أحدث الأخبار مع #عبدالإله


مراكش الآن
منذ 3 أيام
- مراكش الآن
عبد الإله 'مول الحوت' ينفي مثوله أمام النيابة العامة.. ويؤكد لـ 'مراكش الآن' سبب تواجده بالمحكمة +فيديو
وحيد الكبوري – مراكش الآن في تصريح حصري لـ 'مراكش الآن'، نفى عبد الإله المعروف بـ 'مول الحوت' بشكل قاطع أن يكون تواجده صباح اليوم الاثنين بالمحكمة الابتدائية بمراكش مرتبطًا بأي مثول أمام النيابة العامة. وأكد أن زيارته للمحكمة كانت بهدف قضاء أغراض شخصية تتعلق بمواقع التواصل الاجتماعي، ولا علاقة لها بأي استدعاء قضائي. ويأتي هذا التصريح بعد ساعات من كشف والد عبد الإله، في تصريح حصري سابق لـ 'مراكش الآن'، عن السبب الحقيقي لتواجد ابنه بالمحكمة. وقد أوضح الوالد آنذاك أن عبد الإله تقدم بتبليغ رسمي بخصوص تعرض حسابه القديم على موقع 'فيسبوك' للقرصنة من قبل شخص مجهول يقوم بنشر تدوينات مسيئة تنتحل شخصيته. وقد جدد عبد الإله في تصريحه الأخير لـ 'مراكش الآن' تأكيده على واقعة قرصنة حسابه القديم، مشيرًا إلى أن الإجراء الذي قام به في المحكمة يندرج في إطار سعيه لحماية صورته وسمعته من الاستغلال من طرف هذا الشخص أو أي جهات أخرى، كما أكد حرصه على متابعة هذا الأمر قانونيًا لوضع حد لهذه الممارسات.


مراكش الآن
منذ 4 أيام
- مراكش الآن
حصري ل'مراكش الآن'.. والد 'مول الحوت' يكشف سبب تواجد ابنه بالمحكمة الابتدائية
وحيد الكبوري – مراكش الآن كشف والد عبد الإله المعروف بـ 'مول الحوت'، في تصريح حصري لـ 'مراكش الآن'، عن سبب تواجد ابنه صباح اليوم الاثنين بالمحكمة الابتدائية بمراكش. وأوضح الوالد أن الأمر يتعلق بتبليغ رسمي تقدم به عبد الإله بخصوص تعرض حسابه القديم على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' للقرصنة. وأكد والد 'مول الحوت' أن شخصًا مجهولًا تمكن من اختراق حساب ابنه القديم على 'فيسبوك' ويقوم حاليًا بنشر تدوينات مسيئة تنتحل شخصيته، مما دفع عبد الإله إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لحماية صورته وسمعته. وفي سياق متصل، أوضح المصدر ذاته أن هذه الخطوة تأتي في إطار حرص عبد الإله وتوخيه الحذر من قيام هذه الصفحات الوهمية والمقرصنة بنشر تدوينات مسيئة للوطن أو الإساءة إلى أي جهة كانت، مؤكدًا على وطنية ابنه ورفضه لأي محاولات لاستغلال اسمه في نشر أي محتوى يسيء للمغرب. ومن المنتظر أن تفتح المصالح الأمنية تحقيقًا في هذه الواقعة لتحديد هوية الشخص أو الأشخاص المتورطين في قرصنة الحساب ونشر المحتوى المسيء.


البطولة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
المغرب التطواني بدون خدمات لاعبيْه مذكور وشبود أمام الفتح الرياضي بسبب الإيقاف
يواجه المغرب التطواني مضيفه الفتح الرياضي ، غدا الأربعاء، بدون خدمات لاعبيْه عبد الإله مذكور و أيوب شبود ، بسبب الإيقاف الناتج عن البطاقات الملونة في المباراة السابقة أمام اتحاد طنجة. وحصل مذكور على البطاقة الحمراء في مواجهة اتحاد طنجة الأخيرة برسم الجولة الـ26 من البطولة الاحترافية - القسم الأول"إنوي"، بينما نال شبود البطاقة الصفراء الرابعة في مساره هذا الموسم ضمن المسابقة. وسيتعيَّن على الإطار جمال الدريدب إيجاد حلول بشرية أخرى لتعويض الثنائي الغائب في خط الدفاع، عند ملاقاة الفتح الرياضي، على أرضية ملعب "الأب جيكو"، انطلاقا من الثامنة مساء (غرينيتش +1). يُذكر أن المغرب التطواني يحتل المركز ما قبل الأخير في سلم ترتيب الدوري الاحترافي برصيد 19 نقطة، ويصارع على مركز يؤدي إلى مقابلة السد، إذ يبتعد عن صاحب الرتبة الـ14 شباب السوالم بثلاث نقاط.


الوسط
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الوسط
سعوديون يتحدون كثبان الصحراء المرتفعة بهواية «التطعيس»
في كل موسم شتاء، تتوافد حشود من عشاق ما يسمى بـ«الرياضات المتطرفة» إلى محافظة الزلفي، على بعد أكثر من 200 كيلومتر شمال غرب العاصمة الرياض، وهناك، يقود الباحثون عن المتعة سياراتهم فوق الكثبان الرملية الشديدة الانحدار وهو ما يُعرف في دول الخليج بهواية «التطعيس». أمام أنظار المئات من الشغوفين بالسرعة، يخرج عبدالإله بسيارة الدفع الرباعي الخاصة به من وسط سحابة رملية في قلب صحراء السعودية. يعتمر خوذة ويشد حزام الأمان، قبل أن يتمكّن من الانزلاق بإحكام بسيارته المزودة بمحرك قوي وسط هتافات حماسية، وفقا لتقرير وكالة «فرانس برس». ويقول عبدالله العمار الذي أتى لمشاهدة عروض «التطعيس» برفقة ابنه إنه من عشاق هذه الرياضة ومستعد لقطع مسافات طويلة من أجلها لأنها «تستحق». ويشرح عبدالإله الربيعة، وهو موظف في القطاع الخاص، أن رياضة «الاستعراض الرملي» الشهيرة في السعودية والخليج تتطلب محركًا قويًا ومهارة التحكم في القيادة. - - - ويُعدّ انخفاض أسعار النفط وطول موسم الحر الشديد من دوافع الإقبال الكبير على استعمال السيارات في السعودية، وتطوّر الأمر لدى بعض السائقين إلى شغف بالسرعة والمغامرة. وفي السعودية، أكبر مُصدّر للنفط في العالم، يبلغ سعر لتر البنزين 2.33 ريالا فقط (0.62 دولارا). شغف يحوطه الحذر وبينما تنطلق السيارات بسرعة فوق كثيب رملي يبلغ ارتفاعه نحو مئة متر، يوضح الربيعة أن السيارات المستخدمة مجهزة ليس فقط بمحركات قوية، بل بأنظمة أمان مخصصة للتحديات القاسية أيضًا. وعلى مقربة من مئات سيارات الدفع الرباعي والشاحنات الصغيرة المصطفة، يجلس جمهور غالبيته من الذكور لمتابعة العروض، مفترشين سجّادات وفي أيديهم أكواب شاي أو قهوة. وعلى امتداد الكثبان، تمتزج أصوات المحركات القوية بتصفيق الحشود المتحمسة وسط سُحب من الرمال التي تتطاير مع كل انزلاق قوي للسيارات. لكن إلى جانب المتعة التي يجلبها «التطعيس» لهواته، لا ينسى السائقون التحضيرات الميكانيكية التي تكتسي أهمية كبرى في هذا النوع من الرياضات الخطرة. ويقول أحمد الرومي، وهو سائق ذو خبرة، لوكالة فرانس برس، إن «هذه الرياضة ممتعة لكن يجب أن تكون آمنة» من خلال تجهيز السيارة بالكامل، لتفادي وقوع أي حوادث خطرة. وفي أسفل الكثبان الرملية، تنتظر مركبات مجهزة بإطارات ضخمة ومحركات فائقة القوة دورها، بينما يجري السائقون التعديلات الأخيرة قبل تحدي الجاذبية وصعود الكثيب الشديد الانحدار. رياضة محفوفة بالمخاطر يُزرع الشغف بالصحراء والقيادة فوق الكثبان لدى كثيرين في السعودية منذ الطفولة. ويقول بدر الغماس الذي يبلغ 33 عامًا وأتى من منطقة القصيم إنه بدأ ممارسة هذه الهواية وهو في سن 15 أو 16 عامًا، مضيفًا أنه يجد فيها «متنفسًا» مثلما يجد آخرون متعة في كرة القدم أو السباحة مثلًا. لكنّ هذه الرياضة تبقى محفوفة بالمخاطر، ويروي الرومي أنه تعرض لحادث سابق موضحًا أن السيارة لم تكن مجهزة بالكامل بأجهزة الحماية وقتها، وأن «الأمر انتهى بخير» لحسن الحظ. كما تتجاوز هذه الهواية مجرد الترفيه، ويُعتبر «التطعيس» جزءًا من ثقافة أوسع لقيادة السيارات في المملكة العربية السعودية. ويرى الكاتب باسكال مينوري، صاحب كتاب «التفحيط في الرياض: النفط، التخطيط العمراني ونمرد الطرق» الذي نُشر العام 2014، في هذا السعي إلى السلطة والسرعة رغبة من الشخص في أن يكون «رجلًا حقيقيًا». من هذه التحديات التي تثير الأدرينالين، يحتفظ الرمل بآثار الغازات والزيوت الداكنة التي يتركها السائقون وراءهم. ويقول العمار إنه يحب الصحراء ومشاهدة عروض «التطعيس» بما أنه نشأ في مزرعة وسط الطبيعة، مضيفًا أنه يستمتع بمنظر السيارات وهي تصعد الكثبان الرملية.


النهار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- النهار
"التطعيس" رياضة تجلب المتعة والاهتمام في السعودية
أمام أنظار المئات من الشغوفين بالسرعة، يخرج عبد الإله بسيارة الدفع الرباعي الخاصة به من وسط سحابة رملية في قلب صحراء السعودية. يعتمر خوذة ويشد حزام الأمان، قبل أن يتمكّن من الانزلاق بإحكام بسيارته المزودة بمحرك قوي وسط هتافات حماسية. في كل موسم شتاء، تتوافد حشود من عشاق ما يسمى بـ"الرياضات المتطرفة" إلى محافظة الزلفي، على بعد أكثر من 200 كيلومتر شمال غرب العاصمة الرياض. وهناك، يقود الباحثون عن المتعة سياراتهم فوق الكثبان الرملية الشديدة الانحدار وهو ما يُعرف في دول الخليج بهواية "التطعيس". ويقول عبد الله العمار الذي أتى لمشاهدة عروض "التطعيس" برفقة ابنه إنه من عشاق هذه الرياضة ومستعد لقطع مسافات طويلة من أجلها لأنها "تستحق". ويشرح عبد الإله الربيعة، وهو موظف في القطاع الخاص، أن رياضة "الاستعراض الرملي" الشهيرة في السعودية والخليج تتطلب محركاً قوياً ومهارة التحكم في القيادة. ويُعدّ انخفاض أسعار النفط وطول موسم الحر الشديد من دوافع الإقبال الكبير على استعمال السيارات في السعودية، وتطوّر الأمر لدى بعض السائقين إلى شغف بالسرعة والمغامرة. وفي السعودية، أكبر مُصدّر للنفط في العالم، يبلغ سعر لتر البنزين 2,33 ريالاً فقط (0,62 دولاراً). شغف لكن بحذر وبينما تنطلق السيارات بسرعة فوق كثيب رملي يبلغ ارتفاعه نحو مئة متر، يوضح الربيعة أن السيارات المستخدمة مجهزة ليس فقط بمحركات قوية، بل بأنظمة أمان مخصصة للتحديات القاسية أيضاً. إقبال كبير من عشاق رياضة التطعيس (إكس) وعلى مقربة من مئات سيارات الدفع الرباعي والشاحنات الصغيرة المصطفة، يجلس جمهور غالبيته من الذكور لمتابعة العروض، مفترشين سجّادات وفي أيديهم أكواب شاي أو قهوة. وعلى امتداد الكثبان، تمتزج أصوات المحركات القوية بتصفيق الحشود المتحمسة وسط سُحب من الرمال التي تتطاير مع كل انزلاق قوي للسيارات. لكن إلى جانب المتعة التي يجلبها "التطعيس" لهواته، لا ينسى السائقون التحضيرات الميكانيكية التي تكتسي أهمية كبرى في هذا النوع من الرياضات الخطرة. ويقول أحمد الرومي، وهو سائق ذو خبرة، لوكالة فرانس برس، إن "هذه الرياضة ممتعة لكن يجب أن تكون آمنة" من خلال تجهيز السيارة بالكامل، لتفادي وقوع أي حوادث خطرة. وفي أسفل الكثبان الرملية، تنتظر مركبات مجهزة بإطارات ضخمة ومحركات فائقة القوة دورها، بينما يجري السائقون التعديلات الأخيرة قبل تحدي الجاذبية وصعود الكثيب الشديد الانحدار. "رجل حقيقي" يُزرع الشغف بالصحراء والقيادة فوق الكثبان لدى كثيرين في السعودية منذ الطفولة. ويقول بدر الغماس الذي يبلغ 33 عاماً وأتى من منطقة القصيم إنه بدأ ممارسة هذه الهواية وهو في سن 15 أو 16 عاماً، مضيفا أنه يجد فيها "متنفساً" مثلما يجد آخرون متعة في كرة القدم أو السباحة مثلاً. لكنّ هذه الرياضة تبقى محفوفة بالمخاطر، ويروي الرومي أنه تعرض لحادث سابق موضحا أن السيارة لم تكن مجهزة بالكامل بأجهزة الحماية وقتها، وأن "الأمر انتهى بخير" لحسن الحظ. كما تتجاوز هذه الهواية مجرد الترفيه، ويُعتبر "التطعيس" جزءاً من ثقافة أوسع لقيادة السيارات في المملكة العربية السعودية. ويرى الكاتب باسكال مينوري، صاحب كتاب "التفحيط في الرياض: النفط، التخطيط العمراني ونمرد الطرق" الذي نُشر عام 2014، في هذا السعي إلى السلطة والسرعة رغبة من الشخص في أن يكون "رجلاً حقيقياً". من هذه التحديات التي تثير الأدرينالين، يحتفظ الرمل بآثار الغازات والزيوت الداكنة التي يتركها السائقون وراءهم. ويقول العمار إنه يحب الصحراء ومشاهدة عروض "التطعيس" بما أنه نشأ في مزرعة وسط الطبيعة، مضيفاً أنه يستمتع بمنظر السيارات وهي تصعد الكثبان الرملية.