logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالكريم،

العراق يعلن تفاصيل مشروع جديد لزيادة صادرات النفط
العراق يعلن تفاصيل مشروع جديد لزيادة صادرات النفط

العربية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

العراق يعلن تفاصيل مشروع جديد لزيادة صادرات النفط

قالت وزارة النفط العراقية ، إن مشروع الأنبوب البحري الثالث يساهم في تعزيز القدرات التصديرية للنفط الخام من المنطقة الجنوبية في العراق، بطاقة تصميمية تبلغ 2.4 مليون برميل يوميًا، عبر ربط ثلاثة منافذ استراتيجية. وقال مدير عام شركة نفط البصرة، باسم عبدالكريم، إن "المشروع يتكون من أنبوب بحري بقطر 48 عقدة، يمتد 61 كيلومترًا داخل البحر، و9 كيلومترات على اليابسة". أضاف أن "الأنبوب يربط بين ثلاث منصات بحرية: الأولى لصمامات قريبة من ميناء البصرة النفطي، والثانية قرب ميناء خور العمية، بالإضافة إلى منصة تصدير من نوع SPM-4"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". وأوضح عبدالكريم، أن "المشروع يشمل أيضًا مشاريع إسناد حيوية، منها الكابل البحري الذي يضم أنظمة الاتصالات، والكهرباء، ومنظومات السيطرة الكهربائية والاتصالات". وقال إن "ائتلاف شركتي مايكوبيري الإيطالية وإيستا التركية تم اختياره لتنفيذ المشروع بعد تقييم فني وتجاري ومالي من أصل أربع شركات متقدمة، وبإشراف الاستشاري الياباني المعتمد في المشروع". أضاف أن "مدة تنفيذ المشروع عامين، وستبدأ عمليات التشغيل الأولي لمقطع البصرة خلال 8 إلى 9 أشهر، وهي فترة مدرجة ضمن الإطار الزمني الكامل للمشروع".

وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية
وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية

وكالة أنباء براثا

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة أنباء براثا

وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية

صرّحت وزارة النفط، اليوم الأربعاء، عن تفاصيل مشروع الأنبوب البحري الثالث، مؤكدةً أن المشروع من شأنه تعزيز القدرات التصديرية للنفط الخام من المنطقة الجنوبية، بطاقة تصميمية تبلغ 2 مليون و400 ألف برميل يومياً، عبر ربط ثلاثة منافذ استراتيجية، إذ ذكر مدير عام شركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، للوكالة الرسمية، إن "مشروع الأنبوب البحري الثالث الخاص بتصدير النفط يُعد من المشاريع الاستراتيجية التي أولت لها الحكومة أهمية كبيرة"، مبيناً أن "المشروع سيعزز قدرات التصدير من الجنوب، ويسهم في زيادتها بشكل ملموس". وأضاف، أن "المشروع يتكون من أنبوب بحري بقطر 48 عقدة، يمتد 61 كيلومتراً داخل البحر، و9 كيلومترات على اليابسة"، مشيراً إلى أن "الأنبوب يربط بين ثلاث منصات بحرية: الأولى لصمامات قريبة من ميناء البصرة النفطي، والثانية قرب ميناء خور العمية، بالإضافة إلى منصة تصدير من نوع SPM-4". كما أوضح عبد الكريم، أن "المشروع يشمل أيضاً مشاريع إسناد حيوية، منها القابل البحري الذي يضم أنظمة الاتصالات، والكهرباء، ومنظومات السيطرة الكهربائية والاتصالات". وبيّن أن "ائتلاف شركتي (مايكوبيري) الإيطالية و(إيستا) التركية تم اختياره لتنفيذ المشروع بعد تقييم فني وتجاري ومالي من أصل أربع شركات متقدمة، وبإشراف الاستشاري الياباني المعتمد في المشروع". فيما لفت إلى أن "الشركتين قدمتا عرضاً فنياً وتجارياً متكاملاً لإنشاء الأنبوب وكافة منظوماته، وقد أُحيل المشروع من قبل اللجان الفرعية في شركة نفط البصرة، ثم من خلال اللجنة المركزية في وزارة النفط ولجنة الطاقة الوزارية، وصولاً إلى مجلس الوزراء، الذي أقر تحويله رسمياً إلى الائتلاف الإيطالي التركي". كذلك أكد أن "المشروع يربط بين ثلاثة منافذ رئيسية هي: ميناء البصرة النفطي، وميناء خور العمية، ومنصة التصدير SPM-4، بطاقة تصميمية تبلغ نحو 2.4 مليون برميل يومياً". وختم بالقول: "مدة تنفيذ المشروع سنتان، فيما ستبدأ عمليات التشغيل الأولي لمقطع البصرة خلال 8 إلى 9 أشهر، وهي فترة مدرجة ضمن الإطار الزمني الكامل للمشروع".

وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية
وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية

الرأي العام

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي العام

وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية

وضحت وزارة النفط، اليوم الأربعاء، تفاصيل مشروع الأنبوب البحري الثالث، مؤكدةً أن المشروع من شأنه تعزيز القدرات التصديرية للنفط الخام من المنطقة الجنوبية، بطاقة تصميمية تبلغ 2 مليون و400 ألف برميل يومياً، عبر ربط ثلاثة منافذ استراتيجية. وقال مدير عام شركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، إن 'مشروع الأنبوب البحري الثالث الخاص بتصدير النفط يُعد من المشاريع الاستراتيجية التي أولت لها الحكومة أهمية كبيرة'، مبيناً أن 'المشروع سيعزز قدرات التصدير من الجنوب، ويسهم في زيادتها بشكل ملموس'. وأضاف، أن 'المشروع يتكون من أنبوب بحري بقطر 48 عقدة، يمتد 61 كيلومتراً داخل البحر، و9 كيلومترات على اليابسة'، مشيراً إلى أن 'الأنبوب يربط بين ثلاث منصات بحرية: الأولى لصمامات قريبة من ميناء البصرة النفطي، والثانية قرب ميناء خور العمية، بالإضافة إلى منصة تصدير من نوع SPM-4'. وأوضح عبد الكريم، أن 'المشروع يشمل أيضاً مشاريع إسناد حيوية، منها القابل البحري الذي يضم أنظمة الاتصالات، والكهرباء، ومنظومات السيطرة الكهربائية والاتصالات'. وبيّن أن 'ائتلاف شركتي (مايكوبيري) الإيطالية و(إيستا) التركية تم اختياره لتنفيذ المشروع بعد تقييم فني وتجاري ومالي من أصل أربع شركات متقدمة، وبإشراف الاستشاري الياباني المعتمد في المشروع'. وأشار إلى أن 'الشركتين قدمتا عرضاً فنياً وتجارياً متكاملاً لإنشاء الأنبوب وكافة منظوماته، وقد أُحيل المشروع من قبل اللجان الفرعية في شركة نفط البصرة، ثم من خلال اللجنة المركزية في وزارة النفط ولجنة الطاقة الوزارية، وصولاً إلى مجلس الوزراء، الذي أقر تحويله رسمياً إلى الائتلاف الإيطالي التركي'. وأكد أن 'المشروع يربط بين ثلاثة منافذ رئيسية هي: ميناء البصرة النفطي، وميناء خور العمية، ومنصة التصدير SPM-4، بطاقة تصميمية تبلغ نحو 2.4 مليون برميل يومياً'. وختم بالقول: 'مدة تنفيذ المشروع سنتان، فيما ستبدأ عمليات التشغيل الأولي لمقطع البصرة خلال 8 إلى 9 أشهر، وهي فترة مدرجة ضمن الإطار الزمني الكامل للمشروع'.

وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية
وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية

الأنباء العراقية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء العراقية

وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية

بغداد – واع أوضحت وزارة النفط، اليوم الأربعاء، تفاصيل مشروع الأنبوب البحري الثالث، مؤكدةً أن المشروع من شأنه تعزيز القدرات التصديرية للنفط الخام من المنطقة الجنوبية، بطاقة تصميمية تبلغ 2 مليون و400 ألف برميل يومياً، عبر ربط ثلاثة منافذ استراتيجية. وقال مدير عام شركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "مشروع الأنبوب البحري الثالث الخاص بتصدير النفط يُعد من المشاريع الاستراتيجية التي أولت لها الحكومة أهمية كبيرة"، مبيناً أن "المشروع سيعزز قدرات التصدير من الجنوب، ويسهم في زيادتها بشكل ملموس". وأضاف، أن "المشروع يتكون من أنبوب بحري بقطر 48 عقدة، يمتد 61 كيلومتراً داخل البحر، و9 كيلومترات على اليابسة"، مشيراً إلى أن "الأنبوب يربط بين ثلاث منصات بحرية: الأولى لصمامات قريبة من ميناء البصرة النفطي، والثانية قرب ميناء خور العمية، بالإضافة إلى منصة تصدير من نوع SPM-4". وأوضح عبد الكريم، أن "المشروع يشمل أيضاً مشاريع إسناد حيوية، منها القابل البحري الذي يضم أنظمة الاتصالات، والكهرباء، ومنظومات السيطرة الكهربائية والاتصالات". وبيّن أن "ائتلاف شركتي (مايكوبيري) الإيطالية و(إيستا) التركية تم اختياره لتنفيذ المشروع بعد تقييم فني وتجاري ومالي من أصل أربع شركات متقدمة، وبإشراف الاستشاري الياباني المعتمد في المشروع". وأشار إلى أن "الشركتين قدمتا عرضاً فنياً وتجارياً متكاملاً لإنشاء الأنبوب وكافة منظوماته، وقد أُحيل المشروع من قبل اللجان الفرعية في شركة نفط البصرة، ثم من خلال اللجنة المركزية في وزارة النفط ولجنة الطاقة الوزارية، وصولاً إلى مجلس الوزراء، الذي أقر تحويله رسمياً إلى الائتلاف الإيطالي التركي". وأكد أن "المشروع يربط بين ثلاثة منافذ رئيسية هي: ميناء البصرة النفطي، وميناء خور العمية، ومنصة التصدير SPM-4، بطاقة تصميمية تبلغ نحو 2.4 مليون برميل يومياً". وختم بالقول: "مدة تنفيذ المشروع سنتان، فيما ستبدأ عمليات التشغيل الأولي لمقطع البصرة خلال 8 إلى 9 أشهر، وهي فترة مدرجة ضمن الإطار الزمني الكامل للمشروع".

دينا عبدالكريم تروي لـ"كلم ربنا" تجربتها الروحية وتفسيرها للعبادة (فيديو)
دينا عبدالكريم تروي لـ"كلم ربنا" تجربتها الروحية وتفسيرها للعبادة (فيديو)

الدستور

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

دينا عبدالكريم تروي لـ"كلم ربنا" تجربتها الروحية وتفسيرها للعبادة (فيديو)

كشفت الإعلامية دينا عبد الكريم، عضو الهيئة التأسيسية لحزب الجبهة الوطنية، عن تجربتها الروحية وتفسيرها الشخصي لمعنى العبادة، قائلة: "كبرت وأنا أشعر بأن العلاقة مع الله تبدأ في لحظة معينة، ليس فقط من خلال ممارسة العبادات، بل من خلال البحث عن الله كأب حقيقي، وعندما كنت صغيرة، كنت أشعر بأن الله هو الحماية والدعم الذي أحتاجه". وأوضحت عبد الكريم، خلال لقائها ببرنامج "كلم ربنا" الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو "9090"، أنها تعلمت الصلاة بوعي منذ سن مبكرة، مضيفة: "الصلاة بالنسبة لي ليست مجرد فرض ديني، بل هي احتياج شخصي، وعندما أصلي، أشعر بأنني أتحدث مع الله وأشاركه همومي وأفكاري، كما أن هذا الشعور بالراحة والطمأنينة هو ما يشكل شخصيتي اليوم". واختتمت حديثها قائلة: "الصلاة ليست فقط عبادة، بل هي إعلان أمام النفس بأنك تحتاج إلى الله في حياتك، وإذا نسيت الصلاة، كأنك تقول أنك لا تحتاج إلى الله، وهذا الشعور بالاحتياج هو ما يجعلني أعود دائمًا للصلاة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store