logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالله_السواحه

المملكة وماليزيا تناقشان الشراكة بمجالات الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار
المملكة وماليزيا تناقشان الشراكة بمجالات الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

المملكة وماليزيا تناقشان الشراكة بمجالات الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار

اجتمع معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه, في مقر الوزارة بالرياض, مع معالي وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي تنكو ظفرول عزيز، لمناقشة تعزيز آفاق الشراكة الإستراتيجية بين المملكة وماليزيا ضمن أعمال مجلس التنسيق السعودي الماليزي. وتركز الاجتماع على تنمية مجالات الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار، إلى جانب دفع المبادرات التي تسهم في تمكين الكفاءات الرقمية، وتحفيز ريادة الأعمال، وتوسيع نطاق تبادل الخبرات بين البلدين. وسُلط الضوء على التحولات الرقمية التي تشهدها المملكة والتزامها -بدعم من القيادة الرشيدة- بأن تكون شريكًا عالميًّا في بناء عصر الذكاء، عبر بنية تحتية رقمية عالمية المستوى. واختُتم الاجتماع بتأكيد مشترك على أهمية بناء شراكات نوعية بين القطاعين العام والخاص، تسهم في تسريع النمو الرقمي واستثمار التقنيات المستقبلية، بما يدعم التكامل التقني والاقتصادي بين المملكة وماليزيا.

السواحه يناقش مع وزير الاستثمار الماليزي تعزيز الشراكة في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار
السواحه يناقش مع وزير الاستثمار الماليزي تعزيز الشراكة في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار

صحيفة سبق

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة سبق

السواحه يناقش مع وزير الاستثمار الماليزي تعزيز الشراكة في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار

اجتمع معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، في مقر الوزارة بالرياض، مع معالي وزير الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزي تنكو ظفرول عزيز، لمناقشة تعزيز آفاق الشراكة الإستراتيجية بين المملكة وماليزيا ضمن أعمال مجلس التنسيق السعودي الماليزي. وتركّز الاجتماع على تنمية مجالات الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والابتكار، إلى جانب دفع المبادرات التي تسهم في تمكين الكفاءات الرقمية، وتحفيز ريادة الأعمال، وتوسيع نطاق تبادل الخبرات بين البلدين. وسُلّط الضوء على التحولات الرقمية التي تشهدها المملكة، والتزامها –بدعم من القيادة الرشيدة– بأن تكون شريكًا عالميًّا في بناء عصر الذكاء، عبر بنية تحتية رقمية عالمية المستوى. واختُتم الاجتماع بتأكيد مشترك على أهمية بناء شراكات نوعية بين القطاعين العام والخاص، تسهم في تسريع النمو الرقمي واستثمار التقنيات المستقبلية، بما يدعم التكامل التقني والاقتصادي بين المملكة وماليزيا.

تعاون بين «سيسكو» الأميركية و«هيوماين» السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي
تعاون بين «سيسكو» الأميركية و«هيوماين» السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

تعاون بين «سيسكو» الأميركية و«هيوماين» السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة «سيسكو» الأميركية، التي تعمل في مجال الشبكات والأمن، عن تعاونها مع «هيوماين» السعودية للذكاء الاصطناعي، التابعة لـ«صندوق الاستثمارات العامة»، لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تعد الأكثر انفتاحاً وقابلية للتطوير ومرونة وكفاءة من حيث التكلفة في العالم. ووفق بيان للشركة، سيُرسي هذا التعاون بين الطرفين معياراً جديداً لكيفية تصميم البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وتأمينها وتقديمها، وستُمثل هذه الشراكة حجر الأساس لمجموعة أوسع من الاستثمارات الجديدة في مجال البحث والابتكار وتطوير المواهب. وقال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبد الله السواحه: «نشكر شركة (سيسكو) على شراكتها المستمرة والتزامها تجاه السعودية. يُمثل هذا الاستثمار خطوة محورية نحو تطوير بنية تحتية عالمية المستوى للذكاء الاصطناعي، وتسريع الابتكار، وتعزيز اقتصاد مزدهر يقوده الذكاء الاصطناعي والقدرات والكفاءات الرقمية، إضافة لترسيخ مكانة المملكة بصفتها مركزاً رائداً للذكاء الاصطناعي على المستويين الإقليمي والعالمي». وفي تعليقه على المبادرة، قال رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لـ«سيسكو»، تشاك روبينز: «يُمكن للذكاء الاصطناعي أن يفتح آفاقاً واعدة للنمو الاقتصادي والابتكار، ما يُسرّع في تحقيق (رؤية 2030). وتُمثل الخطوة الجديدة في شراكتنا اليوم إنجازاً جديداً في تاريخ علاقتنا مع المملكة التي تمتد لأكثر من 25 عاماً. وسوف نتمكن معاً من احتضان المستقبل ودعم المؤسسات في القطاعين العام والخاص، وتمكينها من استغلال إمكانات الذكاء الاصطناعي، وأن نكون في طليعة هذه الثورة التكنولوجية». من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لـ«هيوماين»، طارق أمين: «هذه ليست مجرد خطوة أخرى في مجال البنية التحتية، بل دعوة مفتوحة للمبتكرين في العالم. ونحن نعمل اليوم على تعميم الذكاء الاصطناعي على مستوى الحوسبة، ما يضمن أن يكون الذكاء الاصطناعي المتقدم متاحاً من دون حدود، وليس مقصوراً فقط على البنية التحتية». وإلى جانب تحالفها مع شركة «هيوماين»، ستقوم «سيسكو» بتنفيذ مجموعة من الاستثمارات الاستراتيجية لتعزيز منظومة الذكاء الاصطناعي في السعودية، تغطي مجالات البحث وتعزيز المهارات والبنية التحتية، منها: • معهد سيسكو للذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست). • تطوير المهارات الرقمية لـ500 ألف متعلم في السعودية. • توفير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي لفعاليات عالمية كبرى مثل «إكسبو 2030» و«بطولة كأس العالم 2034». وفي وقت سابق من العام الحالي، أعلنت «سيسكو» خلال مشاركتها في «مؤتمر ومعرض ليب»، عن مبادرات عدة للنهوض بالذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي في المملكة. وفي هذا السياق، قال نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا ورومانيا ورابطة الدول المستقلة في «سيسكو»، ديفيد ميدز: «نحن نتعاون مع شركائنا من أجل المستقبل. ويُعزز إعلان اليوم التزامنا الراسخ بتوسيع استثماراتنا في المنطقة، كما يؤكد دعمنا القوي لـ(رؤية 2030). وسوف يسهم حضورنا القوي في المملكة، وتقنيات (سيسكو) المتطورة وخبرتها الواسعة، بدعم جهود المملكة في تعزيز الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع وبشكل آمن».

ستنضم إلى مبادرة HUMAIN لبناء بنية تحتية مستقبلية للذكاء الاصطناعي"سيسكو" توسع شراكتها مع المملكة العربية السعودية لتعزيز مستقبل الذكاء الاصطناعي
ستنضم إلى مبادرة HUMAIN لبناء بنية تحتية مستقبلية للذكاء الاصطناعي"سيسكو" توسع شراكتها مع المملكة العربية السعودية لتعزيز مستقبل الذكاء الاصطناعي

الرياض

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الرياض

ستنضم إلى مبادرة HUMAIN لبناء بنية تحتية مستقبلية للذكاء الاصطناعي"سيسكو" توسع شراكتها مع المملكة العربية السعودية لتعزيز مستقبل الذكاء الاصطناعي

أعلنت سيسكو، الشركة الرائدة عالمياً في مجال الشبكات والأمن، اليوم عن مبادرة رائدة مع HUMAIN، شركة الذكاء الاصطناعي الجديدة في المملكة العربية السعودية، للمساعدة في بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تعد الأكثر انفتاحاً وقابلية للتطوير ومرونة وكفاءة من حيث التكلفة في العالم. وسيُرسي هذا التعاون بين الطرفين معياراً جديداً لكيفية تصميم البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وتأمينها وتقديمها، وذلك من خلال الجمع بين خبرة سيسكو العالمية وطموحات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي. وتستند الشراكة إلى التزام سيسكو الممتد على مدى 25 عاماً بالنمو الرقمي والاقتصادي للمملكة العربية السعودية، حيث ستمثل هذه الشراكة حجر الأساس لمجموعة أوسع من الاستثمارات الجديدة في مجال البحث والابتكار وتطوير المواهب. ويأتي هذه الإعلان في أعقاب زيارة الرئيس التنفيذي تشاك روبينز إلى المملكة العربية السعودية في 6 مايو 2023، حيث التقى صاحب السمو الملكي ولي العهد ورئيس الوزراء محمد بن سلمان، ومشاركة نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قسم الحلول التقنية جيتو باتيل اليوم في زيارة الرئيس ترامب إلى المملكة. إرساء أسس الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع هذا وتهدف مبادرة سيسكو الجديدة مع HUMAIN إلى بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في المملكة من الصفر، وذلك لتقديم حلول سحابية آمنة وقابلة للتطوير، تدعم طموحات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي. هذه المبادرة التي تستمر لسنوات عدة سوف تضع المملكة في صدارة الابتكار الرقمي عالميًا. وقال معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبدالله بن عامر السواحه: "نشكر شركة سيسكو على شراكتها المستمرة والتزامها تجاه المملكة العربية السعودية. يُمثل هذا الاستثمار خطوة محورية نحو تطوير بنية تحتية عالمية المستوى للذكاء الاصطناعي، وتسريع الابتكار، وتعزيز اقتصاد مزدهر يقوده الذكاء الاصطناعي والقدرات والكفاءات الرقمية، إضافة لترسيخ مكانة المملكة كمركز رائد للذكاء الاصطناعي على المستويين الإقليمي والعالمي." وفي تعليقه على المبادرة، قال تشاك روبينز، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة سيسكو: "يُمكن للذكاء الاصطناعي أن يفتح آفاقاً واعدة للنمو الاقتصادي والابتكار، مما يُسرّع في تحقيق رؤية السعودية 2030. وتُمثل الخطوة الجديدة في شراكتنا اليوم إنجازاً جديداً في تاريخ علاقتنا مع المملكة التي تمتد لأكثر من 25 عاماً. وسوف نتمكن معاً من احتضان المستقبل ودعم المؤسسات في القطاعين العام والخاص وتمكينها من استغلال إمكانات الذكاء الاصطناعي، وأن نكون في طليعة هذه الثورة التكنولوجية". من جانبه، قال طارق أمين، الرئيس التنفيذي لشركة HUMAIN: "هذه ليست مجرد خطوة أخرى في مجال البنية التحتية، بل هي دعوة مفتوحة للمبتكرين في العالم. ونحن نعمل اليوم على تعميم الذكاء الاصطناعي على مستوى الحوسبة، ما يضمن أن يكون الذكاء الاصطناعي المتقدم متاحاً بدون حدود، وليس مقتصراً فقط على البنية التحتية". نطاق سيسكو العالمي وخبرتها الواسعة يساهمان في تعزيز مستقبل الذكاء الاصطناعي في المملكة. ويتجاوز دور سيسكو في بناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في المملكة مجرد تقديم التكنولوجيا، إذ أنها توفر النطاق الواسع وأعلى درجات الأمان والمنظومة اللازمة لجعل الذكاء الاصطناعي فعالاً ومؤثراً في اقتصاد المملكة ومجتمعها. وتتمتع سيسكو بمكانة فريدة تُمكّنها من تقديم: • بنية تحتية جاهزة للذكاء الاصطناعي تتميز بتقنيات السيليكون المتطورة وحلول الذكاء الاصطناعي المصممة خصيصًا، بما في ذلك تقنيات Nexus وNexus HyperFabric وUCS الرائدة في هذا المجال. وتم تصميم منصة سيسكو الشاملة لدعم أحمال العمل الضخمة والقابلة للتوسع. • أمان من خلال التصميم - بفضل حلول الأمان المتقدمة مثل Hypershield وSplunk، تساعد سيسكو المؤسسات على تجاوز أساليب الأمان التقليدية، بما يوفر حماية للتطبيقات والبيانات والنماذج التي تُعزز ابتكارات الذكاء الاصطناعي. • منصة مفتوحة ومرنة - بما أن الشبكة الآمنة تُشكل أساس أي عبء عمل في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن نهج سيسكو الذي لا يعتمد على مورد محدد يُسهّل التكامل مع شركاء محليين وعالميين في منظومة الذكاء الاصطناعي لتقديم قيمة أعمال حقيقية. • انتشار عالمي، تأثير محلي – تستطيع سيكو بدعم من شبكة شركاء عالمية قوامها 300,000 شريك، توفير الخبرة والقدرة على تقديم الحلول بما يُلبي طموحات المملكة. وتساعد الأسس القوية هذه الذي تستطيع شركة سيسكو تقديمها في تحويل رؤية المملكة العربية السعودية في مجال الذكاء الاصطناعي إلى حقيقة واقعة على نطاق واسع، وبتأثير دائم. دعم طموحات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي على عدة أصعدة: وإلى جانب تحالفها مع شركة HUMAIN، ستقوم شركة سيسكو بتنفيذ مجموعة من الاستثمارات الاستراتيجية لتعزيز منظومة الذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية، تغطي مجالات البحث وتعزيز المهارات والبنية التحتية. • معهد سيسكو للذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) - تخطط سيسكو لإنشاء معهد للذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية لتسريع الابتكار، وتطوير حلول ذكاء اصطناعي عملية، وتنمية مواهب الجيل القادم في المملكة. وسيحظى المعهد بدعم تقنيات وبنية سيسكو التحتية الأساسية للذكاء الاصطناعي. • تطوير المهارات الرقمية لـ 500,000 متعلم – ستوفر سيسكو تدريباً مجانياً في مجال الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وعلوم البيانات والبرمجة على مدى السنوات الخمس المقبلة، استناداً إلى نجاح أكاديمية سيسكو للشبكات في تدريب أكثر من 401,000 متعلم في المملكة حتى الآن، 36% منهم من الإناث. • بنية تحتية للذكاء الاصطناعي لفعاليات عالمية كبرى: بناءً على سجلها الحافل في توفير البنية التحتية للشبكات الآمنة للفعاليات العالمية، تخطط سيسكو للعمل مع رعاة معرض الرياض إكسبو 2030 وبطولة كأس العالم 2034 لتطوير بنية تحتية رقمية آمنة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تساعد في توفير عمليات سلسة وتجارب مميزة. البناء على زخم مؤتمر ومعرض LEAP 2025 في وقت سابق من هذا العام، أعلنت سيسكو خلال مشاركتها في مؤتمر ومعرض LEAP 2025، عن مبادرات عدة للنهوض بالذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي في المملكة. وفي سياق الوفاء بالتزاماتها، قامت سيسكو بتشغيل مراكز بيانات لخدمات أمن السحابة ومنصة Webex للتعاون. ولتكملة وتعزيز خدماتها في مجال الأمن والتعاون، أعلنت سيسكو عن عزمها إنشاء سحابة Meraki في المملكة، لتوفير قوة حلول الشبكات المُدارة عبر السحابة. وأطلقت سيسكو أيضاً خططاً لإنشاء قاعدة تصنيع محلية، مع التركيز في البداية على عمليات تلبية احتياجات التقنيات اللاسلكية، مع نية للتوسع بناءً على احتياجات السوق. كما تعمل سيسكو بالتعاون مع مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، على توسيع نطاق منح شهادات خبير سيسكو المعتمد في مجال الشبكات الإلكترونية (CCIE)، وهي واحدة من الشهادات الأكثر شهرة وتقديراً في الصناعة. شراكة طويلة المدى في مسيرة المملكة الرقمية وفي هذا السياق، قال ديفيد ميدز، نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا ورومانيا ورابطة الدول المستقلة في سيسكو: "نحن نتعاون مع شركائنا من أجل المستقبل. ويعزز إعلان اليوم التزامنا الراسخ بتوسيع استثماراتنا في المنطقة، كما يؤكد على دعمنا القوي لرؤية السعودية 2030. وسوف يساهم حضورنا القوي في المملكة، وتقنيات سيسكو المتطورة وخبرتها الواسعة، بدعم جهود المملكة في تعزيز الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع وبشكل آمن." جدير بالذكر أن برنامج سيسكو لتسريع التحول الرقمي (CDA) الذي تم إطلاقه في المملكة في عام 2016، يُعدُّ مُساهماً مهماً في دفع عجلة التحول الرقمي، وبناء المهارات الرقمية، وتشجيع الابتكار. وقد نفّذ البرنامج حتى الآن 23 مشروعًا ذا أثرٍ بالغ في قطاعات الرعاية الصحية، والتعليم، والمدن الذكية، والحكومة.

إيلون ماسك: السعودية تسمح باستخدام ستارلينك في قطاعي الطيران والملاحة البحرية
إيلون ماسك: السعودية تسمح باستخدام ستارلينك في قطاعي الطيران والملاحة البحرية

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • البوابة العربية للأخبار التقنية

إيلون ماسك: السعودية تسمح باستخدام ستارلينك في قطاعي الطيران والملاحة البحرية

شهد منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، الذي عُقد في العاصمة الرياض، جلسة حوارية استثنائية، جمعت بين إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، ومعالي المهندس عبدالله السواحه، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي، وقد عكست هذه الجلسة البارزة عمق ومتانة الشراكة الإستراتيجية المتنامية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، خاصة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والابتكار. رحلة جديدة من العلاقات ورؤية المملكة الطموحة: استهل معالي الوزير السواحه الجلسة بتأكيد مفاده أن العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية تدخل اليوم مرحلة نوعية جديدة، وأوضح أن هذه المرحلة تشهد تحولًا إستراتيجيًا من اقتصاد كان يعتمد بنحو أساسي على موارد الطاقة، إلى اقتصاد معرفي مستقبلي يقوده الابتكار والتقنيات الناشئة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي. وأشاد معاليه بالدور المحوري الذي يؤديه إيلون ماسك وشخصيات عالمية مثله في تشكيل ملامح هذا التحول التكنولوجي العالمي. H.E. @aalswaha and @elonmusk explore what it takes to build an intelligent future, enabled by Saudi Arabia's partnerships with Tesla, Starlink, The Boring Company, and xAI.#SaudiUSForum2025 — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) May 13, 2025 وفي هذا السياق، أكد المهندس السواحه أن المملكة، تحت قيادة وتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد، قد تبنت رؤية طموحة وسعت بجد إلى تمكين التقنيات التحولية الحديثة، مثل: الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتقدمة. وتهدف هذه المساعي إلى جعل المملكة منصة عالمية رائدة للابتكار، ومركزًا إقليميًا ودوليًا رئيسيًا لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تمكين أسس الاقتصاد الرقمي المزدهر. رؤية ماسك لثورة الروبوتات والذكاء الاصطناعي: أوضح إيلون ماسك خلال مشاركته أن الروبوتات البشرية تمثل أكثر من مجرد تقدم تقني؛ إنها ثورة في مفهوم الإنتاجية، وتوقع أن هذه الروبوتات لديها القدرة على مضاعفة حجم الاقتصاد العالمي بما قد يصل إلى عشرة أضعاف قيمته الحالية. كما سيؤسس هذا التحول لاقتصاد جديد قائم على الوفرة الشاملة ومفهوم الدخل المرتفع الشامل، وهو نموذج يتجاوز الفكرة التقليدية للدخل الأساسي الشامل، ويضمن مستوى معيشة أعلى للجميع. وتحدث ماسك أيضًا عن المبادرات التي تقودها شركته (xAI) في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي القابل للتفسير. وشدد على أن بناء ذكاء اصطناعي يهدف إلى فهم الحقائق وتفسيرها بشفافية ومسؤولية سيكون الأساس في إنشاء أنظمة مستقبلية موثوقة وآمنة. طموح المملكة في قيادة عصر الذكاء الاصطناعي: من جهته، عاد معالي السواحه ليؤكد أن ما تقوم به المملكة من استثمارات وجهود حثيثة في تمكين الخدمات السحابية المتقدمة، وتطوير بنية تحتية رقمية شاملة ومتطورة، وبناء سلاسل قيمة متكاملة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، إنما يعكس طموحًا وطنيًا حقيقيًا لقيادة '(عصر ما بعد البيانات). وأكد معاليه أن المملكة تسعى إلى أن تكون مركزًا عالمياً رائدًا لابتكار وتطبيق الذكاء الاصطناعي المسؤول والفعال، الذي يساهم في تحقيق التنمية المستدامة ويعود بالنفع على الإنسانية. البنية التحتية الرقمية و(ستارلينك): أعرب ماسك عن امتنانه وتقديره لقرار المملكة العربية السعودية باعتماد خدمة الإنترنت الفضائي (ستارلينك) Starlink، التي تقدمها شركة (سبيس إكس)، في قطاعي الطيران والملاحة البحرية، وعَدّ هذه الخطوة السعودية دعمًا واضحًا وجوهريًا لتبني التقنيات المستقبلية في مجال الاتصالات العالمية. وتطرق ماسك إلى إمكانيات التعاون الواعدة في مجالات التنقل الذكي داخل مدن المملكة، وشمل ذلك عرض مشاريع مستقبلية مثل (الروبو تاكسي ) – وهي مركبات الأجرة الذاتية القيادة – بالإضافة إلى تقنيات شركة (The Boring Company) المتخصصة في حلول النقل المبتكرة عبر شبكات الأنفاق. وأشار إلى أن مثل هذه التقنيات يمكن أن تُحدث تحولًا جذريًا في تخطيط المدن وتحسين كفاءة النقل الحضري بنحو كبير. نظرة متفائلة نحو المستقبل والتعاون الدولي: اختتم إيلون ماسك حديثه برؤية إيجابية ومتفائلة لمستقبل البشرية، داعيًا إلى تبني نموذج يجمع بين تحقيق الازدهار الاقتصادي، وتشجيع الاستكشاف العلمي، والتعايش البناء والإيجابي مع التكنولوجيا المتقدمة، بدلًا من الانسياق وراء المخاوف. وشدد على الأهمية القصوى للتعاون الدولي الوثيق لوضع أطر تنظيمية وأخلاقية واضحة تحكم تطوير الذكاء الاصطناعي واستخدامه وغيره من التقنيات التحولية. وفي ختام الجلسة أكّد معالي السواحه أن هذه الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة، بقيادة مشتركة نحو المستقبل، تمثل حجر الأساس في بناء اقتصاد عالمي أكثر ذكاء وإنصافًا واستدامة، مشددًا على أهمية استمرار التعاون لدعم الابتكار من أجل الإنسانية. ومن ثم؛ شكّلت هذه الجلسة منصة حيوية لتبادل الرؤى حول مستقبل التكنولوجيا والابتكار، معززةً التعاون الإستراتيجي بين المملكة والولايات المتحدة في بناء مستقبل رقمي ومستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store