أحدث الأخبار مع #عبدالقادرالخراز،


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
اليمن.. الكشف عن تورط منظمة الغذاء العالمي بالتلاعب في مناقصة حديثة لتسليمها إلى شركة حوثية
كشفت مصادر مطلعة، نقلا عن تقارير دولية، عن تورط برنامج الغذاء العالمي (WFP) في اليمن بالتلاعب في مناقصة حديثة لتسليم عقودها إلى شركة "المحسن إخوان"، المملوكة للقيادي الحوثي المدعو "علي محمد محسن صالح الهادي" ، أحد القيادات الحوثية المدرجة ضمن قائمة العقوبات الأمريكية. وأوضح الدكتور عبدالقادر الخراز، المتخصص في متابعة نشاطات المنظمات الدولية، أن شركة "المحسن إخوان" التابعة لعلي الهادي، أحد أبرز أذرع الميليشيات الحوثية الاقتصادية، حصلت على معظم عقود برنامج الغذاء العالمي خلال سنوات الحرب، بدعم وتعاون مباشر من بعض مدراء البرنامج العاملين في اليمن. وأشار إلى أن المناقصة الأخيرة للبرنامج اشترطت تنفيذ الأعمال في اليمن وسلطنة عمان، في خطوة اعتبرت محاولة لإضفاء طابع قانوني شكلي على استمرار تمكين شركة الهادي من العقود دون منافسة حقيقية. وبيّن أن الشركة مسجلة في اليمن تحت اسم "شركة المحسن إخوان للتجارة والتوكيلات والمقاولات المحدودة"، بينما تم تسجيل فرع آخر لها في سلطنة عمان تحت اسم "شركة المحسن إخوان للاستثمار" برأس مال قدره 100 ألف ريال عماني (ما يعادل نحو 260 ألف دولار أميركي)، ويملكها بشكل مشترك كل من محسن محمد محسن الهادي (مواليد 1998) وحازم محمد محسن صالح (مواليد 1988)، وهما شقيقا علي الهادي. يذكر ان هذا الكشف يأتي وسط دعوات يمنية متزايدة لمساءلة برنامج الغذاء العالمي والمنظمات الأممية عن شبهات الفساد والتواطؤ مع قادة المليشيا، والمطالبة بوقف تمويل الجماعات المسلحة عبر عقود الإغاثة والمساعدات الإنسانية.


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
تقرير يكشف تورط منظمة أممية تقوم بتمرير عقود لشركة تتبع قيادي حوثي مدرج على قائمة العقوبات
كشف تقرير، عن تورط برنامج الغذاء العالمي (WFP) في اليمن بالتلاعب في مناقصة حديثة لتفصيلها على مقاس شركة 'المحسن إخوان'، المملوكة للقيادي الحوثي علي محمد محسن صالح الهادي، المدرج على قائمة العقوبات الأميركية. وأوضح الدكتور عبدالقادر الخراز، المتخصص في متابعة نشاطات المنظمات الدولية، أن شركة 'المحسن إخوان' التابعة لعلي الهادي، أحد أبرز أذرع الميليشيات الحوثية الاقتصادية، حصلت على معظم عقود برنامج الغذاء العالمي خلال سنوات الحرب، بدعم وتعاون مباشر من بعض مدراء البرنامج العاملين في اليمن. اقرأ المزيد... الوكيل الشبحي وعبر الاتصال المرئي(زوم) يدشن اليوم الدورة التنشيطية لتأهيل الكوادر الطبية التي وصلت امارة دبي من بلادنا للاستفادة من الخبرات بالمستشفيات في دولة الأمارات العربية المتحدة. 28 أبريل، 2025 ( 3:49 مساءً ) تفشي الكوليرا في محافظة إب.. و6 وفيات خلال أقل من عشرة أيام 28 أبريل، 2025 ( 3:31 مساءً ) وأشار إلى أن المناقصة الأخيرة للبرنامج اشترطت تنفيذ الأعمال في اليمن وسلطنة عمان، في خطوة اعتبرت محاولة لإضفاء طابع قانوني شكلي على استمرار تمكين شركة الهادي من العقود دون منافسة حقيقية. وبيّن أن الشركة مسجلة في اليمن تحت اسم 'شركة المحسن إخوان للتجارة والتوكيلات والمقاولات المحدودة'، بينما تم تسجيل فرع آخر لها في سلطنة عمان تحت اسم 'شركة المحسن إخوان للاستثمار' برأس مال قدره 100 ألف ريال عماني (ما يعادل نحو 260 ألف دولار أميركي)، ويملكها بشكل مشترك كل من محسن محمد محسن الهادي (مواليد 1998) وحازم محمد محسن صالح (مواليد 1988)، وهما شقيقا علي الهادي. يأتي هذا الكشف وسط دعوات يمنية متزايدة لمساءلة برنامج الغذاء العالمي والمنظمات الأممية عن شبهات الفساد والتواطؤ مع قادة المليشيا، والمطالبة بوقف تمويل الجماعات المسلحة عبر عقود الإغاثة والمساعدات الإنسانية


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
فضيحة جديدة لمنظمة أممية تقوم بتمرير عقود لشركة تتبع قيادي حوثي مدرج على قائمة العقوبات
كشف تقرير، عن تورط برنامج الغذاء العالمي (WFP) في اليمن بالتلاعب في مناقصة حديثة لتفصيلها على مقاس شركة "المحسن إخوان"، المملوكة للقيادي الحوثي علي محمد محسن صالح الهادي، المدرج على قائمة العقوبات الأميركية. وأوضح الدكتور عبدالقادر الخراز، المتخصص في متابعة نشاطات المنظمات الدولية، أن شركة "المحسن إخوان" التابعة لعلي الهادي، أحد أبرز أذرع الميليشيات الحوثية الاقتصادية، حصلت على معظم عقود برنامج الغذاء العالمي خلال سنوات الحرب، بدعم وتعاون مباشر من بعض مدراء البرنامج العاملين في اليمن. وأشار إلى أن المناقصة الأخيرة للبرنامج اشترطت تنفيذ الأعمال في اليمن وسلطنة عمان، في خطوة اعتبرت محاولة لإضفاء طابع قانوني شكلي على استمرار تمكين شركة الهادي من العقود دون منافسة حقيقية. وبيّن أن الشركة مسجلة في اليمن تحت اسم "شركة المحسن إخوان للتجارة والتوكيلات والمقاولات المحدودة"، بينما تم تسجيل فرع آخر لها في سلطنة عمان تحت اسم "شركة المحسن إخوان للاستثمار" برأس مال قدره 100 ألف ريال عماني (ما يعادل نحو 260 ألف دولار أميركي)، ويملكها بشكل مشترك كل من محسن محمد محسن الهادي (مواليد 1998) وحازم محمد محسن صالح (مواليد 1988)، وهما شقيقا علي الهادي. يأتي هذا الكشف وسط دعوات يمنية متزايدة لمساءلة برنامج الغذاء العالمي والمنظمات الأممية عن شبهات الفساد والتواطؤ مع قادة المليشيا، والمطالبة بوقف تمويل الجماعات المسلحة عبر عقود الإغاثة والمساعدات الإنسانية.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
سفينة غاز اقتربت من ميناء رأس عيسى قبل الضربة الأمريكية... هل كان القصف ردًا على خرق حظر الوقود؟
كشفت أدوات تتبع حركة السفن عن أن الباخرة " قامت بعدة رحلات لنقل الغاز إلى مليشيا الحوثي، حيث دخلت إلى محيط ميناء رأس عيسى في اليمن قبل ساعات قليلة من الضربة الجوية الأمريكية التي استهدفت الميناء. وبحسب بيانات التتبع، قامت السفينة بثلاث رحلات على الأقل منذ فبراير حتى منتصف أبريل، كانت تبدأ من ميناء صحار في سلطنة عمان، مروراً بميناء جيبوتي، وصولاً إلى ميناء رأس عيسى أو الصليف. وقد أظهرت الرحلات أنها كانت تتم بطريقة تخفي خطوط الملاحة، ما أثار الشكوك حول طبيعة نشاطها، كما أشار الدكتور عبدالقادر الخراز، أستاذ كلية علوم البحار في جامعة الحديدة. وتشير التقارير إلى أن السفينة لعبت دورًا متكررًا في نقل الغاز، وسط تعتيم واضح على مساراتها وتحركاتها، مما يفتح الباب أمام تساؤلات حول تورط أطراف دولية في دعم الحوثيين بطرق غير مباشرة. من جهة أخرى، يثير القصف الأمريكي لميناء رأس عيسى تساؤلات حول ما إذا كان القصف ردًا على خرق السفينة لقرار واشنطن بحظر توريد الوقود إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة الحوثيين، أم أن الضربة كانت جزءًا من أهداف مسبقة للولايات المتحدة في إطار استراتيجيتها لمكافحة نشاطات الحوثيين.


اليمن الآن
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تواطؤ ممنهج.. الكشف عن شبكة دعم دولية للحوثيين
اليمن في الصحافة العالمية (الأول) متابعة خاصة: كشفت منصة "فرودويكي" في تقرير استقصائي جديد أعدّه الدكتور عبدالقادر الخراز، عن تورط منظمات ومراكز أبحاث محلية ودولية في دعم مليشيا الحوثي عبر التلاعب بالمساعدات الإنسانية وإعادة صياغة الخطاب الدولي لصالح الجماعة، في إطار ما وصفه التقرير بـ"تواطؤ ممنهج" يسعى إلى شرعنة انقلاب الحوثيين ومنحهم غطاء سياسي وإنساني غير مستحق. وأشار التقرير الذي حمل عنوان "شرعنة مليشيا الحوثي من خلال لوبيات السلام الزائف والأبحاث الموجهة"، إلى أن أكثر من 32 مليار دولار من المساعدات دخلت اليمن خلال العقد الماضي، ذهب جزء كبير منها لمراكز أبحاث ومنظمات مجتمع مدني متهمة بالفساد، واستخدمت تلك الأموال في الترويج للرواية الحوثية وتحميل الحكومة الشرعية والتحالف العربي كامل المسؤولية عن الأزمة الإنسانية. وسلّط التقرير الضوء على أربعة مسارات رئيسية اعتمدتها تلك الجهات: شرعنة انقلاب الحوثيين، تقديم قياداتهم كفاعلين دوليين، الترويج لسردياتهم في الإعلام الدولي، وتوظيف تقارير الأمم المتحدة بشكل انتقائي لتخفيف الضغط على الجماعة؛ واعتبر التقرير أن هذه الاستراتيجية سعت إلى قلب الحقائق وتضليل المجتمع الدولي، بما يعزز من نفوذ الحوثيين على حساب مؤسسات الدولة. وكشف التقرير عن استخدام شخصيات حوثية مدرجة على قوائم العقوبات، مثل عبدالقادر المرتضى المتهم بتعذيب الأسرى، في المحافل الدولية كممثلين للجماعة، كما حدث في جلسة لمجلس حقوق الإنسان بجنيف عام 2020، ما منحهم غطاءً سياسياً لا يتناسب مع سجلهم الحقوقي. واتهم التقرير مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ، بالمساهمة في تعطيل قرارات البنك المركزي بعدن، ما سمح للحوثيين بمواصلة نهب الإيرادات العامة وتمويل حربهم، في تقويض مباشر لجهود الإصلاح الاقتصادي في المناطق المحررة. وشملت قائمة الجهات المتورطة مؤسسات مثل "إنسان" لأمير الدين جحاف، "DeepRoot" لرأفت الأكحلي، "Arwa" لأحمد الشامي، "برنامج حكمة" لعبير المتوكل، "مواطنة" لرضية المتوكل، و"مركز صنعاء للدراسات"، الذي أُشير إلى تلقيه تمويلاً سنوياً من رجل الأعمال اليهودي جورج سوروس؛ كما أشار التقرير إلى تورط شخصيات يمنية بارزة، مثل نادية السقاف وزيرة الإعلام السابقة، وخلدون باكحيل استشاري مركز جنيف لحوكمة الأمن، في دعم الجماعة سياسياً وإعلامياً. وهاجم التقرير أيضاً مراكز بحثية ومنظمات مجتمع مدني اتهمها بالمبالغة في تسليط الضوء على أخطاء الحكومة الشرعية وتجاهل انتهاكات الحوثيين، مثل ما قامت به مؤسسة مساءلة لحقوق الإنسان في حادثة انتحار سجين بمأرب، ما اعتبره تضليلاً للرأي العام وخدمة لأجندة الجماعة. وفي ختام التقرير دعت منصة "فرودويكي" إلى فتح تحقيق دولي شفاف بشأن تمويل هذه المنظمات، ومحاسبة الجهات المتورطة في دعم الحوثيين والتلاعب بأموال الإغاثة، محذرة من أن استمرار هذا الدعم سيكرّس هيمنة الحوثيين على اليمن، ويقضي على فرص السلام، ويعيد إنتاج الأزمة في شكل أكثر تعقيداً وخطورة.