logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالحميدشومان

"شومان" تبدأ باستقبال طلبات الحصول على تمويل من صندوق دعم البحث العلمي
"شومان" تبدأ باستقبال طلبات الحصول على تمويل من صندوق دعم البحث العلمي

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • عمون

"شومان" تبدأ باستقبال طلبات الحصول على تمويل من صندوق دعم البحث العلمي

عمون - أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان/ ذراع البنك العربي للمسؤولية الثقافية والاجتماعية، عن البدء باستقبال طلبات التقدم للحصول على تمويل من صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي للعام الحالي 2025. وقالت مديرة دائرة البحث العلمي في المؤسسة، آلاء أبو الليل، إن باب التقدم للحصول على الدعم من الصندوق مفتوح أمام الجامعات والمؤسسات البحثية في الأردن حتى تاريخ 19 آب 2025، مضيفة أن الحد الأقصى لتمويل المشروع البحثي هو 20 ألف دينار، والمدة الزمنية القصوى لتنفيذه عامين منذ توقيع الاتفاقية. وحول الشروط الواجب توفرها لدى الباحث، أكدت أبو الليل أنه يجب أن يكون الباحث الرئيسي (مقدم الطلب) مقيما في الأردن – بغض النظر عن جنسيته، وأن يكون عاملا في إحدى المؤسسات، أو المراكز العلمية، أو البحثية، أو الأكاديمية، وحاصلا على شهادة الدكتوراه، وأن تتوفر لديه الخبرات الكافية لإنجاز المشروع البحثي. واشترطت التعليمات بأن يقوم الباحث الحاصل على دعم الصندوق، بنشر نتائج مشروعه في إحدى المجلات العلمية المحكمة والمعتمدة لدى المؤسسة بمدة زمنية أقصاها 24 شهرا من الانتهاء من تنفيذ المشروع البحثي. ودعت الباحثين والباحثات إلى التقدم للحصول على الدعم من خلال تعبئة النموذج الخاص بطلب الدعم من خلال رابط التقدم وهو ( ):، مشيرة إلى أنه بإمكان المتقدمات والمتقدمين الحصول على التفاصيل والإجابة عن استفساراتهم من خلال زيارة صفحة المؤسسة الخاصة بصندوق دعم البحث العلمي ( ): . ونوهت بأن فريق البحث العلمي سيعقد عدداً من الجلسات التعريفية الافتراضية والوجاهية للإجابة عن استفسارات المتقدمين والمتهمين بالصندوق وسيُعْلَن عنها من خلال الدعوات ووسائل التواصل الاجتماعي. ويهدف صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي إلى رفد الباحثين ومساعدتهم ومدهم بالأدوات اللازمة للولوج إلى مساحات جديدة من العلم والتجربة، والتأكيد على دور المراكز البحثية والجامعات كمنابر لنشر المعرفة وتحفيز الابتكار وإيجاد الحلول للتحديات المحلية من أجل مستقبل مستدام وواعد. وأكدت أبو الليل سعي المؤسسة من خلال الصندوق إلى دعم البحوث العلمية التطبيقية التي تعتمد التحليل المنهجي لمشاكل المجتمع واحتياجاته الأساسية وطموحاته الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية، والثقافية، والبيئية، والصحية. يشار إلى أن صندوق عبد الحميد شومان لدعم البحث العلمي الذي تأسس عام 1999؛ جاء انطلاقًا من إيمان المؤسسة، بأهمية دعم البحث العلمي وتشجيعه في الجامعات والمؤسسات والمراكز العلمية والبحثية الأردنية، وترسيخًا لأهداف المؤسسة ضمن ركن الفكر القيادي. وقد وجه دعم الصندوق إلى المشاريع البحثية في العديد من الجامعات والمراكز والمؤسسات الأردنية وذلك ضمن حقول، العلوم الطبيّة والصحيّة، والعلوم الهندسيّة، والعلوم البيئية والزراعية، والعلوم الأساسية، والعلوم الاجتماعية والاقتصادية والإنسانيات، وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي. وقد قدّم الصندوق منذ العام 2000 وحتى العام 2024 أكثر من مليون و700 ألف دينار أردني كدعم مباشر، كما تم تحفّيز شركاء المؤسسة من المؤسسات الأكاديمية والعلمية على تقديم حوالي ربع مليون دينار أردني لدعم البحث العلمي في الأردن. وقد تم دعم 150 مشروعاً بحثياً من 23 جامعة ومؤسسة بحثية أردنية، نتج عنها نشر 182 ورقة علمية منشورة في مجلات علمية محكّمة.

الروائية خلفان تستحضر "مسقط" كفضاء روائي في أمسية بـ"شومان"
الروائية خلفان تستحضر "مسقط" كفضاء روائي في أمسية بـ"شومان"

أخبارنا

timeمنذ 9 ساعات

  • ترفيه
  • أخبارنا

الروائية خلفان تستحضر "مسقط" كفضاء روائي في أمسية بـ"شومان"

أخبارنا : استحضرت الروائية العمانية بشرى خلفان، في شهادة إبداعية بعنوان "الرواية والتاريخ"، قدمتها مساء أمس الاثنين، في أمسية ثقافية بمنتدى عبد الحميد شومان الثقافي، مسقط رأسها العاصمة العمانية مسقط، التي شكلت لها فضاء روائيا لذاكرة المكان والتاريخ. واستعرضت خلفان، في شهادتها الإبداعية، خلال الأمسية التي أدارها الروائي جلال برجس، ملامح ومكنونات مسقط قديما وفي العصر الحديث. وأشارت إلى أنها تقارب مدينتها "مسقط" في رواياتها كمكان وذاكرة وتاريخ حفل بالكثير من المنعطفات الحادة على مستوى الأحداث السياسية والتغيرات الاجتماعية، دون إغفال علاقتها الحميمة مع المكان، بصفته منزل الخطوة الأولى وبداية تشكلها النفسي والعاطفي، وهو المكان الذي يشكل لها أول تصوراتها للعالم وممكناته. وقالت إن التعامل مع المكان كفضاء روائي هو تعامل مع ذكرى المكان في المخيلة، وهذا ينطبق على الرواية التي تأخذ المنحى التاريخي، أو حتى تلك التي تقع أحداثها في الوقت المعاصر، مبينة أن الرواية في كل أشكالها هي كتابة للتاريخ. وأضافت أنها عمدت إلى كتابة مسقط في "خيط"، ثاني مجموعاتها القصصية المنشورة عام 1996، وفي "غبار"، الكتاب الذي صدر عام 2008، ليكون شاهدا على العبور الهش للإنسان في الزمان، ثم في "الباغ" عام 2016، وبين عامي 2019 و2024، ولتثبت لنفسها أن المرض لم يأخذ منها هويتها ولغتها وذاكرتها، كتبت روايتها "دلشاد" في جزئيها، لتمثل عن قرب حميمية علاقتها بالمكان وأهله، ولتجعل من مسقط التي تخصها، تخص القراء أيضا. وبينت أن أهمية الكتابة عن مسقط تأتي من أهمية الكشف عن أهلها وسكانها وناسها، بتنوعهم العرقي والديني واللغوي والثقافي، وتفاصيل عاداتهم وطعامهم وأزيائهم، وعن النسيج الفريد الذي يضم أهلها، وعن علاقة سكانها بها، وذاكرتهم التي تحاول أن تستدعي بعضا منها لتضمينها في المنعطفات التاريخية في الرواية، على المستويين الفردي والجماعي، وتأثيرها في الهامش والمتن في الوقت ذاته. وتحدثت خلفان، عن روايتها "دلشاد: سيرة الجوع والشبع"، الفائزة بجائزة "كتارا" للرواية العربية في دورتها الثامنة عام 2022، والتي تستعرض من خلال الطفل "دلشاد" تاريخ العاصمة مسقط، لتغوص في مجتمعها وطبقاته، كاشفة عن الكثير من الأسرار والكنوز فيها. --(بترا)

"مبادرة نون للكتاب" على موعد مع "تدريب على الغياب" للقاص طارق عودة
"مبادرة نون للكتاب" على موعد مع "تدريب على الغياب" للقاص طارق عودة

الانباط اليومية

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • الانباط اليومية

"مبادرة نون للكتاب" على موعد مع "تدريب على الغياب" للقاص طارق عودة

الأنباط - تعقد مبادرة نون للكتاب جلستها التاسعة والعشرين في مكتبة عبد الحميد شومان بجبل عمّان، وذلك يوم السبت الموافق 31 أيار 2025، في تمام الساعة السادسة مساءً. وتستضيف الجلسة القاص طارق عودة لمناقشة مجموعته القصصية "تدريب على الغياب". تقدّم القاصة سمر السيد المشاركين الرئيسيين، ونبذة عن المجموعة القصصية، كما يقدّم الناقد والروائي مراد سارة قراءة نقدية للمجموعة، ويدير النقاش الناقد أسيد الحوتري. يشارك في الفواصل الشعرية الشاعر العراقي سعد يوسف بمجموعة من القصائد. كما يُنقل النقاش ببث حي ومباشر عبر صفحة مبادرة نون للكتاب على فيسبوك. نبذة عن المجموعة القصصية: في مجموعته "تدريب على الغياب"، يقدّم القاص طارق عودة نصوصًا قصيرة جدًا، لكنها مفعمة بكثافة المعنى وعمق الدلالة. يختصر الكاتب الواقع بلغة شفافة تُلامس جوهر التجربة دون أن تستغرق في التفاصيل. السرد لا يخضع دائمًا للتسلسل المنطقي، بل يتعمّد أحيانًا كسره لإحداث صدمة فكرية غالبا ما تتخفى خلف قناع السخرية. لا تُعنى القصص ببناء شخصيات متكاملة أو رسم مشاهد مطوّلة، بل توجّه بوصلة القارئ مباشرة نحو الفكرة. ولعل أبرز سماتها هذا التركيز المكثّف، كما في قصة "أحزان شوكة"، حيث يُختزل الألم الاجتماعي في صورة رمزية خاطفة، أو في قصة "مسالك"، التي تعرّي فقر الإنسان بلغة عارية من الزخرفة. أما العنوان الرئيس للمجموعة، "تدريب على الغياب"، فيحمل في طياته ثيمة مركزية: غيابٌ واعٍ، ربما للعقل، أو للروح، أو للقيم. لكنه ليس غيابًا عابرًا، بل حالة وجودية تدعو القارئ إلى التأمل واتخاذ موقف. تُقدّم هذه المجموعة تجربة سردية لا تراهن على الامتداد، بل على اللمعة التي تضيء ما وراء الكلام، وتعيد تشكيل الواقع بأدوات فنية تراهن على الإدراك والدهشة معًا. نبذة عن المؤلف: طارق محمود يوسف عودة، قاص وكاتب أردني، وُلِدَ في مدينة السلط في 9 نوفمبر عام 1975، ونشأ وترعرع في الأغوار الوسطى (الشونة الجنوبية والكرامة). تلقى تعليمه المدرسي في مدارسها، وأنهى دراسته الثانوية منها. درس التحاليل الطبية، وعمل بها لفترة طويلة، ثم عمل أخصائي "تطبيقات مخبرية" في مبحث الدم والتخثر في شركة طبية، مما جعله يتنقل في معظم محافظات الأردن وقراها. شارك في العديد من الأعمال التطوعية، كما نشط في العديد من نوادي القراءة مثل: 13 تحت الشمس، انكتاب، بيت الحكمة، وآوت أند أبوت (Out and About). صدر له كتابان عن دار الخليج للنشر والتوزيع: - في انتظار الضوء (نصوص وأشياء أخرى) 2025 - تدريب على الغياب (قصص قصيرة جدًا) 2025 وله كتاب قيد الطباعة بعنوان "بديل دائم"، إضافة إلى أعمال (مخطوطات) أخرى لم تُنشر بعد. وهو عضو في رابطة الكُتّاب الأردنيين، وعضو في لجنة القصة والرواية، وناشط في مبادرة نون للكتاب. يشارك في إعداد مراجعات أدبية للإصدارات المحلية والعالمية من خلال مقالات تُنشر أو مقاطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، كما يشارك في المعارض السنوية للكتب، ويُعد ناشطا فاعلًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. 1. المحور الأول: عتبات النص. 2. المحور الثاني: خصائص القصة القصيرة جدًا في "تدريب على الغياب". 3. المحور الثالث: أشكال الغياب في "تدريب على الغياب". إضافة إلى محور مفتوح يتيح للمشاركين طرح ما يشاؤون حول القاص ومجموعته القصصية.

باحث من جامعة الزرقاء يحصل على دعم بحثي من MIT وشومان
باحث من جامعة الزرقاء يحصل على دعم بحثي من MIT وشومان

جفرا نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جفرا نيوز

باحث من جامعة الزرقاء يحصل على دعم بحثي من MIT وشومان

جفرا نيوز - حصل الدكتور محمد مارديني، مدير مركز الأبحاث في علم الفلك وعلوم الفضاء في جامعة الزرقاء، على دعم بحثي مقدَّم من صندوق التمويل الأولي التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) – مؤسسة عبد الحميد شومان/ الأردن لعام 2024. ويهدف هذا الصندوق إلى دعم البحوث التعاونية المبتكرة والمُؤثِّرة بين الجامعات الأردنية ومعهد MIT. وتقدَّم الدكتور المارديني بمشروع بحثي بعنوان: "علم الآثار النجمي – البحث عن النجوم القديمة البالغة من العمر 13 مليار عام في الأرشيفات العامة للبيانات". ويستهدف هذا المشروع، إلى جانب المشاريع الفائزة الأخرى، الحصول على تمويل يصل إلى 30,000 دولار أمريكي، لدعم الزيارات البحثية والتعاون العلمي مع مرافق معهد MIT. وعبّر الأستاذ الدكتور نضال الرمحي، رئيس جامعة الزرقاء، عن فخره بإنجازات الباحثين في الجامعة، وأشاد بمساهماتهم التي تعزّز مكانة الجامعة على الساحة الدولية من خلال مشاركاتهم البحثية الرائدة. وأكد أن حصول الدكتور محمد مارديني على هذا الدعم المرموق من MIT ومؤسسة عبد الحميد شومان يُعد دليلاً على جودة البحث العلمي في جامعة الزرقاء، ويحفّزنا على الاستمرار في دعم التميّز والابتكار في جميع المجالات الأكاديمية. وأضاف الرمحي أن هذا الإنجاز العلمي ليس فقط تكريمًا للدكتور المارديني، بل هو شهادة على التقدّم النوعي الذي تحرزه جامعة الزرقاء في مجالات البحث والتعاون الدولي، مشيرًا إلى أن الجامعة تسعى بكل جهد لتوفير بيئة أكاديمية محفّزة تدعم الباحثين في تحقيق المزيد من النجاحات.

إياد نصار: وحيد حامد غيّر نظرتي للفن
إياد نصار: وحيد حامد غيّر نظرتي للفن

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

إياد نصار: وحيد حامد غيّر نظرتي للفن

عمّان: «الخليج» أكد الفنان الأردني إياد نصار أن الكاتب المصري الراحل وحيد حامد غير نظرته للفن بعدما اختاره لبطولة مسلسل «الجماعة» عام 2010. وقال نصار خلال ندوة بعنوان «رحلتي في عالم الفن» في منتدي عبد الحميد شومان الثقافي في عمّان مساء الاثنين: «كنت أعتقد أن دوري هو تقديم أدوار تمثيلية فقط لكن بعد هذا العمل تحديداً صرت أنظر للفن برؤية مختلفة قائمة على تبني مشروع ممتد قائم على أعمال تطرح قضايا مهمة بزوايا غير مطروقة». وأشار نصار إلى تطبيقه ذلك في محطاته الدرامية اللاحقة بينها «موجة حارة» و«هذا المساء» و«صلة رحم» وآخرها «ظلم المصطبة» الذي عُرض في رمضان الماضي وقال: «كل عمل يطرح قضية تبدو شائكة لكنها موجودة في المجتمع وهدفي ليس إثارة الجدل وإنما تحريك المياه الراكدة ومحاولة إنارة جانب مظلم وفتح باب للنقاش وصارت هذه مساحتي وسط زحمة فنية». وتابع: «لا أحب المناطق الآمنة في الفن التي يكتفي فيها الممثل بتكرار نجاح سابق لأنه يتحول بهذه الطريقة إلى موظف ويخسر تباعاً دوره الفاعل وكذلك شغف الجمهور». وتطرق نصار إلى إشكالات الدراما في الأردن في مقدمتها افتقادها إلى صناعة قائمة على الاستمرار ورؤى بعيدة المدى إلى جانب عدم دعم صناعة النجوم وقال من واقع تجربته: «في فترة سابقة كانت شركة إنتاج المركز العربي تقدم مجموعة أعمال كل سنة لكنها تجمع الممثلين أنفسهم في كل عمل وتنقلهم من مسلسل لآخر دون أن تفكر في تقديم كل منهم في مسلسل من بطولته وبالتالي المساهمة في صناعة نجوم على الشاشات العربية الأمر الذي أسهم في استهلاكنا وشعورنا أننا نجري في المكان نفسه وعطّل وفوّت فرصاً في حينها». ورداً على سؤال حول حديثه باللهجة المصرية قال: «هي جزء من عملي وأعيش في مصر منذ 17 عاماً وتعمدت فهم طبيعية الشخصية المصرية منذ البداية بمكوثي في المقاهي والمناطق الشعبية واستقلال الحافلات الصغيرة وأتحدث مع زوجتي وأسرتها وأصدقائي وسط مجتمع كبير باللهجة ذاتها لكن هذا لا ينتقص من الانتماء لبلدي الأردن وتلبيتي سريعاً دعوات حضوري إلى عمّان دائماً». نصار أكد في الندوة عدم تعطّله فنياً نتيجة افتقاده مهارات تتعلق بتوسيع العلاقات الاجتماعية وأضاف: «أعاني من الرهاب الاجتماعي تقريباً ولست منطلقاً ولا متفاعلاً بصورة مفرطة على نطاق العلاقات والملتقيات، لكن كل ما كنت أبحث عنه فرصة حقيقية في الفن سعيت إليها عندما توجهت إلى مصر واجتهدت لكنني بكل صراحة لم أفعل شيئاً خارقاً لا يستطيع غيري إنجازه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store