logo
#

أحدث الأخبار مع #طلالأبوغزالة،

اتفاقية شراكة بين "طلال أبو غزالة للتقنية" و"أب إديوتك"
اتفاقية شراكة بين "طلال أبو غزالة للتقنية" و"أب إديوتك"

أخبارنا

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

اتفاقية شراكة بين "طلال أبو غزالة للتقنية" و"أب إديوتك"

أخبارنا : وقعت شركتا طلال أبو غزالة للتقنية، و"أب إديوتك" للحلول التعليمية والتكنولوجية، اتفاقية شراكة استراتيجية لتكون "إديوتك"الشريك الحصري لتوزيع وتسويق منتجات "TAGTech" داخل دولة فلسطين، والتي تشمل الهواتف المحمولة، والحواسيب المحمولة، والأجهزة اللوحية بمختلف إصداراتها. وبحسب بيان لشركة طلال أبوغزالة، السبت، وقع الاتفاقية المدير التنفيذي للتنمية والمبيعات في TAGTech، لؤي أبو عصبة، ومدير عام "أب إديوتك" بدر الهدهد، بحضور رئيس ومؤسس مجموعة طلال أبو غزالة العالمية الرقمية، الدكتور طلال أبو غزالة. وأعرب الدكتور أبو غزالة عن اعتزازه بهذا التعاون كجزء من التزام المجموعة تجاه فلسطين وأبنائها في مجالات التعليم والتكنولوجيا. من جهته، قال أبو عصبة، إن هذه الاتفاقية ستعزز من الحضور الفعّال لعلامة TAGTech التجارية داخل السوق الفلسطيني. بدوره، قال الهدهد، إن هذه الاتفاقية تمثل حجر الأساس لشراكة استراتيجية هدفها تمكين الجيل الجديد من أدوات المعرفة والابتكار. ووقع الجانبان مذكرة تفاهم، لتعزيز التعاون في مجالات التدريب الرقمي، والتحول الإلكتروني في التعليم، وتقديم شهادات مهنية وأكاديمية، وتحقيق متطلبات اعتماد طلال أبو غزالة للجودة في التعليم إلى جانب دعم برامج STEM، برامج التحول الرقمي التي تقدمها المجموعة.

ملتقى رواد الاقتصاد ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية
ملتقى رواد الاقتصاد ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية

البلاد البحرينية

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

ملتقى رواد الاقتصاد ومواجهة التحديات الاقتصادية العالمية

شهدت مدينة شرم الشيخ المصرية انعقاد النسخة الأولى من الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي، خلال الشهر الماضي فبراير، تحت رعاية مجموعة شركات طلال أبو غزالة، وشركة المحاسبون المتحدون، عضو مجموعة نكسيا العالمية للاستشارات المالية والمحاسبة والمراجعة، بالإضافة إلى شركة إتش آر ميديا المتخصصة في المجال الإعلامي. جمع الملتقى نخبة من خبراء المال والاستثمار، وممثلين من عدة دول عربية وأجنبية، كما شارك في الحدث ممثلون عن محافظة جنوب سيناء، البورصة المصرية، بالإضافة إلى عدد من الإعلاميين المصريين والعرب. التكاتف العربي في مواجهة التحديات في كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور طلال أبو غزالة، الرئيس الشرفي للملتقى ومؤسس مجموعة طلال أبو غزالة الدولية، على أهمية التكاتف العربي في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية. وأشار إلى أن العالم اليوم يحتاج إلى تعزيز التعاون الاقتصادي وتسريع التطور التكنولوجي، معتبرًا أن الاستثمار في الإبداع والابتكار هو الأكثر تأثيرًا على المستويين المحلي والدولي. وأضاف أبو غزالة أن التطور المعرفي والتقدم العلمي أصبحا جزءًا لا يتجزأ من جميع مجالات الحياة، مؤكدًا أن مهنة المحاسبة، على سبيل المثال، لم تعد تقتصر على حفظ السجلات، بل أصبحت تلعب دورًا حيويًا في التخطيط الاستراتيجي ونجاح المؤسسات المستدامة. الذكاء الاصطناعي كحل للأزمات الاقتصادية ناقش الملتقى العديد من القضايا الجوهرية في مجالات الاقتصاد والاستثمار والمحاسبة، ففي الجلسة الأولى، التي أدارها المحاسب هيثم تركي، شدد الدكتور مدحت نافع، أستاذ الاقتصاد وعضو اللجنة الاستشارية لرئيس مجلس الوزراء المصري، على أن الخروج من الأزمات الاقتصادية يتطلب تبني فكر اقتصادي متجدد يعتمد على آليات الذكاء الاصطناعي والتقدم التكنولوجي. وفيما يتعلق بسياسات الرئيس الأمريكي أوضح الدكتور مدحت نافع أن ترامب أعاد إحياء الحروب التجارية مع الدول العربية المتمثلة في القروض والمنح والاستثمارات الأجنبية واتخاذها وسيلة للضغط على الاقتصاد العربي مشددًا على أن تلك الحروب لن تؤثر إلا على الدول المدينة والمستوردة وكسيناريوهات متوقعة ستسبب سياسات ترامب التجارية المفضية إلى رفع قيمة الدولار الأمريكي سيتسبب في صدمات عرض وتباطؤ الاقتصاد الأمريكي والعالمي. وأضاف نافع أن المعول الأساسي الآن في التعامل مع سياسات ترامب التجارية هو أن يكون الاقتصاد العربي مستعد للصدمات الاقتصادية وليس ضحية لها مع ضرورة تعديل الجهاز الاداري وتغيير التشريعات المعوقة للاستثمار وإتاحة الأراضي للمستثمرين بتيسيرات كبيرة والتخلص من سياسة الغرامات المفاجئة حتى يعلم المستثمر "ماذا يدفع ومتى". وشدد على ضرورة أن يكون التعاون العربي فيما يتعلق بإعمار الدول العربية المنكوبة مثل غزة والعراق وسوريا وليبيا متنوعًا بين استثمارات عقارية وأخرى إنتاجية لتعزيز الاستمرارية وليس مجرد إعمار عقاري. من جانبه، أكد المحاسب هيثم تركي أن مهنة المحاسبة ليست بمنأى عن التطورات العالمية، مشيرًا إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي يسهم في تسريع وتيرة العمل ودفع المشروعات نحو مزيد من الربحية والنمو. الاستثمار الرياضي ودوره في دعم الاقتصاد تناولت جلسة أخرى بعنوان "الاستثمار الرياضي: آفاق النمو والتحديات في الأسواق المحلية والعالمية"، دور الاستثمار الرياضي في دعم الاقتصاد، حيث أكد الدكتور حسام المندوه، عضو مجلس النواب المصري وأمين صندوق نادي الزمالك، أن الملتقى يمثل نواة لحوار اقتصادي بناء يسهم في تعزيز التعاون العربي. توصيات الملتقى اختتم الملتقى فعالياته بتوصيات تدعو إلى تعزيز الشراكات العربية، وتبني التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في مواجهة التحديات الاقتصادية، بالإضافة إلى دعم الاستثمار في المجالات الواعدة مثل الاستثمار الرياضي وإعادة تدوير المخلفات. وأعلن الجوهرى الشبيني، مسؤول تخطيط مصانع معالجة المخلفات في النمسا، عن اعتزام تحالف استثماري نمساوي، إنشاء مصانع لتوليد الكهرباء من المخلفات الصلبة غير القابلة لإعادة التدوير في الخليج وفي القلب منها البحرين والكويت والسعودية، مشيرا إلى أنه لديهم بالفعل نية لاستثمارات في مصر، تتراوح بين 150 و250 مليون يورو لكل مصنع. وأوضح أنَّ التحالف يستهدف إنشاء أربعة مصانع مبدئياً فى محافظات القاهرة، والجيزة، والغربية، والدقهلية، مع خطط مستقبلية للتوسع فى باقى المحافظات.

هل تقود الصين والولايات المتحدة العالم إلى حرب باردة جديدة؟ تحليل لصراع قد يُعيد تشكيل القرن الحادي والعشرين
هل تقود الصين والولايات المتحدة العالم إلى حرب باردة جديدة؟ تحليل لصراع قد يُعيد تشكيل القرن الحادي والعشرين

المغرب الآن

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المغرب الآن

هل تقود الصين والولايات المتحدة العالم إلى حرب باردة جديدة؟ تحليل لصراع قد يُعيد تشكيل القرن الحادي والعشرين

في بحر الصين الجنوبي، حيث تتصاعد التوترات بين السفن الحربية الأمريكية والصينية، يتساءل العالم: هل نحن على شفا حرب باردة جديدة؟ أم أن المواجهة ستكون أكثر سخونة مما نتصور؟ طلال أبو غزالة، الخبير الاقتصادي والاجتماعي المعروف، كان من أوائل الذين حذروا من هذا الصراع، معتبرًا أن العالم يقف على حافة مواجهة بين العملاقين قد تُعيد تشكيل النظام العالمي. الاقتصاد: ساحة المعركة الأولى أبو غزالة يشير إلى أن الصراع بين الصين والولايات المتحدة ليس مجرد صراع عسكري، بل هو في الأساس صراع اقتصادي. الصين تساهم بنسبة 35% في النمو الاقتصادي العالمي، مقارنة بـ 17% للولايات المتحدة. هذه الأرقام ليست مجرد بيانات، بل هي مؤشر على تحول جيوسياسي كبير. الصين تستثمر بشكل هائل في مشاريع 'بريكس'، حيث تجاوزت استثماراتها 35 تريليون دولار، مع زيادة بأكثر من 5 تريليونات في الأشهر الأربعة الماضية فقط. لكن السؤال الأهم: هل يمكن للاقتصاد أن يكون السلاح الأقوى في هذه الحرب؟ أم أن المواجهة العسكرية حتمية؟ المواجهة العسكرية: هل هي مسألة وقت؟ أبو غزالة يستشهد بتصريحات لوزير الدفاع الأمريكي، مارك أسبر، الذي حذر من حرب قادمة مع الصين وروسيا ستكون 'عالية الكثافة'. من جهته، الرئيس الصيني، شي جين بينغ، دعا إلى تعزيز الاستعدادات العسكرية 'الآن وليس بعد انتهاء أزمة الكورونا'. هذه التصريحات ليست مجرد كلمات، بل هي إشارات واضحة على أن المواجهة العسكرية قد تكون أقرب مما نتصور. لكن هل يمكن لحرب نووية أن تنشب بين العملاقين؟ أبو غزالة يرى أن القوة النووية لم تعد سلاح حرب، بل سلاح ردع. لكن هذا لا يعني أن الحرب مستحيلة. بل على العكس، قد تكون الحرب وسيلة لفرض التفاوض وإعادة صياغة النظام العالمي. الأيديولوجيا: الصراع الذي لا ينتهي أبو غزالة يلفت الانتباه إلى الصراع الأيديولوجي بين الصين والولايات المتحدة. وزير الخارجية الأمريكي السابق، مايك بومبيو، وصف النظام الصيني بأنه 'معادي للأيديولوجية في الأمم الحرة'. هذا التصريح ليس مجرد انتقاد، بل هو إعلان حرب أيديولوجية. الصين ترفض الانصياع للنموذج الأمريكي، وتصر على أن يكون لها نظامها الخاص. هذا الصراع قد يكون أكثر خطورة من الصراع العسكري، لأنه يعيد تعريف مفاهيم مثل الحرية والديمقراطية في عالم متعدد الأقطاب. الأسئلة التي تبحث عن إجابات أبو غزالة يطرح أسئلة تدفع القارئ إلى التفكير: هل يمكن للاقتصاد أن يكون السلاح الأقوى في هذه الحرب؟ ما هو دور روسيا في هذا الصراع؟ وهل ستكون حليفًا للصين أم وسيطًا؟ هل يمكن للدبلوماسية أن تنجح في تجنب الكارثة، أم أن المواجهة حتمية؟ الخاتمة: العالم على مفترق طرق في النهاية، أبو غزالة يؤكد أن الصراع بين الولايات المتحدة والصين ليس مجرد صراع بين قوتين عظميين، بل هو صراع على مستقبل العالم. هذا الصراع قد يكون مدمرًا للطرفين وللعالم بأكمله، لكنه قد يكون أيضًا فرصة لإعادة صياغة نظام عالمي أكثر عدلًا وتوازنًا. السؤال الذي يبقى معلقًا: هل سنشهد حربًا ساخنة، أم أن الدبلوماسية ستنجح في تجنب الكارثة؟ هذه القصة ليست مجرد تحليل سياسي أو اقتصادي، بل هي قصة عن البشر الذين يعيشون في عالم يتشكل أمام أعينهم. قصة تجعلنا نشعر وكأننا داخل الأحداث، وليس مجرد متفرجين.

حسام المندوه: صناعة الرياضة قادرة على الإسهام في الناتج المحلي وتعزيز الاقتصاد الوطني
حسام المندوه: صناعة الرياضة قادرة على الإسهام في الناتج المحلي وتعزيز الاقتصاد الوطني

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

حسام المندوه: صناعة الرياضة قادرة على الإسهام في الناتج المحلي وتعزيز الاقتصاد الوطني

- ضعف المنافسة في الرياضة حاليا تحديًا رئيسيًا أمام الاستثمار في هذا المجال أكد الدكتور حسام المندوه، عضو مجلس النواب وأمين صندوق نادي الزمالك، خلال مشاركته في الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي المقام بمدينة شرم الشيخ، أن الرياضة في مصر لابد أن تتحول من مجرد نشاط ترفيهي إلى صناعة متكاملة قادرة على الإسهام في الناتج المحلي وتعزيز الاقتصاد الوطني.وأوضح المندوه أن الاستثمار الرياضي يمكن أن يكون مبشرًا، خاصة إذا تم تنظيمه بشكل يضمن الاستدامة وزيادة العوائد الاقتصادية، مشيرًا إلى أن الرياضة ليست فقط منافسات داخل الملاعب، بل تشمل صناعات مكملة مثل الملابس الرياضية، البث الفضائي، الإعلانات، والملاعب، مما يخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة.وتحدث عن أهمية وجود دوري مصري قوي يمكن تسويقه محليًا وإقليميًا وعالميًا، مشيرًا إلى أن ضعف المنافسة الحالية يمثل تحديًا رئيسيًا أمام الاستثمار في هذا المجال، وأضاف أن نجاح تجربة نادي الأسيوطي، الذي تحول إلى "بيراميدز" بعد استثمارات عربية ضخمة، يعد نموذجًا واضحًا لأهمية الاستثمار الرياضي المدروس.وأكد أن الدولة تعمل على تعزيز البنية التحتية للرياضة من خلال مشروعات مثل المدينة الأولمبية، والأمر يحتاج إلى رؤية استثمارية واضحة وخطة مستدامة لاستغلال المنشآت الرياضية على المدى الطويل.كما أشار إلى أهمية تبني تقنيات حديثة مثل "الجينوم الرياضي" واستخدام البيانات الرقمية لتقديم مؤشرات محفزة للمستثمرين، مشددًا على ضرورة تطوير البيئة التشريعية لضمان تطبيق فعّال للقوانين التي تدعم الاستثمار الرياضي.واختتم المندوه حديثه بالتأكيد على أن الإعلام له دور محوري في تثقيف الجماهير حول أهمية الاستثمار الرياضي وفوائده الاقتصادية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن التجارب العالمية الناجحة، مثل تجربة مانشستر سيتي مع الاستثمارات العربية، تؤكد أن التركيز على الاستثمار يمكن أن يحقق طفرة غير مسبوقة في الرياضة المصرية.وانطلقت فعاليات الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي AEIF في نسخته الأولى بمدينة شرم الشيخ بمشاركة 6 دول، وذلك خلال الفترة من 20 حتى 22 فبراير الجاري، بحضور كثيف من رجال الأعمال وقادة الفكر الاقتصادي، بينهم الدكتور طلال أبوغزالة، الرئيس الشرفي للمؤتمر، وهيثم تركي، رئيس الملتقى، والدكتور مدحت نافع، عضو المجلس الاستشاري لرئيس مجلس الوزراء، وخالد نور الدين، عضو مجلس إدارة الشعبة العامة للمستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، وممثل عن البورصة المصرية.

حسام المندوه: الدوري المصري القوي مفتاح الاستثمار الرياضي الناجح -صور
حسام المندوه: الدوري المصري القوي مفتاح الاستثمار الرياضي الناجح -صور

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

حسام المندوه: الدوري المصري القوي مفتاح الاستثمار الرياضي الناجح -صور

أكد الدكتور حسام المندوه، عضو مجلس النواب وأمين صندوق نادي الزمالك، خلال مشاركته في الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي المقام بمدينة شرم الشيخ، أن الرياضة في مصر لابد أن تتحول من مجرد نشاط ترفيهي إلى صناعة متكاملة قادرة على الإسهام في الناتج المحلي وتعزيز الاقتصاد الوطني. وأوضح المندوه أن الاستثمار الرياضي يمكن أن يكون مبشرًا، خاصة إذا تم تنظيمه بشكل يضمن الاستدامة وزيادة العوائد الاقتصادية، مشيرًا إلى أن الرياضة ليست فقط منافسات داخل الملاعب، بل تشمل صناعات مكملة مثل الملابس الرياضية، البث الفضائي، الإعلانات، والملاعب، مما يخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة.وتحدث المندوه عن أهمية وجود دوري مصري قوي يمكن تسويقه محليًا وإقليميًا وعالميًا، مشيرًا إلى أن ضعف المنافسة الحالية يمثل تحديًا رئيسيًا أمام الاستثمار في هذا المجال.وأضاف أن نجاح تجربة نادي الأسيوطي، الذي تحول إلى "بيراميدز" بعد استثمارات عربية ضخمة، يعد نموذجًا واضحًا لأهمية الاستثمار الرياضي المدروس.وأكد أن الدولة تعمل على تعزيز البنية التحتية للرياضة من خلال مشروعات مثل المدينة الأولمبية، والأمر يحتاج إلى رؤية استثمارية واضحة وخطة مستدامة لاستغلال المنشآت الرياضية على المدى الطويل.كما أشار إلى أهمية تبني تقنيات حديثة مثل "الجينوم الرياضي" واستخدام البيانات الرقمية لتقديم مؤشرات محفزة للمستثمرين، مشددًا على ضرورة تطوير البيئة التشريعية لضمان تطبيق فعّال للقوانين التي تدعم الاستثمار الرياضي.واختتم المندوه حديثه بالتأكيد على أن الإعلام له دور محوري في تثقيف الجماهير حول أهمية الاستثمار الرياضي وفوائده الاقتصادية والاجتماعية، مشيرًا إلى أن التجارب العالمية الناجحة، مثل تجربة مانشستر سيتي مع الاستثمارات العربية، تؤكد أن التركيز على الاستثمار يمكن أن يحقق طفرة غير مسبوقة في الرياضة المصرية.وانطلقت فعاليات الملتقى العربي لرواد الاقتصاد والاستثمار والتعاون الدولي AEIF في نسخته الأولى بمدينة شرم الشيخ بمشاركة 6 دول، وذلك خلال الفترة من 20 حتى 22 فبراير الجاري، بحضور كثيف من رجال الأعمال وقادة الفكر الاقتصادي، بينهم الدكتور طلال أبوغزالة، الرئيس الشرفي للمؤتمر، والمحاسب القانوني هيثم تركي، رئيس الملتقى، والدكتور مدحت نافع، عضو المجلس الاستشاري لرئيس مجلس الوزراء، وخالد نور الدين، عضو مجلس إدارة الشعبة العامة للمستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، وممثل عن البورصة المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store