية وغيرها.


العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
صندوق الثروة النرويجي يتخارج من "باز" أكبر مشغّل لمحطات الوقود في إسرائيل
أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي ، وهو الأكبر في العالم، يوم الأحد، أنه باع جميع أسهمه في شركة "باز" الإسرائيلية العاملة في قطاعي التجزئة والطاقة، بسبب امتلاكها وإدارتها لبنية تحتية تُستخدم في توريد الوقود إلى المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. وتعد هذه الخطوة الثانية من نوعها، بعد أن اعتمد مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق، في أغسطس/آب الماضي، تفسيرًا أكثر تشددًا لمعايير الأخلاق التي يُلزم بها الشركات التي تدعم أنشطة إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وسبق أن تخارج الصندوق، في ديسمبر/كانون الأول، من شركة "بيزك" الإسرائيلية للاتصالات، وفق وكالة "رويترز". ويعمل الصندوق، الذي يمتلك نحو 1.5% من الأسهم المدرجة في 9000 شركة حول العالم، وفق المبادئ التوجيهية التي يضعها البرلمان النرويجي، ويُعد من رواد تبنّي مبادئ البيئة والحوكمة والمسؤولية الاجتماعية في الاستثمارات. ويُعد هذا القرار أحدث خطوة تتخذها مؤسسة مالية أوروبية لقطع علاقاتها مع شركات إسرائيلية أو شركات لها صلات بإسرائيل، وذلك منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتُعد "باز" أكبر مشغّل لمحطات الوقود في إسرائيل، حيث تدير 9 محطات في الضفة الغربية المحتلة. وقال مجلس الأخلاقيات، في توصيته بسحب الاستثمارات، إن 'باز تساهم في استمرار وجود المستوطنات من خلال تشغيل البنية التحتية لتوريد الوقود لها'. وأضاف: "المستوطنات أُنشئت في انتهاك للقانون الدولي، واستمرار وجودها يمثل خرقًا متواصلاً له". ولم يتسن الحصول على تعليق من شركة "باز" حتى الآن، خارج ساعات العمل الرسمية. وكانت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة قد قضت العام الماضي بأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، بما في ذلك المستوطنات، غير قانوني ويجب إنهاؤه في أقرب وقت ممكن – وهو حكم رفضته إسرائيل واعتبرته "خاطئًا تمامًا" وأحادي الجانب. التخارج من الاستثمارات يقدّم مجلس الأخلاقيات توصياته إلى مجلس إدارة البنك المركزي النرويجي، وهو الجهة المخولة باتخاذ القرار النهائي بشأن التخارج من الاستثمارات. وباع الصندوق الآن جميع حصصه في شركة "باز". ولم يتضح بعد ما إذا كانت هناك عمليات تخارج إضافية مرتقبة من شركات أخرى. وفي المجمل، قام مجلس الأخلاقيات بتقييم نحو 65 شركة ضمن محفظة الصندوق، تعمل في قطاعات متعددة تشمل إمدادات الطاقة، وتشييد البنية التحتية، والسياحة، والخدمات المصرفية، وغيرها.


Asharq Business
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Asharq Business
إيرادات "مبادلة" الإماراتية تنمو 10% في 2024 تزامناً مع زيادة الأصول
زادت إيرادات صندوق الثروة السيادي لأبوظبي "مبادلة" للاستثمار 10% إلى 109 مليارات درهم (29.7 مليار دولار) في العام الماضي، تزامناً مع ارتفاع أصولها بنسبة 9% إلى 1.2 تريليون درهم (330 مليار دولار)، بحسب بيانات منشورة على موقع الشركة اليوم الخميس. وظفت الشركة، التي تتنوع استثماراتها من الطاقة النظيفة والرعاية الصحية والائتمان الخاص إلى أشباه الموصلات، استثمارات بقيمة 119 مليار درهم بنمو نسبته 33.7% في 2024 مقارنة بالعام السابق. الاستثمارات الخاصة تهيمن على أصول "مبادلة" شكلت الاستثمارات الخاصة نصيب الأسد من إجمالي أصول مبادلة بواقع 40%، وتلتها الاستثمارات العامة بنسبة 23%، ثم العقارات والبنية التحتية بنسبة 17% فيما مثلت الاستثمارات البديلة والائتمانية 15% و5% على الترتيب. وجغرافياً، تتركز استثماراتها في أميركا الشمالية بنسبة 42% وتليها الإمارات بنسبة 23%. تُعد "مبادلة" أحد صناديق الثروة الرئيسية الثلاثة في أبوظبي، والموكل إليها مهمة دعم جهود تنويع اقتصاد الإمارة الغنية بالنفط، وأصبحت مؤثرة بشكل متزايد في مجالات التمويل والترفيه والتكنولوجيا العالمية. يقود الشركة منذ نحو عقدين خلدون المبارك، وهو أحد أبرز الرؤساء التنفيذيين الإماراتيين. شكل الائتمان الخاص أحد محاور النمو الرئيسية في نشاط "مبادلة"، إذ بلغت محفظتها في القطاع 20 مليار دولار، بدعم من ارتباطها بشراكات مع كيانات عالمية مثل "أبولو" (Apollo)، و"آريس" (Ares)، و"كارلايل" (Carlyle)، و"غولدمان ساكس" (Goldman Sachs)، و"كيه كيه آر" (KKR). عززت الشركة تحركاتها في الإقراض الخاص مؤخراً، إذ وافقت على استثمار مليار دولار في الائتمان الخاص واستراتيجيات أخرى تديرها مجموعة "فورترس للاستثمار" (Fortress Investment)، بحسب ما أفادت به "بلومبرغ" في الشهر الماضي. وقبل ذلك، اتفقت على مشروع مشترك مع "أبولو غلوبال مانجمنت" لضخ حوالي 2.5 مليار دولار، ومشروع آخر مع "أريس مانجمنت" لاستثمار حوالي مليار دولار. ودعمت "مبادلة" أيضاً شركة "سيلفر ليك" (Silver Lake) للاستحواذ على شركة "إنديفر" (Endeavor) للترفيه وتحويلها إلى شركة خاصة. التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كما تعمق "مبادلة" استثماراتها في قطاع التكنولوجيا، وهي من الشركاء المؤسسين لشركة "إم جي إكس" (MGX) في أبوظبي، بجانب "جي 42". تُعتبر "إم جي إكس" جزءاً من مشروع مشترك بقيمة 100 مليار دولار يموّل البنية التحتية للذكاء الاصطناعي تنخرط فيه شركات "أوبن إيه آي" (OpenAI)، ومجموعة "سوفت بنك"(SoftBank Corp)، و"أوراكل"، وهو المشروع الذي أُعلن عنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعد توليه الرئاسة مباشرة. تتعاون "إم جي إكس"، التي تطمح للوصول إلى أصول تتجاوز 100 مليار دولار، أيضاً مع "بلاك روك" و"مايكروسوفت" في خطة بقيمة 30 مليار دولار لبناء مراكز بيانات وبنية تحتية للطاقة. يعول صندوق الثروة السيادي على 3 ركائز أساسية ضمن هيكله الاستثماري لقيادة النمو وتتمثل في شركة مبادلة من خلال الاستثمارات الخاصة والاستثمار في دولة الإمارات، وصندوق استثماراتها غير المباشرة الذي يركز على تحقيق إيرادات محسوبة المخاطر على المدى البعيد، واستثماراتها العالمية المتخصصة في إدارة الأصول والاستثمار نيابة عن مستثمرين آخرين، بحسب البيان.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
صندوق الثروة السيادي البحريني يسجل أعلى أرباح سنوية على الإطلاق
أعلنت شركة ممتلكات البحرين القابضة «ممتلكات» (صندوق الثروة السيادي لمملكة البحرين)، عن تسجيل أعلى صافي ربح موحد، منذ تأسيسها عام 2006. وأظهرت نتائج الشركة المالية الموَّحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر (كانون الأول) العام الماضي، تسجيل صافي ربح موحَّد بلغ 363 مليون دينار بحريني (963 مليون دولار)، و«الذي يعكس نجاح استراتيجيتها وجهودها المتواصلة نحو تحقيق العوائد المستدامة طويلة الأجل»، وفق البيان المالي. وأفاد البيان بأنه «قد دعم تحقيق هذه النتائج نجاح شركة (ممتلكات) في تنفيذ خطة إعادة هيكلة مجموعة شركات (مكلارين) والشراكة مع (سايفن)، من خلال الاتفاقية الاستراتيجية التي وقَّعتها (ممتلكات) مع (سايفن) في ديسمبر 2024». وأضاف: «كما واصلت الشركات الرئيسية في المجموعة: بنك البحرين الوطني، وشركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بيون)، تحقيق نتائج قوية. فقد بلغت حصة المجموعة من أرباح بنك البحرين الوطني العام الماضي 34.7 مليون دينار بحريني، ومن شركة (بيون) 25.3 مليون دينار بحريني على التوالي (مقارنة بنحو 33.5 مليون دينار بحريني و25.6 مليون دينار بحريني على التوالي، في العام المقارن). كذلك سجلت شركة (ألبا) صافي ربح قدره 184.5 مليون دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بـ118 مليون دينار بحريني لعام 2023». وتعود النتائج المالية الموحدة للمجموعة، وفق البيان، إلى «قوة أداء المحفظة، والتي انعكست من خلال ارتفاع الإيرادات الموحدة البالغة 2.2 مليار دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بـ2.1 مليار دينار بحريني في عام 2023، كما بلغ الربح الموحد من العمليات التشغيلية 544 مليون دينار بحريني في عام 2024، مقارنة بخسارة قدرها 33 مليون دينار بحريني في عام 2023». وتعليقاً على هذه النتائج، أكد الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني، رئيس مجلس إدارة شركة ممتلكات البحرين القابضة (ممتلكات)، أن العام الماضي قد شكَّل نقلة نوعية مهمة لشركة «ممتلكات»؛ حيث نجحت في تعزيز محفظتها لتحقيق النمو على المدى الطويل. من جانبه، صرح الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة «ممتلكات» قائلاً: «يسعدنا أن نرى ثمار عمل فريق (ممتلكات) في العام الماضي من خلال هذه النتائج الإيجابية؛ حيث سنواصل السعي نحو رفع كفاءة وتعزيز وتنمية أصول محفظتنا الاستثمارية، بهدف تحقيق النمو والعوائد المستدامة». الجدير بالذكر أن «ممتلكات» قد حققت تقدماً ملحوظاً في تنفيذ استراتيجيتها طويلة المدى، والتي تهدف إلى تعزيز مساهمتها في الاقتصاد المحلي، من خلال تحقيق التنوع الاقتصادي، وخلق فرص العمل؛ حيث بَنَت الشراكات مع صناديق الثروة السيادية الإقليمية، لاستكشاف فرص الاستثمار المشترك ضمن عدد من القطاعات ذات الأولوية، مثل الطاقة الخضراء والرعاية الصحية، وغيرها، وكذلك أطلقت مبادرات واستثمارات جديدة في القطاع المالي والتكنولوجيا والزراعة والرعاية الصحية.