logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالرحمنالراشد

عبدالرحمن الراشد: زيارة ترامب للسعودية غدًا الثلاثاء ١٣ مايو تعني مناقشة زخم كبير من القضايا في المنطقة!
عبدالرحمن الراشد: زيارة ترامب للسعودية غدًا الثلاثاء ١٣ مايو تعني مناقشة زخم كبير من القضايا في المنطقة!

الصباح العربي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الصباح العربي

عبدالرحمن الراشد: زيارة ترامب للسعودية غدًا الثلاثاء ١٣ مايو تعني مناقشة زخم كبير من القضايا في المنطقة!

كتب الكاتب السعودي عبدالرحمن الراشد المزيد من التوقعات بخصوص زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة العربية السعودية غدًا الثلاثاء الموافق ١٣ مايو. حيثُ أكد على أنه سيتم طرح هذه القضايا خلال تواجد ترامب في السعودية، ومنها: الحرب على غزة، تنفيذ برنامج نووي بالسعودية، عمل صفقات عسكرية في الجيش السعودي، التفاوض مع إيران، تريليون دولار من أجل الاستثمار الاقتصادي بين البلدين. يتوقع الراشد وجود شخصيات كبيرة مع ترامب خلال تواجده بالسعودية، ومنهم إيلون ماسك، ومديرين جميع الشركات الكبيرة، وهذا يعني أن الزيارة تعتبر رسمية للغاية ولكنها الأولى خارج الولايات المتحدة الأمريكية. أكد الراشد على أن هذه الزيارة تعتبر الرائدة، وذلك لكونها الأولى من نوعها، فكان هناك العديد من الزيارات إلى المملكة والتي تمثلت إلى مايقرب من ١٢ زيارة خلال خمسين عامًا فقط. كما أوضح الراشد أن أمريكا لم تعلن حماسها مطلقًا بخصوص الملف النووي السعودي، ولكن سيتم طرحه مجددًا من أجل تحقيق التنمية السعودية الكبرى لعام ٢٠٣٠، ويأتي هذا بعد اكتشاف اليورانيوم في الصحراء، وهذا يدفع السعودية إلى قيادة الملف النووي الخاص ببلدها. أوضح أيضًا أن العلاقة بين السعودية وأمريكا علاقة جيدة، وذلك على حسب الاتفاق المبرم بين السعودية وأمريكا بعد الحرب العالمية الثانية، مع مؤسس السعودية وزوفلت، وهو تعاقد كوينسي. ولقد انتهى عهد هذا التعاقد بالفعل وعفى عليه الزمن، ولذلك فإن ترامب يحاول الآن وضع اتفاق واستراتيجية منهجية جديدة، وذلك لكون أمريكا الآن باتت من الدول المصدرة للنفط، بالإضافة إلى وجود دول أخرى غير السعودية تقوم بتصدير النفط مثل: الصين والهند. أردف الراشد قائلًا إن التريليون دولار التي وعدت السعودية ترامب بها، ليست عبارة عن هدايا أو منح له، بل إنها من أجل البناء الاقتصادي، وإقامة المشاريع الخاصة بالمملكة، ويأتي هذا من ضمن رؤية الملك خادم الحرمين سلمان بن عبدالعزيز في تحقيق اقتصاد قوي.

حين تخلّى عبد الناصر عن الأسطورة..
حين تخلّى عبد الناصر عن الأسطورة..

عكاظ

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

حين تخلّى عبد الناصر عن الأسطورة..

في مقاله الأخير، تساءل الكاتب الكبير عبد الرحمن الراشد بسخرية مُرّة: هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟ سؤال في محله، لأن الحقيقة في عالمنا العربي تُواجه دوماً بالريبة، لا بالتحليل.. والمريب حقاً لم يكن توقيت التسريب، بل الصمت الطويل الذي سبقه. التسجيل الصوتي الذي جمع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بالعقيد معمر القذافي عام 1970 كشف لحظة نادرة من الصدق السياسي: عبد الناصر، زعيم جبهة الرفض، يقول بوضوح إنه مستعد للاعتراف بإسرائيل مقابل استعادة الأرض، ويضيف: «اللي عايز يحارب.. يحارب!» بهذا التصريح، ينسف الرجل بنفسه الشعار الذي صنع أسطورته: «ما أُخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة» ولم يكن ذلك ضعفاً، بل إدراك متأخر لحدود القوة، وثمن المغامرة، وواقع الإقليم الذي تغيّر.. كانت تلك لحظة خروج عبد الناصر من عباءة الخطابة إلى منطق الدولة. جوهر المشكلة أننا نحن أمة تُقدّس الشعارات وتُجرّم المراجعة، تخشى الاعتراف أكثر مما تخشى الهزيمة. وها هو التسجيل يُثبت أن القائد الذي مجّد الحرب في العلن، اختار التفاوض في السر. فلماذا يُمنَع اليوم على الأجيال أن تعرف هذه الحقيقة؟ إن الاستمرار في عبادة الشعارات تحت رايات «الممانعة» لم يُنتج إلا الخسائر. من نصر الله إلى السنوار، تتكرر الخطابات ذاتها، فيما تُدمَّر المدن وتُرهَن القرارات. وحين يُكشف تسجيل تاريخي يعيد ترتيب الرواية، لا نجد ردّاً سوى: «لماذا الآن»؟ التسجيل ليس فضيحة لعبد الناصر، بل فضيحة لمن يرفض أن يتعلّم. هو دعوة لإعادة كتابة تاريخ منطقتنا بعيون نقدية لا عاطفية، وتأكيد أن الوطن لا يُصان بالهتاف، بل بالسياسة الرشيدة، والقرار العقلاني. لقد تخلّى عبد الناصر عن الأسطورة.. فمتى نتخلّى نحن عن تقديسها. أخبار ذات صلة

عبدالرحمن الراشد: هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟
عبدالرحمن الراشد: هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

المرصد

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المرصد

عبدالرحمن الراشد: هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

عبدالرحمن الراشد: هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟ صحيفة المرصد: علق الكاتب عبد الرحمن الراشد، على تسريب تسجيل صوتي لمكالمة بين الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي بشأن القضية الفلسطينية. باب الإلهاء وقال الراشد في مقال له بعنوان "هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟" المنشور بصحيفة "الشرق الأوسط":"تهرباً من التعامل مع ما كشفه التسجيل بين عبد الناصر والقذافي لعام 1970، ومن باب الإلهاء، حوّلوا القصة إلى جدل بيزنطي: لماذا الآن؟ وهل هناك نية خبيثة من وراء التوقيت!". جبهة الرفض وأضاف:"الزعيم المصري الراحل كان، واستمر، أيقونة جبهة الرفض ورمز دعاة الحرب، لكن في اللقاء سمعناه يقول للقذافي: اذهب إلى بغداد وقل لهم إنه يفضّل السلام والاعتراف بإسرائيل مقابل استرداد أراضيه المحتلة، و"إذا كان حد عايز يكافح ما يكافح!". الاتفاقات الإبراهيمية وأكمل:"لماذا ظهر التسريب الآن بعد 55 عاماً؟ بالمنطق، لا يوجد هناك توقيت مريح، فالمنطقة منذ ذلك اليوم وإلى اليوم في أزمات. مثلاً، لو ظهر قبل خمس سنوات، لقيل، آه، هذا تبرير للاتفاقات الإبراهيمية واعتراف الإمارات والبحرين بإسرائيل!"، مشيرا:"ولو ظهر قبل أربع سنوات لقيل سُرّب ليغطي على خروج الأميركيين من أفغانستان!". زلزال المظاهرات وزاد:"ولو نشر قبل ثلاث سنوات لزعموا أنه لإلهاء المنطقة عن زلزال المظاهرات في طهران، أو أحداث كأس العالم في الدوحة!"، لافتا: ولو بث قبل سنتين لقيل بالتأكيد هو موجه ضد «طوفان الأقصى» والسنوار. توقيت خبيث وأردف:"ولو نُشِر السنة الماضية لقيل توقيته مع مقتل حسن نصر الله، وهكذا. لا نعرف سنةً جميلةً وهادئةً ترضي من يشكك بأنه توقيت خبيث"، مشيرا: القصة هي أن عبد الناصر كان من رفع شعار «ما يؤخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة»، لكنه هُزم في كل جولات الحروب، حتى معارك الاستنزاف. أدرك خطأ شعاره والثمن الكبير الذي دفعته مصر والمصريون لهذه المفاهيم غير الواقعية. ففي كل مرة يشن حرباً، كان يخسر المزيد. أخيراً قال لنفاوض ونساوم ونعترف. قناعات جديدة وأوضح: رحّب عبد الناصر بمبادرة الوزير الأميركي روجرز والمبعوث الأممي يارنغ، وشرع في الحديث عن حل سياسي يعكس قناعاته الجديدة. هنا غضب منه «تلاميذه» قادة العراق والجزائر وليبيا، شتموه ووصفوه بالاستسلامي. اجتمع بالقذافي وحمّله رسالة: اذهب إلى بغداد وأبلغهم أنني استسلامي وانهزامي وسأكتفي بالمفاوضات عن مصر لاسترداد سيناء المحتلة، ولن أسعى إلى حل مشكلة الضفة الغربية وغزة. وعلى المزايدين من رؤساء العراق والجزائر واليمن الجنوبي وسوريا أن يحاربوا هم إذا هم عايزين يحاربوا، وأنا مستعد أدعمهم مالياً. فكرة الحرب ولفت:" هذا الحديث للأسف نُشر متأخراً وليس مبكراً! ليت العرب سمعوه قبل عشرين أو ثلاثين عاماً، أكانوا الموهومين بالناصرية الأولى، أو الذين تديرهم موجات الأثير، واليوم السوشيال ميديا. لم يكن خطأ عبد الناصر فقط أنه قاد الشارع نحو فكرة الحرب لعقد ونصف العقد ثم انسحب في آخر عمره، لا بل كانت له أفكاره الأخرى. مثلاً، أمّم اقتصاد بلاده بعد أن كان مزدهراً مثل اليابان. وقام بعسكرة المجتمع. واحتضن قيادات متطرفة، مثل القذافي، حتى تكاثر فيروس التطرف وانتشر. في الأخير نضج عبد الناصر بسبب الضربات المؤلمة. صار يدرك أنه لو استمع للبكر والقذافي والشارع لكان ذلك سيوصل الإسرائيليين إلى أبواب القاهرة، حيث لم تعد عنده دفاعات أرضية، ولا سلاح جوي، ولا حتى طيارون!". صفحة جديدة ومضى:"أدرك أن رفاقه الثوريين، القذافي والبكر والأتاسي، يريدون استخدامه، ودفعه للحرب إلى آخر جندي مصري. كما اكتشف أن خصومه، مثل الملك فيصل، الذي حاربه سبع سنوات وحاول إسقاط مملكته بشتى السبل، وقف معه في السنوات التي أعقبت هزيمته. الاثنان دفنا الخلاف وفتحا صفحة جديدة". نضج سياسي واستطرد:"بعد ظهور هذه الحقائق والتسريب الصادم، هل سيعم المنطق وتنتشر العقلانية؟ الإجابة لا. رأينا العام مغرر به. أولاً، لن يسمع التسجيل ويعيه ويتعظ منه سوى بعضهم. وثانياً، هناك بذرة تطرف قديمة ومستمرة لا علاقة لها بعبد الناصر. كلهم مثل عبد الناصر. عرفات نضج سياسياً عندما بلغ من العمر 64 وضيّع الكثير من الفرص. حافظ الأسد أصبح واقعياً عندما صار عمره 69 عاماً، وسعى للتفاوض مع كلينتون!". الرواية التاريخية وتابع، قائلاً: «التسجيل» لن يغيّر واقعاً يهيمن عليه الراديكاليون، لكنه مهم في النقاش السياسي الواقعي، ولتصحيح الرواية التاريخية، ويبرهن على خطأ ما فعله السنوار ونصر الله، هما من نكب ودمر غزة ولبنان ومكّنا إسرائيل من حكم المنطقة، مضيفا: للنقاش بقية عن الوديعة التي تركها عبد الناصر عند خلفه السادات.

‏المديفر لـ "وزير الإعلام": هل أوقفت مقال للكاتب عبدالرحمن الراشد في "الشرق الأوسط"؟.. شاهد رد الأخير
‏المديفر لـ "وزير الإعلام": هل أوقفت مقال للكاتب عبدالرحمن الراشد في "الشرق الأوسط"؟.. شاهد رد الأخير

المرصد

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المرصد

‏المديفر لـ "وزير الإعلام": هل أوقفت مقال للكاتب عبدالرحمن الراشد في "الشرق الأوسط"؟.. شاهد رد الأخير

‏المديفر لـ "وزير الإعلام": هل أوقفت مقال للكاتب عبدالرحمن الراشد في "الشرق الأوسط"؟.. شاهد رد الأخير صحيفة المرصد: كشف وزير الإعلام سلمان الدوسري، حقيقة توقيفه مقال للكاتب عبدالرحمن الراشد في "الشرق الأوسط". وقال وزير الإعلام خلال ظهوره ببرنامج "الليوان": "قسم الرأي كلموني وقالولي العنوان غير مناسب وقد تترتب عليه أزمة من نوع ما". وأضاف: "حاولت الاتصال بعبدالرحمن الراشد وهاتفه كان مغلق، وعندما جاء وقت الطباعة اضطرينا إلى تغيير العنوان". وتابع: "أرسلت له إيميل بما حدث وقلت الله يعيني على زعل أبو حمد". وأكمل: "رد أبو حمد وقال أنتم أدرى بالصالح العام وتفعلون ما تروه، وهذه المرة عكست كيف يتم التعامل من الكتاب الكبار الذين لديهم مسؤولية". واختتم حديثه بأن كل وسائل الإعلام لها خط سياسي معروف، ولا يمكن أن يأتي الكاتب ويقول إن لديه خط مختلف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store