أحدث الأخبار مع #صهاينة


الشروق
منذ 10 ساعات
- سياسة
- الشروق
المُهدِّدون بالنّووي والساكتون عن الحق..
لم يبق سوى إلقاء قنبلة ذرية على قطاع غزة لتحقيق الحلم الصهيوني! كانت هذه الدعوة محصورة بين صهاينة داخل الكيان أمام عجزهم عن هزيمة مقاومة لا تمتلك أكثر من الأسلحة الخفيفة، ثم انتقل اليوم إلى مستوى الكونغرس الأمريكي لِيُعلن النائب عن الحزب الجمهوري 'رندي فاين' ما يلي: 'لم نتفاوض على استسلام مع اليابانيين، قصفنا اليابانيين بالسلاح النووي مرتين للحصول على استسلام غير مشروط، يجب أن نفعل الشيء نفسه هنا' (أي مع غزة). ولم يكن هذا هو التصريح الأول للأمريكيين فقد سبق أن قارن السيناتور الجمهوري 'ليندسي غراهام' العدوان على قطاع غزة بقرار الولايات المتحدة إسقاط قنابل ذرية على اليابان في الحرب العالمية الثانية، حيث قال: 'عندما واجهنا الدمار كأمة بعد هجوم بيرل هاربور وقاتلنا الألمان واليابانيين قررنا إنهاء الحرب بقصف هيروشيما وناغازاكي بالأسلحة النووية، وكان هذا هو القرار الصحيح'. وقبلهما كان الصهيوني 'عميحاي إلياهو' وزير القدس والتراث في الكيان قد دعا إلى إلقاء قنبلة ذرية على قطاع غزة والانتهاء من الفلسطينيين… بما يعني أن هناك نية مُبيته بين الأمريكي والصهيوني لتصفية القضية الفلسطينية إلى الأبد، وما تزويد الكيان باستمرار بآلاف القنابل الأمريكية زنة 900 كلغ إلا دليلا آخر أن حرب الإبادة قائمة بالفعل! بل إن السلاح النووي مستخدم ضد غزة في الواقع الميداني لِما لهذه القنابل الضخمة من قوة تدميرية كبيرة فاق مجموعها القوة التدميرية لقنبلتي هيروشيما وناغازاكي… هل بقي بعد هذا أن ينتظر البعض من الولايات المتحدة حُكما مُنصِفا ومُؤيِّدا لوقف الحرب على الفلسطينيين؟ هل سيبقى بعد هذا مَن يراهن على الانقسام بين الديمقراطيين والجمهوريين لإنصاف الشعب الفلسطيني؟ هل سيبقى بعد هذا من يبرر التطبيع ويُروِّج للاتفاقيات الإبراهيمية وللسلام المزعوم مع الكيان وللشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة؟ بل ومَن يتحدث عن علاقات صداقة وتعاون متكافئ في جميع المجالات مع الأمريكيين؟ أي وهم هذا؟ وبعض ممثلي الكونغرس الأمريكي يهددون شعبا أعزل لا يملك قوتَ يومه بالسلاح النووي؟ إن مثل هذه التصريحات، لا يمكن أبدا تبريرها بالحق في حرية التعبير في الولايات المتحدة الأمريكية، لأنها تتعلق بدعوة صريحة لإفناء شعب بكامله من الوجود لإحلال دخلاء على أرضه باسم إيجاد حل لمشكلة إبادة اليهود في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية أو معاداة السامية في الغرب طيلة قرون من الزمن… إن مثل هذه التصريحات لا تُقوِّض مشاريع التهدئة وإحلال السلام بالمنطقة فحسب بل تؤجِّج نار العداء بين الشعوب وتُعيد النـظر في كل مزاعم السياسة الأمريكية الرسمية القائمة على الحرية والداعية إلى احترام القانون الدولي وتأكيد حق الشعوب في تقرير مصيرها… وبدل أن تدفع العالم باتجاه مزيد من التعاون والازدهار تدفعه باتجاه مزيد من الكراهية والحقد المُؤدِّيين بدورها إلى الحروب والصراعات غير المحدودة… فهل من صادح بكلمة حق تجاه دعاة الإبادة الجماعية هؤلاء، من الأمريكيين الشرفاء أولا ثم من بقية شرفاء العالم من نخب وسياسيين ومواطنين مافتئوا يدافعون عن حق الشعب الفلسطيني في الحرية وفي إقامة دولته المستقلة على أرضه وأرض أجداده؟ والتي باتت تُلخِّصها العبارة المدوية في جميع بقاع العالم ' فلسطين حرة حرة' Free free Palestine… وهل أخيرا من ردٍ من أشقاء الفلسطينيين من المُطبِّعين الذين ما فتئوا يصفون أبطال المقاومة في غزة بالإرهابيين، هل باستطاعتهم وصف 'رندي فاين' و'ليندسي غراهام' و'عميحاي إلياهو' بالإرهابيين والدعوة لمحاكمتهم كدعاة لاستخدام أسلحة الدمار الشامل ضد مدنيين وإبادتهم جماعية.. أم أن السكوت عن الحق هنا حكمة وهؤلاء هم فوق القانون وأرقى من بقية البشر؟!


ساحة التحرير
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
بهُت من تولى ،وصعُق من صَدق وسلم !كوثر العزي
بهُت من تولى ،وصعُق من صَدق وسلم ! كوثر العزي* آمال وطموحات ارتزاقية بُنيت على جليد الأمركة في البحر الأحمر ،أحلام بِنزوة شيطانية وتخطيط إجرامي لدخول الحُديدة على متن ترومان وغيرها من الحاملات والأساطيل البحرية ،والتحليق بكبرياء وعنجهية وتجبر في أجواء صنعاء وغيرها من المُحافظات اليمنية الحرة عبر F18 الأمريكية ،أماني تُعانقها حِقد دفين بقتل الشعب اليمني وتجويعة وإخضاعة وجعله ذليل تحت الأقدام من قبل أبناء الوطن البائعون المساومون في كرامة هذا الشعب. يمانيون الجنسية صهاينة الولاء عبيد المال ،بشرًا خُلقوا بحرية وكرامة كبقية البشرية ،لكن النفوس دُنست ، والقلوب قُفلت ،والعقول حُجرت ،والضمائر غفت ،والإسلام حُرق ،والأنسانية بُيعت ،والعروبة تلاشت ،فأصبحوا كالأنعام بل أظل وأحقر ،حضائر عفنة مُتسخة وعيشة ضنكا مُظلمة ،يسعون جاهدين في حصار شعبهم وقتلهم ليشبعوا جوعهم المُهين ، وذُلهم المستديم ،ليرضوا أنفسهم الدنيئة. يُأيدون القتلة السفاحين ، ويمدوا لهم أيادي السلام والولاء المُطلق ، تصفيق حار ، وكلمات منمقة بأحرف دنيوية عبر مواقع التواصل الاجتماعي يهنون القصف على اليمن ،من يِقتل الشعب من يُدمر البنية التحتية من ومن ،نحن معه وله أهل ،نعم ذلك وطننا لكنا نبيع ،من يشتري ،ذلك شعبنا وتلك أرضنا بطبقً من ذهب خُذوها ،بأرجاء أسواق النخاسة هُناك بعد أن بُعت الأنفس ،يساومون في بيع الوطن ليتقاسموا الثمن غير مُبالين بخطورة الغزو ،وآثار الاحتلال ،وكأن الجنوب اليوم ينعم بحياة واشنطن أو نسخة دُبي ،كأن عدن اليوم شبيهة الرياض ،لكن هيهات هيهات رب الأرض أراد للأرض أن تكون حُرة أبية بقيادة هاشمية ترفض الخضوع لغير الله تقف ناصرة منتصرة لكُل مظلوم يستنجد بالغوث ،تفجر البحار وترصد السماء وترتقب عن كثَف ،حتى وأن كان الخصم رَب العرب العظيم'أمريكا'. بعد أن عاد العدو الصهيوني الحرب على قطاع غزة وأطبق الحصار ومنع دخول المساعدة ،ونقض العهود المتفقة عليها بينه وبين فصائل المقاومة ،تدخلت آنذاك حكومة صنعاء متمثلة بالسيد القائد على الفور بالوقوف مع الشعب الفلسطيني كواجب ديني وأخلاقي ،حيثُ تم حصار البحر وتفعيل منظومات الصواريخ والمسيرات ، توسعت دائرة الحروب ،واعتلت أمريكا مُقدمة المعركة في البحر الأحمر ،مُعلنة حينها وقوفها مع إسرائيل بٍكُل ما أوتت من قوة ،وأنها بدورها وتمركزها ستقوم بضرب الحوثي وبِشكل مؤلم لتأديبه وردعه عن نُصرة غزة وفك الحصار على سُفن إسرائيل. طالت الحرب واستعرت في البحر الأحمر مابين القوات البحرية اليمنية والقوة الأمريكية المتمركزة في البحري الأحمر والعربي ،ناهيك عن الدور الفعال لليمن في ضرب عُمق الكيان الصهيوني بالصواريخ والمسيرات ،تلقت أمريكا صفعات قوية جعلتها واهية فاشلة أمام العالم وأمام نفسها قشة ، حاملاتها تلاشت واحده تلو الأخرى ،تلوذ بالفِرار ، تتساقط طوائرها بضعف ، كان ترامب حينها يواجه تلك الهزائم في خضم البحر الأحمر بالقصف العنيف على المُحافظات اليمنية مُخلف أضرار بحق المواطنين وكذلك ضحايا من أبناء الشعب اليمني ،بعد خسارة أمريكا الفادحة وعدم السيطرة على الوضع واتساع الرقعة مابينها وبين اليمن ،والتتطور الملحوظ لتزايد التصنيع الحربي اليمني ،وقوة البأس التي اكتست الشعب قاطبة . تداركت أمريكا الوضع وعلمت بأن اليمن لن يتراجع عن القرار عن نصرة غزة أو الحياد فما كان القرار إلا الانسحاب وترك إسرائيل تقاوم وحيدة ،العالم بأسرة يعلم بأن أمريكا تدخلت في المعركة لردع أنصار الله عن نصرة غزة فانقلبت الآية وانفصلت أمريكا عن إسرائيل ،فبهت من تولى وصَعق من صدق وسلم وصلى في حجر التطبيع الأمريكي ،لم تكن الصفعة موجهة للمرتزقة اليمنيين فقط إنما صفعة قوية موجعة للكيان اللقطة بتداء من المجرم نتنياهو انتهاء بأصغر جندي صهيوني. هكذا من تستر بأمريكا يُعرى يترك يُخذل ويذَل أضعاف وأضعاف ،ما إن انهزم ترامب وأعلن الانسحاب أمام اليمن قال في تصريحاته الأخيرة قائلاً : 'لقد ضربناهم بقوة. كان لديهم قدرة كبيرة على تحمل العقاب، يمكنك القول أن هناك الكثير من الشجاعة هناك' . هذا التصريح الواضخ يُعتبر تحولًا ملحوظًا في لهجة ترامب تجاه أنصار الله في اليمن، حيث كان يصفهم سابقًا بأنهم 'إرهابيون' و'وكلاء لإيران'. أما الآن، فقد أشار إلى أنهم أظهروا 'شجاعة' مع ذلك، لم يُصدر ترامب أي تصريح يقول فيه صراحة إن 'الضربات الأمريكية لم تؤثر فيهم'، بل أشار إلى أن الحملة العسكرية الأمريكية كانت قوية، وأن الحوثيون أبدوا استعدادًا لوقف الهجمات، وهو ما اعتبره إشارة إيجابية ،أما الآن ايها المرتزقة الأذلاء لسنا عبيد إيران هل بإمكانكم أن تتحرروا من المعبودين لأمريكا؟ اتحادكاتبات اليمن 2025-05-11


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"كتائب القسام": تناثر أشلاء جنود إسرئيليين بعد استهداف قوة إسرائيلية بعبوة شديدة الانفجار في رفح
وقالت القسام في بيان عبر قناتها على "تلغرام": "ضمن سلسة عمليات أبواب الجحيم.. تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 7 صهاينة بعبوة شديدة الانفجار في محيط مسجد عمر بن عبد العزيز بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب القطاع ورصد مجاهدونا تناثر أشلاء عدد من جنود الاحتلال في المكان". يتبع..


ساحة التحرير
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
رسالة الى المراهنين على تغيير المعادلة لصالح تل ابيب! معن بشور
رسالة الى المراهنين على تغيير المعادلة لصالح تل ابيب! معن بشور اذا كانت مصر التي أبدت وتبدي بسلطتها، ومنذ كامب ديفيد، كل هذه المرونة في علاقتها مع العدو، وتتحمل سلطتها كل هذا النقد ممن يريد منها مواقف اكثر قوة، تواجه اليوم مسؤولين في الكيان الزائل، باذن الله، يطالبون بتفكيك جيشها، فيما يحذر صهاينة اخرون من خطورة تسليح مصر لقواتها المسلحة، وحين تسعى تل ابيب الى تدمير كل المقدرات العسكرية السورية بعد حل الجيش السوري ، و بعد حل الجيش العراقي فور الاحتلال الامريكي، ورغم كافة التطمينات التي ابداها الحكم الجديد في سورية تجاه كافة 'جيرانه'. وحين يسعى العدو مع حلفائه الاميركيين الى منع تسليح جيشنا اللبناني البطل باي سلاح فعال، خصوصاً السلاح المضاد للطيران ، كيف نتوقع من هذا العدو ان يسكت عن سلاح المقاومة في لبنان وفلسطين؟ وهل يدرك بعض المراهنين على تغيير في معادلة القوة لصالح تل ابيب وداعميها في واشنطن، وغير واشنطن، ان هذا العدو لا يريد رأس المقاومة وحدها، بل ان هدفه القديم الجديد هو تدمير لبنان كله، كما كان يقول ميشيل شيحا وريمون ادة و ميشيل ادة والعديد العديد من رجالات لبنان الاحرار المدركين لطبيعة المشروع الصهيوني ولحجم حقد الصهاينة على لبنان منذ ارتكاب العدو مجزرته الاولى في بلدة حولا الجنوبية عام 1948 وذهب ضحيتها العشرات من ابناء حولا العاملية واجداد شهدائها في الحرب الاخيرة، لقد ارتكب العدو مجزرته تلك في عام 1948 اي عام قيام الكيان العنصري الفاشي نفسه في فلسطين ، حيث لم يكن يوجد انذاك على ارض لبنان لا مقاومة فلسطينية ولا مقاومة لبنانية. رسالتي اليوم للمراهنين على تغيير المعادلة لصالح العدو ان لا يستعجلوا المواقف…واذا كان لا بد من الاستعجال فليكن ان نمد ايدينا كلبنانيين وكعرب الى بعضنا البعض فحينها تبقى الخسائر محدودة حتى لو كانت المعادلة لصالح العدو ، وتبقى الارباح كبيرة اذا جاءت المعادلة لصالح مقاومة العدو … فلنقرأ تاريخنا جيداً وصدق من قال :'من جرّب المجرب كان عقله مخرّب' 1-4-2025


أخبار اليوم الجزائرية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم الجزائرية
غزّة.. الهروب من الموت إلى الموت!
مشاهد مُرعبة من مجزرة السحور في ليلة الغدر غزّة.. الهروب من الموت إلى الموت! تجدد مشهد القتل والدمار في قطاع غزّة مع فجر الثلاثاء 18 مارس الحالي بعد أن استأنف الطيران الحربي غاراته العنيفة على القطاع مخلفا وراءه المزيد من الشهداء والدماء وفي الزمان والمكان ذاته تروي الصور مآسي الأمس حيث الدماء تملأ الشوارع ولا تميز بين كبير وصغير الصور المتكررة التي تحاصرنا اليوم تُذكرنا مرارا بأن الحرب ليست مجرد أرقام بل هي قصص من آلام ودموع من أرواح تُزهق وأحلام تدفن تحت ركام المنازل وهذا واقع يعيشه أهل غزّة كل يوم ويتجدد مع كل تصعيد في ظل صمت دولي يراقب ما يحدث من بعيد وكأن غزّة باتت مجرد مشهد من فيلم يعرض على الشاشات في عز رمضان وعلى موائد السحور. ق.د/وكالات من جديد يواجه قطاع غزّة عدوانا من الاحتلال حيث شنت طائرات الاحتلال غارات عنيفة في ساعة ليل من شهر رمضان المبارك على خان يونس ودير البلح ومدينة النصيرات. وأسفرت الغارات عن سقوط مئات الشهداء من نساء وأطفال وشيوخ ورجال. ورغم أن الاحتلال توصل إلى نتيجة أن التفاوض السياسي وحده طريق الحل فإنه بعد مماطلة وارتداد على اتفاق وقف إطلاق النار يعود إلى غزّة رافعا شعار إنهاء المقاومة وما يسميه إنجاز النصر المطلق. وفي اليوم الثاني من استئناف الاحتلال حربه على قطاع غزّة استمر الطيران الحربي للاحتلال بشن غارات على مناطق مختلفة من القطاع. أسفرت تلك الغارات عن استشهاد 429 مدنيا فلسطينيا وجرح المئات. فيما نقلت هيئة البث في الاحتلال عن مصدر أمني أن هناك خلافات داخل الجيش بشأن جدوى الهجوم المفاجئ على غزّة مشيرا إلى أن من يعتقد أن الهجوم على غزّة سيجعل حماس أكثر مرونة مخدوع . في الوقت ذاته ثمنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المواقف العربية وطالبت بالضغط على واشنطن لوقف العدوان وحرب الإبادة الجماعية ضد المدنيين العزل بغزّة. *الاحتلال يأمر السكان بإخلاء شرق غزّة وفي الاثناء أمر جيش الاحتلال السكان بإخلاء شرق غزّة والتوجه نحو وسط القطاع بعدما شن الاحتلال موجة من الهجمات الجوية على جميع أنحاء القطاع. وتشير الأوامر التي صدرت الثلاثاء إلى أن الاحتلال قد يشن عمليات برية مجدداً. وتسبب هذا القصف المفاجئ في انهيار اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ جانفي الماضي وهدد بإعادة إشعال فتيل الحرب الدائرة منذ 17 شهرا بشكل كامل. وقال مسؤولون صهاينة إن العملية مفتوحة ومن المتوقع أن تتوسع. وقال البيت الأبيض إنه تم التشاور معه معربا عن دعمه لإجراءات الاحتلال. وأمر جيش الاحتلال السكان بإخلاء شرق غزّة بما في ذلك جزء كبير من بلدة بيت حانون شمالي القطاع وبلدات أخرى في الجنوب والتوجه نحو وسط القطاع مما يشير إلى أن الاحتلال قد يشن قريبا عمليات برية مجددا. وقال مكتب نتنياهو إننا سنتصرف من الآن فصاعدا ضد حماس بقوة عسكرية متزايدة . وقد يجدد الهجوم الذي تم شنه خلال شهر رمضان المبارك الحرب التي أسفرت بالفعل عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وتسببت في دمار واسع النطاق في جميع أنحاء قطاع غزّة. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة