أحدث الأخبار مع #عبدالرحيمكمال


المغرب اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
«عائشة» و«سهام» يمثلان مصر رسميًّا فى «كان»!
الخبر الذى لم يتم الإعلان عنه حتى الآن، الرقابة على المصنفات الفنية وبتوقيع من الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال وافقت على عرض فيلم (شرق ١٢)، إخراج هالة القوصى، الفيلم لم ينل من قبل ختم النسر، رغم أنه مثل مصر فى العديد من المهرجانات مثل (كان) و(برلين) وبينهما (البحر الأحمر) وغيرها، كانت المخرجة تتلقى ترشيحات تلك المهرجانات، وبالطبع تسعد بها، إلا أنها كانت تأمل أن تعرضه فى المهرجانات التى تقام داخل مصر مثل (القاهرة) أو (الجونة)، وتاتى عادة الإجابة ملتوية، الرقابة لم تصرح بالعرض. لا توجد ورقة مباشرة تؤكد ذلك، ولكنك على المقابل لن تجد ورقة تشير إلى الموافقة على العرض، ولا وجود حتى للجنة التظلمات، العرض فى المهرجانات لا يعنى بالضرورة أن الفيلم صالح للعرض الجماهيرى، تستطيع الرقابة ببساطة الخروج من هذا المأزق، بكتابة تصريح بالعرض فقط داخل المهرجان، وهو أضعف الإيمان، وأبغض الحلال، ولكن حتى هذا الحل أيضا لم تجرؤ الرقابة فى السنوات السابقة على تنفيذه، عشنا حالة تدعو للرثاء، فيلم مصرى، يعرض خارج الحدود ويمثل البلد ولا يراه المصريون. عبدالرحيم كما قال لى شاهد الفيلم، ومنحه تأشيرة ليس فقط العرض داخل المهرجان ولكن العرض الجماهيرى، كل مواطن يدفع ثمن التذكرة من حقه المشاهدة، ما هو إذن سر الخوف، أعتقد أنه النفخ فى الزبادى؟. أتمنى أن ينتهى تمامًا من حياتنا وظيفة الرقيب، بعد أن سقط فعليا هذا الجهاز بفعل السماوات المفتوحة، صار مثل (خيال المآتة)، لم تعد حتى العصافير تعمل له أى حساب، ينبغى أن نسعى لإنشاء لجنة محايدة تقف على مسافة من الدولة حتى تتمتع بحريتها، تضم مجموعة من رجال الاجتماع وعلم النفس مع سينمائيين لتنظيم عروض الأفلام، وليس لرقابة الأفلام، وأن يتم الالتزام حرفيًا بالتصنيف العمرى، وبدلا من أن نبدد طاقتنا فى البحث عمن خدش أو لم يخدش، نفتح الشباك أم نغلق الشباك، علينا أن نتطلع للقادم وهو تنظيم العروض وسيسقط تمامًا بالتبعية (خيال المآتة). هذا العام يعرض لنا فى (كان) فيلمان يمثلان السينما المصرية (عائشة لا تعرف الطيران) إخراج مراد مصطفى فى قسم (نظرة ما) الذى يعتنى بالتجارب التى تحمل فكرا سينمائيًا يحطم السرد المتعارف عليه، وهو يلى مباشرة فى الأهمية الاختيار فى (المسابقة الرسمية)، سبق للسينما المصرية أن شاركت فى هذا القسم بأكثر من فيلم مثل (الآخر) ليوسف شاهين الذى افتتح به هذه التظاهرة وبعد عدة أعوام اختتم أيضًا يوسف شاهين التظاهرة بفيلمه (إسكندرية نيويورك)، كما أن المخرج محمد دياب قبل نحو ٨ أعوام شارك بفيلمه (اشتباك). المخرج على مراد عرض فيلمه (عيسى) قبل ثلاثة أعوام فى مسابقة الأفلام القصيرة، واقتنص جائزة، ولاقى بعدها الفيلم كالعادة لأسباب مجهولة تعنتا رقابيا. قبل أن يسمح بعرضه على استحياء فى (الإسماعيلية). حتى كتابة هذه السطور لم أشاهد فيلم (عائشة)، الذى يتناول أيضا مثل (عيسى) المهاجرين الأفارقة فى مصر، من خلال عائشة الفتاة الصومالية، أتمنى أن يقتنص الفيلم جائزة، وأن تتعامل معه الرقابة برحابة، الفيلم إنتاج مشترك بين مصر والسعودية وألمانيا وتونس والسودان وقطر. يشارك أيضا المخرج الموهوب نمير عبد المسيح بفيلمه (الحياة بعد سهام) فى قسم العروض الأولى الرسمية، الفيلم يقع فى إطار السينما التسجيلية إنتاج مصرى فرنسى مع صندوق البحر الأحمر. شاهدت لنمير قبل نحو عشر سنوات فيلمه الطويل الممتع (العذراء والأقباط وأنا) الذى نال الجائزة الكبرى لمهرجان (الدوحة ترابيكا). أنتظر أن نشاهد هذه الأفلام فى مصر، يكفى ما حدث مع فيلم (ريش) الحاصل على الجائزة الذهبية فى مهرجان (كان) فى قسم (أسبوع النفاد)، حتى الآن ممنوع من العرض الجماهيرى، رغم أن عبدالرحيم كمال، قال لى إنه شاهد الفيلم فى مهرجان (الجونة) قبل ثلاث سنوات، وقال للمخرج أنه فخور بالتجربة، سألت عبد الرحيم ولو عرض عليك الفيلم الآن كرقيب؟ قال لى لن أتردد فى التوقيع بالموافقة!!.


العرب اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
«عائشة» و«سهام» يمثلان مصر رسميًّا فى «كان»!
الخبر الذى لم يتم الإعلان عنه حتى الآن، الرقابة على المصنفات الفنية وبتوقيع من الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال وافقت على عرض فيلم (شرق ١٢)، إخراج هالة القوصى، الفيلم لم ينل من قبل ختم النسر، رغم أنه مثل مصر فى العديد من المهرجانات مثل (كان) و(برلين) وبينهما (البحر الأحمر) وغيرها، كانت المخرجة تتلقى ترشيحات تلك المهرجانات، وبالطبع تسعد بها، إلا أنها كانت تأمل أن تعرضه فى المهرجانات التى تقام داخل مصر مثل (القاهرة) أو (الجونة)، وتاتى عادة الإجابة ملتوية، الرقابة لم تصرح بالعرض. لا توجد ورقة مباشرة تؤكد ذلك، ولكنك على المقابل لن تجد ورقة تشير إلى الموافقة على العرض، ولا وجود حتى للجنة التظلمات، العرض فى المهرجانات لا يعنى بالضرورة أن الفيلم صالح للعرض الجماهيرى، تستطيع الرقابة ببساطة الخروج من هذا المأزق، بكتابة تصريح بالعرض فقط داخل المهرجان، وهو أضعف الإيمان، وأبغض الحلال، ولكن حتى هذا الحل أيضا لم تجرؤ الرقابة فى السنوات السابقة على تنفيذه، عشنا حالة تدعو للرثاء، فيلم مصرى، يعرض خارج الحدود ويمثل البلد ولا يراه المصريون. عبدالرحيم كما قال لى شاهد الفيلم، ومنحه تأشيرة ليس فقط العرض داخل المهرجان ولكن العرض الجماهيرى، كل مواطن يدفع ثمن التذكرة من حقه المشاهدة، ما هو إذن سر الخوف، أعتقد أنه النفخ فى الزبادى؟. أتمنى أن ينتهى تمامًا من حياتنا وظيفة الرقيب، بعد أن سقط فعليا هذا الجهاز بفعل السماوات المفتوحة، صار مثل (خيال المآتة)، لم تعد حتى العصافير تعمل له أى حساب، ينبغى أن نسعى لإنشاء لجنة محايدة تقف على مسافة من الدولة حتى تتمتع بحريتها، تضم مجموعة من رجال الاجتماع وعلم النفس مع سينمائيين لتنظيم عروض الأفلام، وليس لرقابة الأفلام، وأن يتم الالتزام حرفيًا بالتصنيف العمرى، وبدلا من أن نبدد طاقتنا فى البحث عمن خدش أو لم يخدش، نفتح الشباك أم نغلق الشباك، علينا أن نتطلع للقادم وهو تنظيم العروض وسيسقط تمامًا بالتبعية (خيال المآتة). هذا العام يعرض لنا فى (كان) فيلمان يمثلان السينما المصرية (عائشة لا تعرف الطيران) إخراج مراد مصطفى فى قسم (نظرة ما) الذى يعتنى بالتجارب التى تحمل فكرا سينمائيًا يحطم السرد المتعارف عليه، وهو يلى مباشرة فى الأهمية الاختيار فى (المسابقة الرسمية)، سبق للسينما المصرية أن شاركت فى هذا القسم بأكثر من فيلم مثل (الآخر) ليوسف شاهين الذى افتتح به هذه التظاهرة وبعد عدة أعوام اختتم أيضًا يوسف شاهين التظاهرة بفيلمه (إسكندرية نيويورك)، كما أن المخرج محمد دياب قبل نحو ٨ أعوام شارك بفيلمه (اشتباك). المخرج على مراد عرض فيلمه (عيسى) قبل ثلاثة أعوام فى مسابقة الأفلام القصيرة، واقتنص جائزة، ولاقى بعدها الفيلم كالعادة لأسباب مجهولة تعنتا رقابيا. قبل أن يسمح بعرضه على استحياء فى (الإسماعيلية). حتى كتابة هذه السطور لم أشاهد فيلم (عائشة)، الذى يتناول أيضا مثل (عيسى) المهاجرين الأفارقة فى مصر، من خلال عائشة الفتاة الصومالية، أتمنى أن يقتنص الفيلم جائزة، وأن تتعامل معه الرقابة برحابة، الفيلم إنتاج مشترك بين مصر والسعودية وألمانيا وتونس والسودان وقطر. يشارك أيضا المخرج الموهوب نمير عبد المسيح بفيلمه (الحياة بعد سهام) فى قسم العروض الأولى الرسمية، الفيلم يقع فى إطار السينما التسجيلية إنتاج مصرى فرنسى مع صندوق البحر الأحمر. شاهدت لنمير قبل نحو عشر سنوات فيلمه الطويل الممتع (العذراء والأقباط وأنا) الذى نال الجائزة الكبرى لمهرجان (الدوحة ترابيكا). أنتظر أن نشاهد هذه الأفلام فى مصر، يكفى ما حدث مع فيلم (ريش) الحاصل على الجائزة الذهبية فى مهرجان (كان) فى قسم (أسبوع النفاد)، حتى الآن ممنوع من العرض الجماهيرى، رغم أن عبدالرحيم كمال، قال لى إنه شاهد الفيلم فى مهرجان (الجونة) قبل ثلاث سنوات، وقال للمخرج أنه فخور بالتجربة، سألت عبد الرحيم ولو عرض عليك الفيلم الآن كرقيب؟ قال لى لن أتردد فى التوقيع بالموافقة!!.


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
"ربنا يكتبها لزبالة المجتمع".. ماذا قالت هالة صدقي عن السجون المصرية؟
أشادت الفنانة هالة صدقي بنظافة السجون المصرية، وذلك بعد زيارتها لها خلال الأيام الماضية، ووصفته بأنه مركز تأهيل وليس سجن. ماذا قالت هالة صدقي عن السجون المصرية؟ وشاركت هالة صدقي منشور لها عبر حسابها الرسمي على انستجرام، وعلقت قائلة: 'تشرفت بزياره إحدى السجون المصرية ولم أتخيل هذا الكم من النظافة والشياكة والتنظيم ولم يصبح اسمه سجن أصبح مركز تأهيل ولم يعد شكل السجون التي نراها في الأفلام، بل هناك جامع ومكتبة وملاعب شئ حقيقي نفتخر به ولكن في النهايه اسمه سجن ربنا يكتبها لكل من ظلم او افتري او فاقدي الإحساس، ربنا يكتبها لزبالة المجتمع'. من جهة أخرى، قالت الفنانة هالة صدقي إنها شاركت كضيفة شرف في مسلسل 'قهوة المحطة'، مشيرة إلى أن العمل مغر جدًا، خاصة مع وجود الكاتب عبدالرحيم كمال والمخرج إسلام خيري، إلى جانب مجموعة من الفنانين الشباب وشركة سينرجي، مؤكدة أن موضوع المسلسل يحمل عنصر جذب قوي، خاصة أنها لم تعتد تقديم عملين في سنة واحدة. وأضافت خلال تصريحاتها لبرنامج "العيد فرحة"، مع الإعلامية جاسمين طه والمذاع عبر فضائية dmc، أن المسلسل يحمل قيمة كبيرة، ويعد عملًا مهمًا بموضوع مختلف، موضحة أن شخصية جوجريت تسير في خط بعيد عن الحادثة الرئيسية، حيث تكتشف ابنها وتجد أن معتقداته تختلف تمامًا عن معتقداتها، مما يطرح تساؤلات حول طبيعة هذا الابن، وكيف ستتقبله الأم، وكيف ستتعامل معه، وسط مجموعة متنوعة من المشاعر المختلفة. مسلسل قهوة المحطة تدور أحداثه فى إطار اجتماعى مشوق، حيث تتخلله جريمة تتصاعد من خلالها دراما الحلقات، وصور بين أكثر من 20 لوكيشن ما بين القاهرة ومحافظات الصعيد. ويحكي المسلسل عن الشاب مؤمن الذي ينزح من الصعيد للقاهرة سعيًا وراء حلم الشهرة الذي يشتغل خياله، إلا انه يتعرض لكثير من المواقف التي تودي بحياته في النهاية ليجعل المشاهد أمام جريمه قتل غير معلومة الأركان وغير محدد فيها القاتل لتبدأ الأحداث في التصاعد في إطار تشويقي مميز. مسلسل قهوة المحطة بطولة أحمد غزى، بيومى فؤاد، علاء عوض، هالة صدقي، يوسف عثمان، رياض الخولي، أحمد خالد صالح، انتصار، رشدي الشامي، حسن أبوالروس، وفاتن سعيد وأحمد ماجد، غلاء مرسي، وعدد آخر من الفنانين من تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج إسلام خيري.


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : هل يخالف ترشيح عبد الرحيم كمال لـ التقديرية شروط الترشح لجوائز الدولة؟
الأحد 20 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أثار ترشيح الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال لنيل جائزة الدولة التقديرية لعام 2025 جدلًا واسعًا في الأوساط الثقافية، حيث تردد أن ترشيحه يُعد مخالفة للوائح، نظرًا لحصوله سابقًا على جائزة الدولة للتفوق في الآداب لعام 2024، مما دفع البعض إلى الاعتقاد بضرورة مرور خمس سنوات على الأقل قبل الترشح لجائزة أخرى من جوائز الدولة. إلا أنه بمراجعة دقيقة للوائح الجوائز الرسمية الصادرة عن المجلس الأعلى للثقافة، تأكد أن هذا الجدل يستند إلى سوء فهم أو خلط بين نوعين من الجوائز، حيث تنص اللوائح بوضوح على أن: "يشترط مرور خمس سنوات فقط بين الفوز بجائزة الدولة التشجيعية وأي من جوائز الدولة الأخرى". وهو شرط لا ينطبق على الجوائز الأعلى مثل جائزة الدولة التقديرية أو جائزة النيل، كما لا يشترط القانون أو اللائحة المنظمة مرور فترة زمنية بين الحصول على جائزة الدولة للتفوق والترشح للجوائز الأعلى منها. النص المباشر الذي يُنظم هذه المسألة هو البند السابع من لائحة المجلس الأعلى للثقافة، والمنشور على الموقع الرسمي للمجلس، والذي ينص على: "لا يجوز لمن مُنح جائزة تشجيعية أن يتقدم بإنتاج لنيل جائزة تشجيعية أخرى في أي فرع من الفروع، قبل مضي خمس سنوات على حصوله على الجائزة الأولى، كما لا يجوز أن يُمنح شخص واحد الجائزة أكثر من مرتين في فرع أو موضوع واحد". ومن خلال هذا النص، يتضح أن الشرط الزمني متعلق بجوائز الدولة التشجيعية فقط، ولا يمتد إلى الجوائز الأخرى. وبالرجوع إلى مصادر متعددة من داخل المجلس الأعلى للثقافة، فقد أكدوا بشكل قاطع أن ترشيح عبد الرحيم كمال لجائزة الدولة التقديرية لا يتضمن أي مخالفة للوائح أو قوانين جوائز الدولة، وأن الشرط الزمني البيني، ينطبق فقط على من حصل على جائزة الدولة التشجيعية، ولا يُطبّق على جوائز التفوق أو التقديرية. وبناءً على ذلك، فإن ترشيح عبد الرحيم كمال سليم تمامًا من الناحية القانونية والإجرائية، ولا يتعارض مع أي من بنود أو شروط الترشح لجوائز الدولة، بما في ذلك جائزة الدولة التقديرية. يُعد عبد الرحيم كمال من أبرز كتّاب الدراما المعاصرين في مصر، حيث قدّم أعمالًا أثرت الساحة الفنية والثقافية، وحققت إشادة نقدية وجماهيرية واسعة. من أبرز أعماله: مسلسل "الرحايا"، "ونوس"، "الخواجة عبد القادر"، وكان أحدث أعماله مسلسل "قهوة المحطة" الذي عُرض ضمن موسم مسلسلات رمضان 2025، وله عدد من المجموعات القصصية والمسرحيات والروايات، وشارك عبد الرحيم كمال عضواً في لجان تحكيم مهرجانات سينمائية وثقافية محلية ودولية، وحصد عدداً من الجوائز، أحدثها جائزة الدولة للتفوق في الآداب لعام 2024.


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
وزارة الثقافة تنفي مخالفة ترشيح عبدالرحيم كمال لجائزة الدولة
نفت وزارة الثقافة صحة ما تم تداوله بشأن وجود مخالفة في ترشيح السيناريست عبدالرحيم كمال ضمن القائمة القصيرة لجائزة الدولة التقديرية في مجال الآداب. وأوضحت الوزارة في بيان لها أنه يشترط للحصول على جائزة الدولة للتفوق مرور خمس سنوات على الأقل على آخر جائزة تشجيعية حصل عليها المرشح، مع تقديم إنتاج علمي أو أدبي جديد بعد تلك الفترة. وبناء على ذلك، فإن وجود اسم عبدالرحيم كمال ضمن القائمة القصيرة للجائزة لا يمثل أي مخالفة، ويتماشى تمامًا مع الشروط والضوابط المعمول بها. كما أوضحت الوزارة أن هناك بعض المعلومات المغلوطة وردت في الخبر المتداول، أبرزها أن جائزة الدولة للتفوق في مجال الآداب تشمل جائزتين فقط، وليس ثلاث جوائز، وتبلغ قيمة كل جائزة 100 ألف جنيه مصري، وليست 200 ألف جنيه، وتُمنح للفائز ميدالية فضية وليس ذهبية. ودعت وزارة الثقافة وسائل الإعلام إلى تحري الدقة والرجوع إلى المصادر الرسمية قبل نشر أي معلومات تتعلق بالجوائز والمؤسسات الثقافية.