أحدث الأخبار مع #عبدالعزيزالدعيلج،


عكاظ
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«السعودي-الصيني» يعزز التعاون في المناطق اللوجستية والشحن الجوي
تابعوا عكاظ على عقد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، بمقر الهيئة في الرياض، اليوم، اجتماعاً مع نائب حاكم مقاطعة خنان صن شوغانغ، جرى خلاله بحث سبل تعزيز العلاقات الاستثمارية، والروابط الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، وتنمية الاستثمارات النوعية للشركات الريادية وتمكين القطاع الخاص من الاستفادة من الفرص المُتاحة، والعمل على تنمية الروابط الجوية لنقل الركاب والمسافرين؛ بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 والإستراتيجية الوطنية للطيران. وجرت على هامش اللقاء، مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين السعودية للشحن ومجموعة خنان الصينية للطيران، بحضور الدعيلج ونائب محافظ مقاطعة خنان؛ بهدف التعاون الإستراتيجي لمشروع مركز الشحن الجوي بين السعودية والصين عبر طريق الحرير الجوي، إلى جانب تعزيز التعاون في مبادرة الاستدامة والتجارة الإلكترونية عبر الحدود وفي عمليات الشحن الرقمية من خلال الابتكار في الشحن والخدمات اللوجستية. وضمن جدول الزيارة، عقدت الهيئة العامة للطيران المدني اجتماع الطاولة المستديرة السعودي الصيني، لبحث فرص التعاون في مجال المناطق اللوجستية ومناطق الشحن الجوي، مع وفد صيني برئاسة رئيس مجلس إدارة مجموعة خنان للطيران، وبمشاركة نواب الرئيس والرؤساء التنفيذيين وعدد من المسؤولين بمجموعة خنان للطيران الصيني، وبحضور مسؤولي الناقلات الوطنية وشركات القطاع اللوجستي؛ وعدد من الجهات الحكومية (وزارة الطاقة، وزارة الاستثمار، وزارة النقل والخدمات اللوجستية، الهيئة العامة للتجارة الخارجية، هيئة المدن الاقتصادية والمناطق الخاصة، المركز الصناعي، وبرنامج الربط الجوي). وتناول الاجتماع سبل تعزيز مجالات التعاون في قطاع الطيران المدني وتعزيز الجهود لتنمية الروابط الاقتصادية والاستثمارية بين السعودية والصين، ومناقشة سبل تنمية الاستثمارات النوعية وتمكين القطاع الخاص من الاستفادة من الفرص الاستثمارية في القطاع اللوجستي، إلى جانب الاستفادة من خبرات الجانب الصيني في مناطق الشحن الجوي والمناطق اللوجستية. وزار الوفد الصيني المنطقة اللوجستية المتكاملة بالرياض، ومناطق الشحن في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، اطلع خلالها على القدرات التشغيلية، والمرافق ومناطق المناولة للشحن وشحنات التجارة الإلكترونية، والإمكانات الرقمية المستخدمة والآليات المتبعة، إضافة إلى زيارة مطار الملك خالد الدولي بالرياض والاطلاع خلالها على الخدمات المقدمة بمركز تحكم عمليات المطار AOCC والمناطق التجارية والسوق الحرة. يذكر أن الزيارة تأتي استكمالاً لمجالات التعاون المشتركة التي تمت خلال زيارة وفد الهيئة في شهر فبراير عام 2024؛ بهدف توسيع نطاق التعاون الدولي وتبادل المعرفة والخبرات في صناعة الطيران المدني، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز مكانتها مركزاً عالمياً للطيران والنقل الجوي، إلى جانب تعزيز العلاقات الاستثمارية بين البلدين، والروابط الاقتصادية والاستثمارية بين المملكة والصين، وتنمية الاستثمارات النوعية للشركات الريادية وتمكين القطاع الخاص من الاستفادة من الفرص في البلدين. أخبار ذات صلة


١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
مباحثات يمنية سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطيران المدني
على هامش مؤتمر التسهيلات (FALC 2025) الذي تنظمه منظمة الإيكاو بالعاصمة القطرية الدوحة، عقد وزير النقل اليمني، الدكتور عبدالسلام حُميد، اجتماعاً مع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السعودي، المهندس عبدالعزيز الدعيلج، بحثا خلاله آفاق تعزيز التعاون والتنسيق المشترك بين البلدين في مجال الطيران المدني. وأكد الوزير اليمني، خلال اللقاء، أهمية الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية لليمن، مشيداً بالدور الذي تضطلع به الرياض في دعم جهود النهوض بمؤسسات الدولة اليمنية، ولا سيما في قطاع النقل الجوي. من جانبه، جدّد الدعيلج استعداد الهيئة العامة للطيران المدني في المملكة لتقديم كافة أشكال الدعم الفني واللوجستي لمساعدة قطاع الطيران اليمني على التعافي واستعادة قدراته التشغيلية، مؤكداً وجود لجان تنسيقية مشتركة بين الجانبين تعمل بشكل مستمر على هذا الملف. وشهد اللقاء حضور رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد اليمني، الكابتن صالح سليم بن نهيد، ونائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السعودي، علي رجب.


عكاظ
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
خلال مؤتمر «ICAO».. السعودية تعزز خدمات النقل الجوي مع عدة دول
وقّعت المملكة العربية السعودية ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني اليوم، عدداً من اتفاقيات خدمات النقل الجوي ضمن جهود المملكة لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي في قطاع الطيران المدني؛ بهدف وضع أطر تنظيمية لحركة النقل الجوي وتعزيز قواعد ومعايير السلامة الجوية وأمن الطيران المدني، ولزيادة الخيارات المتاحة أمام المسافرين. جاء ذلك خلال مشاركتها في أعمال مؤتمر منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) العالمي حول تسهيلات النقل الجوي (FALC 2025) بالعاصمة القطرية الدوحة الذي يقام خلال الفترة من 14-17 أبريل الجاري، تحت عنوان «تسهيل مستقبل النقل الجوي.. التعاون والكفاءة والشمولية»، بتنظيم من الهيئة العامة للطيران المدني بدولة قطر بالتعاون مع منظمة (إيكاو)، وبمشاركة 190 دولة، وأكثر من 120 وزير نقل ورئيس هيئة طيران مدني من مختلف أنحاء العالم. وشملت الاتفاقيات توقيع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، اتفاقية خدمات جوية مع كل من جمهورية ليبيريا، وغرينادا، إضافة إلى التوقيع على سجل مباحثات بمجال النقل الجوي مع دولة ساموا، وجمهورية فيجي؛ بهدف تعزيز التعاون بين المملكة وعدد من الدول المشاركة في المؤتمر، وتوسيع شبكة الربط، وإتاحة تشغيل خدمات النقل الجوي، إلى جانب وضع أطر تنظيمية لحركة النقل الجوي على نحو آمن ومنظم وسليم بما يتفق مع المبادئ التي أرستها معاهدة شيكاغو الدولية للطيران المدني عام 1944، ومواكبة التطورات التي يشهدها التنظيم الثنائي، إلى جانب حضور الدعيلج مراسم توقيع اتفاقية خدمات جوية مع جمهورية الإكوادور، التي مثلها من جانب الهيئة نائب الرئيس التنفيذي لقطاع النقل الجوي والتعاون الدولي في الهيئة العامة للطيران المدني علي بن محمد رجب. وشهدت أعمال المؤتمر اجتماعات ولقاءات ثنائية لرئيس الهيئة العامة للطيران المدني ـ كل على حدة ـ مع قادة سلطات الطيران حول العالم شملت كلاً من وزير المواصلات بدولة قطر الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد آل ثاني، ورئيس الإدارة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات العربية المتحدة سيف محمد السويدي، ووزير الطيران المدني بجمهورية مصر الطيار الدكتور سامح أحمد زكي الحفني، ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني والنقل الجوي السوري أشهد الصليبي، ووزير النقل اليمني عبدالسلام صالح حميد، ورئيس المؤتمر الأفريقي للطيران المدني فلورنت سيرج دزوتا، ووزير النقل في جمهورية سيشيل أنتوني ديرجاك، ورئيس المؤتمر الأوروبي للطيران المدني الدكتور أليسيو كوارنتا. ونُوقشت خلال اللقاءات، سبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير الشراكات الإستراتيجية بما يسهم في الارتقاء بمستويات السلامة الجوية والأمن والتسهيلات في قطاع الطيران المدني. يُذكر أن مؤتمر منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) لتسهيلات النقل الجوي، يعد منصة تجمع الدول والجهات المعنية في مكان واحد لبحث مستقبل قطاع الطيران المدني، إذ يركز المؤتمر على التعاون والكفاءة والشمولية في مجال السفر. أخبار ذات صلة


١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
وزير النقل يبحث مع رئيس هيئة الطيران المدني السعودي تعزيز التعاون المشترك
بحث وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد، اليوم، في العاصمة القطرية الدوحة، مع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني بالمملكة العربية السعودية، المهندس عبدالعزيز الدعيلج، تعزيز التعاون والتنسيق المشترك في مجال الطيران. وفي الإجتماع الذي عقد على هامش أعمال مؤتمر الإيكاو للتسهيلات FALC 2025 بدولة قطر، ثمن الوزير حُميد، جهود المملكة العربية السعودية الشقيقة الداعمة لليمن في مختلف المجالات. من جانبه، أكد رئيس هيئة الطيران المدني السعودي، استعداد الهيئة في المملكة تقديم كافة أوجه الدعم في سبيل نهوض نشاط قطاع الطيران في اليمن..مشيراً إلى أن هناك لجان تنسيقية مشتركة بين الهيئتين في البلدين بهذا الشأن. حضر اللقاء، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد الكابتن صالح سليم بن نهيد ونائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السعودي علي رجب.


العربية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
"طيران الرياض" يتسلم رخصته التشغيلية تمهيداً لبدء الرحلات الجوية
سلّمت الهيئة العامة للطيران المدني شهادة المشغّل الجوي (AOC) لشركة طيران الرياض ، لبدء تشغيل رحلاتها الجوية المنتظمة من وإلى مطارات السعودية، بعد استيفائها المتطلبات التنظيمية كافة وفقًا للوائح التنفيذية لنظام الطيران المدني لسلامة الطيران، خاصة معايير السلامة والأمن والجودة التشغيلية. طبقاً للهيئة العامة للطيران المدني، فإن إصدار الرخصة يؤكد التزام الهيئة بتطبيق أعلى معايير التنظيم والرقابة، إذ تُمثل شهادة المشغل الجوي بتحديثاتها النوعية خطوة نحو تعزيز تجربة المسافرين وضمان أعلى معايير السلامة، إلى جانب الجهود المتواصلة التي تبذلها الهيئة لتوفير بيئة جاذبة للاستثمار، وتقديم مختلف سبل الدعم لتمكين أنشطة قطاع الطيران المدني، بما يحقق مستهدفات استراتيجية قطاع الطيران، ويُرسّخ دور الهيئة بصفتها منظما لصناعة النقل الجوي في السعودية عبر بناء شراكات نوعية مع مختلف الجهات ذات العلاقة، بما يعزز من قدرات القطاع، ويرفع كفاءة الأداء دعماً لرؤية السعودية 2030. في السياق ذاته، أوضح وزير النقل والخدمات اللوجستية صالح الجاسر، أن إصدار شهادة المشغل الجوي لشركة "طيران الرياض" يُعد إحدى الركائز الأساسية لتحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطيران المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، والتي تهدف إلى جعل قطاع الطيران في المملكة الأول بمنطقة الشرق الأوسط بحلول عام 2030م، وتحويل المملكة إلى منصة لوجستية عالمية تربط القارات الثلاث، إلى جانب تمكين مستهدفات قطاع السياحة، وجعل مدينة الرياض بوابة عالمية ومركزاً رئيسياً للنقل والتجارة والسياحة، وجسراً يربط الشرق بالغرب. في المقابل، أوضح رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، أن "منح رخصة المشغل الجوي لشركة "طيران الرياض" يُعد انعكاسًا للزخم المتسارع الذي يشهده قطاع الطيران المدني في المملكة"، إذ سجل عام 2024 مؤشرات نمو ملحوظة شملت ارتفاع عدد المسافرين إلى أكثر من 128 مليون مسافر، بنسبة نمو بلغت 15% مقارنة بعام 2023، وبزيادة تقارب 25% عن مستويات ما قبل الجائحة، كما ارتفع عدد الرحلات الجوية إلى أكثر من 905 آلاف رحلة، بزيادة 11% عن العام السابق، إلى جانب نمو الربط الجوي بنسبة 16% ليصل إلى أكثر من 170 وجهة حول العالم. مشيرًا في الوقت ذاته، أن الشحن الجوي سجل نموًا استثنائيًا بنسبة 34%، ليصل إلى 1.2 مليون طن في عام 2024. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة طيران الرياض توني دوغلاس: "الحصول على شهادة مشغل جوي إحدى الخطوات المهمة في مسيرة الشركة، وهو نتيجة لجهود العديد من العاملين في شركة طيران الرياض. ومن المخطط أن تسيّر "طيران الرياض" رحلاتها إلى أكثر من 100 وجهة دولية بحلول عام 2030، كما تقدمت بطلبات لشراء أكثر من 132 طائرة، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في توفير أكثر من 200 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في قطاع الطيران، إضافةً إلى مساهمة متوقعة بقيمة 75 مليار ريال سعودي في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للمملكة. تجدر الإشارة إلى أن مراحل إصدار الرخصة مرّت بسلسلة من الإجراءات، بدأت بالمناقشات الأولية، مرورًا بتقديم الطلب الرسمي، ومراجعة الأدلة التشغيلية، والتقييم والتفتيش، وصولًا إلى الموافقة النهائية. وقد عمل فريق مكون من 10 كفاءات وطنية في مختلف التخصصات، من مفتشي وخبراء الهيئة العامة للطيران المدني على مدى 11 شهراً لمنح الترخيص وشملت المهام الإشراف على تنفيذ أكثر من 200 ساعة طيران تجريبية، إلى جانب متابعة برامج التدريب والتأهيل التي استهدفت تدريب وتأهيل طاقم طيران الرياض؛ وذلك لضمان الالتزام بأعلى المعايير التشغيلية وتحقيق أعلى مستويات السلامة.