أحدث الأخبار مع #عبداللهالغفلي،


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
1000 محطة شحن جديدة للمركبات الكهربائية في أبوظبي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 1000 محطة شحن جديدة للمركبات الكهربائية في أبوظبي - بلد نيوز, اليوم الجمعة 9 مايو 2025 12:07 صباحاً أبوظبي: «الخليج» أعلن مركز النقل المتكامل «أبوظبي للتنقل»، التابع لدائرة البلديات والنقل، عن استثمار استراتيجي في البنية التحتية للمركبات الكهربائية، من خلال تعيين عدد من شركات تشغيل لمحطات الشحن، ضمن عقود شراكة مع القطاع الخاص (PPP)، تشمل توريد وتركيب وتشغيل وصيانة محطات الشحن في جميع أنحاء العاصمة أبوظبي. يأتي هذا المشروع الطموح ضمن جهود المركز المتواصلة لدعم التحول إلى التنقل النظيف، وتعزيز التزام الإمارة بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، إذ يعد إطلاق هذه الشبكة خطوة مهمة نحو بناء منظومة شحن عامة متطورة تلبي احتياجات التنقل المستدام، وتدعم التحول إلى حلول نقل أكثر كفاءة وصديقة للبيئة. تتضمن المرحلة الأولى من المشروع تركيب 1,000 محطة شحن جديدة في 400 موقع استراتيجي، تشمل كلاً من جزيرة أبوظبي، ومنطقة العين، ومنطقة الظفرة، مع خطة تصاعدية لزيادة عدد المحطات سنوياً وفقاً لمعدلات الطلب، وسيتم تشغيل المحطات الجديدة تحت الهوية الموحدة «Charge AD»، مع توحيد تعرفة الشحن لتبلغ 0.7 درهم إماراتي لكل كيلوواط/ساعة لمحطات الشحن البطيء، و1.2 درهم إماراتي لكل كيلوواط/ساعة لمحطات الشحن السريع. وسيتم تعزيز الشبكة من خلال التعاون مع عدد من الشركاء الاستراتيجيين ذوي الصلة، لتوفير نقاط شحن في عدد من المواقع الحيوية مثل الفنادق والمراكز التجارية، بما يساهم في تحقيق تغطية أوسع لتلبية احتياجات مستخدمي المركبات الكهربائية. وقال الدكتور عبدالله الغفلي، مدير عام المركز بالإنابة، إن هذا الاستثمار لا يعكس التزام الإمارة المستدام وحسب، بل يؤكد كذلك الدور المحوري الذي يؤديه المركز كمحفّز رئيسي للتحول التقني في قطاع النقل، بتبني حلول مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة. ولفت إلى أن إنشاء شبكة موحدة وواسعة النطاق لمحطات شحن المركبات الكهربائية، يشكل ركناً أساسياً في دعم انتشار هذه المركبات، وتمكين مجتمع أكثر استدامة وذكاء. وتشهد أبوظبي نمواً سريعاً في تسجيل المركبات الكهربائية، حيث تجاوز عدد المركبات المسجلة 15,000 مركبة كهربائية خلال الربع الأول من العام 2025، مع زيادة بنسبة 60% مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، وتسعى أبوظبي للتنقل أن تكون 50% من السيارات على طرق أبوظبي كهربائية بحلول عام 2040، دعماً لرؤية الدولة في تحقيق الحياد الكربوني.


الاتحاد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
"أبوظبي للتنقل" يعزِّز التنقل المستدام باستثمارات استراتيجية في البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية
أعلن مركز النقل المتكامل (أبوظبي للتنقل)، التابع لـدائرة البلديات والنقل، عن استثمار استراتيجي في البنية التحتية للمركبات الكهربائية يعزِّز التحوُّل إلى التنقُّل المستدام، من خلال اختيار شركات لتشغيل محطات الشحن الكهربائي والتعاقد معها وفق عقود شراكة مع القطاع الخاص (PPP)، تشمل توريد محطات الشحن وتركيبها في أبوظبي وتشغيلها وصيانتها. يندرج هذا المشروع ضمن جهود أبوظبي للتنقُّل المتواصلة لدعم التحوُّل إلى التنقُّل النظيف، وتعزيز التزام الإمارة بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. ويُعَدُّ إطلاق هذه الشبكة خطوة مهمة لبناء منظومة شحن عامة متطوِّرة تلبّي احتياجات التنقُّل المستدام في الإمارة، وتدعم التحوُّل إلى حلول نقل أكثر كفاءة وصديقة للبيئة. ويعكس المشروع التزام «أبوظبي للتنقل» بتوفير أحدث التقنيات والبنية التحتية اللازمة لتسهيل تبنّي المركبات الكهربائية، وتعزيز جودة الحياة في الإمارة. تتضمَّن المرحلة الأولى من المشروع تركيب 1,000 محطة شحن جديدة في 400 موقع استراتيجي في جزيرة أبوظبي، ومنطقة العين، ومنطقة الظفرة، وتليها خطة لزيادة عدد المحطات سنوياً وفقاً لمعدلات الطلب. وتشغَّل المحطات الجديدة تحت الهُوية الموحَّدة «Charge AD»، مع توحيد تعرفة الشحن لتبلغ 0.7 درهم لكلِّ كيلوواط/ساعة لمحطات الشحن البطيء، و1.2 درهم لكلِّ كيلوواط/ساعة لمحطات الشحن السريع. وإضافةً إلى محطات الشحن العامة، ستُعزَّز الشبكة من خلال التعاون مع عدد من الشركاء الاستراتيجيين لتوفير نقاط شحن في المواقع الحيوية، مثل الفنادق والمراكز التجارية، ما يُسهم في تحقيق تغطية أوسع لتلبية احتياجات مستخدمي المركبات الكهربائية. وأكَّد الدكتور عبدالله الغفلي، المدير العام لمركز النقل المتكامل بالإنابة، أنَّ الاستثمار الاستراتيجي في تطوير بنية تحتية متقدِّمة لمحطات شحن المركبات الكهربائية يأتي تجسيداً لالتزام إمارة أبوظبي بتعزيز مفهوم التنقُّل المستدام، ودعماً للتحوُّل نحو وسائل نقل ذكية وصديقة للبيئة، وقال: «إنَّ هذا الاستثمار لا يعكس التزام الإمارة المستدام وحسب، بل يؤكِّد كذلك الدور المحوري الذي تؤدّيه أبوظبي للتنقُّل كمحفِّز رئيسي للتحوُّل التقني في قطاع النقل، من خلال تبنّي حلول مبتكَرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة». وأضاف: «نؤمن بأنَّ إنشاء شبكة موحَّدة وواسعة النطاق لمحطات شحن المركبات الكهربائية يشكِّل ركناً أساسياً في دعم انتشار هذه المركبات، وتمكين مجتمع أكثر استدامة وذكاءً، بما يتماشى مع رؤية أبوظبي نحو مستقبل منخفض الانبعاثات وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة». وتشهد إمارة أبوظبي نمواً سريعاً في تسجيل المركبات الكهربائية، حيث تجاوز عدد المركبات المسجّلة 15,000 مركبة كهربائية خلال الربع الأول من عام 2025، مع زيادة بنسبة 60% مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي. وتسعى أبوظبي للتنقُّل لأن تكون 50% من السيارات على طرق أبوظبي كهربائية بحلول عام 2040، دعماً لرؤية الدولة في تحقيق الحياد الكربوني.


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- زاوية
مركز النقل المتكامل (أبوظبي للتنقل) يوسع نطاق خدمة روبو تاكسي ذاتي القيادة بالتعاون مع "أوتوغو" و"أبولوجو"
أبوظبي : في خطوة نوعية لتعزيز تقنيات النقل الذاتي والذكي في الإمارة، أعلن مركز النقل المتكامل (أبوظبي للتنقل)، التابع لدائرة البلديات والنقل، عن توسيع التشغيل التجريبي لخدمة مركبات الأجرة ذاتية القيادة "روبو تاكسي"، وذلك بالتعاون مع شركة "أوتوغو"، المتخصصة في حلول التنقل الذاتي والتابعة لمجموعة "كينتسوجي القابضة"، وضمن شراكة استراتيجية مع شركة "أبولوجو"، التابعة لـ"بايدو" الصينية، الرائدة عالميًا في مجال المركبات ذاتية القيادة. وتعد هذه الخطوة تمهيدياً نحو التشغيل الكامل للخدمة بحلول عام 2026، في إطار رؤية أبوظبي للتنقل لتطوير حلول تنقل ذكية وفعالة ترتقي بجودة الحياة وتدعم جهود التحول الرقمي. وتأتي هذه المبادرة انطلاقًا من حرص أبوظبي للتنقل على ضمان توافق الخدمة مع استراتيجيات النقل المحلية، واللوائح التنظيمية، ومتطلبات البنية التحتية في الإمارة، بما يضمن تطبيق الابتكارات الحديثة ضمن إطار منظم ومتوافق مع التشريعات والسياسات المعتمدة. هذا وقد تم تطوير الجيل السادس من مركبات "روبو تاكسي" (RT6) لخدمات النقل ذاتي القيادة، لتقدم تجربة تنقل ذكية وسلسة، فهي مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات المدن الحديثة وسكانها، حيث تتميز بتصميم كهربائي متطور وأنظمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مما يضمن قيادة دقيقة واستجابة فورية للظروف المحيطة، كما تساهم في تعزيز السلامة المرورية وتقليل الأخطاء البشرية، الأمر الذي يجعلها أكثر أمانًا وذكاءً وراحة، فضلًا عن كونها خيارًا مستدامًا يساهم في خفض الانبعاثات وتخفيف الازدحام المروري، ويدعم بناء المدن الذكية المستقبلية. ومن جانبه، قال د. عبدالله الغفلي، مدير عام مركز النقل المتكامل بالإنابة: "يمثل توسيع نطاق خدمة مركبات الأجرة ذاتية القيادة (روبو تاكسي) في أبوظبي خطوة متقدمة نحو مستقبل النقل الذكي، بما ينسجم مع رؤيتنا في توفير حلول تنقل مبتكرة تُعزز جودة الحياة وتُسهم في دعم التحول الرقمي بالإمارة. ونحن ملتزمون بتوظيف أحدث التقنيات لجعل التنقل أكثر ذكاءً وأمانًا، وترسيخ مكانة أبوظبي كمدينة عالمية رائدة في هذا المجال." وأضاف: "تعكس هذه الشراكة مع أوتوغو التزام أبوظبي للتنقل بمواكبة التطورات العالمية في مجال النقل الذاتي، ودعم الابتكارات التي تعزز كفاءة واستدامة منظومة التنقل، بما يسهم في تحقيق رؤية الإمارة للمستقبل." وفي تصريحٍ له، قال شون تيو، المدير العام لمجموعة "كينتسوجي القابضة": " إن بدء مرحلة تشغيل جديدة لخدمة "روبو تاكسي" في أبوظبي يمثل بداية تحول واسع النطاق في أنماط التنقل داخل المدن، حيث تجمع مركبات الأجرة ذاتية القيادة "روبو تاكسي" بين هدفين رئيسيين يتمثلان في تعزيز السلامة المرورية وتحقيق نقل أكثر استدامة، ونحن فخورون بالمساهمة في تحقيق ذلك في دولة الإمارات العربية المتحدة." والجدير بالذكر أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطط أبوظبي للتنقل لتوسيع نطاق الخدمة تدريجيًا، من خلال اختبار الأداء في بيئات واقعية والتفاعل مع مستخدمي الطريق، تمهيدًا لإطلاقها على نطاق أوسع في الإمارة بحلول عام 2026. نبذة عن أبوظبي للتنقل: تُعد أبوظبي للتنقل الهوية المؤسسية التي أطلقها مركز النقل المتكامل، التابع لدائرة البلديات والنقل، تماشيًا مع رؤية أبوظبي الطموحة للبقاء في طليعة المدن الأكثر تقدماً بالعالم، وتهدف إلى إنشاء منظومة تنقل ذكية وآمنة ومستدامة في جميع أنحاء الإمارة. ويشمل نطاق أبوظبي للتنقل الإشراف على جميع أنشطة النقل البري والبحري والجوي، مما يعزز الالتزام بتطوير منظومة التنقل في المنطقة. وتعمل أبوظبي للتنقل على توظيف أحدث أدوات التكنولوجيا وآليات الابتكار والاستدامة لاستيعاب النمو السكاني والازدياد المروري المقدّر في الإمارة، وتلبية متطلبات النقل المستقبلية، وإعادة تعريف معايير الحياة الحضرية، إضافةً إلى دمج التقنيات الأكثر تطوراً لتعزيز ممارسات التنقل المستدام. -انتهى-