أحدث الأخبار مع #طهرانتايمز


صدى البلد
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
الرئيس الإيراني: لا نتفاوض مع أمريكا من حالة ضعف
أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان على إنهم لن يربطوا مستقبل بلدهم بالمفاوضات النووية مع الولايات المتحدة وإنه إذا بلغت المفاوضات مع واشنطن مرحلة معقدة فلا مشكلة لديهم معولين على الوحدة الداخلية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة. فيما لا يزال موعد الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران وأمريكا غير معروف، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان أن بلاده لا تربط مستقبلها بنتائج تلك المحادثات. كما شدد على أن طهران لا تتفاوض مع أمريكا من موقف ضعف. قال بزشكيان في مقابلة مع صحيفة "طهران تايمز" اليوم الأحد "إذا وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود فلن تصل البلاد لطريق مسدود أيضا". وأردف قائلا:" في السابق كان البعض يقول إنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستنشأ مشكلات. لكننا لم نربط مستقبل بلدنا أو أنفسنا أو منطقتنا بالمفاوضات بأي حال، ونحن نتابع أعمالنا". أتت هذه التصريحات بعد تعليق الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن والتي كانت مقررة أمس السبت (3 مايو) في روما، لأسباب قالت سلطنة عمان التي ترعى المحادثات إنها تقنية ولوجستية. الوكالة الدولية في حين رأى عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، محمد مهدي شهرياري أن سبب التأجيل قد يعود إلى "تحركات محتملة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، حسب قوله. يذكر أن جولتين كانتا عقدتا في مسقط منذ 12 أبريل الماضي، وواحدة في روما وسط أجواء إيجابية بحسب ما أكد حينها الوفدان الأمريكي والإيراني. إلا أن الجولة الرابعة علقت وسط غموض لف الأسباب، لكن هذا التأجيل تزامن مع تلويح إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض مزيد من العقوبات على إيران. شروط على إيران وجاء أيضا بعد تأكيد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في مقابلة مع "فوكس نيوز" يوم الخميس الماضي 1 مايو، أن على طهران "أن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم وتطوير الصواريخ بعيدة المدى، وتوقف دعمها للجماعات والميليشيات الإقليمية مثل الحوثيين في اليمن". كما أضاف حينها أن "بلاده تصرّ على السماح بمشاركة أمريكية في عمليات التفتيش على جميع المنشآت النووية، بما في ذلك المواقع العسكرية". سبق وكرر وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي أكثر من مرة خلال الأيام الماضية أن المحادثات لن تتطرق إلى برنامج الصواريخ بل ملف النووي ورفع العقوبات الأمريكية.


صوت بيروت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
الرئيس الإيراني: طهران لا تتفاوض مع أميركا من موقف ضعف
بعد ثلاثة جولات من المحادثات النووية الأميركية -الإيرانية التي تمحور عنوانها 'بالإيجابية'، فيما وحتى اللحظة لا يزال موعد الجولة الرابعة من المفاوضات غير معروف، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان أن بلاده لا تربط مستقبلها بنتائج تلك المحادثات. كما شدد على أن طهران لا تتفاوض مع أميركا من موقف ضعف. إلى ذلك، قال بزشكيان في مقابلة مع صحيفة 'طهران تايمز' اليوم الأحد 4\5\2025 'إذا وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود فلن تصل البلاد لطريق مسدود أيضا'. وأردف قائلا:' في السابق كان البعض يقول إنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستنشأ مشكلات. لكننا لم نربط مستقبل بلدنا أو أنفسنا أو منطقتنا بالمفاوضات بأي حال، ونحن نتابع أعمالنا'. أتت هذه التصريحات بعد تعليق الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن والتي كانت مقررة أمس السبت (3 مايو)في روما، لأسباب قالت سلطنة عمان التي ترعى المحادثات إنها تقنية ولوجستية. في حين رأى عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، محمد مهدي شهرياري، أن سبب التأجيل قد يعود إلى 'تحركات محتملة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية'، حسب قوله. يذكر أن جولتين كانتا عقدتا في مسقط منذ 12 أبريل الماضي، وواحدة في روما وسط أجواء إيجابية بحسب ما أكد حينها الوفدان الأميركي والإيراني. إلا أن الجولة الرابعة علقت وسط غموض لف الأسباب، لكن هذا التأجيل تزامن مع تلويح إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض مزيد من العقوبات على إيران. وجاء أيضا بعد تأكيد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في مقابلة مع 'فوكس نيوز' يوم الخميس الماضي 1 مايو، أن على طهران 'أن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم وتطوير الصواريخ بعيدة المدى، وتوقف دعمها للجماعات الإرهابية والميليشيات الإقليمية مثل الحوثيين في اليمن'. كما أضاف حينها أن 'بلاده تصرّ على السماح بمشاركة أميركية في عمليات التفتيش على جميع المنشآت النووية، بما في ذلك المواقع العسكرية'. علما أن وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي كان كرر أكثر من مرة خلال الأيام الماضية أن المحادثات لن تتطرق إلى برنامج الصواريخ بل ملف النووي ورفع العقوبات الأميركية.


جفرا نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جفرا نيوز
الرئيس الإيراني: طهران لا تتفاوض مع أميركا من موقف ضعف
جفرا نيوز - بعد ثلاثة جولات من المحادثات النووية الأميركية -الإيرانية التي تمحور عنوانها "بالإيجابية'، فيما وحتى اللحظة لا يزال موعد الجولة الرابعة من المفاوضات غير معروف، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان أن بلاده لا تربط مستقبلها بنتائج تلك المحادثات. كما شدد على أن طهران لا تتفاوض مع أميركا من موقف ضعف. إلى ذلك، قال بزشكيان في مقابلة مع صحيفة "طهران تايمز' اليوم الأحد 4\5\2025 "إذا وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود فلن تصل البلاد لطريق مسدود أيضا'. وأردف قائلا:' في السابق كان البعض يقول إنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستنشأ مشكلات. لكننا لم نربط مستقبل بلدنا أو أنفسنا أو منطقتنا بالمفاوضات بأي حال، ونحن نتابع أعمالنا'. أتت هذه التصريحات بعد تعليق الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن والتي كانت مقررة أمس السبت (3 مايو)في روما، لأسباب قالت سلطنة عمان التي ترعى المحادثات إنها تقنية ولوجستية. في حين رأى عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، محمد مهدي شهرياري، أن سبب التأجيل قد يعود إلى "تحركات محتملة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية'، حسب قوله. يذكر أن جولتين كانتا عقدتا في مسقط منذ 12 أبريل الماضي، وواحدة في روما وسط أجواء إيجابية بحسب ما أكد حينها الوفدان الأميركي والإيراني. إلا أن الجولة الرابعة علقت وسط غموض لف الأسباب، لكن هذا التأجيل تزامن مع تلويح إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض مزيد من العقوبات على إيران. وجاء أيضا بعد تأكيد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في مقابلة مع "فوكس نيوز' يوم الخميس الماضي 1 مايو، أن على طهران "أن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم وتطوير الصواريخ بعيدة المدى، وتوقف دعمها للجماعات الإرهابية والميليشيات الإقليمية مثل الحوثيين في اليمن'. كما أضاف حينها أن "بلاده تصرّ على السماح بمشاركة أميركية في عمليات التفتيش على جميع المنشآت النووية، بما في ذلك المواقع العسكرية'. علما أن وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي كان كرر أكثر من مرة خلال الأيام الماضية أن المحادثات لن تتطرق إلى برنامج الصواريخ بل ملف النووي ورفع العقوبات الأميركية.


العربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الرئيس الإيراني: لا نتفاوض مع أميركا من موقف ضعف
فيما لا يزال موعد الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران وأميركا غير معروف، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان أن بلاده لا تربط مستقبلها بنتائج تلك المحادثات. كما شدد على أن طهران لا تتفاوض مع أميركا من موقف ضعف. إلى ذلك، قال بزشكيان في مقابلة مع صحيفة "طهران تايمز" اليوم الأحد "إذا وصلت المفاوضات إلى طريق مسدود فلن تصل البلاد لطريق مسدود أيضا" وأردف قائلا:" في السابق كان البعض يقول إنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، ستنشأ مشكلات. لكننا لم نربط مستقبل بلدنا أو أنفسنا أو منطقتنا بالمفاوضات بأي حال، ونحن نتابع أعمالنا". تعليق الجولة الرابعة أتت هذه التصريحات بعد تعليق الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن والتي كانت مقررة أمس السبت (3 مايو)في روما، لأسباب قالت سلطنة عمان التي ترعى المحادثات إنها تقنية ولوجستية. في حين رأى عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، محمدمهدي شهرياري، أن سبب التأجيل قد يعود إلى "تحركات محتملة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، حسب قوله. يذكر أن جولتين كانتا عقدتا في مسقط منذ 12 أبريل الماضي، وواحدة في روما وسط أجواء إيجابية بحسب ما أكد حينها الوفدان الأميركي والإيراني. إلا أن الجولة الرابعة علقت وسط غموض لف الأسباب، لكن هذا التأجيل تزامن مع تلويح إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض مزيد من العقوبات على إيران. وجاء أيضا بعد تأكيد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في مقابلة مع "فوكس نيوز" يوم الخميس الماضي 1 مايو، أن على طهران "أن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم وتطوير الصواريخ بعيدة المدى، وتوقف دعمها للجماعات الإرهابية والميليشيات الإقليمية مثل الحوثيين في اليمن". كما أضاف حينها أن "بلاده تصرّ على السماح بمشاركة أميركية في عمليات التفتيش على جميع المنشآت النووية، بما في ذلك المواقع العسكرية". علما أن وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي كان كرر أكثر من مرة خلال الأيام الماضية أن المحادثات لن تتطرق إلى برنامج الصواريخ بل ملف النووي ورفع العقوبات الأميركية.


شبكة النبأ
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة النبأ
ترامب يختار الدبلوماسية مع ايران ويمنع اسرائيل من ضرب المواقع النووية الايرانية
يبدو ان الرئيس ترامب اختار وعلى المدى القريب المسار الدبلوماسي مع ايران. فبحسب النيويورك تايمز فان ترامب اوقف ضربة اسرائيلية مخطط لها في شهر ايار وابلغ نتانياهو خلال زيارته الاخيرة قبل الاسبوع الماضي بذلك محذرا ان الولايات المتحدة لن تدعم اي ضربة اسرائيلية منفردة تستهدف المنشأت النووية الايرانية حاليا... يبدو ان الرئيس ترامب اختار وعلى المدى القريب المسار الدبلوماسي مع ايران. فبحسب النيويورك تايمز فان ترامب اوقف ضربة اسرائيلية مخطط لها في شهر ايار وابلغ نتانياهو خلال زيارته الاخيرة قبل الاسبوع الماضي بذلك محذرا ان الولايات المتحدة لن تدعم اي ضربة اسرائيلية منفردة تستهدف المنشأت النووية الايرانية حاليا. هذا القرار كان مدعوما من نائب الرئيس جي دي فانس ووزير الدفاع بيت هيغسيت ورئيسة المخابرات تولسي غابارد حيث حذر هؤلاء من اندلاع حرب اقليمية اذا تمت مهاجمة ايران. من جهة اخرى ارسل قائد القيادة الامريكية الوسطى الجنرال مايكل كوريلا سرا الى اسرائيل ليؤكد هذا القرار في حين ارسل مدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف لمناقشة خطط مع الموساد لاستهداف البرنامج النووي الايراني بسبل اخرى غير العمل العسكري المباشر مثل التخريب وتشديد العقوبات الاقتصادية. قرار ترامب هذا جاء بعد اجتماع حاد لمجلس الامن القومي عقد قبل 9 ايام بحسب موقع اكسيوس تم فيه مناقشة سبل التصدي لبرنامج ايران النووي وخلاله انقسم المجلس الى من يعارض الضربة العسكرية وهم نائب الرئيس ووزير الدفاع ومبعوث ترامب للشرق الاوسط ستيف ويتكوف بالاضافة الى الاعلامي الامريكي المحافظ تاكر كارلسون. اما الفريق الاخر الذي يدعو لاستخدام القوة ضد ايران فقد ضم وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الامن القومي مايك والتز ورئيس مركز الابحاث مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات مارك دوبوفيتس بالاضافة الى عضوي مجلس الشيوخ ليندسي غراهام وتوم كوتون. وفي النهاية اختار ترامب الانحياز الى الفريق الاول ولو مؤقتا. الملاحظ ان ترامب لم يرسل روبيو ليترأس المحادثات مع ايران وهو نظير عراقجي لكنه ارسل ويتكوف مكانه. هذه المحادثات بحسب تسريبات لصحيفة طهران تايمز الايرانية جرت في بيت وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي وجرى خلالها تبادل 10 وثائق بين عراقجي وويتكوف بوساطة البو سعيدي. كل هذه التطورات لم تمنع واشنطن من ارسال حاملة طائرات اخرى للشرق الاوسط بالاضافة الى قاذفات بي 2 - التي ستستخدم على الارجح لقصف المواقع النووية الايرانية في حال قررت واشنطن ذلك - وزيادة الامدادات العسكرية الامريكية لاسرائيل. امر اخر مثير للانتباه هو ان ويتكوف قال في مقابلة تلفزيونية قبل يومين ان ايران سيسمح لها بتخصيب اليورانيوم ما دامت لا تستخدم ذلك لتطوير سلاح نووي لكنه عاد وغرد في اكس ليقول انه لن يسمح لايران بالتخصيب اطلاقا. الجولة الثانية للمحادثات ستعقد في روما يوم السبت القادم.