أحدث الأخبار مع #عبدالعزيزحسن


صحيفة الشرق
منذ 12 ساعات
- رياضة
- صحيفة الشرق
عبدالعزيز حسن: مواجهة قوية متوقعة بين الريان والغرافة وسط أجواء جماهيرية استثنائية في نهائي كأس الأمير
رياضة محلية 20 كأس الأمير 2025 A+ A- أكد لاعب المنتخب القطري ونادي قطر السابق عبد العزيز حسن، أن نهائي النسخة الثالثة والخمسين لبطولة كأس الأمير لكرة القدم 2025، المقررة بعد غد السبت على استاد خليفة الدولي، سيجمع بين فريقين استحقا الوصول للمشهد الختامي، مشيرا إلى أن المواجهة يتوقع أن تأتي قوية في ظل رغبة كل طرف للتتويج باللقب بعد غياب طويل. وقال عبدالعزيز حسن في تصريح خاص لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن غياب الغرافة والريان عن التتويج ببطولة كأس الأمير لفترة امتدت لأكثر من عشر سنوات سيكون دافعا لكل طرف من أجل بذل أقصى جهد لنيل الكأس، وبالتالي يتوقع أن تأتي المواجهة حافلة بالندية والإثارة خصوصا وأن أجواء النهائي في البطولة الغالية تكون استثنائية بالحضور الجماهيري الكبير الذي ينعكس بشكل إيجابي وسيشكل دافعا للاعبين. وأضاف "كل فريق أصبح متعطشا للوصول إلى منصة التتويج، وهذا الجيل سواء في الغرافة أو الريان يبحث عن نيل شرف الحصول على اللقب حتى يدخل التاريخ، لأن خوض نهائي كأس الأمير يعد حلما لأي لاعب وهي من اللحظات التي تخلد في الذاكرة لسنوات طويلة". وأوضح اللاعب الدولي السابق، أنه بالنظر لمسيرة الفريقين في النسخة الحالية من البطولة نجد أنهما قدما ما يشفع لهما ببلوغ النهائي والاقتراب من حصد اللقب، فالريان استطاع خلال مرحلة ربع النهائي التغلب على الدحيل ثاني الترتيب في الدوري، بينما استطاع الغرافة تجاوز بطل الدوري السد في ذات المرحلة، وهو ما يؤكد أن بطولة الكأس تختلف عن الدوري، ويمكن للفريقين تحقيق طموحاتهما في حال نجحا في التعامل بشكل صحيح مع مجريات كل مباراة. وأكمل عبدالعزيز حسن حديثه مؤكدا أن المواجهة النهائية ستكون مفتوحة على جميع الاحتمالات وكل فريق يملك الدوافع الكبيرة والأدوات من مدرب ولاعبين مميزين سواء مواطنين أو محترفين أجانب، لافتا إلى أن قوة الريان الهجومية ستكون في وجود اللاعب البرازيلي روجر غديش هداف الدوري برصيد 21 هدفا، ومتصدر قائمة هدافي كأس الأمير بأربعة أهداف، بينما يعول الغرافة على المهاجم الإسباني خوسيلو الذي سجل ثلاثة أهداف في النسخة الحالية لكأس الأمير، فضلا عن وجود عناصر أخرى قادرة على صناعة الفارق داخل أرضية الملعب، لافتا إلى أنه يتوقع أن تشهد المباراة تسجيل الكثير من الأهداف في ظل وجود العناصر الهجومية. وتطرق اللاعب الدولي السابق بالحديث عن ذكرياته الخاصة كلاعب مع بطولة كأس الأمير، فقال: "سبق لي خوض المباراة النهائية مع نادي قطر ثلاث مرات، دون أن أتشرف بالتتويج باللقب، حيث كانت المرة الأولى أمام العربي عام 1988، وخسرنا المواجهة بهدفين دون رد، وعام 2001 لعبنا أمام السد ولم يحالفنا الحظ كذلك، حيث خسرنا بهدفين مقابل ثلاثة، وعدنا للصعود للنهائي في 2004 أمام الريان، وكانت المرة الأخيرة وخسرنا المباراة بهدفين مقابل ثلاثة أيضا". وختم لاعب نادي قطر السابق حديثه مشيرا إلى أن كأس الأمير بطولة لها طابعها الخاص، وهي مسك ختام الموسم الرياضي، وبالتالي يترقب الجميع المشهد الختامي فيها، حيث تحظى المباراة النهائية بمتابعة واسعة ليس داخل قطر فقط بل في العديد من الدول. الجدير بالذكر أن الريان تأهل إلى المباراة النهائية للمرة الـ19 في تاريخه، بينما بلغ الغرافة المشهد الختامي للمرة الـ13 في تاريخه. وكان الغرافة نال الكأس سبع مرات أعوام 1995، 1996، 1997، 1998، 2002، 2009، 2012، في الوقت الذي توج فيه الريان باللقب في ست مناسبات أعوام 1999، 2004، 2006، 2010، 2011، 2013. مساحة إعلانية


النهار
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
قطر تبحث عن 6 نقاط لإنعاش آمالها في التصفيات المونديالية
يسير المنتخب القطري لكرة القدم على خيط رفيع في مبارياته المقبلة ضمن تصفيات مونديال 2026 لكرة القدم، وهو يأمل في تعزيز حظوظه بالتأهل حين يواجه كوريا الشمالية الخميس وقرغيزستان الثلاثاء في المجموعة الأولى. يحتل المنتخب القطري المركز الرابع بسبع نقاط، متأخراً بفارق تسع نقاط عن إيران المتصدرة (16) وست عن أوزبكستان الثانية (13) وثلاث عن الإمارات (10) الثالثة. أمام كوريا الشمالية متذيلة المجموعة بنقطتين، تبدو المهمة في المتناول لأكرم عفيف ورفاقه، قبل الحلول على قرغيزستان الخامسة بثلاث نقاط. يقول نجم المنتخب القطري الأسبق عبد العزيز حسن لوكالة "فرانس بريس": "النقاط الست ضرورة ملحة من أجل الضغط على المنافسَين المباشرَين للوصول إلى المركز الثاني (اوزبكستان والإمارات)، في فرصة تبدو الأخيرة للاحتفاظ بفرص التأهل المباشر، خصوصاً وأن المنطق يقول بأن حجز إيران للمقعد الأول بات مسألة وقت فقط". وأضاف: "لكن قبل ذلك على منتخبنا أن يراجع نفسه ويقيّم ما جرى في الجولات الست بواقعية وبمنطق ويدرك أن السابق لم يكن مرضياً بالمرة، وبالتالي وجب تغيير الصورة للتشبث ببصيص أمل التأهل عبر المرحلة الحالية". وتابع: "كان من المتوقع أن يكون الظهور مغايراً لمنتخب هيمن على القارة في النسختين الأخيرتين لكأس آسيا 2019 و2023، بيد أن النتائج لم تكن بحجم الطموح". وتحت وطأة الضغوط التي رزح تحتها المنتخب القطري عقب الإخفاق في الجولات الأولى، أقيل الإسباني ماركيز لوبيز، وبعد البحث عن بديل دون طائل، كان مساعد "تينتين" ومواطنه الشاب لويس غارسيا الخيار المتاح. فترة تجربة غارسيا خلال "خليجي 26" لم تكن ناجحة لا بالنتائج ولا باختيار العناصر، فأجبر على العودة إلى مربع الخبرة. وفي هذا الصدد يرى حسن أن: "تغيير المدرب سلاح ذو حدين، لكن المضمون هو أن يظهر اللاعبون الحرص والمسؤولية والشغف، والأهم تدارك الأخطاء الساذجة التي كلفتنا الوصول إلى وضعية حالية معقدة، وتدارك الاخطاء ينسحب على الجهاز الفني بطبيعة الحال في عدم تكرار التشبث بقناعات لا تجدي نفعاً". وأردف: "نحن بحاجة إلى مدرب أكثر واقعية، أكثر فهماً وانسجاماً مع اللاعبين من أجل الوصول إلى التوظيف السليم للعناصر المتاحة، والأهم أن يدرك المدرب الموقف والتعامل بمسؤولية كبيرة مع الوضعية الحالية". وبدا واضحاً أن غارسيا وضع قناعته بالتجديد جانباً، وبدا يفكر في استحضار روح انجاز كأس آسيا الأخيرة فأعاد لاعبين غابوا عن تشكيلته الخليجية وغابوا عن قوائم سلفه على غرار بوعلام خوخي وعبد الكريم حسن والبرازيلي الأصل ادميلسون جونيور وغيرهم. وترك غارسيا مخاوفاً من المواجهتين المقبلتين عندما قال لموقع الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" الثلاثاء: "رغم أن كوريا الشمالية وقرغيزستان في المركزين السادس والخامس على التوالي، إلا أن الفوز عليهما سيكون صعباً للغاية، الفارق بين المنتخبات يتقلص والتفاصيل الصغيرة هي ما يميز المنتخبين". لكن الإسباني يرى ضالته في أكرم عفيف: "هو بالنسبة لنا كما (ليونيل) ميسي بالنسبة للأرجنتين، لاعب فريد من نوعه ذو موهبة فذة، وشخصية استثنائية تماماً، يمكنه إحداث الفارق في أي وقت.. الجميع في آسيا وهنا في قطر يدركون ذلك تماماً". وغم كل تلك المخوف بدا عبد العزيز حسن "متفائلاً بالقادم... أعتقد أننا جميعاً نحتاج الى هذا التفاؤل، والجماهير يجب ان تكون كذلك كي تدفع المنتخب أمام كوريا في الدوحة كي يستعيد بأسه".


WinWin
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
عبد العزيز حسن يحدد مفتاح نجاح قطر في التأهل للمونديال
أكد نجم المنتخب القطري السابق، عبد العزيز حسن الأهمية الكبيرة التي تحظى بها المباراتان المقبلتان للعنابي أمام كوريا الشمالية وقيرغيزستان، يومي 20 و25 الشهر الجاري، في الجولتين السابعة والثامنة من منافسات المجموعة الأولى للتصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. ويحتل منتخب قطر المركز الرابع في المجموعة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، بعدما جمع 7 نقاط من 6 مباريات، حيث حقق فوزين وتعادلًا واحدًا، فيما تلقى 3 هزائم. ويواجه العنابي تحديًا كبيرًا في الجولتين المقبلتين أمام كوريا الشمالية وقيرغيزستان، إذ يسعى لحصد 6 نقاط للعودة إلى المنافسة على المركز الثاني، الذي يضمن التأهل المباشر للمونديال. وقال عبد العزيز حسن في تصريحاته لـ"winwin": "المباراتان مهمتان جدًا، والنقاط الستة لا غنى عنها في السباق التنافسي من أجل الإبقاء على حظوظ التأهل المباشر إلى المونديال بالوصول إلى المركز الثاني في المجموعة". وأضاف: "أقول المركز الثاني، لأن الواقع يشير إلى أن المنتخب الإيراني، صاحب النقاط الـ 16 في المنافسة، اقترب إلى حد بعيد من حجز المقعد المباشر الأول إلى المونديال وفقًا للمنطق ولموازين القوى، بيد أن حاجتنا إلى النقاط الستة تكمن في الضغط على المنافسين المباشرين على المركز الثاني، وهما أوزبكستان والإمارات". وأكمل: "الفوز سيشكل نوعًا من مطاردة المنتخبين، وربما اللحاق بهما في حال سارت النتائج الأخرى بالشكل الذي نشتهيه، وأعتقد أن النقاط الستة هي المفتاح الكبير والرئيس والأخير أيضًا من أجل الوصول إلى المركز الثاني". المرحلة السابقة غير مرضية بالمرة وشدد النجم السابق لنادي قطر على أن العنابي مطالب بمراجعة نفسه وبشكل كبير، على أن تتم عملية المراجعة من خلال تقييم للمرحلة السابقة غير المرضية، على حد تعبيره، مشيرًا إلى أنه كان من المتوقع أن يكون ظهور العنابي أفضل بكثير من الصورة التي قدمها في الجولات الستة الماضية، خصوصًا أنه دخل التصفيات بصفته المهيمن على القارة خلال السنوات الأخيرة بعدما توّج بطلًا لكأس آسيا في النسختين الأخيرتين 2019 و2023. وتابع عبد العزيز حسن: "نتفهم أن كرة القدم تقوم على معطيات وتشهد متغيرات، خصوصًا في المستوى الفني بين الصعود والهبوط، وبالتالي تتأثر النتائج، بيد أن العودة تعتبر ضرورة ملحة، خصوصًا أن المنتخب القطري يملك القدرات الكبيرة بتوفر عناصر وازنة لديه، كما أن كل الإمكانيات مسخّرة للجميع من أجل تقديم أفضل مستوى ممكن، من خلال دعم كبير يحظى به اللاعبون والأجهزة الفنية". وشدد عبد العزيز حسن: "الأمل بالعودة كبير، لكن الأمر يحتاج إلى عمل مضنٍ خلال المرحلة الحالية، وتكاتف الجميع وإظهار رغبة كبيرة وشغف لتصحيح المسار من أجل تجنب الأخطاء من خلال الحرص والتركيز في المرحلة المقبلة الحساسة، ولعل الأهم هو عدم تكرار الأخطاء السابقة التي تعد ساذجة وقع بها المنتخب خلال عدة مباريات، دفع ثمنها بالوجود في الوضعية الحالية الصعبة". عبد العزيز حسن: تغيير الجهاز الفني سلاح ذو حدين وأكد عبد العزيز حسن أن التغيير على مستوى الجهاز الفني للمنتخب يعد سلاحًا ذا حدين، معتبرًا أن الأمر ربما يكون إيجابيًا، لكنه مشروط بالروح القتالية والرغبة الكبيرة التي سيظهرها اللاعبون من أجل تصحيح المسار وتسجيل العودة إلى المنافسة من جديد، والأهم تدارك الأخطاء وعدم تكرار ارتكابها كما في سابق المباريات، سواء من اللاعبين أو من الجهاز الفني. مدرب قطر: أكرم عفيف مثل ميسي وقادرون على بلوغ كأس العالم اقرأ المزيد وقال اللاعب السابق للمنتخب القطري: "في حال تكرار نفس الأخطاء، فلا يمكن أن يكون هناك جديد. نحتاج إلى جهاز فني أكثر واقعية في التعامل مع المباريات، باختيار العناصر والأسلوب، وأكثر فهمًا وانسجامًا وقربًا من اللاعبين من أجل توظيفهم بالشكل الأمثل". وختم عبد العزيز حسن تصريحاته بالقول: "شخصيًا، متفائل بقدرة المنتخب على العودة من خلال جني النقاط الستة وممارسة ضغط كبير على المنتخبين الأوزبكي والإماراتي، اللذين سيخوضان جولتين صعبتين خلال المرحلة الحالية. وأتمنى أن يكون المنتخب في الموعد من خلال تكاتف الجميع وخصوصًا الجماهير، لا سيما في المباراة الأولى أمام المنتخب الكوري الشمالي، التي سيكون الظهور المقنع فيها والفوز دافعًا نحو المباراة الأخرى الصعبة أمام قيرغيزستان خارج الأرض، من أجل تحقيق فوز ثانٍ إن شاء الله، والمضي خلف حظوظنا في المنافسة على التأهل المباشر". وحسب تعليمات التصفيات، فسيبلغ صاحبا المركزين الأول والثاني من المجموعات الثلاثة في المرحلة الحالية نهائيات كأس العالم مباشرةً، في حين يبلغ ثالث ورابع كل مجموعة الدور الرابع، الذي سيشهد توزيع المنتخبات على مجموعتين تضم كل مجموعة ثلاثة منتخبات، يتأهل أول كل مجموعة إلى المونديال، فيما يخوض صاحبا المركز الثاني ملحقًا قاريًا للتأهل إلى الملحق العالمي.