أحدث الأخبار مع #عادلنصّار


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
وزير العدل عادل نصّار من قصر العدل في بيروت: عمل كبير يقوم به القضاة لتأمين حسن سير عملية الفرز وإصدار نتائج إنتخابات بيروت والأولوية هي لصوابية النتائج ولا إشكالات
وزير العدل عادل نصّار من قصر العدل في بيروت: عمل كبير يقوم به القضاة لتأمين حسن سير عملية الفرز وإصدار نتائج إنتخابات بيروت والأولوية هي لصوابية النتائج ولا إشكالات Lebanon 24


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
وزير الداخلية أحمد الحجّار بعد جولة مع وزير العدل عادل نصّار في قصر العدل في بيروت: عمليات الفرز تتم بشكل جيد وبسرعة وبدقة وسنطلع الرأي العام على مسار عملية الفرز منعاً لأي تساؤلات من دون أجوبة
وزير الداخلية أحمد الحجّار بعد جولة مع وزير العدل عادل نصّار في قصر العدل في بيروت: عمليات الفرز تتم بشكل جيد وبسرعة وبدقة وسنطلع الرأي العام على مسار عملية الفرز منعاً لأي تساؤلات من دون أجوبة Lebanon 24


الديار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
وزير العدل: لا توتّر داخل الحكومة حول حصر السلاح
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكّد وزير العدل عادل نصّار أنّ "الوزراء تبنوا البيان الوزاري وحصر السلاح بيد الدولة، ونزع السلاح مطلب مبني على رغبة بناء الدولة"، كاشفاً في حديث تلفزيوني أنّ "لا توتر داخل الحكومة حيال موضوع حصر السلاح، ونرفض أي انتهاك اسرائيلي للسيادة". وقال نصّار: "الجيش اللبناني يقوم بدوره وسلكنا الطريق الصحيح وعلينا أن نكون كلنا تحت سقف القانون والدولة الضامنة للجميع، وما من شروط وضعت من قبل حزب الله حتى الآن لتسليم السلاح ومجلس القضاء الأعلى يقوم بدوره كاملاً والتعيينات القضائية تتم من دون أي مُحاصصة"، مشيرا الى أنه "لا شغور في النيابة العامة المالية، ونوفّر نوعاً من الحماية للقضاة للقيام بدورهم، والمطلوب الرصانة والعمل الجدي وحماية حق الدفاع". ولفت الى أنّ "وضع السجون ونسبة الموقوفين من دون محاكمة هما ملفان أساسيان في عملنا، وبدأنا نتخذ الاجراءات اللازمة وندرس الأطر القانونية للتعامل مع السجناء السوريين. وشدد في سياق آخر على أنّ التحقيق في ملف انفجار مرفأ بيروت عاد بجديّة، ويجب أن يكون هناك ثقة من اللّبنانيين بدور القضاء، ولا دولة إذا لم يصل هذا التحقيق إلى النهاية".


الديار
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
وزير العدل: لا معلومات دقيقة حول هوية المتورطين في خلية الاردن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تناول وزير العدل عادل نصّار في مداخلة عبر إذاعة "سبوتنيك" آخر التطورات حول ما توصّلت اليه التحقيقات في ملف خلية الأردن والتدريبات التي أطلقها بعض أفرادها في لبنان"، كاشفاً عن اتصال جرى بينه وبين نظيره الأردني، مؤكداً "استعداد لبنان للتعاون إلى أقصى الحدود مع السلطات الأردنية لتفكيك أيّ شبكة إرهابية مهما كان مصدرها وعناصرها". ولفت نصار إلى أنه "لا يوجد بعد معلومات متوفّرة ودقيقة تؤكّد تورط لبنانيين في هذه الخلية وكيفية دخولها الى لبنان لتلقي التدريبات"، قائلاً "هناك توافق مع الأردن على متابعة هذا الموضوع مع النيابة العامة اللبنانية عند توافر أيّ معلومات لاتخاذ الإجراءات بما المناسبة". وحول أهمية هذا التعاون بين كلّ من لبنان والأردن، شدّد وزير العدل على أنّ "هذا الموضوع يدخل في صلب سياسة الدولة اللبنانية وهي لا تتهاون به أبداَ، لكنها تنظر الى أنّ يتمّ التعاون معها بكلّ الملفات التي ممكن أن يكون لها عناصر داخلية وخارجية تتعلّق بأيّ شبكة إرهابية". وأوضح أنّ "لا معلومات حتى الساعة مرتبطة بالتوقيفات التي جرت في بعض المخيمات في لبنان مع الخلية الإرهابية في الأردن". من جهة ثانية، تطرّق نصّار إلى جلسة مجلس الوزراء الأخيرة وما توصّلت إليه بشأن حصرية سلاح "حزب الله" بيد الدولة اللبنانية، كاشفاً أنّ "الاجتماع كان لوضع مجلس الوزراء بصورة تَقدُم هذه العملية في جنوب لبنان، ولكن مع الإصرار أن حصر السلاح يشمل كل لبنان وليس جنوبه فقط"، مؤكداً "إصرار الحكومة على حصرية السلاح". وتابع: "طلبنا أن يكون هناك جدولة، إن كان بوجوب حصرية السلاح أو المتابعة الدورية للتأكد من أن هذه الحصرية ستكون شاملة على كل الأراضي اللبنانية، فهذا مطلب لبناني أولا". ورأى أنه "بمعزل عن الإتفاقيات التي أدّت إلى وقف اطلاق النار، فإنّ مصلحة لبنان الداخلية هي بحصر السلاح لأنّ الدولة اللبنانية وحدها تحمي المواطنين على أراضيها".


المركزية
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
وزير العدل يكشف: ملء الشغور في مجلس القضاء بعد أيّام والتشكيلات في الربيع
يتغنّى وزير العدل عادل نصّار بشجرة الزيتون في باحة منزله في بكفيا. عمرها حوالى ٣٥٠ سنة. ويتغنّى بأن عمر منزله الحجري يقارب عمر الشجرة. ويفتخر وهو يُدخِل ضيفه الى المكتبة الضخمة المليئة، حصراً، بالكتب الفرنسيّة. ولكنّه يفتخر أيضاً بأنّه اختار، في وزارة العدل، أن يكون إسماً على مسمّى: عادل. استقبل نصّار في منزله أمس السبت ورشة عمل ضمّت قضاةً حاليّين وسابقين ومحامين لدرس مشروع استقلاليّة القضاء. هو واحدٌ من أربعة أهداف أساسيّة وضعها وزير العدل لتحقيقها أثناء ولايته: التشكيلات القضائيّة، إنجاز التحقيقات، خصوصاً في ملفّ المرفأ، تطوير معهد القضاء، الى جانب استقلاليّة القضاء، وهو عنوانٌ نسمعه منذ سنوات، من دون أن يجد مسكَ ختامٍ، وقد تناوله وزير الجمهوريّة في خطاب القسم. يفتخر نصّار، وهو واقف منحنياً على كرسيه، بأنّ التعيينات القضائيّة سلكت طريقها في مجلس الوزراء بهدوء، على عكس ما حصل في تعيين حاكم المصرف المركزي ومجلس إدارة تلفزيون لبنان. هو يؤكّد أنّه وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، بلا محسوبيّاتٍ وزبائنيّة، بدليل عدم ارتفاع الأصوات المعترضة. ثمّ يتحدّث عن التشكيلات القضائيّة، وهي الاختبار الأكبر لوزير العدل الذي سمّاه سامي الجميّل، "صديقي"، كما يصفه نصّار. ويقول إنّ الجميّل لم يطلب منه شيئاً، لافتاً إلى رئيس مجلس شورى الدولة يوسف الجميّل، الذي عُيّن في الجلسة الأخيرة للحكومة، من زحلة ولا صلة قرابى بينه وبين رئيس "الكتائب". يلفت نصّار الى أنّه ينوي إنهاء حالة الشغور في مجلس القضاء الأعلى في أوّل جلسة لمجلس الوزراء، لتكون الخطوة الأولى لإتمام التشكيلات التي يحدّد لها توقيتاً "الربيع"، وهو باشر التحضير لها، علماً أنّ فريق الوزير يتحدّث، ببعض الشكوى، عن أنّه يعمل من الثامنة صباحاً حتى الثامنة مساءً، مع الإشارة الى أنّ نسبة الشغور في الجسم القضائي تبلغ حوالى ثلاثين في المئة. يرفض نصّار تعميم تهمة الفساد والتسييس على غالبيّة الجسم القضائي. يقول إنّ القضاة الفاسدون قلّة، على عكس النظرة السائدة، وإنّ الإصلاح ليس مهمّة مستحيلة. ربما يبالغ وزير العدل في رسم صورة ورديّة للواقع. يبدو متفائلاً جدّاً، وينفي وجود تباين بين رئيس الجمهوريّة ورئيس الحكومة، ويتحدّث بإيجابيّة عن الإثنين، لافتاً الى أنّهما لم يتدخّلا أبداً في عمله ولا في التعيينات. كما يشير الى أنّه سيترك لرئيس هيئة التفتيش القضائي أيمن عويدات اختيار مجلس الهيئة لكي يشكّلوا معاً فريقاً متجانساً قادراً على الإنجاز. في أثناء الجلسة الطويلة مع وزير العدل، تستوقفنا عبارة قالها: "ما استهضمت ختم التحقيق في جريمة اغتيال لقمان سليم". لا يفسّر أكثر. ولا يشرح ما ينوي فعله. نغادر بكفيّا، التي يخيّم الضباب على مناخها، مع أملٍ بأن يكون مستقبل القضاء في لبنان أقلّ ضبابيّةً عمّا هو عليه اليوم. المصدر: داني حداد - موقع Mtv