أحدث الأخبار مع #عامربساط


الديار
منذ 13 ساعات
- أعمال
- الديار
بساط يجول ووزيرة البيئة في مرفأ بيروت لمعاينة الإهراءات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب - جال وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط ووزيرة البية الدكتورة تمارا الزين، في حضور المدير العام للجنة الموقتة لإدارة وإستثمار مرفأ بيروت عمر عيتاني، الأمين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية بالتكليف الدكتور شادي عبداالله، مدير الاهراءات أسعد حداد، مدير عام الحبوب والشمندر السكري عصام ابو جوده، في مرفأ بيروت، في إطار استراتيجية الوزارة لإعادة التأهيل والمعالجة المستدامة للملفات المرتبطة بالمرفأ، بهدف معاينة وضع الإهراءات بعد انفجار مرفأ بيروت عام 2020 والاطلاع على ملف بقايا الحبوب الذي اصبح يشكّل خطراً بيئياً والإجراءات الرقابية التي تتخذها الوزارة في هذا الإطار وتقييم الوضع الإنشائي للمباني المتبقية من الإهراءات للبحث في الخطوات المستقبلية ضمن خطة الوزارة لمعالجة هذا الملف على المدى الطويل. وقال البساط في خلال جولته للاعلاميين: نقوم بهذه الجولة اليوم مع فريق كبير جدا، من وزارة البيئة ومديرية استثمار المرفأ ولجنة البحوث العلمية ومديرية الحبوب والشمندر السكري والاهراء. هذا الفريق الكبير مهم لأن الموضوع شائك ومعقد ومترابط ويستلزم تنسيقا مع كل الأفرقاء المعنيين من الوزارات ومؤسسات أخرى خارج الحكومة. لذلك علينا أن نفكر اليوم بهذا الملف على أربع مستويات: المستوى الاول، وهو المستوى الآني السريع الذي يجب أن نعمل عليه وهو الموضوع البيئي. الحبوب الموجودة داخل وخارج الاهراء، تتسبب بنوع من الخطر البيئي نتيجة التخمير حيث تخرج الروائح الكريهة، وتزيد من خطر الحرائق ما قد يضر بهيكلية ما تبقى من بناء الاهراءات، من هنا أهمية مركز البحوث العلمية والعمل والدراسات التي يقوم به. نتطلع إلى نتائج الدراسات الجارية حاليا في الأسابيع القادمة. - المستوى الثاني وهو موضوع مبنى الاهراءات الذي يحتاج الى حل نهائي بعد خمس سنوات. علينا التفكير بالموضوع بشكل علمي. - المستوى الثالث هو، طبعا، أهالي ضحايا المرفأ. نحن سنتخذ قرارا يضع وضع ومصلحة أهالي ضحايا انفجار المرفأ ويأخذ في الاعتبار رأيهم، وهذه نقاشات يقوم بها وزير الثقافة. لكن لدينا واجب علينا ان نقوم به لضمانة سلام الإهراءات لتفادي كارثة أخرى. - المستوى الرابع هو إستراتيجية الحل الطويل المدى في هذا الملف. أهمية إعادة بناء الاهراءات متعلقة بالأمن الغذائي اللبناني، خصوصا وأننا في لبنان نعاني من نقص في التخزين. نحن نعيش في منطقة تمر دائما بأزمات، وهنا أهمية أن يكون لدينا تخزين جيد للحبوب وللقمح، حتى لا نضطر إلى شراء القمح بطريقة مستعجلة وغير مدروسة. وختم: أما سؤال أين سيتم بناء الإهراءات الجديدة؟ فالجواب أنني أعتقد أنها لن تكون فقط في بيروت، بل أيضا في مناطق أخرى. نُعِدّ دراسات لتقييم الحجم وكميات التخزين المطلوبة للإهراءات الجديدة إضافة الى الكلفة ومصادر التمويل.

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
وزيرالاقتصاد : مهم أن يكون لدينا تخزين جيد للحبوب والقمح
جال وزير الاقتصاد والتجارة الدكتور عامر بساط ووزيرة البية الدكتورة تمارا الزين، في حضور المدير العام للجنة الموقتة لإدارة وإستثمار مرفأ بيروت عمر عيتاني، الامين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية بالتكليف الدكتور شادي عبداالله، مدير الاهراءات أسعد حداد، مدير عام الحبوب والشمندر السكري عصام ابو جوده، في مرفأ بيروت، في إطار استراتيجية الوزارة لإعادة التأهيل والمعالجة المستدامة للملفات المرتبطة بالمرفأ، بهدف معاينة وضع الإهراءات بعد انفجار مرفأ بيروت عام 2020 والاطلاع على ملف بقايا الحبوب الذي اصبح يشكل خطرا بيئيا والإجراءات الرقابية التي تتخذها الوزارة في هذا الإطار وتقييم الوضع الإنشائي للمباني المتبقية من الإهراءات للبحث في الخطوات المستقبلية ضمن خطة الوزارة لمعالجة هذا الملف على المدى الطويل. وقال الوزير البساط في خلال جولته للإعلاميين:" نقوم بهذه الجولة اليوم مع فريق كبير جدا، من وزارة البيئة ومديرية استثمار المرفأ ولجنة البحوث العلمية ومديرية الحبوب والشمندر السكري والاهراء. هذا الفريق الكبير مهم لأن الموضوع شائك ومعقد ومترابط ويستلزم تنسيقا مع كل الأفرقاء المعنيين من الوزارات ومؤسسات أخرى خارج الحكومة. لذلك علينا أن نفكر اليوم بهذا الملف على أربع مستويات: - المستوى الاول، وهو المستوى الآني السريع الذي يجب أن نعمل عليه وهو الموضوع البيئي. الحبوب الموجودة داخل وخارج الاهراء، تتسبب بنوع من الخطر البيئي نتيجة التخمير حيث تخرج الروائح الكريهة، وتزيد من خطر الحرائق ما قد يضر بهيكلية ما تبقى من بناء الاهراءات، من هنا أهمية مركز البحوث العلمية والعمل والدراسات التي يقوم به. نتطلع إلى نتائج الدراسات الجارية حاليا في الأسابيع القادمة. - المستوى الثاني وهو موضوع مبنى الاهراءات الذي يحتاج الى حل نهائي بعد خمس سنوات. علينا التفكير بالموضوع بشكل علمي. -المستوى الثالث هو، طبعا، أهالي ضحايا المرفأ. نحن سنتخذ قرارا يضع وضع ومصلحة أهالي ضحايا انفجار المرفأ ويأخذ في الاعتبار رأيهم، وهذه نقاشات يقوم بها وزير الثقافة. لكن لدينا واجب علينا ان نقوم به لضمانة سلام الإهراءات لتفادي كارثة أخرى. -المستوى الرابع هو إستراتيجية الحل الطويل المدى في هذا الملف. أهمية إعادة بناء الاهراءات متعلقة بالأمن الغذائي اللبناني، خصوصا وأننا في لبنان نعاني من نقص في التخزين. نحن نعيش في منطقة تمر دائما بأزمات، وهنا أهمية أن يكون لدينا تخزين جيد للحبوب وللقمح، حتى لا نضطر إلى شراء القمح بطريقة مستعجلة وغير مدروسة. وختم :أما سؤال أين سيتم بناء الاهراءات الجديدة، فالجواب أنني أعتقد أنها لن تكون فقط في بيروت، بل أيضا في مناطق أخرى. نقوم بدراسات لتقييم الحجم وكميات التخزين المطلوبة للاهراءات الجديدة إضافة الى الكلفة ومصادر التمويل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المدن
منذ 4 أيام
- أعمال
- المدن
البساط: شراء المنتج اللبناني هو خطوة لدعم الإنتاج المحلي
أكّد وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط أنّ "حجم الاقتصاد الحالي لا يعكس الإمكانات الحقيقية للبنان، ومضاعفته هدف ممكن تحقيقه شرط توافر الإرادة والعمل الجاد". ورأى أنّ "المرحلة الراهنة تتيح فرصة فعلية للإصلاح والتجديد، ويجب اغتنامها لإعادة لبنان إلى موقعه الاقتصادي الطبيعي". وخلال افتتاحه معرض "صُنع في لبنان" في الـ Forum de Beyrouth، لفت البساط النظر إلى أنّ "لبنان، رغم كل التحديات التي مرّ بها ولا يزال يواجهها، عاد إلى الطريق الصحيح، وهو في صدد استعادة نشاطه الاقتصادي. والبلد لا يزال قادرًا على الإنتاج والإبداع وتحقيق النمو بفضل صمود القطاع الخاص. والدولة تسعى إلى استعادة دورها كمساند فعّال للقطاع الخاص". وأضاف أنّ "الملفات الإصلاحية التي تعمل عليها الحكومة اليوم تشكّل المفتاح الأساسي لإعادة هذا الدور الحيوي". ودعا "المواطنين إلى زيارة المعرض والتعرّف على قصص النجاح والتفوّق التي يعرضها المشاركون"، مشيرًا إلى أن "كل قرار بشراء منتج لبناني هو تصويت على الثقة باقتصاد الوطن، وخطوة فعلية نحو دعم الإنتاج المحلي".


الديار
منذ 4 أيام
- أعمال
- الديار
بساط: وزارة الاقتصاد تستمر في تنفيذ خطتها الرقابية دون تهاون
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صدر عن وزير الاقتصاد والتجارة الدكتور عامر بساط البيان الآتي: "انطلاقًا من التزام وزارة الاقتصاد والتجارة الراسخ بحماية حقوق المستهلك، وحرصها الدائم على التصدي لكل أشكال الغش والتلاعب والاستغلال، تواصل الوزارة عبر مديرية حماية المستهلك تنفيذ خطتها الرقابية المكثفة في مختلف المناطق اللبنانية. ويأتي ذلك في إطار سعيها المستمر إلى تأمين بيئة اقتصادية سليمة تضمن حماية المستهلك كأولوية وطنية. وفي هذا السياق، نفذت مديرية حماية المستهلك سلسلة من الجولات الرقابية في مختلف المناطق، وذلك خلال الفترة الممتدة من 28 نيسان 2025ولغاية 15 أيار 2025. وقد أسفرت هذه الجولات عن تنظيم 83 محضر ضبط، منها 60 محضرًا بحق أصحاب مولدات كهربائية خاصة، لعدم التزامهم التسعيرة الرسمية للكيلوواط/ساعة الصادرة عن وزارة الطاقة والمياه، أو بسبب مخالفات تتعلق بعدم تركيب العدادات أو فرض رسوم إضافية غير قانونية. كما شملت المخالفات الأخرى ضبط سلع غير مطابقة للمواصفات، وعدم إعلان الأسعار بشكل واضح، بالإضافة إلى التلاعب بالأسعار في بعض القطاعات الحيوية كالأفران ومحال بيع المواد الغذائية. تؤكد وزارة الاقتصاد والتجارة تصميمها الكامل على مواصلة جهودها الرقابية على جميع الاراضي اللبنانية دون تهاون وتؤكد أنها ستتخذ كل الإجراءات القانونية بحق المخالفين. وتدعو الوزارة المواطنين إلى المساهمة الفاعلة في هذه الجهود من خلال الإبلاغ عن أي مخالفة بالاتصال على الخط الساخن للوزارة 1739 أو عبر التطبيق الإلكتروني الرسمي الخاص بالوزارةMoET Digital Services لأجهزة Apple


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- أعمال
- ليبانون 24
بساط: الدولة تسعى إلى استعادة دورها كمساند فعّال للقطاع الخاص
شدّد وزير الاقتصاد والتجارة الدكتور عامر بساط على أن "علامة صُنع في لبنان ليست مجرّد شعار بل رمز للجودة والتميّز، وهي تعبّر عن الإبداع اللبناني والإصرار والتفاني في العمل". ولفت خلال افتتاحه معرض "صُنع في لبنان" في الـ Forum de Beyrouth، إلى أن "لبنان، رغم كل التحديات التي مرّ بها ولا يزال يواجهها، عاد إلى الطريق الصحيح، وهو في صدد استعادة نشاطه الاقتصادي"، مؤكّدًا أن "البلد لا يزال قادرًا على الإنتاج والإبداع وتحقيق النمو بفضل صمود القطاع الخاص"، ووصفه "بالنشيط والمصمّم والقادر على المضي قدمًا في مسار التعافي الاقتصادي". كذلك أكّد أن "نمو وازدهار الاقتصاد اللبناني يشكّلان الهدف الأسمى الذي تُبنى عليه كل جهود الوزارة"، مشيرًا إلى أن "حجم الاقتصاد الحالي لا يعكس الإمكانات الحقيقية للبنان، وأن مضاعفته هدف ممكن تحقيقه شرط توافر الإرادة والعمل الجاد". وقال: "المرحلة الراهنة تتيح فرصة فعلية للإصلاح والتجديد، ويجب اغتنامها لإعادة لبنان إلى موقعه الاقتصادي الطبيعي". أضاف: "ان الدولة تسعى إلى استعادة دورها كمساند فعّال للقطاع الخاص"، مشيرا إلى أن "الملفات الإصلاحية التي تعمل عليها الحكومة اليوم تشكّل المفتاح الأساسي لإعادة هذا الدور الحيوي". وختم داعيا " المواطنين إلى زيارة المعرض والتعرّف على قصص النجاح والتفوّق التي يعرضها المشاركون"، مشيرًا إلى أن "كل قرار بشراء منتج لبناني هو تصويت على الثقة باقتصاد الوطن، وخطوة فعلية نحو دعم الإنتاج المحلي". ثم جال على مختلف أجنحة المعرض حيث اطّلع على أبرز المنتجات المعروضة، وتبادل الحديث مع الصناعيين والمشاركين، مستمعًا إلى آرائهم حول التحديات التي تواجههم والفرص المتاحة أمامهم للنمو والتوسّع.