logo
#

أحدث الأخبار مع #عبد_الحميد_الدبيبة

صالح يطالب بتسريع تشكيل حكومة ليبية جديدة.. "لا مجال لبقاء الدبيبة"
صالح يطالب بتسريع تشكيل حكومة ليبية جديدة.. "لا مجال لبقاء الدبيبة"

العربية

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • العربية

صالح يطالب بتسريع تشكيل حكومة ليبية جديدة.. "لا مجال لبقاء الدبيبة"

دعا رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح، إلى اختيار رئيس حكومة جديدة في أسرع وقت ممكن، مشددا على أنه لم يعد هناك مجال لبقاء واستمرار حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة. وطالب عقيلة صالح، خلال جلسة برلمانية، اليوم الاثنين، حكومة الوحدة الوطنية بالخروج من السلطة طوعا أو كرها، والمثول أمام القضاء لاستخدامها القوة المفرطة على المتظاهرين السلميين، داعيا النواب إلى القيام بأدوارهم لتجنب حدوث فراغ في السلطة في المنطقة الغربية. "ميليشيات مسلحة" كما اعتبر صالح أن الحكومة شرّعت وجود الميليشيات المسلّحة الخارجة عن القانون ودعمتها بأموال الليبيين، وقامت بدمجها في أجهزة نظامية بدل تفكيكها، ثم خلقت صدامات بينها وسط مناطق السكان المكتظة في طرابلس. وبدأ البرلمان أولى خطواته لتشكيل حكومة أخرى، بعد اتساع دائرة الغضب الشعبي ضد حكومة الوحدة الوطنية وظهور دعوات تطالب برحيلها واستقالة عدد من وزرائها، عقب الاشتباكات التي شهدتها العاصمة طرابلس، حيث شرع في فرز ودراسة ملفات المرشحين لرئاسة الحكومة الجديدة. وتشكيل حكومة جديدة، محل خلاف داخل البرلمان، حيث أعلن 26 نائبا في بيان، رفضهم تشكيل حكومة جديدة دون توافق سياسي شامل، معتبرين أنها ستكون تكرارا لتجربة سابقة أثبتت فشلها، وأن الانفراد بإجراءات تشكيل سلطة تنفيذية جديدة لن ينتج إلا المزيد من الانقسام، مجددين تمسكهم بمسار يقوم على توافق وطني حقيقي، يضمن الانتقال السلمي للسلطة عبر انتخابات شاملة على أسس دستورية وقانونية واضحة. ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من البعثة الأممية حول الذهاب إلى اختيار رئيس لحكومة موحدة، حيث اكتفت بالإعلان عن تشكيل "لجنة للهدنة" بالتعاون مع المجلس الرئاسي، في أعقاب الاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة طرابلس مؤخرا.

تظاهرات في طرابلس تطالب المجلس الرئاسي بمواجهة الأزمة السياسية (فيديو)
تظاهرات في طرابلس تطالب المجلس الرئاسي بمواجهة الأزمة السياسية (فيديو)

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تظاهرات في طرابلس تطالب المجلس الرئاسي بمواجهة الأزمة السياسية (فيديو)

وطالب المحتجون رئيس المجلس محمد المنفي بالخروج عن صمته واتخاذ موقف "حاسم وشجاع"، تجاه ما وصفوه بتفاقم الأزمة السياسية في البلاد. وحمل المحتجون لافتات تطالب بإنهاء حالة الجمود السياسي، وحل المؤسسات المنقسمة، معتبرين أن المجلس الرئاسي، بوصفه سلطة سيادية، يتحمل مسؤولية الدفع نحو حل شامل ينهي المرحلة الانتقالية الطويلة. وشدد المتظاهرون في هتافاتهم على أن "المجلس الرئاسي لا يمكن أن يبقى متفرجا على الانقسامات والتدهور المستمر"، داعين المنفي إلى دعم تشكيل حكومة وطنية موحدة تنهي حالة التفرق والإجرام، وتعجل بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في أقرب وقت ممكن. وجاءت هذه التظاهرات في ظل استمرار الخلافات السياسية بين الأطراف الليبية، وغياب أي مؤشرات على حلول قريبة للأزمة التي تعيشها البلاد منذ سنوات.المصدر:RT عبّر رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، عن قلقه العميق من المسار الذي تسلكه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على خلفية التصريحات الأخيرة التي أطلقها. التقى رئيس المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والشرق أوسطية مسعد بولس، اليوم خلال زيارته للقاهرة. أصدر المجلس الرئاسي يوم الأحد أول بيان، حيث أعلن فيه القائد الأعلى للجيش عن آلية لتثبيت الهدنة وتعزيز الاستقرار وذلك في أول تحرك رسمي بعد أحداث طرابلس الأخيرة بحضور البعثة الأممية. تشهد العاصمة الليبية طرابلس تصعيدا جديدا بموجة الاحتجاجات الشعبية بعد التصريحات الأخيرة لرئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة التي وصف فيها بعض المحتجين بـ"مدفوعي الأجر".

رئيس مجلس النواب الليبي: ما حدث في طرابلس جريمة وعلى حكومة الوحدة مغادرة المشهد
رئيس مجلس النواب الليبي: ما حدث في طرابلس جريمة وعلى حكومة الوحدة مغادرة المشهد

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

رئيس مجلس النواب الليبي: ما حدث في طرابلس جريمة وعلى حكومة الوحدة مغادرة المشهد

وخلال جلسة رسمية خصصت اليوم لبحث تشكيل حكومة موحدة جديدة، اتهم صالح الحكومة بـ"تبديد أموال الليبيين"، مؤكدا أنها "استعانت بسلاح الميليشيات لقمع المتظاهرين السلميين في العاصمة طرابلس وسفك دمائهم، في جريمة يعاقب عليها القانون الدولي". وشدد على أن ما جرى مؤخرا في طرابلس "يمثل مأساة حقيقية وجريمة مكتملة الأركان"، معتبرا أن "الاستمرار في تمكين هذه الحكومة لم يعد ممكنا، وقد قال الشعب الليبي كلمته اليوم". وأضاف: "يجب أن تخضع حكومة الوحدة للمحاسبة القضائية على ما ارتكبته من تجاوزات منذ توليها السلطة، وحان الوقت لانتهاء فصول هذه الحكومة المهزومة". المصدر: RT أصدر 26 عضوا في مجلس النواب الليبي بيانا مشتركا أعلنوا فيه رفضهم القاطع لأي محاولة لتشكيل حكومة جديدة دون وجود توافق سياسي شامل بين مجلسي النواب والدولة. أنشأ المجلس الرئاسي بالتعاون مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لجنة هدنة للبناء على التهدئة "الهشة" التي تم التوصل إليها الأسبوع الماضي. أكدت وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية استمرار جهودها المباشرة في تثبيت وقف إطلاق النار داخل طرابلس، مشيرة إلى أنها تشرف على المهمة بالتنسيق مع كافة الجهات العسكرية النظامية. عبّر رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، عن قلقه العميق من المسار الذي تسلكه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على خلفية التصريحات الأخيرة التي أطلقها.

ما حقيقة العثور على 45 جثة لجنود تابعين لحفتر في طرابلس؟
ما حقيقة العثور على 45 جثة لجنود تابعين لحفتر في طرابلس؟

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ما حقيقة العثور على 45 جثة لجنود تابعين لحفتر في طرابلس؟

تحدثت حكومة «الوحدة» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، عن العثور على 9 جثث مجهولة الهوية داخل ثلاجة بمستشفى في العاصمة الليبية طرابلس، كانت تخضع لحماية جهاز «دعم الاستقرار»، الذي قُتل آمره عبد الغني الككلي، الشهير بـ«غنيوة»، في أحداث دامية. ويأتي هذا الإعلان من جهة «الوحدة» للتدليل على تورّط الجهاز الميليشياوي بارتكاب جرائم قتل عديدة ضد المواطنين، لكن الأخير عَدّ هذا الأمر «اتهامات باطلة»، وقال إن الجثث عددها 45 وتعود لقتلى من قوات «الجيش الوطني» برئاسة المشير خليفة حفتر. ويبقى السؤال: ما حقيقة هذه الجثث؟ وهل هي من ضحايا جهاز «غنيوة»، أم أنها من عناصر «الجيش الوطني» كما يدعي جهاز «دعم الاستقرار»؟ «الجيش الوطني» سبق وخاض حرباً على العاصمة طرابلس مطلع أبريل (نيسان) 2019 خلّفت آلاف القتلى والجرحى، وانتهت بسحب قواته في يونيو (حزيران) إلى خط (سرت - الجفرة)، وأعقب ذلك عملية تسليم وتسلم للأسرى والقتلى بين جبهتي شرق ليبيا وغربها. مشاهد صادمة من السجن السري المعروف بسجن المضغوط في #أبوسليم نشرها جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق.يظهر الفيديو مدى سوء السجن الذي يتضمن غرفة البلانكو المستخدمة في عمليات التعذيب. — Mohammed Ali (@M_abdusa) May 13, 2025 غير أنه منذ مقتل الككلي الأسبوع الماضي، تزايدت الأحاديث عن ارتكاب جهازه العديد من الجرائم، كما بدأت أجهزة أمنية التحقيق من احتمال وجود «مقابر جماعية» في منتجع كان يمتلكه في منطقة أبو سليم بالعاصمة. وقال جهاز المباحث الجنائية بغرب ليبيا في ساعة مبكرة من صباح الأحد إنه، وبتعليمات من النيابة العامة، بدأ التحقيق في واقعة العثور على 9 جثث مجهولة الهوية داخل ثلاجة مهجورة في مستشفى الخضراء بطرابلس، كانت خاضعة في السابق لحماية «دعم الاستقرار». وأوضح جهاز المباحث أن هذه الإجراءات جاءت «استناداً إلى معلومات وردت إليه تفيد بوجود ثلاجة مهجورة داخل المستشفى، يُشتبه في احتوائها على جثامين غير معروفة»، وقال: «تم التنسيق مع النيابة العامة، وتم فتح الثلاجة صباح (السبت)، ليتبيّن وجود 9 جثث في حالة تحلل متقدمة، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي عنها منذ مدة». ونوه الجهاز إلى اتخاذ عدد من «الإجراءات الفورية»، التي اشتملت على سحب عينات من الجثامين لإجراء التحاليل اللازمة ومحاولة تحديد هويات الضحايا، مشيراً إلى أنه «بفحص سجلات النيابة ومراكز الشرطة للتقصي عن أي بلاغات تتعلق بهذه الجثث؛ إلا أنه لم يتم العثور على أي بلاغات مسجلة بشأن هذه الجثث من قبل جهاز دعم الاستقرار أو مستشفى الخضراء». وانتهى جهاز المباحث الجنائية إلى أن «التحقيقات لا تزال مستمرة، بإشراف مباشر من النيابة العامة، لكشف الحقائق كافة أمام الرأي العام، وضمان محاسبة المتورطين». وقُتل الككلي داخل معسكر التكبالي، مقر «اللواء 444 قتال»، في عملية وصفتها حكومة الدبيبة بـ«الأمنية المعقدة»، ومذاك والأجهزة الأمنية التابعة لها تفتّش في مقار جهاز «دعم الاستقرار»، الذي يتخذ من أبو سليم معقلاً، ويضم أيضاً حديقة حيوان شهيرة. ويرى الحقوقي الليبي طارق لملوم أنه «لا يجب الانتظار حتى تنتهي مجموعة مسلحة أو ميليشيا؛ لنكتشف وجود انتهاكات وجثث»، ولفت إلى أن «شهادات الضحايا منذ سنوات تؤكد أن أغلب السجون والمعسكرات يحدث فيها القتل والدفن والتخلص من الجثث للمهاجرين ولليبيين». وتحدث عن ضرورة «تشكيل لجنة مختصة تباشر البحث والتفتيش داخل السجون والمعسكرات على سبيل المثال»، ومنها «الكتيبة 55» و«سجون المايا» في ورشفانة. وسبق أن قالت «الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين» في طرابلس، (الجمعة) إنها «تلقت عدداً من البلاغات من أسر مفقودين، تفيد باحتمال وجود مقابر جماعية داخل موقع سابق تابع لأحد التشكيلات الأمنية، في نطاق حديقة الحيوان ببلدية أبو سليم؛ في إشارة إلى «دعم الاستقرار». وعقب كشف جهاز «المباحث الجنائية» العثور على 9 جثث، سارع جهاز «دعم الاستقرار» إلى القول إنه تلقى ما وصفه بـ«الادعاءات الباطلة» التي تحاول «حكومة التطبيع» استخدامها كذريعة لإدانة الجهاز، عبر «تزييف الحقائق الموثقة» بخصوص الجثث التي عثر عليها. وقال جهاز «دعم الاستقرار» إن «الجثث الـ45 التي عثر عليها في مستشفى الحوادث أبو سليم، أو مستشفى (الهضبة الخضراء العام)، تعود لقتلى من صفوف قوات حفتر، خلال حرب الدفاع عن العاصمة طرابلس، وقد تم توثيقهم بالصور حينها». ولمزيد من الدفاع عن نفسه، قال «دعم الاستقرار» إن البعثة الأممية لدى ليبيا كانت على علم بتفاصيل هذه الجثث، عن طريق مانويلا روسي، المكلفة بملف تبادل الأسرى والجثامين». وتابع: «سبق وتمت إحاطة الهلال الأحمر بالموضوع في حينه، لكنه رفض التدخل، كما قوات حفتر رفضت آنذاك تسلّم هذه الجثث». وأشار جهاز «دعم الاستقرار» إلى أنه سبق وعُقد اجتماع في تونس برعاية أممية يتعلق بتلك الجثث؛ و«لكن مساعي الأمم المتحدة فشلت في الوصول إلى تفاهم بين الطرفين، بينما جرى تسليم 16 أسيراً وتسلُم أسير واحد من قوات حفتر». وفيما لم تعلق القيادة العامة لـ«الجيش الوطني» على ذلك، انتهى جهاز «دعم الاستقرار» إلى دعوة الجهات المسؤولة في طرابلس إلى إجراء تحليل الحمض النووي للجثامين تحت إشراف أممي، «للتأكد من هويتها». وأمام الحديث عن احتمالية وجود «مقابر جماعية» في محيط حديقة الحيوان، دعت «الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين» أهالي المفقودين إلى تقديم بلاغاتهم إلى النيابات المختصة، وإحالتها إلى الهيئة، «قصد تمكينها من مباشرة أعمالها بعد تكليفها، للقيام بأعمال البحث والكشف الميداني في الموقع». مع ذلك نوهت الهيئة إلى أن «البلاغات الأولية من أسر ضحايا تشير إلى وجود مؤشرات جدية على احتمال وجود مقابر جماعية، مما يستدعي التعامل مع الأمر بأقصى درجات الحذر والمسؤولية القانونية والإنسانية». وخلال العقد الماضي، انتشرت في ليبيا بلاغات كثيرة من أسر ونشطاء حقوقيين، عن الخطف والإخفاء القسري لمواطنين، بالإضافة إلى حالات تصفية عديدة، دون التوصل إلى الجناة.

وزارة الدفاع الليبية تؤكد استمرار الهدوء في طرابلس وتحذر من الشائعات الإعلامية المغرضة
وزارة الدفاع الليبية تؤكد استمرار الهدوء في طرابلس وتحذر من الشائعات الإعلامية المغرضة

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وزارة الدفاع الليبية تؤكد استمرار الهدوء في طرابلس وتحذر من الشائعات الإعلامية المغرضة

وشددت الوزارة على أن أولويتها القصوى هي حماية المدنيين وتأمين المناطق الحساسة، داعية وسائل الإعلام إلى التحلي بالمسؤولية المهنية وتجنّب نشر الشائعات أو تداول معلومات غير دقيقة من شأنها إثارة القلق داخل الشارع الليبي. كما جددت وزارة الدفاع التزامها بإطلاع الرأي العام على أي مستجدات من خلال القنوات الرسمية، مؤكدةً أن القوات التابعة لها تعمل وفق تعليمات صارمة للحفاظ على النظام العام. يأتي هذا البيان في ظل تطورات أمنية متسارعة شهدتها طرابلس مؤخرا، وسط دعوات داخلية وخارجية لضبط النفس ووقف التصعيد.المصدر: RT أعلن محمد تكالة بصفته رئيس المجلس الأعلى للدولة، رفضه لما وصفه بـ"الإجراءات الأحادية" التي يجريها مجلس النواب بالتنسيق مع فريق رئيس المجلس الأعلى خالد المشري لاختيار رئيس للحكومة. عبّر رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، خالد المشري، عن قلقه العميق من المسار الذي تسلكه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، على خلفية التصريحات الأخيرة التي أطلقها. أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة، تعليمات بإزالة "معسكر 77" من قلب العاصمة طرابلس والذي كانت تتخذه قوة "جهاز الدعم والاستقرار" مقرا عسكريا. أعلنت مديرية أمن طرابلس اليوم الأحد عن إعادة فتح جميع الطرق التي تم إغلاقها في العاصمة، بما في ذلك طريق الشط، والطريق الدائري الثاني (السريع)، ومنطقة السبعة. وجّه رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة مساء يوم السبت، كلمة للشعب الليبي عقب الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس. قال مصدر من المجلس الرئاسي الليبي لـ RT إن "الرئاسي يجري اتصالات مكثفة مع الأطراف الدولية"، موضحا دخوله في "حالة انعقاد طارئة لمتابعة التطورات الميدانية في العاصمة طرابلس". أعلنت وزارة الدفاع التابعة لحكومة الوحدة الوطنية في ليبيا فجر اليوم الثلاثاء، انتهاء العملية العسكرية في طرابلس بنجاح. في ظل تصاعد حدة التوتر الأمني غربي ليبيا عقد بالعاصمة طرابلس اجتماع أمني بين قيادات التشكيلات المسلحة في محاولة لاحتواء الوضع المتدهور وتفادي اندلاع صراع جديد في العاصمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store