logo
#

أحدث الأخبار مع #عباسي

"إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم".. باكستان تهدد الهند بضربة نووية
"إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم".. باكستان تهدد الهند بضربة نووية

وكالة أنباء براثا

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة أنباء براثا

"إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم".. باكستان تهدد الهند بضربة نووية

قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع". جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء". وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية. وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا. وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة "لشكر طيبة"، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح. ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرات. وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها. وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه "إعلان حرب"، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه. وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية. وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام. وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا. وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف "لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات".

باكستان تهدد الهند بضربة نووية
باكستان تهدد الهند بضربة نووية

اليمن الآن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

باكستان تهدد الهند بضربة نووية

العاصفة نيوز/متابعات: قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ 'غوري' و'شاهين' و'غزنوي' النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد 'زينة تعرض في الشوارع'. جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: 'إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم'، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: 'تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء'. وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية. اقرأ المزيد... الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 22 فلسطينيا من الضفة الغربية 29 أبريل، 2025 ( 2:54 مساءً ) المواصفات ترفض منتجات غذائية لاحتوائها على مواد ملونة محظورة 29 أبريل، 2025 ( 2:46 مساءً ) وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا. وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة 'لشكر طيبة'، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح. ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرات. وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها. وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه 'إعلان حرب'، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه. وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية. وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام. وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا. وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف 'لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات'.

باكستان تهدد الهند بضربة نووية رداً على التصعيد في أزمة مياه نهر السند
باكستان تهدد الهند بضربة نووية رداً على التصعيد في أزمة مياه نهر السند

أكادير 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أكادير 24

باكستان تهدد الهند بضربة نووية رداً على التصعيد في أزمة مياه نهر السند

agadir24 – أكادير24 /وكالات هددت باكستان، الاثنين 28 أبريل 2025، باستخدام قوتها النووية ضد الهند، في تصعيد خطير للأزمة التي تفجرت بعد الهجوم الدامي في منطقة باهالغام وتعليق الهند لمشاركتها في معاهدة مياه نهر السند. وفي تصريحات مثيرة للجدل، قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي إن صواريخ 'غوري' و'شاهين' و'غزنوي' النووية ليست للعرض فقط، بل مصوبة مباشرة نحو الهند، مشدداً: 'إذا أوقفتم مياهنا، سنوقف أنفاسكم'. وأكد أن باكستان مستعدة للرد بقوة، قائلاً: 'تخيلوا أن تطلقوا صاروخاً واحداً، فنرد عليكم بمئتي صاروخ. إلى أين ستهربون؟'. وتأتي تهديدات عباسي وسط توترات متزايدة بين البلدين، بعد أن قررت نيودلهي تعليق التزاماتها في إطار معاهدة مياه نهر السند، وهي خطوة اعتبرتها إسلام آباد بمثابة 'إعلان حرب'، في ظل اعتماد باكستان الكبير على مياه النهر لتأمين احتياجاتها الزراعية والطاقة. وزادت حدة الأزمة عقب الهجوم الذي استهدف حافلة تقل سياحاً في منطقة باهالغام يوم 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصاً، معظمهم من الإمارات ونيبال. وقد تبنت الهجوم حركة المقاومة الكشميرية، مدعية استهداف 'عملاء استخبارات متخفين'. في المقابل، ردت الهند بإجراءات مشددة، حيث أمرت جميع المواطنين الباكستانيين بمغادرة البلاد خلال 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم وأغلقت الحدود. كما تم تقليص التمثيل الدبلوماسي بين البلدين، فيما عاد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بشكل عاجل من زيارة رسمية إلى السعودية لمتابعة التطورات. التلويح بالرد النووي يعكس مدى خطورة التصعيد الحالي بين الجارتين النوويتين، ويثير مخاوف حقيقية من انزلاق الأوضاع إلى مواجهة شاملة تهدد استقرار المنطقة بأكملها. دعوات التهدئة تتوالى دولياً، فيما تظل الأوضاع قابلة للاشتعال في أي لحظة ما لم يتم احتواء الأزمة بحكمة ومسؤولية.

باكستان تهدد الهند بضربة نووية
باكستان تهدد الهند بضربة نووية

كش 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كش 24

باكستان تهدد الهند بضربة نووية

قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع". جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء". وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية. وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا. وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة "لشكر طيبة"، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح. ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرت. وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها. وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه "إعلان حرب"، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه. وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية. وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام. وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا. وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف "لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات". قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع". جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء". وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية. وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا. وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة "لشكر طيبة"، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح. ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرت. وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها. وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه "إعلان حرب"، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه. وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية. وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام. وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا. وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف "لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات".

'إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم'.. باكستان تهدد الهند بضربة نووية. ل
'إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم'.. باكستان تهدد الهند بضربة نووية. ل

أخبار مصر

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

'إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم'.. باكستان تهدد الهند بضربة نووية. ل

'إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم'.. باكستان تهدد الهند بضربة نووية. ل قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ 'غوري' و'شاهين' و'غزنوي' النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد 'زينة تعرض في الشوارع'.جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: 'إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم'، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: 'تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء'. وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية.وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا.وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة 'لشكر طيبة'، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح.ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرات.وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store