أحدث الأخبار مع #ظاهرة_فلكية


صحيفة سبق
منذ 12 ساعات
- علوم
- صحيفة سبق
الشمس تتعامد على الباحة في أول ظاهرة من نوعها خلال عام 2025
شهدت مدينة الباحة اليوم عند منتصف النهار ظاهرة فلكية نادرة تمثلت في تعامد الشمس بشكل عمودي تمامًا، ما أدى إلى انعدام الظلال، في أول تعامد من نوعه على المدينة خلال عام 2025. وأوضح أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند أن هذه الظاهرة تمثل بداية الحركة الظاهرية للشمس نحو الشمال، حيث تستمر في مسارها حتى تتعامد على مدار السرطان يوم الحادي والعشرين من يونيو، وهو ما يوافق بداية فصل الصيف في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. وبيّن المسند أن الشمس تعود لاحقًا في حركتها الظاهرية باتجاه الجنوب، لتتعامد مرة أخرى على مدينة الباحة في الثالث والعشرين من يوليو تقريبًا، ثم تواصل سيرها جنوبًا حتى تصل إلى خط الاستواء في الثالث والعشرين من سبتمبر، معلنةً بذلك الاعتدال الخريفي. وتختتم هذه الدورة السنوية عندما تتعامد الشمس على مدار الجدي في الحادي والعشرين من ديسمبر، إيذانًا ببدء فصل الشتاء. وأوضح المسند أن هذه الظواهر تمثل جزءًا من الدورة الفلكية السنوية التي تنتج عنها الفصول الأربعة، في مشهد متكرر يدل على دقة النظام الكوني.


صحيفة سبق
منذ 4 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
71 يوماً من النهار المتواصل في شمال ألاسكا.. "المسند" يشرح هذه الظاهرة الفلكية الفريدة
كشف أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند؛ عن ظاهرة فلكيّة نادرة تشهدها مناطق شمال ألاسكا، حيث تشرق الشمس اليوم، ولن تغرب حتى 27 يوليو المُقبل، أي إن النهار سيستمر هناك 71 يوماً متواصلاً، بما يعادل نحو 1704 ساعات من الضوء المتواصل. وأوضح "المسند"؛ أن هذه الظاهرة تحدث سنوياً في أقصى شمال الكرة الأرضية، وتحديداً في مناطق تقع ضمن الدائرة القطبية الشمالية، مرجعاً السبب العلمي إلى ميل محور دوران الأرض بزاوية 23.5 درجة، ودورانها حول الشمس مرة كل 365 يوماً. وأضاف: "بسبب هذا الميل، يختلف طول الليل والنهار خلال السنة، فكلما اتجهنا شمالاً في فصل الصيف طال النهار تدريجياً حتى يبلغ ذروته في يوم الانقلاب الصيفي 21 يونيو، حيث يستمر ضوء النهار 24 ساعة كاملة على الدائرة القطبية الشمالية، ويزيد كلما اقتربنا من القطب الشمالي". وأشار "المسند"؛ إلى أنه في القطب الشمالي تحديداً يمتد النهار إلى نحو 6 أشهر دون غروب، فيما تعيش المناطق ذاتها ليلاً قطبياً مظلماً خلال فصل الشتاء يستمر أسابيع وربما شهوراً.


رؤيا نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
'بدر الأوج المصغّر' يزيّن سماء الأردن والعالم مساء الإثنين المقبل
أعلنت الجمعية الفلكية الأردنية، اليوم الخميس، أن سماء الأردن والعالم ستشهد مساء يوم الإثنين المقبل، ظاهرة فلكية، تتمثل في اكتمال بدر شهر أيار، والذي يُعرف فلكيا باسم 'بدر الأوج المصغّر'، وسيبلغ القمر ذروته في التمام عند الساعة 8 مساءً بتوقيت الأردن، ويُلاحظ بلونٍ أحمر أو برتقالي لحظة شروقه، نتيجة اقترابه من الأفق وتأثيرات الغلاف الجوي. ووفقًا لرئيس الجمعية الفلكية الأردنية، الدكتور عمار السكجي، تحدث لحظة اكتمال البدر بعد حوالي نصف ساعة من شروقه من الجهة الشرق – الجنوبية، ويتزامن هذا البدر مع بدر شهر ذو القعدة لعام 1466 هجريا، ويُطلق عليه 'بدر الأوج المصغّر' لأنه يكتمل أثناء وجوده قرب نقطة الأوج، وهي أبعد نقطة في مدار القمر البيضاوي حول الأرض، ما يجعله يبدو أصغر بنسبة تقارب 6 بالمئة من حجمه المعتاد، ويبلغ قطره الظاهري لحظة الاكتمال نحو 29.48 دقيقة قوسية، مقارنة بالبدر العملاق الذي يصل قطره الظاهري إلى 33.5 دقيقة قوسية عند اقترابه من الحضيض. وأوضح أن المسافة بين الأرض والقمر في لحظة الاكتمال ستكون نحو 405278 كيلومترا، وسيكون القمر قد عبر نقطة الأوج قبل ذلك بحوالي 40 ساعة، وتحديدا في الساعة 3:49 فجر يوم الأحد 11 من الشهر الحالي. وأضاف السكجي، في بعض الثقافات، يُعرف هذا البدر بعدة أسماء رمزية مثل 'بدر الزهور' و'بدر البراعم' و'بدر الزراعة' و'بدر وضع البيض'، وكلها تشير إلى فصل النمو والازدهار الذي يميز هذا الوقت من السنة، مؤكدا أهمية هذه الظواهر في تعزيز الصلة بين الإنسان والكون، في إشارة منه للاستعداد بالكاميرات والتلسكوبات للاستمتاع بلحظة تأمل نادرة. ودعت الجمعية، هواة التصوير، لاسيما التصوير الفلكي، إلى توثيق هذا الحدث، بالتقاط صور للقمر عند شروقه بخلفيات لأيقونات معمارية ومعالم سياحية وأثرية ودينية في الأردن، مثل المساجد والكنائس والمباني التراثية، إضافة إلى الجبال والصحارى، في مشهد يجمع بين جماليات السماء وروعة الأرض.


الرجل
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الرجل
في هذا العام سيصوم المسلمون رمضان مرتين
يترقب مسلمو العالم ظاهرة فلكية نادرة تعرف باسم "السنة المبروكة"، والتي ستشهد صيام شهر رمضان مرتين في نفس العام الميلادي. وكشف خبير الطقس الدكتور" خالد الزعاق"، خلال حديثه مع موقع "العربية"، أن عام 2030 سيصوم فيه المسلمون مرتين: الأولى في يناير، والثانية في نهاية العام، وتحديدًا في شهر ديسمبر. وأوضح أن الظاهرة التي تعرف باسم "السنة المبروكة"، تنتج عن اختلاف التقويم الهجري القائم على دورة القمر عن التقويم الميلادي الشمسي، ومع هذا الاختلاف، يتقدم شهر رمضان المبارك نحو 11 يومًا سنويًا وفقًا للتقويم الميلادي، ما يؤدي إلى حلول رمضان مرتين في نفس السنة في ظاهرة فلكية تتكرر كل 33 عامًا. ويستمر شهر رمضان نحو تسع سنوات متتالية في كل فصل من الفصول الأربعة، وهذا يعني أنه يمر عبر الفصول الحارة والباردة كل 33 عامًا. وسبق وأن وقعت ظاهرة السنة المبروكة في أعوام 1965 و1997، ويتوقع أن تتكرر في 2063.