logo
#

أحدث الأخبار مع #طهتوفيقرابح،

معهد البحوث الفلكية: لا توجد تكنولوجيا نجحت في التنبؤ بالزلازل
معهد البحوث الفلكية: لا توجد تكنولوجيا نجحت في التنبؤ بالزلازل

المصري اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • المصري اليوم

معهد البحوث الفلكية: لا توجد تكنولوجيا نجحت في التنبؤ بالزلازل

قال القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه توفيق رابح، إن الهزات الارتدادية الناجمة عن الزلزال الذي حدث في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء في «اضمحلال» مستمر، وكان آخرها بقوة 3.2 على مقياس ريختر. وأضاف رابح، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «اليوم» المذاع على قناة «dmc»: «أول تابع للزلزال كان بعده مباشرة وكان في تمام الساعة 3:54 دقيقة صباحًا، وكان عقب الزلزال بساعتين ولم يشعر به أحد، وكانت قوته 4.2 على مقياس ريختر». وتابع: «الزلازل تحدث بشكل يومي أو شبه يومي، في البحرين الأحمر والمتوسط، ولا نشعر بها لأسباب كثيرة، إما لبعدها أو لضعفها، ومن الصعب التوقع بالزلازل». وتابع: «لا توجد تكنولوجيا نجحت في التنبؤ بالزلازل وكل ما يحدث مجرد تخمينات»، مؤكدًا أن هناك فرقا كبيرا بين زلزال دهشور 1992 والزلزال الحادث صباح اليوم، لأن زلزال دهشور كان على حواف القاهرة ويعتبر في القاهرة نفسها، أما الآخر فكان بالبحر المتوسط على بعد حوالي 421 كيلومترًا شمال مرسى مطروح. بقوة 6.4 ريختر كان المركز القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، قد أعلن رصد هزة أرضية على بعد 631 كيلومترًا شمال مدينة رشيد، في الساعة الثانية صباح اليوم. ووفقًا لبيان صادر عن المعهد القومي للبحوث الفلكية، فإن توقيت وقوع الزلزال في الساعة 1:51 صباحًا بالتوقيت المحلي لمصر. وأضافت البحوث الفلكية أن قوة الزلزال 6.4 درجة على مقياس ريختر، حيث وقع على عمق 76 كم عند خط العرض 35.12 شمالًا خط الطول 27.0 شرقًا. وذكر المعهد في بيان له: «ورد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة دون وقوع أي خسائر في الأرواح والممتلكات».

ليه ما حسّيتش بالزلزال؟ أسباب غير متوقعة تفسّر عدم شعور بعض الناس بالهزات الأرضية
ليه ما حسّيتش بالزلزال؟ أسباب غير متوقعة تفسّر عدم شعور بعض الناس بالهزات الأرضية

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الدستور

ليه ما حسّيتش بالزلزال؟ أسباب غير متوقعة تفسّر عدم شعور بعض الناس بالهزات الأرضية

سجّلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل، التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، هزة أرضية قوية في تمام الساعة 1:51:15 فجر الأربعاء، بلغت قوتها 6.4 درجة على مقياس ريختر، ووقعت في البحر الأبيض المتوسط على مسافة 631 كيلومترًا شمال مدينة رشيد. وفي بيان رسمي، أوضح الدكتور طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد، أن المعهد تلقى عددًا كبيرًا من البلاغات من المواطنين في القاهرة ومحافظات أخرى، أفادوا فيها بشعورهم بالهزة، مؤكدًا في الوقت نفسه عدم تسجيل أي خسائر بشرية أو مادية حتى الآن. وأشار رابح إلى أن الهزة وقعت عند خط عرض 35.12 درجة شمالًا، وخط طول 27.0 درجة شرقًا، وعلى عمق 76 كيلومترًا تحت سطح الأرض، ما يفسر وصول آثارها إلى بعض المناطق المصرية رغم بعدها النسبي عن مركز الزلزال. وحسب رابح، "تكرار شعور المواطنين باهتزازات غير موثقة يطرح علامات استفهام حول مصدر هذه الظواهر"، وهنا يتسأل البعض لماذا يشعر الهزة وغيرهم لا؟ لماذا نشعر بهزات من زلازل بعيدة؟ خبير مصري يوضح وفي محاولة لتفسير ما يحدث، تحدث الدكتور هشام العسكري، أستاذ الاستشعار عن بعد وعلوم نظم الأرض في جامعة تشابمان الأميركية ونائب المدير التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، عن طبيعة الحركة التكتونية للأرض. وأوضح أن الأرض مكونة من ألواح تكتونية ضخمة، تحمل اليابسة والمحيطات، وتتحرك باستمرار، وتقع مصر على لوح شمال إفريقيا، الذي لا يشهد نشاطًا زلزاليًا قويًا عادةً، بخلاف تركيا، الواقعة على تقاطع ثلاث ألواح تكتونية، مما يجعلها أكثر عرضة للزلازل. وقال العسكري: "عندما يقع زلزال في تركيا، تنتقل موجاته الزلزالية عبر الألواح التكتونية وتصل إلى دول مجاورة مثل مصر، فيشعر بها بعض السكان، حتى وإن كانت قوتها في مصر منخفضة". لماذا يشعر البعض بالزلزال وآخرون لا؟ الاختلاف في الإحساس بالهزات الأرضية، حتى داخل المبنى الواحد، أثار العديد من التساؤلات. يوضح العسكري أن السبب يعود إلى عوامل مثل: نوع التربة تحت المبنى (رخوة أم صلبة) ارتفاع الطابق الذي يسكن فيه الفرد مدى توافق تردد الزلزال مع تردد اهتزاز المبنى نوع الأنشطة الجسدية أثناء وقوع الزلزال وأضاف: "من الممكن أن يشعر شخص في الطابق العاشر بالهزة، بينما لا يشعر بها آخر في الطابق الأرضي، رغم أنهما داخل نفس المبنى". دراسة أميركية تشرح تباين الإحساس بالهزات وفي ذات السياق، سلطت دراسة حديثة من جامعة كاليفورنيا في بيركلي الضوء على هذا التباين في الشعور بالزلازل، تحت عنوان "لماذا يشعر بعض الأشخاص بالزلازل بينما لا يشعر بها آخرون؟" وجاء في الدراسة أن العوامل المؤثرة تشمل: الموقع الجغرافي: من يسكن في مناطق تربة رخوة أكثر عرضة للإحساس بالهزات. ارتفاع المباني: سكان الطوابق العليا يشعرون بالاهتزاز أكثر من غيرهم. الأنشطة الجسدية: من كان في حالة حركة أو يقود مركبة قد لا يلاحظ الهزة. عمق الزلزال: الزلازل العميقة قد تمر دون أن يشعر بها كثيرون. الحالة الصحية والنفسية: تلعب دورًا في مدى وعي الأفراد بالهزات الدقيقة. الزلازل.. جزء من الطبيعة الديناميكية للأرض في الختام، أكد الخبراء أن الزلازل، سواء شعر بها السكان أم لا، تُعد جزءًا طبيعيًا من حركة الأرض وتفاعل ألواحها التكتونية. ورغم أن مصر ليست على خط صدع نشط كتركيا، فإنها ليست بمنأى عن تأثيرات الزلازل الإقليمية، مما يتطلب استمرار المراقبة والوعي المجتمعي بخصوص هذه الظواهر الطبيعية المتكررة.

البحوث الفلكية لـ"dmc": الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر
البحوث الفلكية لـ"dmc": الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر

أخبارك

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • أخبارك

البحوث الفلكية لـ"dmc": الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر

قال القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه توفيق رابح، إن الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر، كان آخرها بقوة 3.2 بمقياس ريختر. وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت ببرنامج "اليوم" الذي يذاع على قناة "dmc": "أول تابع للزلزال كان بعده مباشرة وكان في تمام الساعة 3:54 دقيقة صباحا، وكان عقب الزلزال بساعتين ولم يشعر به أحد، وكانت قوته 4.2 على مقياس ريختر". وتابع: "الزلازل تحدث بشكل يومي أو شبه يومي، في البحرين الأحمر والمتوسط، ولا نشعر بها لأسباب كثيرة، إما لبعدها أو لضعفها، ومن الصعب التوقع بالزلازل".

هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد
هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد

الاقباط اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • الاقباط اليوم

هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد

كشف د. طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية حول توقعات حدوث هزات ارتدادية خلال الساعات القادمة جرّاء زلزال الأمس. وقال رابح في مداخلة لبرنامج "اليوم" المُذاع على قناة dmc: "ليست هناك توقعات بحدوث توابع أخرى للزلزال وكان أول تابع له كان الساعة 3:54 صباحًا أي بعد الزلزال بساعتين وكانت شدته 4.2 ريختر". وأضاف: "الزلازل تحدث بشكل شبه يومي تقريبًا في البحرين الأحمر والمتوسط"، موضّحًا أنه قد لا يشعر الناس بتلك الزلازل بسبب بعدها وضعفها وهذا شيء طبيعي موجود في الأرض. وتابع "التوقعات بالزلازل تتطلب وسائل كثيرة ولا توجد أي دولة توقعت حدوثه"، مؤكدًا أن كل ما يحدث هي تخمينات بمن فيهم العالم الهولندي. وأردف "الفرق بين زلزال 92 وزلزال الأمس فرق السماء والأرض، لأن الزلزال الذي حدث بالأمس أكبر في شدته من زلزال 92"، موضّحًا أن زلزال دهشور كان على حواف القاهرة نفسها، أما زلزال الأمس كان في البحر المتوسط على بعد نحو 421 كيلو شمال مدينة مرسى مطروح.

عاجل.. هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد
عاجل.. هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد

الدستور

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • الدستور

عاجل.. هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد

كشف د. طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية حول توقعات حدوث هزات ارتدادية خلال الساعات القادمة جرّاء زلزال الأمس. وقال رابح في مداخلة لبرنامج "اليوم" المُذاع على قناة dmc: "ليست هناك توقعات بحدوث توابع أخرى للزلزال وكان أول تابع له كان الساعة 3:54 صباحًا أي بعد الزلزال بساعتين وكانت شدته 4.2 ريختر". وأضاف: "الزلازل تحدث بشكل شبه يومي تقريبًا في البحرين الأحمر والمتوسط"، موضّحًا أنه قد لا يشعر الناس بتلك الزلازل بسبب بعدها وضعفها وهذا شيء طبيعي موجود في الأرض. وتابع "التوقعات بالزلازل تتطلب وسائل كثيرة ولا توجد أي دولة توقعت حدوثه"، مؤكدًا أن كل ما يحدث هي تخمينات بمن فيهم العالم الهولندي. وأردف "الفرق بين زلزال 92 وزلزال الأمس فرق السماء والأرض، لأن الزلزال الذي حدث بالأمس أكبر في شدته من زلزال 92"، موضّحًا أن زلزال دهشور كان على حواف القاهرة نفسها، أما زلزال الأمس كان في البحر المتوسط على بعد نحو 421 كيلو شمال مدينة مرسى مطروح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store