logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهأوجلان

من الجبهة إلى الطاولة.. وفد كردي يجس نبض السياسة في تركيا
من الجبهة إلى الطاولة.. وفد كردي يجس نبض السياسة في تركيا

العين الإخبارية

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

من الجبهة إلى الطاولة.. وفد كردي يجس نبض السياسة في تركيا

التحول من البندقية إلى الطاولة السياسية يفتح فصلا جديدا في العلاقة بين القوى الكردية والدولة التركية. وفي 12 مايو/أيار الجاري، أعلن "العمال الكردستاني" حل الحزب وإلقاء السلاح، سعيا إلى وضع حدٍ للصراع الذي بدأ مع الدولة التركية عام 1984، وأودى بأكثر من 40 ألف شخص. قرارٌ جاء تلبية لدعوة أطلقها في 27 فبراير/شباط الماضي، مؤسس الحزب عبدالله أوجلان المسجون في جزيرة إيمرالي قبالة إسطنبول منذ 1999، حثّ فيها مقاتليه على نزع السلاح وحل الحزب. سلسلة لقاءات وعلى إثر هذا الإعلان، بدأ حزب "المساواة وديمقراطية الشعوب" المناصر لقضايا الأكراد في تركيا، سلسلة لقاءات مع أبرز الأحزاب السياسية في البلاد. ترأس الوفد المشارك في اللقاءات كل من رئيسي الحزب تولاي حاتم أوغولاري وتونجر بكرهان. وبدأ جدول الاجتماعات بلقاء جمعهم برئيس حزب "الديمقراطية والتقدم" علي باباجان، تبعه لقاء آخر مع رئيس حزب "السعادة" محمود أريكان. وفي أعقاب هذين اللقاءين، أعلن حزب "المساواة وديمقراطية الشعوب" أنه اقترح إنشاء لجنة ذات صلاحيات كاملة تحت سقف البرلمان، تضم ممثلين عن جميع الاتجاهات السياسية، وتسهل التوافق الديمقراطي. وقال في بيان "خلال هذه الزيارات، نوقشت مواضيع مهمة تتعلق بمستقبل تركيا الديمقراطي. وجرى تقييم مفصل للقرارات المتخذة في المؤتمر الثاني عشر لحزب العمال الكردستاني في 12 مايو/أيار". مضيفا "في هذا السياق، نوقشت بشكل مستفيض المسؤوليات التي ينبغي أن تضطلع بها الأحزاب السياسية والجمعية الوطنية الكبرى لتركيا". ومن المقرر أن يعقد الوفد اجتماعا مع رئيس حزب "الشعب الجمهوري" المعارض أوزجور أوزال، اليوم الثلاثاء، داخل مقر الحزب بعيدا عن عدسات الكاميرات. بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في وسائل إعلام تركية. كما يتضمن اليوم نفسه لقاء آخر مع رئيس حزب "الرفاة الجديد" فاتح أربكان. على أن تستكمل الجولة السياسية بلقاء مرتقب يوم الجمعة مع رئيس حزب "المستقبل" أحمد داود أوغلو. ردود فعل وفي إطار ردود الفعل على قرار "العمال الكردستاني"، رحب حزب "العدالة والتنمية" الحاكم بزعامة الرئيس رجب طيب أردوغان، بما اعتبره "خطوة مهمة نحو جعل تركيا خالية من الإرهاب". وقال المتحدث باسم الحزب عمر جيليك "يجب تنفيذ هذا القرار وتطبيقه بكل أبعاده"، معتبرا أن "إغلاق كل فروع العمال الكردستاني وامتداداته وهيكلياته غير القانونية سيشكل نقطة تحول". من جهته، أشار مدير الإعلام في الرئاسة التركية فخر الدين ألتون إلى أنه "سيتم اتخاذ التدابير اللازمة لضمان تقدم العملية بشكل سليم وسلس"، من دون مزيد من التفاصيل. فيما أشاد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بـ"مرحلة تاريخية ومشجعة". وبينما رحّبت وزارة الخارجية العراقية بـ"هذا التطور "، أكد رئيس إقليم كردستان العراق نيجرفان بارزاني "استعداد" إقليمه "الكامل للاستمرار في تقديم أي نوع من المساعدة والتعاون لإنجاح هذه الفرصة التاريخية". كذلك اعتبر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن "الاتفاق" بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني يشكل "لحظة فارقة" على صعيد استقرار المنطقة. aXA6IDE4MS4yMTQuMTUuMjYg جزيرة ام اند امز DK

أوجلان: ثمة حاجة إلى "تحول كبير" لإصلاح علاقة تركيا بأكرادها – DW – 2025/5/19

DW

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • DW

أوجلان: ثمة حاجة إلى "تحول كبير" لإصلاح علاقة تركيا بأكرادها – DW – 2025/5/19

قال مؤسس حزب العمال الكردستاني المسجون عبد الله أوجلان الأحد (18 مايو/أيار 2025)، إن هناك حاجة إلى "تحول كبير" لإصلاح العلاقات بين تركيا والأقلية الكردية في البلادبعد القرار التاريخي الذي اتخذه الحزب بحلّ كيانه وتسليم السلاح. وكتب أوجلان المقاتل السابق البالغ 76 عاما "ما نقوم به ينطوي على تحول كبير". وأضاف أن "العلاقة التركية-الكردية أشبه بعلاقة أخوية مقطوعة. يتقاتل الإخوة والأخوات، لكنهم لا يستطيعون العيش بعضهم من دون بعض"، داعيا إلى "اتفاق جديد قائم على مفهوم الأخوة". كما دعا إلى ضرورة "إزالة (...) كل الأفخاخ وحقول الألغام التي تفسد هذه العلاقة، وإصلاح الطرق والجسور المقطوعة". ونقل رسالة أوجلان وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب (ديم) المؤيد للأكراد الذي زار جزيرة سجن إيمرالي قرب إسطنبول ، حيث يمضي أوجلان حكما بالسجن مدى الحياة في زنزانة انفرادية منذ العام 1999. وكانت هذه الزيارة الأولى له منذ إعلان حل الحزب وإلقاء السلاح في 12 مايو/أيار 2025 سعيا إلى وضع حدٍّ للصراع الذي بدأ عام 1984 عندما بدأ حزب العمال الكردستاني تمردا مسلحا بهدف إقامة دولة للأكراد الذين يشكّلون حوالى 20 في المئة من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليونا. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 40 ألف شخص. أوجلان يدعو للسلام To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وهذه المرة، كانت النائبة عن حزب "ديم" برفين بولدان الوحيدة التي زارت أوجلان برفقة محاميه أوزغور إيرول، بعد وفاة أبرز مهندسي الحوار بين أنقرة وحزب العمال الكردستاني، سري ثريا أوندر أخيرا. وتوفي أوندر، نائب رئيس البرلمان التركي، في الثالث من مايو/ أيار 2025 بعد إصابته بسكتة قلبية، وذلك قبل أيام قليلة من القرار التاريخي لحزب العمال الكردستاني. وهو أمضى سنوات في محاولة إنهاء الصراع مع الأقلية الكردية في تركيا. ومنذ ديسمبر / كانون الأول 2025، كان جزءا من الوفد الذي زار أوجلان مرات عدة. ومن غير المرجح أن يطلق سراح عبد الله أوجلان لأن حياته قد تكون مهددة، لكن من المرجح أن "تخفَّف" ظروف سجنه، بحسب مسؤولين. وكتب أوجلان "كنت أتوق إلى التحدث مع سري ثريا أوندر مرة أخيرة" قائلا إنه كان "شخصا حكيما" وترك وراءه "ذكريات عزيزة علينا أن نبقيها حية". وقالت أنقرة إنها ستراقب عملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني. في المقابل، يتوقع المراقبون أن تظهر الحكومة التركية انفتاحا متجددا تجاه الأكراد. ويعتبر حزب العمال الكردستاني أن حل نفسه "يوفر أساسا قويا للسلام الدائم والحل الديمقراطي"، داعيا البرلمان التركي "إلى لعب دوره عبر تحمل مسؤوليته التاريخية". تحرير: وفاق بنكيران

تل تمر: إيقاد الشموع على أضرحة الشهداء تمجيداً لبطولاتهم
تل تمر: إيقاد الشموع على أضرحة الشهداء تمجيداً لبطولاتهم

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • حزب الإتحاد الديمقراطي

تل تمر: إيقاد الشموع على أضرحة الشهداء تمجيداً لبطولاتهم

أوقد شبيبة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD في مدينة تل تمر الشموع على أضرحة الشهداء عشية عيد الشهداء، تمجيداً لمسيرتهم النضالية وتأكيداً بالسير على خطاهم. توجه العشرات من شبيبة حزبنا بالإضافة لأعضاء وعضوات حزب الاتحاد الديمقراطي، مجلس عوائل الشهداء، المجالس النسوية والمئات من الأهالي إلى مزار الشهداء، لإيقاد الشموع على أضرحة الشهداء، بمناسبة يوم الشهداء المصادف الــ 18 من آيار. بداية' وقف الجموع دقيقة صمت إجلالاً وتقديساً لأرواح الشهداء، من ثم توجهوا نحو أضرحة من فدوا بأغلى ما يملكون من أجل أن يحيا الشعب لإشعال الشموع عليها، تقديراً للتضحيات التي بُذلت في سبيل الحرية، وأن يعيش الشعب بسلام واستقرار. وألقيت خلال ذلك العديد من الكلمات التي أكدت 'على أن دماء الشهداء لن تذهب سُدىً، وأن الملايين من الشعوب التواقة للحرية والمؤمنة بفكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان ستواصل دربهم حتى تحقيق آمالهم وتحقيق النصر.

إردوغان: يتوجب على "بي كي كي" تسليم سلاحه.. واستقرار تركيا يخدم سوريا والعراق
إردوغان: يتوجب على "بي كي كي" تسليم سلاحه.. واستقرار تركيا يخدم سوريا والعراق

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الميادين

إردوغان: يتوجب على "بي كي كي" تسليم سلاحه.. واستقرار تركيا يخدم سوريا والعراق

شدّد الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، على ضرورة أن يسلم تنظيم "بي كي كي"، (حزب العمال الكردستاني)، سلاحه بالكامل، و"تنفيذ قرار حل نفسه بشكل تام، وإنهاء ممارساته غير الشرعية". وقال إردوغان في تصريحات أدلى بها للصحفيين، على متن الطائرة، خلال عودته من العاصمة الألبانية، تيرانا، عقب مشاركته في القمة السادسة لـ"المجموعة السياسية الأوروبية"، أمس الجمعة، إنّه و"مع إزالة الإرهاب بشكل كامل من أجندة تركيا، فإن الباب سيفتح أمام عصر جديد تماماً". واعتبر الرئيس التركي أنّ "تركيا خالية من الإرهاب، ستخدم السلام والتنمية والاستقرار في العراق وسوريا أيضاً". اليوم 09:32 16 أيار ولفت إلى أن أنقرة تجري محادثات مع الدول المجاورة، بشأن كيفية "تسليم الإرهابيين أسلحتهم خارج الحدود". "قرار حزب العمال الكردستاني خطوة كبيرة لإنهاء الصراع في المنطقة وتحقيق السلام".القيادية في حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب، ياغمور يورتسيفر، في #نقاش #الميادين حزب العمال الكردستاني أعلن، قبل أيام، حل نفسه، وتخليه عن السلاح، في استجابة لدعوة رئيسه، عبد الله أوجلان، في آذار/مارس الفائت، إلى "إلقاء السلاح"، قائلاً إنّه سيتحمل المسؤولية التاريخية عن هذه الدعوة. وذكرت وسائل إعلام تركية، بعد أيام من دعوة أوجلان لإلقاء السلاح، أن حزب العمال الكردستاني أعلن وقف إطلاق النار مع تركيا من جانب واحد؛ استجابة لدعوة زعيمه.

روشين إبراهيم: على الحكومة التركية أن تُقابل نداء السلام بخطواتٍ ملموسةٍ
روشين إبراهيم: على الحكومة التركية أن تُقابل نداء السلام بخطواتٍ ملموسةٍ

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • حزب الإتحاد الديمقراطي

روشين إبراهيم: على الحكومة التركية أن تُقابل نداء السلام بخطواتٍ ملموسةٍ

وصفت عضوة حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بمدينة حلب، إعلان حزب العمال الكردستاني بحل نفسه فرصة حقيقية لبناء السلام ومنعطف نادر نحو تسوية تاريخية، داعيةً الحكومة التركية أن تلعب دورها بمسؤولية تاريخية. جاء ذلك من خلال لقاء أجرته مراسلة حزب الاتحاد الديمقراطي بمدينة حلب مع 'روشين إبراهيم' عضوة الحزب في المدينة، للحديث حول إعلان الحزب 'حل نفسه' استجابةً لنداء القائد عبد الله أوجلان، والانتقال إلى مرحلةٍ جديدةٍ بعيداً عن الكفاح المُسلح. بداية أثنت 'روشين إبراهيم' على الجهود العظيمة التي أبداها القائد عبد الله أوجلان من خلال النداء التاريخي الداعي للسلام والمجتمع الديمقراطي، وأكدت أن هذا النداء يُشكل فرصة حقيقية لإيصال الشعوب إلى بر الأمان والحرية والديمقراطية، أمام سياسات الإبادة والإنكار. مرحلة مفصلية تشهدها العلاقات الكرديةــ التركية وتابعت: إعلان حزب العمال الكردستاني 'حل نفسه' استجابةً لنداء القائد خلال المؤتمر الثاني عشر والانتقال إلى مرحلةٍ جديدةٍ من الكفاح المسلح إلى أفق السلام والمجتمع الديمقراطي، إذ تُعتبر هذه المرحلة مفصلية في تاريخ الصراع الكردي ــ التركي وتحوِّلٌ استراتيجي نحو الحل السياسي والمجتمعي. وأشارت 'إبراهيم' إلى أنه يتجلى التحوِّل الكبير في تاريخ حزب العمال الكردستاني، الذي كان يوماً ما قُوّة مسلحة تسعى لتحرير الشعب الكردي من التهميش والإبادة والاضطهاد، والدفاع عن القضية الكردية وحقوق الشعب الكردي، حيث إن إعلان الحزب 'حل نفسه' خطوة جبّارة وقراءة صحيحة للمرحلة المستقبلية من قبل القائد عبد الله أوجلان. مسارٌ جديد نحو تسوية سياسية تليقُ بتضحيات الآلاف من الشهداء وأضافت 'إبراهيم' إن المبادرة التي طرحها القائد عبد الله أوجلان كفيلة برسم خارطة مسارٍ جديدٍ عبر الانتقال من الكفاح المسلح إلى الحل السياسي والديمقراطي، مؤكداً من خلال دعوته إلى أهمية بناء المجتمع الديمقراطي الذي يضمن التعددية ويحترم حقوق جميع المكونات. ونوّهت إلى أن الحزب سلك مساراً جديداً تخلّى فيه عن خيار الكفاح المسلح رافعاً شعار الحل السياسي، الذي يُجسد تطلعات شعبه نحو الحرية والسلام، وشكل هذا القرار علامة فارقةً في مسار الحركة الكردية، وفتح الباب أمام تسوية سياسية تليق بتضحيات الآلاف من المقاتلين والمقاتلات الذين ضحوا بأرواحهم في ميادين الحرية. وأكدت ' أن إعلان الحزب 'حل نفسه' خطوة تتطلب إعادة النظر في السياسات التي استندت إلى مسوغاتٍ قديمةٍ، ويجب أن تُقابل بخطواتٍ ملموسةٍ من قبل الحكومة التركية لدعم عملية السلام. مطالب شعبية موجهة إلى تركيا وأما بخصوص المطلوب من الحكومة التركية طالبت 'إبراهيم' قائلة: في ظل توجه الأنظار لِما ستؤول إليه المرحلة المُقبلة بشأن تطبيق نداء السلام على أرض الواقع، ولنجاح هذه الخطوات يجب على الحكومة التركية أن تطلق سراح القائد عبد الله أوجلان وجميع السياسيين الكُرد، وكذلك إنهاء اتفاقية أضنة الموقعة بين سوريا وتركيا 1999م. كما أن الوجود التركي في الأراضي السورية (عفرين، رأس العين، سري كانية) غير شرعي ويجب على تركيا الخروج منها في القريب العاجل. وشددت على أن الفرصة الآن سانحة لإنهاء عقود من المعاناة والدماء والعنف، والتوجه نحو مستقبل مُشرق لا مكان للصراع فيه، بل للحقوق والسلام، وبناء مستقبل للجميع على أسس من الاحترام والحقوق المتساوية والاعتراف الدستوري. روشين إبراهيم اختتمت اللقاء، هناك حاجة مُلحة لفتح حوارٍ حقيقي بين الأطراف السياسية والقوى الوطنية في سوريا، يؤسس لمستقبل تسوده العدالة والحرية دون إقصاء أي مكون، فمفتاح حل الأزمة السورية بأيدي السوريين وحدهم بعيداً عن التدخلات الخارجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store