أحدث الأخبار مع #عبدالرحمنالمحرمي
العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- العين الإخبارية
اليمن.. إحباط تهريب 24 قطعة أثرية في باب المندب
في ضربة موجعة لشبكات الجريمة المنظمة التي تستهدف الإرث الحضاري لليمن، أحبطت قوات العمالقة تهريب 24 قطعة أثرية نفيسة بباب المندب. وفي عملية أمنية متقنة، قالت قوات العمالقة في بيان إن "أفرادها في إحدى حواجز التفتيش، في باب المندب أحبطت، أمس الخميس، عملية تهريب قطع أثرية، كانت في طريقها إلى القرن الأفريقي، وألقت القبض على المهربين (و . أ . ع) و(ن . ح . أ)". وأوضح البيان أن "أفراد حاجز التفتيش اكتشفوا هذه الكنوز الأثرية، رغم إخفائها بطريقة تمويه بالغة التعقيد، داخل صناديق كرتونية بزعم أنها قطع غيار سيارات". وأكد البيان أن أفراد الحاجز الأمني تمكنوا بيقظة تامة، وحس أمني عالٍ من اكتشاف قطع الأثار وعددها 24 قطعة أثرية، ليتم التحفظ عليها وتحريزها. وأشار إلى أن "المهربين كانا يعتزمان تهريب القطع الأثرية إلى القرن الأفريقي، عبر ساحل مضيق باب المندب". وتواصل قوات العمالقة تحقيق إنجازاتها الأمنية في مكافحة التهريب وضبط تهريب الممنوعات في مسرح عملياتها بالمناطق الساحلية. وأشاد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد قوات العمالقة الجنوبية عبدالرحمن المحرمي بضبط القطع الاثرية، مشددًا على مضاعفة جهود مكافحة التهريب، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار. وأسهم انتشار قوات العمالقة وقوات درع الوطن والحزام الأمني بشكل كبير في تعزيز الجهود الأمنية في الشريط الساحلي البالغ طوله 150 كيلو مترا تقريبًا، ابتداء من رأس عمران، ورأس العارة وصولا إلى باب المندب. ونجحت هذا القوات في قطع أهم شريان تهريب للحوثيين لاسيما باب المندب وساحل رأس العارة والصبيحة والذي ظل منذ تحريره 2015، وكرا نشطا في تهريب الأسلحة للمليشيات بالإضافة لنشاط عصابات تهريب الأفارقة والاتجار بالبشر والأثار. aXA6IDkyLjExMi4xMzkuNDMg جزيرة ام اند امز ES
عكاظ
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
ضبط قارب يحمل أسلحة وصواريخ مهربة في باب المندب
قذائف مهربة. أسلحة وقذائف مهربة. ضبطت القوات الأمنية المشتركة في مديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة الضالع اليوم (الأحد)، قارباً يحمل صواريخ وذخائر مهربة قرب باب المندب. وذكر الموقع الإعلامي لألوية العمالقة الجنوبية اليوم، أن الحملة الأمنية المشتركة بقيادة قائد الفرقة الثانية عمالقة العميد حمدي شكري ضبطت قارب التهريب على بُعد 12 ميلًا من ساحل رأس العارة، بالقرب من باب المندب، بعد عملية رصد وملاحقة، موضحاً أن القارب كان يحمل صواريخ نوع (لو) مضادة للدروع وذخائر (BMB) وقنابل هجومية بكميات كبيرة. وأشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي قائد قوات العمالقة اللواء عبدالرحمن المحرمي بما حققته قوات الحملة الأمنية والأجهزة الأمنية في مكافحة التهريب وتحقيق الأمن والاستقرار في محافظة لحج، مشدداً على ضرورة بذل مزيد من الجهود في مكافحة تهريب الأسلحة والذخائر والممنوعات، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتجفيف منابع التهريب، ومنع وصول الأسلحة والذخائر للحوثي. وكانت قوات الحملة الأمنية المشتركة قد ضبطت (الاثنين) الماضي شحنة ذخائر مهربة، كانت متجهة للحوثيين في إحدى النقاط الأمنية بمديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة لحج. أخبار ذات صلة وقالت قوات الأمن في النقطة الأمنية إنها اشتبكت مع عناصر التهريب عند محاولتهم تجاوز النقطة والهرب بالشحنة إلى مناطق الحوثي. وتواصل الحملة الأمنية المشتركة جهودها في مكافحة التهريب للأسلحة والذخائر والممنوعات في مناطق انتشارها بمحافظة لحج؛ لتجفيف منابع التهريب، ومنع وصول الأسلحة والذخائر المهربة للحوثي.
اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الحملة الأمنية في لحج تضبط ثاني شحنة أسلحة مهرّبة كانت في طريقها إلى الحوثيين
الحملة الأمنية في لحج تضبط ثاني شحنة أسلحة مهرّبة كانت في طريقها إلى الحوثيين المجهر - متابعة خاصة الأحد 04/مايو/2025 - الساعة: 5:01 م تمكنت قوات الحملة الأمنية المشتركة في محافظة لحج، جنوبي اليمن، من ضبط ثاني شحنة أسلحة مهرّبة خلال أقل من عشرة أيام، كانت في طريقها إلى جماعة الحوثي الإرهابية. وأوضح بيان صادر عن المركز الإعلامي لألوية العمالقة أن قوات الحملة، المتمركزة في مديرية المضاربة ورأس العارة، ضبطت القارب المحمّل بالأسلحة على بُعد 12 ميلاً من ساحل رأس العارة، قرب مضيق باب المندب، بعد عملية رصد ومتابعة دقيقة. وأفاد البيان أن القارب كان يحمل صواريخ مضادة للدروع من نوع "لو"، وذخائر "BMB"، إضافة إلى قنابل هجومية بكميات كبيرة، وكانت في طريقها إلى جماعة الحوثيين المدعومة من إيران. وأشاد قائد قوات العمالقة وعضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرمي (أبو زرعة)، بالجهود الأمنية المستمرة، داعيًا إلى تعزيز العمليات الاستخباراتية والأمنية لمنع وصول الأسلحة والذخائر إلى الجماعة المسلحة، وتجفيف منابع التهريب. وتأتي هذه العملية بعد أيام من ضبط شحنة ذخائر مهرّبة في 28 أبريل/ نيسان الفائت عند نقطة أمنية في المديرية ذاتها، ما يشير إلى تصاعد وتيرة تهريب الأسلحة على هذا الخط الساحلي الحيوي. وتنتشر قوات أمنية تابعة للحملة الأمنية المشتركة، والتي تضم ألوية العمالقة ودرع الوطن ووحدات حكومية أخرى، على امتداد الشريط الساحلي من رأس عمران في عدن حتى باب المندب، مرورًا برأس العارة، في إطار جهود مستمرة لمكافحة التهريب الذي تنشط فيه أيضًا عصابات تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر. تابع المجهر نت على X #اليمن #الحملة الأمنية #القوات المشتركة #رأس العارة #لحج #مكافحة التهريب
العين الإخبارية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
قرب مضيق باب المندب.. ضبط شحنة ذخائر قبل وصولها للحوثيين
أعلنت القوات المشتركة في اليمن، اليوم الإثنين، ضبط شحنة ذخائر مهربة قبل وصولها لمليشيات الحوثي. وقالت القوات المشتركة في بيان تلقت "العين الإخبارية" نسخة منه، إن وحداتها الأمنية المنتشرة في مديرية المضاربة ورأس العارة، بمحافظة لحج (جنوب)، القريبة من مضيق باب المندب، ضبطت "مركبة تحمل شحنة ذخائر مهربة، كانت متجهة لمليشيات الحوثي في مناطق سيطرتها". وأكدت أن "الحاجز الأمني ضبط السيارة التي تحمل شحنة ذخائر متنوعة مهربة، بعد الاشتباك مع عناصر التهريب عند محاولتهم تجاوز الحاجز والهروب بالشحنة إلى مناطق سيطرة مليشيات الحوثي". وأشاد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي قائد قوات العمالقة، عبدالرحمن المحرمي بـ"الإنجازات المستمرة التي تحققها قوات الحملة الأمنية والأجهزة الأمنية في مكافحة التهريب وتحقيق الأمن والاستقرار في محافظة لحج". وتواصل الحملة الأمنية المشتركة جهودها في مكافحة تهريب الأسلحة وذخائر والممنوعات في مناطق انتشارها بمحافظة لحج؛ لتجفيف منابع التهريب، ومنع وصول الأسلحة والذخائر المهربة لمليشيات الحوثي ومن على شاكلتها من الجماعات الإرهابية. وعزز انتشار وحدات من قوات درع الوطن إلى جانب وحدات من قوات العمالقة والحزام الأمني فاعلية الجهود الأمنية في الشريط الساحلي البالغ طوله 150 كيلو مترا تقريبًا، ابتداء من رأس عمران، ورأس العارة وصولا إلى باب المندب. ونجحت هذا القوات في قطع أهم شريان تهريب للحوثيين لاسيما ساحل رأس العارة والصبيحة والذي ظل منذ تحريره 2015، وكرا نشطا في تهريب الأسلحة للمليشيات بالإضافة لنشاط عصابات تهريب الأفارقة والاتجار بالبشر. aXA6IDE1NC4yMS4xMjQuNTEg جزيرة ام اند امز ES
اليمن الآن
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
هذا ما عمله الزبيدي..صدمة للجميع
ط الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، رسميا، رئيس "المجلس الانتقالي الجنوبي" عيدروس الزُبيدي، متلبسا بواقعة فساد مخزية وفاضحة لعبث "الانتقالي" ونهبه مقدرات الدولة في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظات جنوب اليمن، منذ انقلابه بدعم عسكري اماراتي على الشرعية اليمنية في اغسطس 2019م. وكشفت وثائق رسمية عن توجيهات مباشرة من رئيس المجلس الانتقالي، عيدروس الزبيدي، بتأجير حوش (ساحة موقف باصات) مؤسسة النقل البري في العاصمة المؤقتة عدن لصالح صهير الزُبيدي وقيادي بارز في "الانتقالي"، لمدة 25 عاما وبمبلغ ايجار زهيد (1.5 مليون سنويا) ودون اي اجراءات قانونية. جاء هذ في وثيقة رسمية، صادرة بتاريخ 8 نوفمبر 2024، أمر فيها محافظ عدن، أحمد حامد لملس، وهو عضو هيئة رئاسة "الانتقالي" وأمينه العام السابق، مؤسسة النقل البري، بـ "الموافقة على تأجير حوش المؤسسة تنفيذًا لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة، رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزُبيدي، دون تأخير". وأثار انكشاف الصفقة في فبراير الماضي جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، ما دعا الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في عدن إلى اصدار مطالبات رسمية لمؤسسة النقل البري، بتقديم توضيحات رسمية بشأن عقد التأجير وأولياته. وأمام تجاهل المؤسسة، حرر الجهاز انذارا رسميا في (18 مارس). جاء انذار جهاز الرقابة والمحاسبة لمؤسسة النقل البري، التي يرأسها قيادي في "الانتقالي"، عقب تلقي الجهاز شكاوى حول استغلال أراضٍ تابعة للمؤسسة، وحذّر جهاز الرقابة والمحاسبة في انذاره من أنه سوف يضطر إلى اتخاذ إجراءات قانونية في حال استمرار المؤسسة في المماطلة ورفض التعاون في القضية. وبدورها، أرسلت مؤسسة النقل البري رسالة إلى محافظ عدن، أحمد حامد لملس، بتاريخ (23 مارس)، تبلغه بتلقيها مذكرات رسمية من الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، وتطالبه التوجيه حول كيفية التعامل مع المطالبات الرقابية. في اشارة إلى أنها لا تملك اي اولوليات قانونية او نظامية لإبرام الصفقة عدا توجيهه. يأتي هذا في ظل تنامي وقائع بسط ونهب قيادات "الانتقالي الجنوبي" واجنحة مليشياته المسلحة، على الاراضي والممتلكات العامة والخاصة في عدن ومدن الجنوب الخاضعة لسيطرة مليشيا "الانتقالي"، على نحو "فاق بمائة ضعف ما ظل الانتقالي يردده عن نهب قيادات الشمال للجنوب بعد 1994م". حسب مختصين. ومنتصف 2024م تكشفت على نحو صادم ومثير للذهول، امبراطورية تجارية عملاقة مملوكة لرئيس ما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، عيدروس قاسم الزُبيدي، ونائبه عبدالرحمن المحرمي (ابو زرعة)، تكونت خلال السنوات التسع الماضية، باسم "القضية الجنوبية". جاء هذا في مقطع فيديو، نشره رئيس "الحراك الجنوبي الوطني" استاذ العلوم السياسية بجامعة عدن، الدكتور حسين اليافعي، على منصة إكس (توتير سابقا)، يتضمن تصريحا لأحد قيادات "الانتقالي الجنوبي" المنشقة عنه مؤخرا، يكشف فيه عن ثروات عيدروس الزُبيدي ونائبه عبدالرحمن المحرمي. وقال الدكتور اليافعي، المقيم خارج اليمن بعد تعرضه لتهديدات من مليشيا "الانتقالي": "هل تعلم أن عيدروس صار من أكبر تجار الذهب وشريك أساسي للكثير من التجار ولا تمر أي حوالات خارجية إلا عبره". وأردف معلقا على شهادة القيادي المنشق عن "الانتقالي": "هذا غير الأرصدة بالبنوك". مضيفا في الحديث عن الشيخ السلفي عبدالرحمن المحرمي نائب رئيس "المجلس الانتقالي الجنوبي" القائد العام لألوية "العمالقة الجنوبية"، الممولة من الامارات: "و أبو زرعة المحرمي صار شريكا أساسيا للكثير من البنوك ومحال الصرافة التي فتحت بعد الحرب في عدن وهو من يتكفل بحمايتها". شاهد .. كشف ثروة الزُبيدي
