logo
#

أحدث الأخبار مع #صندوق_مكافحة_الإدمان

مدير صندوق مكافحة الإدمان يتابع تنفيذ الاستراتيجية القومية لمكافحة تعاطى المخدرات
مدير صندوق مكافحة الإدمان يتابع تنفيذ الاستراتيجية القومية لمكافحة تعاطى المخدرات

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • اليوم السابع

مدير صندوق مكافحة الإدمان يتابع تنفيذ الاستراتيجية القومية لمكافحة تعاطى المخدرات

في إطار متابعة وتنفيذ الاستراتيجية القومية لمكافحة المخدرات والحد من مخاطر التعاطي والإدمان التى تم إطلاقها تحت رعاية رئيس الجمهورية، عقد الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، اجتماعا مع أعضاء اللجنة التنسيقية لمتابعة وتنفيذ محاور عمل الاستراتيجية، بحضور اللواء محمد زهير مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بوزارة الداخلية، والذى استعرض جهود الإدارة في التصدي للبؤر الإجرامية جالبى المواد المخدرة، والدكتور عبد الله الباطش مساعد وزير الشباب والرياضة، والدكتور كريم همام مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة بحلوان، والدكتور وائل عبد الرازق الأمين العام للمجلس القومي للطفولة والأمومة، وبحضور ممثلي وزارات التنمية المحلية والصحة والتعليم العالي والتربية والتعليم والثقافة والاتصالات والأوقاف والكنيسة والمجلس القومي للمرأة والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والجهات والمؤسسات المعنية الشريكة وقيادات صندوق مكافحة وعلاج الإدمان. ويأتى عقد الاجتماع لمتابعة تنفيذ الخطة التي أُعدت بالتعاون بين صندوق مكافحة الإدمان ووزارات "الداخلية، والخارجية، والعدل، والصحة والسكان، والشباب والرياضة، والتنمية المحلية، والتربية والتعليم والتعليم الفني، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والعمل، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والثقافة "وبالتعاون مع الهيئة الوطنية للإعلام والمجلس الأعلى للجامعات وبالتنسيق مع مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة. واستعرض الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ما تم تنفيذه على مدار الـ 4 أشهر الماضية ضمن محاور عمل الاستراتيجية القومية لمكافحة المخدرات، حيث تم تنفيذ مجموعة من الأنشطة التوعوية داخل عدد 710 مراكز شباب على مستوى محافظات الجمهورية لرفع الوعي بخطورة التعاطي وإدمان المواد المخدرة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، كما تم تنفيذ برنامج الوقاية من الإدمان بين طلاب المدارس والمعاهد الأزهرية باستخدام المحتوى المرئي داخل أكثر من 2900 مدرسة ومعهد أزهري بمرحلتي التعليم الإعدادي والثانوي بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والأزهر الشريف، وتقديم تدريبات للقيادات الشبابية المشاركة في تنفيذ أنشطة الوقاية، حيث بلغ عدد متطوعي الصندوق 34 ألف متطوع على مستوى محافظات الجمهورية، كما تم تنفيذ أنشطة لرفع الوعى بخطورة تعاطي المواد المخدرة في عدد 89 من الأماكن السیاحیة والترفيهية، إضافة إلى تنفيذ 1012 نشاط من خلال "بيوت التطوع" التابعة لصندوق مكافحة الإدمان داخل العديد من الجامعات المصرية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أيضا تنفيذ أنشطة لرفع الوعى بالمناطق المطورة "بديلة العشوائيات"، ضمن تكليفات رئيس الجمهورية بتنفيذ برامج الحماية من المخدرات بالمناطق السكنية الجديدة، كذلك في القرى المستهدفة من المبادرة الرئاسية حياة كريمة بالتعاون مع مؤسسة "حياة كريمة" ، أيضا التنسيق مع وزارة التنمية المحلية وبالتعاون مع السادة المحافظين وتم عقد ندوات توعوية بالمحافظات المختلفة، كما يتم تنظيم ندوات دينية بالتعاون مع وزارة الأوقاف والكنيسة، كذلك استمرار العمل مع وزارة الثقافة والمجلس القومي للمرأة والمجلس القومي للأمومة والطفولة، كما تم تقديم الخدمات العلاجية لأكثر من 46 ألف مريض إدمان "جديد ومتابعة" من خلال المراكز العلاجية التابعة والشريكة مع الخط الساخن لصندوق مكافحة الإدمان "16023" مجانا ووفقا للمعايير الدولية، كذلك إطلاق الصندوق حملة "حياتك الجديدة محتاجة عزيمة" خلال شهر رمضان الماضي لتسليط الضوء على المراكز العلاجية التابعة للصندوق والتى تقدم جميع الخدمات مجانا. كما استعرض الدكتور عمرو عثمان الرؤية المستقبلية المقترح تنفيذها خلال الـ 6 أشهر المقبلة ضمن محاور الاستراتيجية القومية لمكافحة تعاطى المواد المخدرة بالتعاون مع الوزارات والجهات المعنية، منها تنظيم ندوات وورش عمل في مراكز الشباب للتوعية بمخاطر الإدمان على مستوى 1000 مركز شباب وتنظيم فعاليات رياضية وفنية وثقافية، وتخصيص خطبة الجمعة للحديث عن خطورة تعاطى المخدرات في إطار الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، وتنظيم ندوات دينية وتوعوية في المساجد، وتدريب الأئمة على كيفية تناول موضوع الإدمان بطرق علمية ودينية متوازنة، كذلك تخصيص عظات في الكنائس للحديث عن أضرار الإدمان ،تنظيم لقاءات ثابتة بديوان عام المحافظات والمراكز والأحياء والقرى للحديث عن مشكلة المخدرات وتداعياتها وقانون الكشف المبكر عن المخدرات وتشجيع مشاركة المتعافين من الإدمان في المشروعات الصغيرة ضمن برامج التمكين الاقتصادي والتوسع في إنشاء بيوت التطوع "بالجامعات المصرية" تمهيداً لاستهداف جميع الجامعات وتنظيم لقاءات مسرحيه بالمسارح المفتوحة للجامعات والمعاهد عن أضرار التعاطي وإدمان المواد المخدرة أيضا تنظيم لقاءات دورية "رياضية، فنية، علمية"، تطوير رسائل الوقاية من الإدمان ضمن المناهج الدراسية، إعداد وتدريب معلمين وأخصائيين نفسيين واجتماعيين على اكتشاف العلامات المبكرة للتعاطي باستهداف 2000معلم وتقديم وعرض المحتويات الإعلامية الموثقة للصندوق عن أنشطة الوقاية داخل أكثر من 10 آلاف مدرسة بمراحل "الإعدادي والثانوي" وذلك خلال العام الدراسي المقبل، أيضا التوسع فى أنشطة التوعية بالمناطق المطورة وقرى "حياة كريمة". كذلك تنظيم العرض الفني "مسرحية شاطر " التى تستهدف رفع وعى طلاب المرحلة الابتدائية لأكثر من 2000 مدرسة بأضرار الإدمان، التوسع في أقسام علاج الإدمان "الإناث، المراهقين، التشخيص المزدوج" بالمحافظات، وتكثيف حملات الكشف عن التعاطي لمواجهة ظاهرة القيادة تحت تأثير المخدر، تخصيص حفلات فنية للمتعافين وأسرهم لإعادة دمجهم بالمجتمع، وتضمين قضية المخدرات داخل الخطوط الدرامية بالمسلسلات التليفزيونية، كذلك العمل على إطلاق محتوى افتراضي لتجنب تجربة المخدرات"VR"،بالإضافة إلى إنشاء منصة إلكترونية لنشر التوعية والتدريب، للتدريب في مجال خفض الطلب على المخدرات.

عمرو عثمان: 75% من متطوعى صندوق مكافحة الإدمان من طلاب الجامعات
عمرو عثمان: 75% من متطوعى صندوق مكافحة الإدمان من طلاب الجامعات

اليوم السابع

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

عمرو عثمان: 75% من متطوعى صندوق مكافحة الإدمان من طلاب الجامعات

تواصلت لليوم الثالث فعاليات الملتقى الحواري لبناء الوعي، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الذي يؤمن بأن الحوارات التوعوية بين الشباب وصنّاع القرار والخبراء تمثل حجر الأساس في تشكيل عقلية قادرة على التمييز والفهم والمشاركة بفاعلية في الجمهورية الجديدة. ومن جانبه، أكد الدكتور كريم همام، مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، أن تنظيم هذه اللقاءات الحوارية يأتي ترجمة حقيقية لتوجهات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، نحو ترسيخ ثقافة الوعي وتعزيز قدرات الشباب داخل الجامعات والمعاهد المصرية. وافاد أن الوزارة تدعم بقوة كل المبادرات التي تتيح للطلاب فرصًا حقيقية للتدريب والتفاعل والمشاركة الفاعلة، مشيرًا إلى أن تأهيل طلاب يمتلكون رؤية ومهارات قيادية معاصرة هو أحد الأهداف المحورية التي تعمل الوزارة على تحقيقها ضمن خطة تطوير التعليم العالي، مؤكدًا أن هذه اللقاءات تمثل أدوات مباشرة لصناعة الكفاءات الوطنية القادرة على الإسهام بفعالية في بناء المجتمع. وجاءت أبرز فعاليات اليوم الثالث بمجموعة من اللقاءات التي شهدت تفاعلاً طلابيًا لافتًا، حيث انطلق لقاء حواري موسع لعرض ومناقشة الخطة الاستراتيجية لـ صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، وذلك بحضور الدكتور عمرو عثمان ، مدير الصندوق، الذي استعرض أمام الطلاب تفاصيل البرامج والأنشطة التوعوية التي يتم تنفيذها داخل الجامعات والمعاهد المصرية، في إطار الخطة الوطنية الشاملة لمكافحة تعاطي المخدرات، والتي أُطلقت برعاية رئيس الجمهورية، ويتم تنفيذها بالتعاون مع مختلف الوزارات والجهات المعنية. وأكد عثمان أن اللقاءات تأتي في سياق دعم الوعي المجتمعي، وتنمية قدرات الشباب الجامعي، خاصة أن 75% من المتطوعين العاملين في الصندوق هم من طلاب الجامعات. وأشاد بمستوى الحوار المفتوح الذي دار مع الطلاب حول دورهم الحيوي في قيادة حملات التوعية، والمشاركة في تصميم الخطط والاستراتيجيات الوقائية، وتنفيذ الأنشطة الميدانية لحماية زملائهم من مخاطر التعاطي. كما تناول اللقاء أهمية العمل التطوعي في بناء شخصية الشاب المصري، ودوره في التأهيل للمشاركة في القضايا المجتمعية بشكل فعّال، وأوضح أن الصندوق يحرص على إشراك الشباب في كافة الفعاليات الخاصة به. وفي سياق متصل من الفعاليات، انطلقت جلسة حوارية بعنوان "مهارات القيادة في بيئات الابتكار"، أدارها الدكتور محمد فوزي والي، الخبير الدولي في التدريب والتطوير وأستاذ تكنولوجيا التعليم بكلية التربية والعميد السابق لكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة دمنهور، والذي تميز بأسلوبه العلمي وتفاعله المباشر مع الطلاب، مؤكدًا أن القيادة الحديثة تقوم على الإلهام والتأثير قبل الأوامر والتنفيذ، وأن القائد الناجح هو من يستطيع أن يلهم الآخرين بأفعاله لا بكلماته فقط. وناقش والي مع الطلاب مفاهيم القيادة الموقفية، وأدوار القائد المبدع، وسلوكياته، وتحديات القيادة الإبداعية، وعزة النفس الاحترافية. كما شاركهم بعدد من المقولات التي ترسّخ مفاهيم القيادة العصرية، منها: "إذا كانت لديك القدرة على أن تلهم الآخرين بأفعالك فأنت قائد"، و"القائد هو من يعرف الطريق، ويسير فيه، ويوضحه للآخرين"، و"ليست هناك قيادة أكثر تحفيزًا من تلك التي تبدأ فيها بنفسك كقدوة"، وغيرها من العبارات التي ألهمت الحضور ودعتهم للتأمل في معنى القيادة الحقيقي. وفتح والي باب النقاش مع الطلاب وطرح عليهم مجموعة من الأسئلة الجوهرية، مثل: هل القيادة فطرية أم مكتسبة؟ هل يشترط في القائد القوة الجسدية؟ وهل القيادة لها عمر زمني محدد؟ وتناول في حديثه أن القيادة ليست فرضًا للرأي، بل فن في التوجيه وبناء الثقة، موضحًا أن الهدف الأسمى من القيادة الإدارية هو رفع الإنتاجية وبناء فرق عمل متكاملة. وأكد للطلاب أن القائد الناجح هو من يكون طَريفًا دون هزل، متأنيًا دون كسل، متواضعًا دون ضعف، محبوبًا دون أن يفقد الحزم، حاسمًا دون جمود، متوقعًا للضغوط دون أن يستسلم لها. وفي نهاية الفعاليات، تضمن اليوم الثالث للملتقى جولة ميدانية تراثية وثقافية إلى شارع المعز ومنطقةالحسين، بهدف تعزيز الارتباط بالهوية المصرية، وإحياء روح الانتماء الوطني لدى الطلاب من خلال تفاعلهم المباشر مع تراثهم الحضاري، في مشهد تآلفت فيه المعرفة بالوعي، والثقافة بالهوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store