logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالإلهبنكيران

بنكيران: أخنوش انتهى سياسيا ولا نحتاج لملتمس رقابة لإسقاط حكومته
بنكيران: أخنوش انتهى سياسيا ولا نحتاج لملتمس رقابة لإسقاط حكومته

لكم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • لكم

بنكيران: أخنوش انتهى سياسيا ولا نحتاج لملتمس رقابة لإسقاط حكومته

قال عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب 'العدالة والتنمية' إن رئيس الحكومة عزيز أخنوش انتهى سياسيا. واعتبر بنكيران أنه ليست هناك حاجة الى ملتمس رقابة لإسقاط الحكومة، لأنها سقطت بالفعل في أعين الناس والمواطنين، قبل أن يضيف أنه 'ليس ببعيد أن يفشِل أخنوش ملتمس الرقابة بأمواله'. وأضاف خلال كلمته في حفل تكريم أعضاء اللجنة التحضيرية واللجان التنظيمية والإدارة المركزية والفريق الإعلامي 'للبيجيدي'، اليوم السبت 17 ماي بالمقر المركزي للحزب بالرباط، 'لا ترهبكم أموال أخنوش ولا مساندة بعض رجال السلطة'. وتابع 'الحزب متوكل على الله، ويستعد لخوض الاستحقاقات المقبلة بثقة وعزيمة'. وزاد ' من أراد مساندتنا سنخوض الحملة المقبلة لكي ننتصر إن شاء الله، وليس لتكون عندنا مواقع أو امتيازات، ولكن لأن بلدنا في حاجة إلينا'. وأكمل بالقول 'يا أيها المغاربة الحزب على العهد ما دمتم على العهد، وما دمتم ستصوتون بضمائركم، فنحن متيقنون من النصر وسنواصل عملنا من أجل خدمتكم'.

انزلاق بنكيران في منزله
انزلاق بنكيران في منزله

طنجة 7

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • طنجة 7

انزلاق بنكيران في منزله

أعلن عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عن إصابته على مستوى الركبة، بعد انزلاقه داخل منزله الأربعاء الماضي. وعقب انتشار أخبار عن تعرضه لإصابة، قال بنكيران يوم الإثنين 'تعرضتُ يوم الأربعاء الماضي إلى انزلاق بمنزلي وقد لطف الله بفضل منه في الإصابة على مستوى الركبة، حيث لم تتطلب أي تدخل جراحي فيما حتمت عليَّ الراحة الطبية'. وأضاف 'اليوم ولله الحمد أتماثل تدريجيا للشفاء، وإذ أشكر الأخوات والإخوة وعموم المواطنين الذين اتصلوا عقب انتشار الخبر للإطمئنان على حالتي الصحية، فإنني أطمئن الجميع بأنني بخير والحمد لله ولا أراكم الله بأساً في انفسكم ولا في عزيز عليكم'.

إصابة عبد الإله بنكيران على مستوى الركبة اثر انزلاق بمنزله
إصابة عبد الإله بنكيران على مستوى الركبة اثر انزلاق بمنزله

مراكش الآن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مراكش الآن

إصابة عبد الإله بنكيران على مستوى الركبة اثر انزلاق بمنزله

نشر عبد الإله بنكيران الامين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة السابق، توضيحا، قبل قليل من زوال اليوم الاثنين، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، يعلن من خلالها، أنه 'تعرض، يوم الأربعاء الماضي إلى انزلاق بمنزله وقد لطف الله بفضل منه في الإصابة على مستوى الركبة، حيث لم تتطلب أي تدخل جراحي فيما حتمت عليه الراحة الطبية'. وأضاف بنكيران، 'واليوم ولله الحمد تماثل تدريجيا للشفاء، وإذ يشكر الأخوات والإخوة وعموم المواطنين الذين اتصلوا به عقب انتشار الخبر للإطمئنان على حالته الصحية، فإنه بطمئن الجميع بأنه بخير والحمد لله ولا أراكم الله بأساً في انفسكم ولا في عزيز عليكم'.

الصغيري يكتب: أما زال للسياسة من معنى؟
الصغيري يكتب: أما زال للسياسة من معنى؟

الأيام

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

الصغيري يكتب: أما زال للسياسة من معنى؟

عندما تلبس السياسة شبحُ الحقد والكراهية لم يسبق للسياسة أن ابتعدت عن الأخلاق بالدرجة التي عليها الآن، إذ أصبحنا نعيش أبشع تجليات الرداءة السياسية، حيث أصبح البعض يصر على انتاج الرداءة والتفاهة. ففي اليوم الأول من شهر مايو شَدَّ انتباهي وأنا أتابع احتفاليات عيد العمّال، عبر مختلف القنوات الفضائية وقنوات اليوتوب، قلت شد انتباهي زعيمين سياسيين، شاركا العمال احتفالاتهم، واحد بباريس والآخر بالدار البيضاء. فكان زعيم حركة 'فرنسا المتمرِّدة' ' France Insoumise' جون لوك ميلانشون بباريس، يستحضر نضالات الطبقة العامة في فرنسا والعالم، ويتحدث عن مفهوم العمل، وعن الأجور المستخدمة في إنتاج رأس المال، وعن الرأس المال البشري، وعن هيمنة نمط الإنتاج الرأسمالي؛ كما تحدث عن العنصرية، وعن الاسلاموفوبيا بفرنسا، وتحدث كذلك عن فلسطين وعن معاناة غزة. وطالب بتحسين أوضاع العمال ورفع أجورهم والحد من غلاء الأسعار. وفي نهاية كلمته طالب من الحضور بإنشاد 'نشيد الأممية'. وفي نفس الوقت كان زعيم حزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران بالدار البيضاء يهذي ويرغي ويزبد، ويلعن ويسب ويشتم، في خطاب أقل ما يقال عنه أنه خطاب في غاية البؤس والتعاسة الباعثة على الغثيان؛ خطاب مهووس بأشباح وأطياف قسوة الشر والحقد والكراهية. فوجدت نفسي بين زعيمين سياسيين، قاسمهما المشترك أنهما ولدا في المغرب، فواحد بباريس يحلل ويشرح، والأخر بالدار البيضاء يسب ويشتم ويلعن فتحول الى سياسي حاقد منتقم، يعاني من عقدة، عنوانها الهزيمة، فعندما يُهزم السياسي الحاقد، تسيطر عليه الأنانية والحقد والكراهية، فيتجرد من مبادئه وقيمه وأخلاقه ليتحول إلى سياسي حاقد، محاولا بشتى الطرق تحويل الفعل السياسي إلى حقد سياسي، وجاعلا من هذا الحقد المؤطر الرئيسي للعملية السياسية، وهو الدافع المحفز لكل الأفعال؛ مستعملا كل الحسابات التكتيكية والمناورات من أجل 'تدمير وجود خصمه السياسي'، وهذا ما يتعارض مع الأخلاق والقيم السياسية. لا أدري لماذا كل هذا الحقد والكره؟ ولا أدري لماذا أصبحنا نُصِّر على الحقد والرداءة؟! فعندما نهدف الى الرداءة، فهي التي ستصل إلينا وتحتوينا. إننا بالفعل نعيش زمن الرداءة وللرداءة أهلها، زمن ارتفع فيه نسق خطاب الكراهية والحقد. زمن تمت فيه اغتال الثقة بين الفاعل السياسي والمواطن، زمن يتم فيه محاولة هدم المؤسسات وشيطنتها. إنه العبث السياسي الذي قد يؤدي إلى هدم الثقة في المؤسسات. فالبعد الصراعي في السياسة هو محتمل في أي مجتمع، كما يشير إلى ذلك ' كارل شميت'، الا أن الشيء الذي يجب أن نميزه في الممارسة السياسية الهادفة، هو إقامة نظام سياسي مبني على التعايش الإنساني واحترام الآخر في شروط دائماً صراعية، وهو الأمر الذي أطلقت عليه 'شنتال موف' بــــ''الديمقراطية الصراعية'، يجب على الديمقراطية أن تملك طابعاً جدلياً صراعياً، أي أن تتوفر إمكانية الاختيار بين مشاريع مختلفة، فالصراع السياسي ضروري لحياة ديمقراطية قوية حيث يوجد رهان سياسي في المجتمعات الديمقراطية يرتبط أساسا بتقنين العداوة في صراع سياسي داخل علاقات إنسانية؛ في إطار التعددية والديموقراطية التي تفترض النظر الى الآخرين ليس باعتبارهم أعداء وإنما خصوم؛ وهكذا يمكننا القول بان غاية السياسة الديمقراطية هو تحويل الصراع بين الأعداء إلى صراع بين الخصوم؛ والخصوم يتواجهون لأنهم يتنافسون على البرامج والأفكار. وهنا تستحضرني قولة مارسيل موس: 'يجب على الأفراد أن يعرفوا كيف يعارضون دون أن يدمروا بعضهم البعض'. أما زال للسياسة من معنى؟ وهل ما زالت السياسية مُغرية؟ لقد افترقت السياسة عن الأخلاق في الممارسة والواقع الميداني كثيرًا حتى أصبحا نقيضين، فأضحى العمل السياسي فعلًا لا أخلاقيًّا؛ فما يشهده الواقع السياسي الراهن من ممارسات سياسية لا أخلاقية، حتى أضحت العبارة القائلة 'لا أخلاق في السياسة ولا سياسة في الأخلاق' هي بحق الحاكمة للممارسة السياسية اليومية متجسدة في صورٍ وواقع في غاية البشاعة. سقط الفاعل السياسي في مستنقع الصراعات الهامشية والشخصية، مما يدل بالواضح والملموس على أن الفاعل السياسي لم يتطور في سقف تفكيره السياسي. فما وقع في احتفالات فاتح ماي بالدار البيضاء، يعتبر آفة سياسية يتمثل في تمييع الحياة السياسية بمختلف مظاهرها، وتمييع العمل الحزبي. إنه العبث السياسي الذي قد يؤدي إلى هدم الثقة في دور الفاعل السياسي. وأمام هذا النوع من الممارسات، وأمام هذه الطينة من الفاعلين السياسيين، من السهل جداً اغتيال الفعل السياسي، وتعطيل الزمن السياسي، وتجريد الفعل السياسي من أي محتوى فكري أو ايديولوجي. والمقلق أكثر هو أن منظومتنا السياسية والأخلاقية بدأت تتعرض للانهيار، وذلك بانهيار الركن الأخلاقي في السلوك السياسي، وأصبح التعبير عن الخلاف السياسي لا يخضع لأية ضوابط أخلاقية. إن الفاعل السياسي يتحمل المسؤولية التاريخية ل 'موت الأحزاب السياسية'، باختياراته وممارساته. فالفاعل السياسي مسؤول عن هذا الاغتيال من خلال اختياراته التي يمارس بها الفعل السياسي. فعندما يكون هذا الاختيار مبني فقط على الحقد والكراهية؛ والسعي وراء تدمير خصمه السياسي بأي ثمن، يكون قد ساهم في الانحطاط الدراماتيكي للعمل الحزبي. خلاصة القول إن ارتباط السياسة بالأخلاق كان ولا يزال منذ القدم، والنضال السياسي هو قيمة أخلاقية بحد ذاته، لذا أعتقد أن ممارسة الفعل السياسي في أي مجتمع كان، لا يمكن أن تخرج عن دائرة الأخلاق التي تحكم ذلك المجتمع، وإن حدث العكس فسنكون قد أعلنا عن موت الفعل السياسي. يحي الصغيري: أستاذ علم الاجتماع السياسي

أخنوش: السياسة هي العمل ماشي السبان واللي معندوشاي يسكت بلا ميلوث الجو
أخنوش: السياسة هي العمل ماشي السبان واللي معندوشاي يسكت بلا ميلوث الجو

طنجة 7

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • طنجة 7

أخنوش: السياسة هي العمل ماشي السبان واللي معندوشاي يسكت بلا ميلوث الجو

دعا رئيس الحكومة والأمين العام لحزب التجمع الوطني عزيز أخنوش جهات لم يسمها إلى 'الصمت' بدل تلويث الجو بالشتائم، في إشارة ربطها العديدون بالخرجة الأخيرة للأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران. أخنوش وخلال حديثه عن ما قال إنها إنجازات تم تحقيقها، شدد خلال لقاء حزبي بمدينة الداخلة، بأن كل هذه الإنجازات تظهر بأن السياسة هي عمل وليس مجرد 'سب وشتم'، داعيا الجهات التي لم تحقق شيئا إلى الصمت بدل تلويث الجو. وكان رئيس الحكومة الأسبق عبد الإله بنكيران قد شتم جزء من المغاربة، بسبب تبنيهم لشعار 'تازة قبل غزة'، معتبرا بأنهم مجرد ميكروبات وحمير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store