أحدث الأخبار مع #عباس_عراقتشي
الميادين
منذ 19 ساعات
- سياسة
- الميادين
إيران: وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي: نعتقد أن المباحثات بين إيران والولايات المتحدة توثر ايجابيا في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة
إيران: وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي: نعتقد أن المباحثات بين إيران والولايات المتحدة توثر ايجابيا في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة
الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
عراقتشي: لن نساوم على عملية تخصيب اليورانيوم.. وستستمر في إيران
أكّد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، اليوم الأحد، أنّ "عملية تخصيب اليورانيوم في إيران لن تتوقف". وقال عراقتشي على هامش منتدى حوار طهران رداً على تصريح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن وقف تخصيب اليورانيوم في إيران: "أعتقد أنه بعيد جداً عن واقع المفاوضات والتخصيب سيستمر في إيران". وأشار عراقتشي إلى أنّ "عملية تخصيب اليورانيوم حق طبيعي للشعب الإيراني"، وتعتبر "إنجازاً كبيراً دفعت إيران من أجلها أثماناً باهظة من ضمنها دماء العلماء النوويين الذين جرى اغتيالهم، ولذلك هي عملية ليست قابلة للمساومة". اليوم 14:08 17 أيار ولفت عراقتشي إلى أنّ "المحادثات ستنجح إذا تمّ الاعتراف بهذا المبدأ الأساسي وهو حق إيران الطبيعي في تخصيب اليورانيوم". كذلك، أوضح عراقتشي أنّه "إذا أرادت الولايات المتحدة التأكد من أنّ إيران لن تتجه نحو السلاح النووي، فإنّ الاتفاق بهذا الخصوص في متناول اليد، لأنّه لا مكان للأسلحة النووية في عقيدة إيران الدفاعية". وتابع: "التخصيب سيستمر وإن كانوا يريدون التأكد من أنّ طهران لن تنتج أسلحة نووية فنحن مستعدون لذلك تماماً، لكن في حال كانت لديهم مطالب غير واقعية فإنّها لن تتحقق". ودعا عراقتشي الأميركيين إلى أن "يطرحوا مطالب واقعية ويتصرفوا بشكل منطقي، مرحّباً بتعزيز دور الدول الأوروبية في المحادثات النووية". وأشار إلى أنّ "الدول الأوروبية بعيدة الآن عن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة وهذا ما لا نريده". وأعلن عن أنّ إيران ستواصل الحوار مع الأوروبيين، مؤكداً أنّ طهران ستجمعها مع الأوروبيين تفاهمات ستكون إيجابية.وفي وقتٍ سابق، أكّد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان أنّ "بلاده لن تتنازل عن إنجازاتها العسكرية والعلمية والنووية تحت أي ظرف"، مشدداً على أن "التهديدات لن تكون قادرة على إجبارنا على التراجع عن الحقوق المشروعة".
الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
عراقتشي: التذبذب الأميركي يعقّد مسار المفاوضات النووية
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، أنّ "التذبذبات في مواقف الأميركيين تعقّد مسار المفاوضات" بشأن البرنامج النووي، و"تثير الشكوك حول مدى جدية واشنطن والتزامها بمتطلبات مسار دبلوماسي حقيقي"، في حين "دخلت طهران المفاوضات بنية حسنة وجدية حقيقية". وفي تصريحات أدلى بها مساء الجمعة، خلال اجتماعه مع أعضاء مؤتمر "بوغواش الدولي للعلوم والشؤون العالمية"، أبدى عراقتشي، استعداد بلاده "لتعزيز الثقة بشأن الطابع السلمي لبرنامجها النووي"، مجدداً تأكيد "عدم المساومة على حقها المشروع في امتلاك الطاقة النووية لأغراض سلمية، ولاسيما التخصيب". 12 أيار 11 أيار وفي المؤتمر الذي استضافته منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، شدد عراقتشي على أنّ طهران "ماضية في تطوير المعرفة والتقنية النووية السلمية، ومنفتحة في الوقت نفسه على الحوار والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وسائر الأطراف المعنية". كما أشار إلى أنّ ما وصفها بـ"القوى المعادية للدبلوماسية"، ولاسيما الاحتلال الإسرائيلي، "تتحرك بصورة منسّقة من أجل تعطيل مسار المفاوضات". يُذكر أنّ وزير الخارجية الإيراني نفى، في وقت سابق، تلقي طهران أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة، سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة، بشأن اتفاق نووي محتمل. وتابع بأنّ الرسائل التي تتلقاها إيران والعالم "لا تزال متناقضةً"، موضحاً أنّ موقف طهران واضح، ومفاده: "احترموا حقوقنا وارفعوا العقوبات، ففي هذه الحالة، سيكون هناك اتفاق". وجاء ما قاله عراقتشي في منشور له في منصة "إكس"، بُعيْد تصريح الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأنّ "لدى إيران مقترحاً أميركياً" بشأن برنامجها النووي، في ختام جولته في المنطقة، حيث كان الإمارات محطته الأخيرة، بعد السعودية وقطر.
الميادين
منذ 4 أيام
- سياسة
- الميادين
عراقتشي: لم نتلقَ أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة بشأن المحادثات النووية
نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، تلقي طهران أيّ مقترح مكتوب من الولايات المتحدة، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، بشأن اتفاق نووي محتمل، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران تلقت اقتراحاً من هذا القبيل. وأشار في منشور له عبر منصة "إكس" اليوم الجمعة، إلى أنّ الرسائل التي تتلقاها إيران والعالم لا تزال متناقضة، مُعلناً أنّ موقف طهران واضح "احترموا حقوقنا وارفعوا العقوبات في هذه الحالة سيكون هناك اتفاق". وأضاف "نحن نرحب دائماً بالحوار المبني على الاحترام المتبادل ونرفض دائماً أي شكل من أشكال التنمر". اليوم 10:38 اليوم 08:42 Iran has not received any written proposal from the United States, whether directly or the meantime, the messaging we—and the world—continue to receive is confusing and contradictory. Iran nonetheless remains determined and straightforward: Respect our rights and…وأكد عراقتشي، أنّه لا يوجد سيناريو يمكن فيه لإيران أن تقبل بالتنازل عن حقها في التخصيب لأغراض سلمية، واصفاً أنّه تمّ الحصول على هذا الحق بـ"شق الأنفس". وأشاد بالشعب الإيراني الذي "أثبت قوته وصموده في وجه من يحاولون فرض هيمنتهم". وفي وقتٍ سابق اليوم، أجرت إيران محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا في تركيا، غداة تلميح الرئيس الأميركي إلى قرب التوصل إلى اتفاق مع طهران في المحادثات النووية.
الميادين
منذ 4 أيام
- سياسة
- الميادين
إيران تجري محادثات بشأن ملفها النووي مع الترويكا الأوروبية في تركيا
تجري إيران محادثات مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا في تركيا، اليوم الجمعة، غداة تلميح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى قرب التوصل إلى اتفاق مع طهران في المفاوضات التي تجريها الولايات المتحدة معها بشأن برنامجها النووي. ويأتي هذا الاجتماع المقرر عقده في إسطنبول بعد تحذير وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي من تبعات "لا رجعة فيها" إذا تحركت القوى الأوروبية لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، والتي رفعت بموجب الاتفاق المبرم مع القوى الكبرى عام 2015. وكانت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، إلى جانب الصين وروسيا والولايات المتحدة، أطرافاً في الاتفاق الذي يعرف رسمياً باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة". وأتاح الاتفاق الذي أُبرم بعد أعوام من المفاوضات الشاقة، تقييد أنشطة طهران النووية وضمان سلمية برنامجها، لقاء رفع عقوبات اقتصادية مفروضة عليها. وفي العام 2018، سحب ترامب خلال ولايته الأولى، بلاده بشكل أحادي من اتفاق العام 2015، وأعاد فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية، بما في ذلك إجراءات ثانوية تستهدف الدول التي تشتري النفط الإيراني، ضمن سياسة "ضغوط قصوى" اتبعها في حق طهران. من جهتها، بقيت إيران ملتزمة كامل بنود الاتفاق لمدة عام بعد الانسحاب الأميركي منه، قبل أن تتراجع تدريجاً عن التزاماتها الأساسية بموجبه. اليوم 08:29 15 أيار وتدرس القوى الأوروبية الثلاث ما إذا كانت ستفعّل آلية "العودة السريعة" أو "الزناد"، وهي جزء من اتفاق العام 2015، وتتيح إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن الدولي على إيران في حال "انتهاكها الاتفاق النووي". وتنتهي المهلة المتاحة لتفعيل هذه الآلية في تشرين الأول/أكتوبر 2025. وحذّر عراقتشي من أنّ خطوة مماثلة قد تؤدي إلى "أزمة انتشار نووي عالمية تمس أوروبا بشكل مباشر"، مؤكداً في الوقت نفسه في مقال نشرته مجلة "لو بوان" الفرنسية، أنّ إيران "مستعدة لفتح فصل جديد" في علاقاتها مع أوروبا. ولفت عراقتشي إلى أنّ المحادثات مع الأوروبيين ستكون "على مستوى نواب وزراء الخارجية". ويأتي الاجتماع المقرر الجمعة مع القوى الأوروبية بعد أقل من أسبوع من جولة رابعة من المحادثات بين إيران والولايات المتحدة، والتي وصفتها طهران بأنّها "صعبة ولكن مفيدة"، فيما وصفها مسؤول أميركي بأنها كانت "مشجّعة". "ترى الولايات المتحدة أن المفاوضات تحقق هدفها في منع إيران من امتلاك السلاح النووي، بطريقة فعّالة وأقل تكلفة."نائب مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق لشؤون الشرق الأوسط، ميك ميلروي، في #المسائية#الميادين طهران على أن حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية "غير قابل للتفاوض"، لكنها تؤكّد استعدادها لقبول قيود موقتة على نسبة ومستوى التخصيب. والأربعاء، قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي إنّ أهداف إيران في مجال التكنولوجيا النووية شفافة وسلمية تماماً". وأكد إسلامي أنّه "لم يكن لإيران أي أنشطة نووية غير معلنة أو سرية عبر التاريخ"، بحيث "تجري الأنشطة النووية كافة في البلاد في إطار التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتحت الإشراف المستمر لهذه المؤسسة".
