أحدث الأخبار مع #طارقالطاهر
بوابة الأهرام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«جمال الغيطاني.. راوي الحاضر بعين الماضي».. ملف خاص بعدد مايو من «الثقافة الجديدة»
مصطفى طاهر صدر العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد مايو 2025، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ورئيس تحرير المجلة طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد مقالا بعنوان «نبيل فرج رحيل صامت.. لا يليق بنا»؛ ومما جاء فيه: «هذا الناقد الذي تعاملت معه عن قرب سنوات منذ أن كنت محررا حتى وصولي لرئاسة تحرير أخبار الأدب «1993 -2020»، وكذلك رئاستي لتحرير مجلة الثقافة الجديدة، لم أرَ منه إلا كل تعاون، بل إنه حتى خمس سنوات مضت، ورغم كبر سنه، كان يأتى بنفسه محملا بأوراقه للنشر فى أخبار الأدب، هذه الأوراق التى فى جوهرها «وثائق»، واكتشافات عن مثقفين وأدباء، ساهموا فى مسيرة الثقافة العربية والإنسانية». موضوعات مقترحة نقرأ في هذا العدد، الصادر بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف؛ نائب رئيس الهيئة، حوارا مع الناقد الكبير الدكتور محمد مشبال، الذي قال: إن مصر هي التي شكلت وعيه المبكر، حوار: مصطفى القزاز. كما نطالع بورتريها كتبه أبو الحسن الجمال بعنوان «سامح كريم.. سيرة قلم لا يساوم». وتتابع المجلة نشر مقالات الكاتب الكبير الراحل محمد جبريل، تلك المقالات التي أرسلها الراحل إلى المجلة قبل وفاته، ومقال هذا العدد بعنوان: «بحري.. من أول السطر». كما نقرأ في هذا العدد مجموعة من المقالات، فكتب أحمد تمام سليمان «الثقافة بوصفها ضرورة المرحلة»، وكتب عبد العزيز الطالبي «جدلية التأثير والتأثر بين القصة القصيرة جدا وقصيدة النثر»، وكتب محمود بركة «سعد الله ونوس سفر النبوءات بين الثورة والمسرح»، وناصر العزبي «السيناريست الحريف بشير الديك». أما ملف العدد فجاء بعنوان «جمال الغيطاني.. راوي الحاضر بعين الماضي»، أعده: طارق الطاهر. وشارك فيه نخبة من الكُتاب والنقاد، فكتب محمود عبد الباري تهامي «جدلية النوع الأدبي في التجليات»، ومحمد سليم شوشة «كتاب التجليات.. دراسة في ضوء الجماليات الإدراكية»، وشوقي بدر يوسف «البعد السياسي في وقائع حارة الزعفراني»، ولوث جارسيا كاستانيون «الغيطاني كتب تاريخا نقديا لمصر المعاصرة»، ومحسن فرجاني «في موكب رحلة إلى الشرق». كما يضم العدد إشراقات إبداعية تنوعت بين القصة القصيرة وشعر الفصحى، لعدد من المبدعين، هم: محمد محمد مستجاب، محمود رمضان الطهطاوي، رمضان إبراهيم بشير، أمينة حسن، عبد الرحمان ابعيوي، نبيلة قطب رشدي، محمد عبد اللطيف، صلاح عبد الستار الشهاوي، تيام أحمد، محمود خير الله، أحمد عزيز الدين أحمد، عبد اللطيف عبادة، فهد أولاد الهاني، أشرف جمعة، مازن حلمي، ضحى محمد السلاب، محمد أحمد فؤاد، محمد عبد القوي حسن. وفي باب «كتب» نقرأ: «حكايات الغمار» الضوء الذي يحكي سيرة العابرين، وكتب مجدي عبد المجيد خاطر «الذاكرة والوجود والزمن في خريطة الحكايات القديمة»، ومحمد دوير «سؤال الأخلاق سينوغرافيا العالم الاجتماعي المعاصر»، وهاني منسي «حتمية الألم في الوجود الإنساني»، وعلاء الجابري «تاج شمس وتعدد منابع الكتابة واتحاد المصب الإبداعي»، ومحمد عطية محمود «تيمة العودة في عتبات السلطان، وأخيرا فوزي خضر في ديوان وشاعرة «بنية القصية في رقص ع الحافة». كما نقرأ في باب دراسات «صناعة المتخيل الشعري عند فؤاد قاعود» لأسماء عطا جاد الله. أما في باب الترجمة فنقرأ: «الذكاء الاصطناعي ينتهك حقوق الملكية الفكرية»، و«ماريو بارجاس يوسا.. رحيل أيقونة أمريكا اللاتينية» لريتشارد ليا - سيان كين - ترجمة: محمد يادم، و«شخصيات يوسا التي لا تخضع لوطأة الواقع» لنصرالله ممبرول - ترجمة: نصر عبد الرحمن، و«ستاتوفتشي وهاكستون: الكتابة كشرنقة من الحرية المطلقة» حاورهما: كيث براون - ترجمة: أحمد إسماعيل عبد الكريم، و«فنون الذاكرة وبلاغة العزلة في مذكرات بول أوستر»، لمحمد إقبال اسويدي، واستعادة 2: «محمد مكين أمين: اللغة العربية في الصين» لجمال المراغي. وفي الثقافة الجديدة 2 التي تعد مجلة متخصصة في الفنون داخل المجلة الأم، نقرأ: «عايش إكلينيكيا.. مقاومة إنسانية للبقاء الحي» لنهلة إيهاب، و«المسرحي طارق عمار: الكاتب يجب أن يمتلك مشروعا إبداعيا مميزا» حوار: رنا رأفت، و«ملك الحديد: التغيرات الطبقية في الأدب والحب في السينما» لوليد الخشاب، و«قهوة المحطة.. مرثية حزينة لأحلام أجيال من الشباب العبي» لطارق عبد الفتاح، و«نفس عميق.. البحث عن الحضور الروحي والسكينة في أعماق الوجدان» لسعد العبد، و«الجيش في مصر القديمة.. مؤسسة الدولة ومسطر أمجادها الأولى» لسامي أبو بدر، و«الحل والربط في الثقافة الشعبية» لأشرف أيوب معوض. بالإضافة إلى المقالات الثابتة التي يكتبها نخبة من الكتاب والمبدعين المصريين والعرب، هم: محمد عبد الباسط عيد، سمير الفيل، عبيد عباس، عمر المعتز بالله، عبد الرحمن الطويل، ناهد صلاح. يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائب رئيس التحرير عائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد.
الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"جمال الغيطاني.. راوي الحاضر بعين الماضي".. ملف عدد مايو من "الثقافة الجديدة"
صدر العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد مايو 2025، عن هيئة قصور الثقافة، وبرئاسة تحرير طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد مقالا بعنوان «نبيل فرج رحيل صامت.. لا يليق بنا». نقرأ في هذا العدد حوارا مع الناقد دكتور محمد مشبال، الذي قال: إن مصر هي التي شكلت وعيه المبكر، حوار: مصطفى القزاز. كما نطالع بورتريها كتبه أبو الحسن الجمال بعنوان «سامح كريم.. سيرة قلم لا يساوم». وتتابع المجلة نشر مقالات الكاتب الراحل محمد جبريل، تلك المقالات التي أرسلها الراحل إلى المجلة قبل وفاته، ومقال هذا العدد بعنوان: «بحري.. من أول السطر». كما نقرأ في هذا العدد مجموعة من المقالات، فكتب أحمد تمام سليمان «الثقافة بوصفها ضرورة المرحلة»، وكتب عبد العزيز الطالبي «جدلية التأثير والتأثر بين القصة القصيرة جدا وقصيدة النثر»، وكتب محمود بركة «سعد الله ونوس سفر النبوءات بين الثورة والمسرح»، وناصر العزبي «السيناريست الحريف بشير الديك». أما ملف العدد فجاء بعنوان «جمال الغيطاني.. راوي الحاضر بعين الماضي»، أعده: طارق الطاهر. وشارك فيه العديد من الكُتاب والنقاد، فكتب محمود عبد الباري تهامي «جدلية النوع الأدبي في التجليات»، ومحمد سليم شوشة «كتاب التجليات.. دراسة في ضوء الجماليات الإدراكية»، وشوقي بدر يوسف «البعد السياسي في وقائع حارة الزعفراني»، ولوث جارسيا كاستانيون «الغيطاني كتب تاريخا نقديا لمصر المعاصرة»، ومحسن فرجاني «في موكب رحلة إلى الشرق». كما يضم العدد إشراقات إبداعية تنوعت بين القصة القصيرة وشعر الفصحى، لعدد من المبدعين، هم: محمد محمد مستجاب، محمود رمضان الطهطاوي، رمضان إبراهيم بشير، أمينة حسن، عبد الرحمان ابعيوي، نبيلة قطب رشدي، محمد عبد اللطيف، صلاح عبد الستار الشهاوي، تيام أحمد، محمود خير الله، أحمد عزيز الدين أحمد، عبد اللطيف عبادة، فهد أولاد الهاني، أشرف جمعة، مازن حلمي، ضحى محمد السلاب، محمد أحمد فؤاد، محمد عبد القوي حسن. وفي باب «كتب» نقرأ: «حكايات الغمار» الضوء الذي يحكي سيرة العابرين، وكتب مجدي عبد المجيد خاطر «الذاكرة والوجود والزمن في خريطة الحكايات القديمة»، ومحمد دوير «سؤال الأخلاق سينوغرافيا العالم الاجتماعي المعاصر»، وهاني منسي «حتمية الألم في الوجود الإنساني»، وعلاء الجابري «تاج شمس وتعدد منابع الكتابة واتحاد المصب الإبداعي»، ومحمد عطية محمود «تيمة العودة في عتبات السلطان، وأخيرا فوزي خضر في ديوان وشاعرة «بنية القصية في رقص ع الحافة». كما نقرأ في باب دراسات «صناعة المتخيل الشعري عند فؤاد قاعود» لأسماء عطا جاد الله. أما في باب الترجمة فنقرأ: «الذكاء الاصطناعي ينتهك حقوق الملكية الفكرية»، و«ماريو بارجاس يوسا.. رحيل أيقونة أمريكا اللاتينية» لريتشارد ليا - سيان كين - ترجمة: محمد يادم، و«شخصيات يوسا التي لا تخضع لوطأة الواقع» لنصرالله ممبرول - ترجمة: نصر عبد الرحمن، و«ستاتوفتشي وهاكستون: الكتابة كشرنقة من الحرية المطلقة» حاورهما: كيث براون - ترجمة: أحمد إسماعيل عبد الكريم، و«فنون الذاكرة وبلاغة العزلة في مذكرات بول أوستر»، لمحمد إقبال اسويدي، واستعادة 2: «محمد مكين أمين: اللغة العربية في الصين» لجمال المراغي. وفي الثقافة الجديدة 2 التي تعد مجلة متخصصة في الفنون داخل المجلة الأم، نقرأ: «عايش إكلينيكيا.. مقاومة إنسانية للبقاء الحي» لنهلة إيهاب، و«المسرحي طارق عمار: الكاتب يجب أن يمتلك مشروعا إبداعيا مميزا» حوار: رنا رأفت، و«ملك الحديد: التغيرات الطبقية في الأدب والحب في السينما» لوليد الخشاب، و«قهوة المحطة.. مرثية حزينة لأحلام أجيال من الشباب العبي» لطارق عبد الفتاح، و«نفس عميق.. البحث عن الحضور الروحي والسكينة في أعماق الوجدان» لسعد العبد، و«الجيش في مصر القديمة.. مؤسسة الدولة ومسطر أمجادها الأولى» لسامي أبو بدر، و«الحل والربط في الثقافة الشعبية» لأشرف أيوب معوض. بالإضافة إلى المقالات الثابتة التي يكتبها نخبة من الكتاب والمبدعين المصريين والعرب، هم: محمد عبد الباسط عيد، سمير الفيل، عبيد عباس، عمر المعتز بالله، عبد الرحمن الطويل، ناهد صلاح.
فيتو
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
"جمال الغيطاني.. راوي الحاضر بعين الماضي"، ملف خاص بالعدد الجديد من "الثقافة الجديدة"
صدر حديثا العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، عدد مايو 2025، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ورئيس تحرير المجلة طارق الطاهر الذي كتب في افتتاحية العدد مقالا بعنوان «نبيل فرج رحيل صامت.. لا يليق بنا». مجلة الثقافة الجديدة ومما جاء فيه: «هذا الناقد الذي تعاملت معه عن قرب سنوات منذ أن كنت محررا حتى وصولي لرئاسة تحرير أخبار الأدب «1993 -2020»، وكذلك رئاستي لتحرير مجلة الثقافة الجديدة، لم أرَ منه إلا كل تعاون، بل إنه حتى خمس سنوات مضت، ورغم كبر سنه، كان يأتى بنفسه محملا بأوراقه للنشر فى أخبار الأدب، هذه الأوراق التي في جوهرها «وثائق»، واكتشافات عن مثقفين وأدباء، ساهموا فى مسيرة الثقافة العربية والإنسانية». نقرأ في هذا العدد، الصادر بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف؛ نائب رئيس الهيئة، حوارا مع الناقد الكبير الدكتور محمد مشبال، الذي قال: إن مصر هي التي شكلت وعيه المبكر، حوار: مصطفى القزاز. كما نطالع بورتريها كتبه أبو الحسن الجمال بعنوان «سامح كريم.. سيرة قلم لا يساوم». وتتابع المجلة نشر مقالات الكاتب الكبير الراحل محمد جبريل، تلك المقالات التي أرسلها الراحل إلى المجلة قبل وفاته، ومقال هذا العدد بعنوان: «بحري.. من أول السطر». كما نقرأ في هذا العدد مجموعة من المقالات، فكتب أحمد تمام سليمان «الثقافة بوصفها ضرورة المرحلة»، وكتب عبد العزيز الطالبي «جدلية التأثير والتأثر بين القصة القصيرة جدا وقصيدة النثر»، وكتب محمود بركة «سعد الله ونوس سفر النبوءات بين الثورة والمسرح»، وناصر العزبي «السيناريست الحريف بشير الديك». أما ملف العدد فجاء بعنوان «جمال الغيطاني.. راوي الحاضر بعين الماضي»، أعده: طارق الطاهر. وشارك فيه نخبة من الكُتاب والنقاد، فكتب محمود عبد الباري تهامي «جدلية النوع الأدبي في التجليات»، ومحمد سليم شوشة «كتاب التجليات.. دراسة في ضوء الجماليات الإدراكية»، وشوقي بدر يوسف «البعد السياسي في وقائع حارة الزعفراني»، ولوث جارسيا كاستانيون «الغيطاني كتب تاريخا نقديا لمصر المعاصرة»، ومحسن فرجاني «في موكب رحلة إلى الشرق». كما يضم العدد إشراقات إبداعية تنوعت بين القصة القصيرة وشعر الفصحى، لعدد من المبدعين، هم: محمد محمد مستجاب، محمود رمضان الطهطاوي، رمضان إبراهيم بشير، أمينة حسن، عبد الرحمان ابعيوي، نبيلة قطب رشدي، محمد عبد اللطيف، صلاح عبد الستار الشهاوي، تيام أحمد، محمود خير الله، أحمد عزيز الدين أحمد، عبد اللطيف عبادة، فهد أولاد الهاني، أشرف جمعة، مازن حلمي، ضحى محمد السلاب، محمد أحمد فؤاد، محمد عبد القوي حسن. وفي باب «كتب» نقرأ: «حكايات الغمار» الضوء الذي يحكي سيرة العابرين، وكتب مجدي عبد المجيد خاطر «الذاكرة والوجود والزمن في خريطة الحكايات القديمة»، ومحمد دوير «سؤال الأخلاق سينوغرافيا العالم الاجتماعي المعاصر»، وهاني منسي «حتمية الألم في الوجود الإنساني»، وعلاء الجابري «تاج شمس وتعدد منابع الكتابة واتحاد المصب الإبداعي»، ومحمد عطية محمود «تيمة العودة في عتبات السلطان، وأخيرا فوزي خضر في ديوان وشاعرة «بنية القصية في رقص ع الحافة». كما نقرأ في باب دراسات «صناعة المتخيل الشعري عند فؤاد قاعود» لأسماء عطا جاد الله. أما في باب الترجمة فنقرأ: «الذكاء الاصطناعي ينتهك حقوق الملكية الفكرية»، و«ماريو بارجاس يوسا.. رحيل أيقونة أمريكا اللاتينية» لريتشارد ليا - سيان كين - ترجمة: محمد يادم، و«شخصيات يوسا التي لا تخضع لوطأة الواقع» لنصرالله ممبرول - ترجمة: نصر عبد الرحمن، و«ستاتوفتشي وهاكستون: الكتابة كشرنقة من الحرية المطلقة» حاورهما: كيث براون - ترجمة: أحمد إسماعيل عبد الكريم، و«فنون الذاكرة وبلاغة العزلة في مذكرات بول أوستر»، لمحمد إقبال اسويدي، واستعادة 2: «محمد مكين أمين: اللغة العربية في الصين» لجمال المراغي. الثقافة الجديدة 2 وفي الثقافة الجديدة 2 التي تعد مجلة متخصصة في الفنون داخل المجلة الأم، نقرأ: «عايش إكلينيكيا.. مقاومة إنسانية للبقاء الحي» لنهلة إيهاب، و«المسرحي طارق عمار: الكاتب يجب أن يمتلك مشروعا إبداعيا مميزا» حوار: رنا رأفت، و«ملك الحديد: التغيرات الطبقية في الأدب والحب في السينما» لوليد الخشاب، و«قهوة المحطة.. مرثية حزينة لأحلام أجيال من الشباب العبي» لطارق عبد الفتاح، و«نفس عميق.. البحث عن الحضور الروحي والسكينة في أعماق الوجدان» لسعد العبد، و«الجيش في مصر القديمة.. مؤسسة الدولة ومسطر أمجادها الأولى» لسامي أبو بدر، و«الحل والربط في الثقافة الشعبية» لأشرف أيوب معوض. بالإضافة إلى المقالات الثابتة التي يكتبها نخبة من الكتاب والمبدعين المصريين والعرب، هم: محمد عبد الباسط عيد، سمير الفيل، عبيد عباس، عمر المعتز بالله، عبد الرحمن الطويل، ناهد صلاح. يذكر أن مجلة الثقافة الجديدة تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، نائب رئيس التحرير عائشة المراغي، مدير التحرير التنفيذي الناقد مصطفى القزاز، الإخراج الفني عمرو محمد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
أخبار اليوم المصرية
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
ليلة تصفو الأرواح بها
طارق الطاهر حدث مهم شهدته دار الأوبرا، برئاسة د. علاء عبد السلام، فى الأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم، عندما فتحت أبوابها لأول مرة لفرقة الجازولية للإنشاد الصوفى، لتشدو بقصائدها على المسرح الصغير، بحضور سماحة السيد/ سالم الجازولى، شيخ الطريقة الجازولية وعضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، ونخبة من رجال المجتمع من (سياسيين ورؤساء أحزاب وإعلاميين ورجال قضاء ودبلوماسيين ومسئولين فى قطاعات مختلفة فى الدولة). اختارت الفرقة أن تشدو أغانيها تحت عنوان «ليلة تصفو الأرواح بها»، وقد كانت بالفعل كذلك، فقد شدت قصائدها فى محبة الله ورسوله الكريم «صلى الله عليه وسلم»، باقتدار كبير، فهى تمتلك نخبة من المنشدين والمبتهلين المتمكنين من أدواته. هذا الاقتدار وصل إلى قلوب وأرواح الحاضرين، الذين ملأوا مقاعد المسرح الصغير، وشعروا بصفاء ونقاء روحى، وهم يسمعون هذا الإنشاد، المصاحب بأداء مبهر بقيادة المايسترو عمرو حسن. ومن حسن حظى أن التقيت قبل حضور هذا الحفل، بالشيخ سالم الجازولى، الذى يمتلك حسًا وطنيًا ملهمًا، وحبًا شديدًا للقيادة السياسية، ودعمًا لها ولمواقفها، وفى ذات الوقت يطمح لطريقته وفرقتها «الجازولية» بآمال عريضة فى المستقبل. تعود نشأة هذه الفرقة لعام 1950 على يد مؤسسها العارف بالله الشيخ جابر حسين أحمد الجازولى، الذى تغنى الفرقة من قصائده، وقد شهدت تطورًا كبيرًا منذ 25 عامًا مضت، عندما تولى سماحة السيد/ سالم شيخ الطريقة الجازولية، مسئوليتها، ليخرج بها إلى آفاق أرحب ويوسع دائرة متلقيها داخل وخارج مصر، إذ سبق أن عرضت فى النمسا وروسيا. وقد أحسن الإعلامى محمد المغربى، تقديم برنامج هذه الفرقة الصوفية، بأغانيها التى تخاطب الوجدان وتعكس قيم المحبة والترابط. أقيمت هذه الليلة ضمن فعاليات الإدارة العامة للنشاط الثقافى والفكرى بدار الأوبرا، التى تتولاها المثقفة رشا الفقى، وفريقها المعاون، الذين أحسنوا -مع إدارات الأوبرا الأخرى- تنظيم هذه الليلة الاستثنائية المليئة بالمشاعر الفياضة تجاه الوطن، فقد غنت الفرقة أكثر من أغنية وطنية منها «تحيا مصر» التى تفاعل معها الحضور بإحساس راق.
