أحدث الأخبار مع #طهاة


مجلة هي
منذ 6 أيام
- ترفيه
- مجلة هي
الخبرة الطهوية في هوتونغ دبي: حيث تلتقي نكهات المطبخ الصيني الشمالي بالتجارب العصرية الراقية
يُعد مطعم هوتونغ دبي وجهة فاخرة لأولئك الذين يبحثون عن تجربة أصيلة ومبتكرة في المطبخ الصيني الشمالي. يقع في قلب مركز دبي المالي العالمي DIFC، ويجمع هذا المطعم الحائز على جوائز بين النكهات الشهية والتجربة الثقافية الغنية. يقوم فريق الطهاة في هوتونغ بتحويل الأطباق التقليدية إلى تحف معاصرة، مما يُبرز براعتهم الفنية ودقتهم العالية. تجربة أصيلة ومبتكرة في المطبخ الصيني الشمالي إرث المطبخ الصيني الشمالي يعود أصل هوتونغ إلى التقاليد الطهوية العريقة في شمال الصين، حيث تسود النكهات القوية والتقنيات الدقيقة. مع التركيز على النضارة والجودة، أضاف هوتونغ دبي لمسة عصرية على هذه التقاليد. كل طبق يُجسد التزام الطهاة بالأصالة والابتكار، مما يضمن لكل ضيف تجربة تنقله إلى شوارع بكين النابضة أو مناظر سيتشوان الهادئة. تقنيات وعروض تقديم متقنة في صميم فلسفة هوتونغ الطهوية يكمن التفاني في الحرفية. يستخدم الطهاة، المدربون على تفاصيل المطبخ الصيني الشمالي، تقنيات تقليدية تضيف بعداً فاخراً لكل طبق. يُعد "بط بكين المشتعل" من الأطباق المميزة التي أصبحت رمزاً لهوتونغ، حيث يتم تتبيله وشويه بدقة، ثم يُقدَّم بطريقة استعراضية على الطاولة لإضافة عنصر درامي إلى تجربة الطعام. يُقدم مع فطائر رقيقة، وصلصة هويسن، وخيار مقطع، ليمنح الضيوف فرصة تخصيص طبقهم حسب الرغبة. كما يتوفر إصدار نباتي منه، ليتسنى للجميع الاستمتاع بهذه النكهات الاستثنائية. "بط بكين المشتعل" من الأطباق المميزة أطباق مميزة تبهر الحواس يشتهر هوتونغ دبي بأطباقه المميزة التي تعكس نكهات وقوام المطبخ الصيني الشمالي: لوبستر على طريقة سيتشوان: يُجسّد هذا الطبق براعة هوتونغ في التعامل مع النكهات القوية. يُطهى اللوبستر بعناية ويُغلف بصلصة سيتشوان الحارة التي تجمع بين التوابل العطرية، الأعشاب الطازجة، والثوم، مما يمنح كل قضمة طعماً مفعماً بالحرارة والأومامي. هذا الطبق هو دليل على المهارة التقنية للطهاة وقدرتهم على تحقيق توازن مثالي في النكهات، ويُعد من الأطباق التي يجب تجربتها لعشاق المأكولات البحرية. لوبستر على طريقة سيتشوان ميليفوي لحم الواجيو: لمسة عصرية على طبق تقليدي، يتكون من 48 طبقة من العجينة المقرمشة المحضّرة ببطء مع لحم واجيو الفاخر، والمتبلة بصلصة الفلفل الأسود الغنية. تخلق هذه التركيبة مزيجاً من القوام والنكهات المتميزة، مما يجعل هذا الطبق احتفالاً بالطهي المبتكر والراقي في آن واحد. ميليفوي لحم الواجيو تجربة طعام غامرة يوفر هوتونغ دبي تجربة تناول طعام استثنائية تتجاوز المذاق. ومن أبرز معالمه شرفته المذهلة التي تقدم إطلالات بانورامية على أفق دبي الساحر. الشرفة ملاذ ساحر تقع شرفة هوتونغ في الطابق الأرضي من مبنى البوابة 6 في مركز دبي المالي العالمي، وهي مصممة كملاذ هادئ بعيداً عن صخب المدينة. تُزيَّن بالفوانيس الحمراء الأنيقة والمقاعد الفاخرة، لتخلق جواً دافئاً وجذاباً. يمكن للضيوف الاستمتاع بوجباتهم أثناء تأمل مناظر برج خليفة ومعالم DIFC المبهرة. مع غروب الشمس، تتحول الشرفة إلى مساحة ساحرة تتلألأ بأضواء المدينة، ما يجعلها مثالية لعشاء رومانسي أو لقاء اجتماعي. تُعزَّز الأجواء بالموسيقى الحية وعروض الدي جي، مما يجعلها وجهة نابضة بالحياة للطعام والترفيه. عشاء مع إطلالة سواء كنت تستمتع ببط بكين المشتعل أو لوبستر سيتشوان، فإن تناول الطعام على الشرفة يضفي طابعاً فريداً على التجربة. يجتمع الطعام الشهي مع المناظر الخلابة لخلق لحظات لا تُنسى تُمتع جميع الحواس. كما تُعد الشرفة مثالية للمناسبات الخاصة، مما يتيح للضيوف خلق ذكريات خالدة على خلفية أفق دبي البديع. وبهذا المزج الفريد بين فن الطهي والإطلالات الخلابة، يضمن هوتونغ دبي لكل زائر رحلة متميزة. برانش: احتفال بالنكهات من أبرز محطات هوتونغ دبي هو البرانش الذي يُعد من الأفضل في المدينة. يقام برانش السبت في أجواء نابضة، ويقدم مجموعة متنوعة من الأطباق الصينية الشمالية المعدّة للمشاركة، مثل لفائف الروبيان، باو لحم البقر بالفلفل الأسود، وطبعاً بط بكين الشهير المشوي. ترافق هذه الأطباق كوكتيلات وشمبانيا بلا حدود، لتكون تجربة عطلة نهاية أسبوع لا تُضاهى. لمن يبحث عن تجربة مختلفة، يقدم "البرانش الليلي المظلم" مساء الخميس تجربة فريدة بأجواء خافتة الإضاءة، موسيقى حية، وأطباق مشاركة لا تنتهي. يتحول هذا البرانش إلى سهرة مفعمة بالحيوية، حيث تزداد الأجواء نشاطاً مع مرور الوقت، مما يضمن تجربة لا تُنسى للجميع. الطعام الخاص والمناسبات يُعد هوتونغ دبي كذلك وجهة مثالية للفعاليات والمناسبات الخاصة. توفر غرفة الطعام الخاصة، بإطلالتها على مركز دبي المالي، أجواء مثالية للاجتماعات الحميمة أو اللقاءات العملية. يعمل فريق الطهاة عن كثب مع الضيوف لتصميم قوائم مخصصة تتناسب مع الأذواق والاحتياجات الغذائية الخاصة، مما يضمن أن يكون كل حدث مثالياً. رحلة طهوية متكاملة يمثل هوتونغ دبي قمة التميز في فن الطهي، حيث تلتقي النكهات التقليدية للمطبخ الصيني الشمالي بالتجارب العصرية الراقية. من خلال التركيز على الحرفية، الأطباق المبتكرة، والأجواء الغامرة، تُصبح كل زيارة إلى هوتونغ رحلة عبر نسيج المطبخ الصيني الغني. سواء كنت تستمتع ببط بكين المشتعل، أو تتذوق لوبستر سيتشوان، أو تنغمس في ميليفوي الواجيو، فأنت على موعد مع تجربة لا تُنسى تحتفي بإبداع فريق هوتونغ الطهوي. انضم إلينا في هوتونغ دبي لاستكشاف لا يُنسى لعالم النكهات سيترك لديك أثراً دائماً.


البيان
منذ 7 أيام
- أعمال
- البيان
«إكسبو كولينير» ينطلق اليوم بمشاركة أكثر من 2000 طاهٍ عالمي
تنطلق اليوم في مركز إكسبو الشارقة فعاليات النسخة السابعة من معرض «إكسبو كولينير»، الحدث الأبرز المتخصص في قطاع خدمات الطعام والفندقة والتموين في منطقة الشرق الأوسط، الذي يستضيفه المركز بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وتنظمه شركة بيربيل كيتشن لإدارة الفعاليات خلال الفترة حتى 23 مايو الجاري، بمشاركة أكثر من 2000 طاهٍ عالمي ونخبة من أمهر الخبراء ومئات العارضين المتخصصين في مجالات الطهي ومكونات ومعدات وخدمات المطابخ. ويشهد المعرض تنظيم مجموعة من المسابقات العالمية الرئيسية للطهاة، بما في ذلك الدورة الثامنة والعشرون من مسابقة «صالون كولينير الإمارات» التي تنظمها جمعية الإمارات للطهي، بمشاركة نخبة من أمهر الطهاة من مطاعم وفنادق محلية وعالمية، وتعد هذه المسابقة الأكبر والأكثر شهرة في الشرق الأوسط، وتشكل استعراضاً مذهلاً للإبداعات في فنون الطهي. ويركز المعرض على توفير منصة متكاملة لأبرز الشركات والموردين العالميين في قطاع خدمات الطعام والفندقة، حيث يعرض أحدث المنتجات والخدمات والحلول المبتكرة في مجالات الأغذية والمشروبات والمكونات والمعدات، ويتيح لمجتمع الأعمال إبرام الصفقات بين كبار الموردين والمهنيين العاملين في هذا القطاع، ويفتح الحدث أبوابه للزوار على مدار ثلاثة أيام من الساعة 10 صباحاً حتى الساعة 5 مساءً.


سائح
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سائح
الاحتفال بيوم الحمص: كيف أصبح طبقاً يجمع الشعوب؟
يُعد الحمص من الأطباق الشرقية التي تجاوزت حدود المطبخ المحلي لتصبح رمزاً للضيافة والصحة والتنوع الثقافي. وفي "يوم الحمص" العالمي، يُحتفل بهذا الطبق النباتي الشهير في مختلف أنحاء العالم، ليس فقط بوصفه طعاماً لذيذاً، بل كجسر يربط بين الثقافات ويعكس التنوع في طرق التحضير والتقديم. من المطاعم الفاخرة في أوروبا إلى عربات الشارع في الشرق الأوسط، يحمل الحمص مكانة خاصة في قلوب عشاق الطعام. هذا اليوم ليس مجرد مناسبة لتناول طبق مألوف، بل فرصة لتقدير تاريخ غني ونكهات متنوعة وتجارب إنسانية مشتركة. أصل الحمص وانتشاره العالمي يرجع أصل الحمص إلى منطقة الشرق الأوسط، ويُعتقد أن أول وصفاته ظهرت في بلاد الشام منذ مئات السنين. كان يُحضّر باستخدام مكونات بسيطة مثل الحمص المسلوق، الطحينة، زيت الزيتون، الثوم، والليمون، لكن هذه البساطة لم تمنع الطبق من أن ينتشر عالميًا. خلال العقود الأخيرة، انتقل الحمص إلى أوروبا وأميركا الشمالية، ليجد مكانه في أرفف المتاجر كمقبل صحي غني بالبروتين والألياف، وليكون خياراً مفضلاً للنباتيين والباحثين عن بدائل غذائية طبيعية. وقد ساهمت موجة الاهتمام بالأطعمة المتوسطية في تعزيزه كأحد "الأطعمة الفائقة" (Superfoods)، مما زاد من شعبيته وأدى إلى تنوع طرق تقديمه من الحمص الكلاسيكي إلى وصفات مبتكرة مثل الحمص بالشمندر أو الأفوكادو. طرق مبتكرة للاحتفال بيوم الحمص في يوم الحمص، تُقام فعاليات عديدة في المدن حول العالم، بدءًا من مهرجانات تذوق إلى مسابقات إعداد الحمص بأكبر حجم أو بأغرب مكونات. كما تنظم المطاعم قوائم طعام خاصة تحتفي بهذا الطبق، في حين يشارك الطهاة على وسائل التواصل الاجتماعي بوصفاتهم المفضلة، ويقدمون نصائح لتحضير حمص مثالي في المنزل. ويُعد اليوم فرصة أيضاً للمجتمعات المحلية للتعبير عن هويتها من خلال أطباقها الخاصة، إذ تختلف نكهات الحمص من مدينة إلى أخرى، فبعضها يفضله أكثر حموضة، والبعض الآخر يميل إلى إضافة التوابل أو الأعشاب. كما أن البعض يستخدمه كغموس بينما يقدّمه آخرون كطبق رئيسي مزين باللحم أو الخضروات. بين المطبخ والسياسة: رمزية الحمص بعيدًا عن كونه مجرد طعام، أصبح الحمص جزءاً من النقاشات الثقافية والسياسية، حيث تتنافس بعض الدول في نسب أصل الطبق إليها، مما يعكس أهميته كرمز للهوية. لكن يوم الحمص يأتي ليعيد تركيز الاهتمام إلى ما يجمع لا ما يفرق. فالطبق الذي وُلد في منطقة مليئة بالتنوع الثقافي والديني والجغرافي، يُمثّل في جوهره دعوة للسلام والانفتاح. عندما تجتمع العائلات أو الأصدقاء من خلفيات مختلفة حول طبق حمص مشترك، فإنهم يتشاركون لحظة إنسانية بسيطة لكنها عميقة. وبذلك، يتحوّل الحمص من مجرد طبق شرقي تقليدي إلى رسالة عالمية تحتفي بالمشترك الإنساني.


سائح
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
الوجه الآخر للطهي الشعبي: تجربة الطعام في شوارع بانكوك
بانكوك، المدينة النابضة بالحياة والأنوار، ليست فقط عاصمة تايلاند السياسية والاقتصادية، بل هي أيضًا جنة لعشاق الطعام بكل أنواعه. قد تكون المطاعم الفاخرة جزءًا من مشهد الطهي في هذه المدينة الضخمة، لكنّ السحر الحقيقي يكمن في شوارعها، حيث تمتزج النكهات، وتعلو روائح البهارات، وتنبض الحياة في عربات الطعام الصغيرة المنتشرة في كل زاوية. إنها تجربة حقيقية للحواس، حيث تتحول الوجبة إلى مغامرة، والطبق إلى قصة تنقلك بين ثقافات متعددة وتجارب يومية يعيشها أهل بانكوك. في هذه المقالة، نخوض جولة في شوارع المدينة لنكتشف كيف يمكن للذوق أن يكون بوابة لفهم ثقافة كاملة. لا يمكن الحديث عن الطعام في بانكوك دون التوقف عند عربات الطعام المنتشرة في الأحياء والأسواق والمفترقات. هذه العربات الصغيرة، التي غالبًا ما تُدار من قبل طهاة محترفين اكتسبوا خبرتهم من أمهاتهم وجدّاتهم، تقدم أطباقًا ذات نكهة غنية، وبتكلفة في متناول الجميع. يبدأ المشهد من "باد تاي" المقلي أمامك مباشرة، حيث تتراقص الشعيرية في المقلاة مع البيض والفول السوداني وصلصة التمر الهندي، وينتهي عند وجبات "سوم تام" أو سلطة البابايا الحارة، التي تقدم بنكهة متفجرة من الحموضة والحلاوة والحرارة في آنٍ واحد. المشي في شارع مثل "سوي رامبوتري" أو "سوكومفيت" يعني المرور بألوان وأصوات وروائح لا تهدأ، تجعلك تختار طبقك بعينيك قبل أن يصل إلى فمك. الأسواق الليلية: الوجه الآخر للطهي الشعبي مع غروب الشمس، تتحول العديد من الأحياء في بانكوك إلى أسواق ليلية مليئة بالحياة والطعام. من أشهر هذه الأسواق "راتشافراسونغ" و"روت فاي" حيث يمكن للزائر أن يتذوق أطباقًا مثل "كاي يات ساي" (البيض المحشو بالخضار واللحم) أو "ساتاي" (أسياخ اللحم المشوي) المغمس في صلصة الفول السوداني الكريمية. تمتاز هذه الأسواق بجوها الاجتماعي والودود، حيث يتجمع السكان المحليون والسياح على الطاولات البلاستيكية، يتبادلون الحديث ويتشاركون الطعام. بالإضافة إلى ذلك، توفر هذه الأسواق فرصة لتجربة بعض الأطعمة غير التقليدية مثل الحشرات المقلية، وهي تجربة قد تبدو غريبة، لكنها جزء من الثقافة المحلية وتثير فضول الكثيرين من الزوار المغامرين. أكثر من مجرد طعام: فهم ثقافة الشارع تجربة الطعام في شوارع بانكوك ليست فقط تذوقًا لنكهات فريدة، بل هي دخول مباشر إلى عمق الحياة اليومية في تايلاند. من الطريقة التي يرحب بها البائعون بالزبائن، إلى الطقوس التي تُحضَّر بها الأطباق أمامك، يتجلى الاحترام العميق للمكونات، والاهتمام بالتفاصيل، والروح التايلاندية الأصيلة. كما أن الطعام الشارعي يمثل حلقة وصل بين الأجيال، حيث تُنقل وصفات الأمهات إلى الجيل الجديد ليواصل تقديمها للناس، محافِظًا على جوهر المطبخ التقليدي رغم كل مظاهر التحديث. لهذا فإن التجول في شوارع بانكوك ليس فقط رحلة بطعم مميز، بل أيضًا مغامرة اجتماعية وثقافية غنية. بانكوك ليست مجرد مدينة مزدحمة وصاخبة، بل هي مسرح مفتوح لعشاق الطعام، يقدمون فيه أنفسهم وتجاربهم من خلال الأطباق. من عربات الشارع إلى الأسواق الليلية، ومن النكهات الحارة إلى الحلوى المميزة مثل "مانغو ستيكي رايس"، تصبح الزيارة إلى بانكوك غير مكتملة ما لم تنغمس في هذه رحلة الطهي الاستثنائية. إنها تجربة تستحق أن تُخاض بكل الحواس، حيث يكون الطعام جواز السفر الحقيقي لفهم روح هذه المدينة المتجددة.


الإمارات اليوم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
14 دولة تتنافس على «أفضل طبق تقليدي»
توافد طهاة من 14 دولة على الجزائر العاصمة، للتنافس على لقب «أفضل طبق تقليدي» في مهرجان الجزائر لفنون الطهي، الذي استمر ثلاثة أيام. وتحتفي المسابقة بالتراث الثقافي والفني للدول المشاركة، وتهدف إلى تعزيز تبادل المعارف في مجال الطهي. وتنظم المهرجان «جمعية الأفناك الذهبية» للسياحة وفنون الطهي، تحت شعار «نكهات أجدادنا». وعكست الأطباق تنوع المطبخ الجزائري، من كسكس البلوط مع المأكولات البحرية، إلى طبق الشخشوخة البسكرية، وتجاوز عدد المشاركين في المهرجان 180 من الجزائر ودول أخرى، منها تركيا وسورية وإيطاليا ومصر وروسيا.